الأربعاء
15/04/1447 هـ
الموافق
08/10/2025 م
الساعة
05:12
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
شروق 5:45
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
مقالات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=331192&yearquarter=20141&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
أفكار.. وأضواء
ماذا.. لو انسحبت أمريكا!
خليل علي حيدر
2014/01/16
01:32 ص
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 0/5
هذه الدولة الجبارة تسيرها مصالحها ولكننا لا نحسن فهم هذه المصالح وبناء العلاقات حولها
دول الخليج العربية رغم ثرائها الفاحش غير قادرة على الاندماج والتماهي مع البلدان المتقدمة
من المستبعد تماما ان تنسحب امريكا من العالم العربي وبخاصة المنطقة الخليجية ودول مجلس التعاون. ولكن من الممكن وربما المرجح ان تتغير اولوياتها أو تعيد ترتيب قواتها أو صياغة استراتيجيتها.
ومما يؤكد هذا، انقسام ساسة الولايات المتحدة انفسهم ومفكريها حول هذا القرار الخطير، اذ لا يعقل لقوة عالمية كالولايات المتحدة ان تدير ظهرها لمنطقة مهمة حساسة غنية ثرية، ومنتجة الى جانب النفط، وتتركها لكل اشكال وألوان التعصب الديني والارهاب المحلي والدولي!
«تخيلوا محاربة القاعدة.. بلا امريكا»! كتب عبدالرحمن الراشد، وقال: ان «القاعدة» اخطر حتى من النازية، لأنها اليوم تستخدم الدين في رفض الغير ومعاداة العالم»، واضاف: «لحسن حظ الجميع ان القاعدة استهدفت عددا كبيرا من حكومات العالم التي تحولت لمحاربتها، والا لو بقيت كما بدأت تستهدف دولا محدودة مثل السعودية ومصر، ربما كان الوضع اكثر خطورة حاليا، «القاعدة» لا تمثل ابدا تهديدا لنظام بعينه، لكنها قادرة على إلحاق الاذى في كل مكان. وثبت انها قادرة على البقاء والاختباء وتجديد خلاياها مهما لوحقت، وقادرة على الانجاب مهما أبيدت أو جرت تصفية قياداتها». (الشرق الاوسط، 2013/10/7).
«ويل مارشال»، يقول في مجلة «السياسة الخارجية» FP الامريكية، ان مثل هذا الانسحاب العالمي سبق ان قامت به بريطانيا أواخر ستينيات القرن العشرين. ولكن بريطانيا كانت امبراطورية والولايات المتحدة ليست كذلك على الرغم من آراء اليسار الامريكي وجدال «نعوم تشومسكي» و«غلين غرينوالد»، والزعم بأن امريكا تعيش لحظة «شرق السويس» الخاصة بها. وقد كتب احدهم في مجلة Time موضحا الشروط الامريكية المستقبلية للتدخل في الحروب كما ينبغي ان تكون: «يجب ان تقع الحرب فقط عندما تتعرض امريكا الى هجوم وعندما تُهدَّد أو عندما تتعرض المصالح الامريكية الى الهجوم أو التهديد. اما التطهير العرقي، الابادة، هجمات بغاز السارين على المدنيين؟ نأسف، هذه ليست مشكلتنا». (الحياة، 2013/9/25).
ويعني هذا منع تدخل الولايات المتحدة في العديد من قضايا العالم الثالث التي لا تهدد أو تعني الكثير بالنسبة للمصالح الامريكية، كاضطهاد بعض الاقليات الاسلامية أو المسيحية، أو اتباع مختلف المذاهب والاعراق. فمن يدافع عن هؤلاء في المستقبل؟ وبخاصة ان ظهرت احلاف دولية جديدة عمادها روسيا والصين وغيرها؟
«التوجه الانكفائي الذي تعتمده السياسة الخارجية للرئيس الامريكي باراك اوباما ليس جديدا، يقول «حسن منيمنة» في صحيفة الحياة، 2013/5/5، «فمنذ استتباب احادية القوة العظمى، اثر انهيار المنظومة الاشتراكية في التسعينيات، والحديث في اوساط الفكر السياسي في الولايات المتحدة هو حول كيفية تجنب الانحدار نحو عسكرة النفوذ الامريكي في العالم. فإذا كان التأثير الامريكي على الدول والمجتمعات المختلفة سياسيا واقتصاديا وثقافيا امرا مرغوبا فيه من جانب هذه الاوساط، فالتقويم الراجح لديها هو ان تصاعد النفوذ العسكري من شأنه ان يؤدي الى توريط الولايات المتحدة بدور شرطي العالم، مستنفذا طاقاتها ومستنزفا قدرتها على الاستمرار في الموقع الطليعي».
ويستعرض الاستاذ «منيمنة» بعض الرهانات الامريكية على توازن السياسات الآسيوية بما يحقق الاستقرار في منطقتها، ويغني عن الوجود الامريكي، ويقول: «الواقع ان شبه الانسحاب الطوعي المتسرع لواشنطن من جنوب آسيا قلب معادلات، وأحيا السلطوية، ولم يمنح الهند مزيدا من النفوذ، وفيها كلها اضرار بالمصالح الامريكية. فالحال اذا ان ليس من السهل التخلي عن دور القوة العظمى الوحيدة، لا في الهند وجوارها، ولا طبعا في الشرق الاوسط بملفاته المتعددة».
وينتقد د.جيمس زغبي مجموعة الصور النمطية التي تحكم الرؤية العربية للسياسات الغربية والسياسة الامريكية بالتحديد، حيث يُفسر النجاح والاخفاق معظم الاحيان وفق نظرية التخطيط المحكم.. والمؤامرة!
يقول: «في هذا السياق» اشير الى اسطورتين اساسيتين تؤثران في التصورات العربية، اولها ان العرب يعتقدون بأن الولايات المتحدة فائقة الذكاء لدرجة انها تعرف ما تقوم به، كما ان النتائج والتحركات محسوبة سلفا ومخطط لها بإحكام.
وتقول الثانية ان امريكا قوة عظمى وبإمكانها القيام بكل ما تريده دون حدود أو اكراهات، لذا عندما تتحرك في المنطقة وتخطئ، أو حتى عندما لا تتحرك امريكا، يعتقد الناس ان ذلك لسبب ما، ويندرج في اطار خطة معينة، والحال ان هذه الاساطير لا اساس لها، كما ان الاعتقاد بصحتها ينطوي على خطورة شديدة، لأن امريكا ليست بذلك الذكاء الفائق الذي يتصوره الناس في الشرق الاوسط، فالعرب لا يريدون ان يقتنعوا بأن امريكا يمكنها ان تخطئ، بل يسعون الى تفسير الخطأ على انه مقصود ومُبيّت، وبعدما جُربت هذه الاساطير كثيرا في الحرب على العراق، تعود مجدداً للظهور لتحليل علاقة الولايات المتحدة مع مصر وسورية.
ففي الحالة المصرية، يرى البعض ان امريكا ساندت الاخوان المسلمين لأنها كانت في حاجة الى خلق «هلالٍ سُنّي» في الشرق الاوسط يتصدى لإيران وحلفائها. والحقيقة ان ما جرى من تحركات امريكية كان اكثر تعقيدا من اعتباره مجرد دعم للاخوان، فمن جهة من الطبيعي جدا ان تسعى امريكا للعمل مع حكومة مُنتخبة في اكبر بلد عربي، كما انه من الطبيعي ان تسعى ادارة اوباما للتخفيف من حدة الاحتقان الذي سبق عزل مرسي، وان تحثّ الاطراف على التصالح».
اما بالنسبة لسورية، فـ«هناك عامل الصراع الحزبي في واشنطن، والانهاك الشديد الذي اصاب الشعب الامريكي جراء حروبه المتكررة في الشرق الاوسط، وان المعارضة منقسمة في سورية وغير قادرة على تسلم الحكم بعد الاسد، ما يثير تساؤلا حول من سيفرض الاستقرار في سورية في حال سقوط النظام، فالشعب الامريكي لن يتحمل احتلالا جديدا، ولست اعرف بلدا آخر مستعداً لعرض خدماته». (الاتحاد، 2013/9/22).
بعض المحللين يشير في معرض الحديث عن «تراجع النفوذ الامريكي» الى بعض التطورات ومنها مثلا، كما يقول نيقولاس كفوسديف Gvosdev في World Politics الى «الانقلاب المفاجئ في الموقف من سورية»، والاهانة العالمية الناجمة عن اغلاق خدمات الحكومة الامريكية، والتداعيات المستمرة نتيجة الكشف عن نشاطات وكالة الامن القومي، والتصريحات القوية الصادرة من الرياض عن اقدام المملكة العربية السعودية على اعادة تقييم علاقاتها بالولايات المتحدة، فهذه العوامل كلها رسخت الخطاب الذي يعتبر ان الولايات المتحدة بدأت تفقد قدرتها على رسم الاجندة العالمية». (الجريدة، 2013/11/6).
ولعل ما يثير مخاوف العالم وبخاصة البلدان الصغيرة والضعيفة والفقيرة تراجع الدور الامريكي في التصدي للارهاب الدولي، كما فُهم من تصريحات الرئيس «اوباما» اخيرا، مايو 2013، وانتقده الجمهوريون في الكونغرس، حيث صرح جون ماكين، «لا نزال نجد انفسنا في نزاع طويل وصعب مع القاعدة»، واضاف ان ما اعلنه اوباما يعكس درجة لا تُصدق من انعدام الواقعية، «وليس الآن وقت التخلي عن الجهود الجبارة التي نبذلها لضمان امن الامريكيين». (القبس، 2013/5/25).
ويدرس الامريكي «كريستوفر لاين» التداعيات العسكرية لتراجع الدور الامريكي. ويعتقد «لاين» ان حقبة الهيمنة الامريكية توشك على الانتهاء، حيث بدأت السياسة الدولية تشهد مرحلة انتقالية.
ويرى «ستيفن ميتز» ان آثار هذا التراجع لن يكون متماثلا في كل مكان. فسيكون ضعيفا في مناطق افريقيا جنوبي الصحراء، وستبقى امريكا اللاتينية، ان شملها الانسحاب كذلك، مصدر ازعاج، وبخاصة لوجود تنام لنشاطات حزب الله هناك، وتجارة المخدرات في المكسيك وامريكا الوسطى. ولدى الولايات المتحدة عدد من الاهداف الامنية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا ومنها: «حماية الممرات التي تنقل نفط المنطقة الى العالم، والحد من الكوارث الانسانية، ومنع انتشار اسلحة الدمار الشامل، والحد من المساحة التي تنشط فيها القاعدة وفروعها، والحفاظ على الالتزام الامريكي مع الشركاء القدامى، وضمان امن اسرائيل. ويشير المحللون، كما هو معلن اليوم، الى ان منطقة آسيا والمحيط الهادئ ستبقى الاهم بالنسبة الى الولايات المتحدة حتى في زمن تراجع النفوذ الامريكي، اذ تحتفظ الولايات المتحدة بمصالح اقتصادية عميقة وتجارة هائلة مع آسيا. (الجريدة، 2013/11/3).
من جانب آخر، يرى بعض «المتفائلين» ان الولايات المتحدة لا تشهد تراجعا في نفوذها، «بل انها تخوض لعبة كبرى لاعادة التوازن الى الوضع، فلم تعد التحالفات التي بَنَتها الولايات المتحدة خلال الحرب الباردة تكفي للقيام بالمهمات المستقبلية». ويضيف «ولترميد» Mead، «لن تفقد الولايات المتحدة دور الريادة لكنها ستصبح هذه المرة جزءا من عالم سباعي الاطراف لا ثلاثي الاقطاب، وبالاضافة الى اوروبا واليابان، اصبحت الصين والهند والبرازيل وتركيا اليوم ضمن الدول التي تتواصل معها واشنطن مباشرة عبر خدمة الاتصال السريع، ولم تقرر روسيا بعد ما اذا كانت تريد الانضمام الى تلك الدول. وبالنسبة الى السياسة الامريكية الخارجية، تقضي الخطوة الاساسية بإجراء حوار استراتيجي عميق مع الشركاء الجدد، لكن دون نسيان أو تجاهل الشركاء القدامى». (الجريدة، 2013/4/13).
ومن البارزين في مجال التفاؤل بمستقبل الولايات المتحدة واستمرار دورها المؤرخ الامريكي روبرت كاغان Kagan، وبخاصة في كتابه «العالم الذي صنعته امريكا» The World America Made.
ويقول «ممدوح المهيني» في مقال عن المؤرخ كاغان ان من يقرأ مقالات وكتب كاغان «يدرك حجم الفرق بين الكتابة العميقة التاريخية التي يعتمدها، والكتابة السريعة التي تنتشر بين الناس بسبب شعبية وشهرة كتابها». فقد مرت على الولايات المتحدة فترات ضعف وازمات اقتصادية، وليس بصحيح ان الولايات المتحدة تمتعت بتأثير لا محدود على العالم، أو كان بإمكانها ان تفعل ما تريد. فقد كانت الثورة الصينية عام 1949 مثلا كارثة على المصالح الامريكية، وكذلك الحرب الكورية التي تدخلت فيها امريكا وخرجت منها كما دخلت بالاضافة الى خسائرها بالارواح (35 الف قتيل و100 الف جريح). القوة المتصاعدة للاتحاد السوفييتي ايضا لم يكن بمقدور الولايات المتحدة تحجيمها».
ويرى كاغان ان انهيار القوى العظمى يمر بعقود طويلة ولا يمكن حسابه بسنوات قليلة. ولهذا فهو ينتقد فريد زكريا، صاحب كتاب «عالم ما بعد امريكا»، الذي كتب عام 2004 «ان امريكا تتمتع بقوة لا تضاهى»، بينما يتنبأ في كتابه هذا الصادر عام 2008 بانتهاء القوة الامريكية، ويتساءل المؤرخ: «كيف يمكن لقوة دولية ان تنهار أو تبدأ في الانهيار في غضون اربع سنوات فقط»؟
ماذا عن انهيار الامبراطورية البريطانية؟
هذا الانهيار، يقول كاغان، كان على عقود طويلة ولأسباب جذرية: «حصتها في التصنيع العالمي كانت في اعلى مراحلها عام 1870، عندما كانت %30 ولكنها هبطت في عام 1910 لتصل الى %15، بذات الوقت الذي زاد تصنيع الولايات المتحدة ليصل الى %25.
قوتها البحرية الضاربة التي كانت سيدة المحيطات والبحار بسفنها الحربية التي تدمر كل من يقف امامها وصلت ذروة مجدها عام 1883، ولكن خرجت من المنافسة عام 1897 امام الاسطولين الامريكي في الشرق والياباني في الغرب». ويلاحظ المؤرخ ان مثل هذا الانحدار الصناعي – العسكري بالتأكيد، «لا ينطبق على الولايات المتحدة التي مازال انتاج اقتصادها العالمي الذي يصل الى الربع لم يتغير منذ 1969 وحتى اليوم، وقوتها العسكرية التي تنفق عليها 600 مليار دولار سنويا، هي الأعتى بين كل قوى العالم مجتمعة». (الشرق الاوسط، 2013/2/20).
وهذا ما يراه كذلك المفكر الامريكي – من اصل ايراني - «ولي نصر»، عميد كلية الدراسات الدولية في جامعة جون هوبكنز في كتاب جديد صادر عام 2013 بعنوان «الامة المستغنى عنها: تراجع السياسة الخارجية الامريكية» The Dispensable Nation.
ويقول الصحافي اللبناني هيثم مزاحم في مقال بالحياة، 2013/11/14، ان «ولي نصر»، يرى ان الولايات المتحدة لا تزال لديها جميع مكونات القيادة العالمية»، ويقول نصر: علينا ألا نتساءل لم نتراجع بل ينبغي ان يكون السؤال لم ينخفض تأثيرنا على الرغم من قوتنا وامكانياتنا الساحقة؟ والجواب في رأيه يرتبط بكيفية ممارسة القوة، وبخاصة التردد الامريكي في شأن دورهم العالمي. ويرى نصر ان «على امريكا عدم القبول بهذه النتيجة، فالقيادة الامريكية لا تزال ضرورية لاستقرار النظام العالمي وسلامة الاقتصاد الدولي. فالعالم الذي بنته امريكا لايزال يحتاجها لقيادته. لكن العالم تغير وهو يستمر في التغير، ويجب على القيادة الامريكية التغير».
وينتقد نصر بشدة سياسات امريكا الخارجية في الشرق الاوسط، ويرى الحل في «خطة مارشال للمنطقة»، على غرار الخطة الاقتصادية التي ضخت شرايين الحياة في اوروبا بعد الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة.
هل معركة «انقاذ» الشرق الاوسط والعالم العربي يحسمها العون الاقتصادي والمال؟ ان دول الخليج العربية مثلا على الرغم من ثرائها «الفاحش»، غير قادرة على اللحاق والاندماج والتماهي مع البلدان المتقدمة.
هل هناك من سبيل الى تفاهم اعمق مع الولايات المتحدة عبر مختلف المؤسسات والمؤثرات؟ ثم ماذا تفعل امريكا لتكسب رضا العرب؟ فهي ان تجاهلتهم عتبوا، وان تدخلت في شؤونهم غضبوا، وان عارضتهم عادوا وهاجموا.
هل سيكون العالم العربي اكثر هدوءاً واكثر تقدماً في غياب الولايات المتحدة عن الساحة الدولية وبخاصة العربية.
الملفت للانتباه ان هذا الحب والكره للولايات المتحدة لم يفرز الكثير من مراكز الابحاث والمختصين في الشأن الامريكي. ولا يزال التعامل مع دولة يقر العرب بأهميتها الكبرى يتم التعامل معها من الواقع الاعلامي والدبلوماسي. ونقول ان هذه الدولة الجبارة تسيرها مصالحها ولكننا لا نحس حتى الآن فهم هذه المصالح وبناء العلاقة حولها.
والآن ماذا لو كان ما نسمعه عن تحول الاستراتيجية الامريكية صحيحا؟ أين نبدأ وماذا نفعل؟
خليل علي حيدر
أخبار ذات صلة
المليفي (المحامي) والمليفي (الوزير)
خلّوا بالكم علينا
وزارة التعليم العالي والأداء المثالي
الضوء الخافت في التشكيل الوزاري
أيها المسلمون عليكم بالعهد الأول «اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ» لن نقبل الاستدراك على ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
مقالات ذات صلة بالكاتب
خطوات.. نحو الثراء المستمر
خليل علي حيدر
15/06/2015 10:58:35 م
د.القرضاوي يتحدث عن حسن البنا
خليل علي حيدر
29/05/2015 10:35:13 م
الليبرالية الأوروبية.. تختنق
خليل علي حيدر
21/05/2015 07:36:20 م
لماذا يقف الشيعة مع إيران؟
خليل علي حيدر
20/05/2015 11:38:28 م
بين السعودية.. وإيران
خليل علي حيدر
17/05/2015 10:33:50 م
هل تختفي الابل.. من جزيرة العرب؟
خليل علي حيدر
13/05/2015 11:30:58 م
الليبرالية.. في أول تطبيق
خليل علي حيدر
07/05/2015 10:19:50 م
د.سعد بن طفلة.. في «كلام الربيع»!
خليل علي حيدر
06/05/2015 07:15:51 م
الإخوان المسلمون.. في حالة كمون!
خليل علي حيدر
05/05/2015 10:39:32 م
شيعة الكويت.. ومغامرات السياسة الإيرانية
خليل علي حيدر
02/05/2015 10:52:19 م
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
288.007
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top