|
|
|
|
|
|
اصطحبت خلالها ابنها ماكس
|
|
أنجلينا جولي قدمت توصيات مهمة خلال قمة الاتحاد الأفريقي لإنهاء العنف ضد المرأة
|
|
|
|
 انجلينا جولي
|
|
|
|
|
|
شاركت النجمة العالمية انجلينا جولي في فعاليات قمة الاتحاد الافريقي كي تقدم المزيد من الدعم العالمي لأنهاء العنف ضد المرأة في جميع أنحاء العالم.
وتحدثت جولي - سفيرة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين - والبالغة من العمر 40 عاماً خلال القمة التي أقيمت في جنوب أفريقيا عن دعمها للمرأة في جميع أنحاء العالم.
ووصفت «جولي» العنف ضد المرأة بالوباء، سواء داخل المجتمعات التي تعاني الحروب أو المجتمعات والدول المستقرة، وبأنه لايزال يعامل كجريمة صغرى ولا يولى الاهتمام المناسب.
وأكدت الممثلة الأمريكية ان مرتكبي جرائم العنف ضد المرأة يفلتون من العقاب في جميع أنحاء العالم، وفي مناطق النزاع بوجه خاص، وأن النساء والفتيات يقعن تحت وطأة المتطرفين ويعاملن بوحشية، ويرتبط هذا ارتباطا وثيقاً مع فشلنا في منع وانهاء الصراعات في جميع انحاء العالم، ويسبب هذا معاناة انسانية لم يسبق لها مثيل.
وأبدت جولي احترامها للضحايا الأفارقة معتبرة أنهن مثال للصمود والكرامة والقوة في مواجهه أزمات من الممكن ان تكسر وتدمر أي انسان.
وأضافت «جولي» أنها التقت بنساء مثيرات للاعجاب ويستحققن ما هو أفضل من الحياة والمواقف التي اختبرنها، وأشارت الى ان الحل يكمن في ايجاد سياسات أمنية لحماية النساء، تضعها المرأة وتنفذها المرأة، ليس على حساب الرجل وانما جنباً الى جنب معه، فلا يوجد أفضل من المرأة القوية الحرة المتعلمة عموداً للاستقرار، ولا يوجد مثل أعلى أفضل من رجل يحترم ويقدر المرأة، ويلا يجد ضيراً من وجودهن في مراكز صنع القرار والمراكز القيادية.
وقد اصطحبت انجلينا جولي برفقتها ابنها ماكس البالغ من العمر 11 عاماً حيث وصلا معا الى مطار تامبو الدولي يوم الخميس الماضي، فيما حققت «جولي» في الفترة الماضية انجازات في مجال الدعم الانساني بعد ان أصبحت سفيرة النوايا الحسنة عام 2012.
|
|
|
 انجلينا جولي
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|