|
|
|
|
|
|
العقد الفريد
|
|
القدس.. بين مكة ونجران!!
|
|
|
|
|
|
|
أنواع الموت سبعة، الموت الأبيض هو زوال الحياة طبيعيا، الموت الاحمر قتلا، الموت لاسرائيل زميره، الموت الأسود خنقا، الموت لأمريكا حوثي، الموت الزؤام فجأة، الموت للعرب صفوي.
٭٭٭
زمّر وزمجر وارعد، ثم ثار وارتعد وتوعد، معترضا كيف ندافع عن انفسنا حين حرضت ايران عملاءها في اليمن علينا، بينما غزوهم للعراق والشام ومشاركة حزبه لهم لا شيء فيه عرفا وشرعا! يا خيي اليهود في الجنوب ما هيك؟ مش صحيح! يا عمي حلب مش يافا؟! كذب! مصيبة، يصر على التعامي عن فضائح شريكه الذي عاث فساداً في اليمن وعلى اتهامنا افتراء بتدميره، متناسيا انه لم يبق في الشام حجر على حجر، هيدي حلال، ويستنكر ردعنا للباغي ونصرتنا للمظلوم واغاثتنا للملهوف في الوقت الذي يبرر فيه استخدام نعجة الفرس للغازات السامة والبراميل المتفجرة ضد الآمنين بالدفاع عن النفس!! يقتل الأطفال والنساء والشيوخ بدم بارد، ثم يجمع الأنصار في المساء ليطل عليهم من سرداب بخطبة (بلهاء) تسبقها ابتسامة صفراء مدعمة بصور شنعاء يزعم انها آتية من صنعاء وليست لضحاياه في حلب الشهباء! ثم ينتهي تزمير خطبة النصر بالتصفيق لمن افلس افلاسا ليس بعده افلاس، افلاس من اختلفت طلته في آخر خطبة (كلحاء)! افلاس من رأى في القلمون العجب العجاب، وفي اليمن كيف يبطش الحر بالغراب، وايقن بأن الطريق الى القدس لا يمر بمكة ونجران ولا المدينة وجيزان وان الأمة لن تركع لصعدة ولن تنحني لطهران.
- نقطة شديدة الوضوح:
الف الف لا بأس عليك، فوتك عالمشفى كتير كتير دايئتنا، لك شو هالاخبار اللي عم توصل لالك من الشام وعم بتسم بدنك؟ هيدي اكيد أخبار مش منيحه ما هيك؟ لك العمى عم يتكلموا عن معارك فطس فيها كبار القاده مزبوط هالحكي؟! يا خيي ما تعتل هم فدى صرمايتك ولو!!
مفرج البرجس الدوسري
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|