قالت المحامية سارة الدعيج إن وسائل التواصل أصبحت اليوم سلاح ذو حدين، بعد أن أفسحت المجال لمن "هب و دب" بأن يدلي برأيه، وأن يروج الإشاعات والأخبار المغرضة و غير الصحيحة
وقالت إن أكثر الناس تعرضاً للضرر، هم من يصدقون بسرعة إلى حد تجربة كل شيء يطرح عليهم في وسائل التواصل، داعية إلى ضرورة تحري المصدر في كل ما يعرض ويقال، وعدم استعجال ترويج الإشاعات وتناقل الاخبار التي قد لا تكون حقيقيه مما يزعزع المجتمع.
وأوضحت أنه قد تسبب هذا الأمر وتلك الحرية في طرح التجارب الشخصية، عبر وسائل التواصل إلى وفاة فتاة نتيجة تجربة حبوب تكميم تسببت في وفاتها.