أهم الأخبار  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

السعودية تصد أول هجوم واسع لهم.. وظريف يهنئ الجبير

تقرير سري: إيران تقدم أسلحة للحوثيين منذ 2009

2015/05/01   03:32 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
تقرير سري: إيران تقدم أسلحة للحوثيين منذ 2009



عواصم – وكالات: جاء في تقرير سري لخبراء في الامم المتحدة رفع الى مجلس الامن الدولي ان ايران تقدم اسلحة الى المتمردين الحوثيين في اليمن منذ العام 2009 على الاقل.وأحيل هذا التقرير الى لجنة العقوبات على ايران الاسبوع الماضي.وجاء التقرير بعد تحقيق اجراه خبراء، بعدما اقتادت السلطات اليمنية عام 2013 سفينة «جيهان» الايرانية التي كانت تنقل اسلحة.وتفيد المعلومات التي تم الحصول عليها بان «هذه السفينة سبقتها عمليات تسليح اخرى في اليمن تعود الى العام 2009»، بحسب التقرير.وقال الخبراء ان «التحليل يشير ايضا الى ان ايران كانت مصدر التسليح وان المستفيدين هم الحوثيون في اليمن، وربما في بعض الحالات جهات اخرى في البلدان المجاورة».
الى ذلك اعلنت منظمة الصحة العالمية امس ان حصيلة النزاع الدائر في اليمن منذ اكثر من شهر بلغت حوالي 1250 قتيلا في حرب تلحق اضرارا بما لايقل عن 7.5 ملايين شخص.ووصفت المنظمة الوضع الانساني في اليمن ب«المتدهور»، وخصوصا في تعز في وسط البلاد حيث تجري معارك عنيفة.
وكانت السعودية اعلنت مساء الخميس انها قتلت عشرات الحوثيين الذين قدموا من اليمن بعدما صدت اول هجوم واسع النطاق ضد المملكة يشنه المتمردون منذ استهدافهم بالحملة الجوية.وفي تطور آخر افادت وسائل الاعلام الايرانية بان وزير الخارجية محمد جواد ظريف قام بتهنئة نظيره السعودي الجديد عادل الجبير على الرغم من التوتر في العلاقات بين البلدين حول اليمن خصوصا.


نحو 50 قتيلا خلال غارات واشتباكات في عدن.. والأمم المتحدة تخشى انقطاع المساعدات الإنسانية عن اليمن

إيران تسلح الحوثيين منذ 2009.. والسعودية تصد أول هجوم واسع النطاق لهم

الامم المتحدة - أ ف ب: جاء في تقرير سري لخبراء في الامم المتحدة رفع الى مجلس الامن الدولي ان ايران تقدم اسلحة الى المتمردين الحوثيين في اليمن منذ العام 2009 على الاقل.
وأحيل هذا التقرير إلى لجنة العقوبات على ايران الاسبوع الماضي، في حين تحاول الامم المتحدة اعادة تنشيط الوساطة في اليمن.
وجاء التقرير بعد تحقيق اجراه خبراء، بعدما اقتادت السلطات اليمنية عام 2013 سفينة “جيهان” الايرانية التي كانت تنقل اسلحة.
وتفيد المعلومات التي تم الحصول عليها بان “هذه السفينة سبقتها عمليات تسليح اخرى في اليمن تعود الى العام 2009”، بحسب التقرير الذي تمكنت وكالة فرانس برس من الاطلاع عليه.

مصدر للتسليح

وقال الخبراء ان “التحليل يشير ايضا الى ان ايران كانت مصدر التسليح وان المستفيدين هم الحوثيون في اليمن، وربما في بعض الحالات جهات اخرى في البلدان المجاورة”.
واضاف التقرير ان “الدعم العسكري الحالي من ايران للحوثيين ثبت بعمليات نقل اسلحة على مدى خمس سنوات على الأقل”.
وبالاضافة الى “جيهان”، حدد الخبراء خمس حالات قامت خلالها سفن ايرانية بنقل اسلحة الى اليمن.
وقال التقرير، انه في ابريل 2009 قام طاقم سفينة ايرانية مجهولة بنقل صناديق اسلحة في المياه الدولية الى مراكب يمنية.
ثم تم نقل الصناديق الى مزرعة في اليمن لاستخدامها من قبل الحوثيين.
ووفقا للتقرير ايضا، في فبراير 2011 تم ضبط مركب صيد ايراني من قبل السلطات اليمنية اثناء قيامه بنقل 900 صاروخ مضاد للدبابات والطائرات صنعوا في ايران وكانوا متجهين للحوثيين.
وصدر قرار عن الامم المتحدة في 2007 يحظر ايران من بيع الأسلحة، ويلزم جميع البلدان بمنع جميع شحنات الاسلحة الايرانية.

السعودية

الى ذلك اعلنت السعودية مساء الخميس انها قتلت عشرات المتمردين الحوثيين الذين قدموا من اليمن بعدما صدت اول هجوم واسع النطاق ضد المملكة يشنه هؤلاء المتمردون منذ استهدافهم بحملة جوية تقودها الرياض.
وقالت وزارة الدفاع في بيان نشرته وكالة الانباء السعودية “في عملية نوعية، قامت القوات البرية اليوم (الخميس) بصد هجوم قامت به مجموعات من الميليشيا الحوثية ومن يساندها من الألوية المتمردة على الشرعية، على حدودنا الجنوبية بقطاع نجران”.
واضاف البيان “كانت تلك المجموعات تستهدف مراكز حدودية ونقاط مراقبة سعودية وقد اشتبكت معها القوات البرية بالنيران المباشرة وغير المباشرة واستطاعت قواتنا الباسلة دحر عناصر الشر المعادية”.
واشار البيان الى ان “ضربات جوية مباشرة نفذتها القوات الجوية تجاه المجموعات ما أدى إلى تدمير آلياتها وإعطاب معداتها المستخدمة”.
واكد البيان “مقتل العشرات من أفراد الميليشيا وقد استشهد في العملية ثلاثة من جنود القوات البرية”.
وقالت وزارة الدفاع السعودية ايضا ان المتمردين الحوثيين تلقوا دعما من القوات التي لا تزال موالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي ترك السلطة عام 2012.

50 قتيلا

الى ذلك قتل نحو 50 شخصا غالبيتهم من المتمردين الحوثيين ومن يحالفهم في غارات جوية ومعارك في عدن، بحسب مسؤول في مستشفيات المدينة الواقعة في جنوب اليمن.
وقال المسؤول رافضا ذكر اسمه ان 29 من الحوثيين والجنود الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح قتلوا في غارت جوية استهدفت مواقعهم ليل الخميس الجمعة.
واضاف ان عشرة من انصار الرئيس عبد ربه منصور هادي قتلوا في مواجهات في حين لقي ثمانية مدنيين مصرعهم واصيب 59 شخصا بجروح.
وتدور معارك في عدن منذ اسابيع عدة حيث يحاول المتمردون السيطرة عليها بشكل كامل لكنهم يواجهون طيران التحالف ومقاتلي “اللجان الشعبية” المؤيدة لهادي.

المساعدات

من جهة أخرى ناشدت الامم المتحدة اطراف النزاع في اليمن تجنيب المستشفيات واستئناف عملية التزود بالمحروقات التي ارغم نقصها برنامج الاغذية العالمي على وقف توزيع المواد الغذائية في عدد من مناطق البلاد.
وبعد خمسة اسابيع من الحرب ما زال برنامج مساعدة المدنيين الذي اعلن عنه التحالف العربي بقيادة السعودية من دون تنفيذ بسبب مواصلة العمليات العسكرية وتكثيفها.
غير ان 7.5 ملايين يمني، اي ثلث السكان، تطالهم تبعات النزاع على ما اعلنت منظمة الصحة العالمية امس الجمعة مشيرة الى ارتفاع حصيلة القتى في هذا البلد الفقير.
واكدت الوكالة في تقرير حول الوضع “بين 19 مارس و27 ابريل رصد 1244 قتيلا في المؤسسات الصحية و5044 جريحا”.
واضافت ان امكانية الوصول الى غالبية الطرقات التي تصل العاصمة صنعاء بمناطق تعز وعدن والضالع ولحج (جنوب) تتراجع تدريجيا، الامر الذي يحد من القدرة على توزيع الادوية.

كي مون

ودفع تدهور الوضع الانساني بامين عام الامم المتحدة بان كي مون الى دق ناقوس الخطر.
وطلب الخميس “من جميع الاطراف ضمان وصول آمن للوكالات الانسانية” الى السكان.
بعد تكرار دعوته الى “وقف فوري لاطلاق النار” وحتى ذلك “الى هدنات انسانية” طالب بان “على الفور باستئناف استيراد المحروقات لتجنب تفاقم الوضع الانساني الكارثي”.
وتابع ان “الجهاز الصحي في اليمن والخدمات الصحية والاتصالات على وشك الانهيار” مضيفا ان “العمليات الانسانية ستتوقف في الايام المقبلة في حال عدم استئناف التموين بالمحروقات”.
واعتبر بان ان “الهجمات على البنى التحتية المدنية ومنها المستشفيات ومستودعات المنظمات الانسانية ومنشآت الامم المتحدة غير مقبولة وتخالف القوانين الدولية”.
من جهته، اشار عماد بطاطا الى احتمال خطر المجاعة في حي المعلا، في منطقة الميناء، قائلا “هناك مخبز واحد يعمل.
وننتظر في الطابور لساعات املا في الحصةل على بضعة ارغفة”.
من جهتها، افادت اللجنة الدولية للصليب الاحمر في تقرير نشر الخميس في صنعاء ان موظفيها اضطروا الى اخلاء مستشفى الجمهورية في عدن الذي بات “على خط الجبهة”.




تهنئة إيرانية لوزير الخارجية السعودي الجديد

طهران - أ ف ب: أفادت وسائل الاعلام الايرانية امس الجمعة بأن وزير الخارجية محمد جواد ظريف قام بتهنئة نظيره السعودي الجديد عادل الجبير رغم التوتر في العلاقات بين البلدين حول اليمن خصوصا.
وتابعت ان ظريف “هنأ الجبير” معربا عن الامل في “تطوير العلاقات بين الجمهورية الاسلامية في ايران والمملكة العربية السعودية”.
ويخلف الجبير سفير المملكة لدى واشنطن الامير سعود الفيصل الذي شغل هذا المنصب طوال اربعين عاما.
وتصاعد التوتر اخيرا بين طهران والرياض بخصوص اليمن وكذلك حول الاوضاع في سوريا والعراق واليمن والبحرين.




واشنطن بوست

حلفاء واشنطن في المنطقة يتجاوزون الاستراتيجية الأمريكية

بقلم – كارين دي يونغ:

كثف حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط دعمهم في الآونه الأخيرة للثوار السوريين الذين يقاتلون قوات نظام بشار الأسد مع كل ما ينطوي عليه ذلك من احتمال توسع شقة الخلاف حول الاستراتيجية الأمريكية بين ادارة أوباما وشركائها الاقليميين.
فمن الواضح أن هؤلاء الشركاء ضاقوا ذرعا من بطء الادارة في تدريب و تسليح قوة معارضة سورية حقيقية ومن اصرارها على ضرورة أن يركز هؤلاء المقاتلون على الدولة الاسلامية بدل محاربة النظام طبقا لما يقوله المسؤولون في المنطقة.
لذا ولتسهيل وصولهم الى هدفهم الأول المتمثل في اسقاط الأسد من السلطة مضى هؤلاء الحلفاء في طريقهم لتحقيق هدفهم المنشود.
اذ من الملاحظ أن الأسلحة الاضافية والمساعدات المالية التي قدمتها المملكة العربية السعودية وتركيا وقطر لعبت في الآونة الخيرة دورا في تسهيل تقدم جيش الفتح المؤلف من مجموعات متنوعة من الثوار المعتدلين والاسلاميين أمام قوات الحكومة في المنطقة الشمالية الغربية في سورية.
غير أن المسؤولين الاقليميين يؤكدون أن المساعدات التي يجري تقديمها وتشتمل على قذائف صاروخية أمريكية الصنع مضادة للدبابات من نوع “تاو” لا تصل الى المقاتلين الاسلاميين بل تمكن هذه الأسلحة الثوار المعتدلين من تعزيز موقفهم أمام مقاتلي المعارضة الاخرين بعد سنوات من تفوق هؤلاء المقاتلين على المعتدلين من ناحيتي التسليح والتمويل.
و الواقع أن هذه المبادرة “التسليح والتمويل” تأتي وسط شعور متزايد في المنطقة بأن الولايات المتحدة منشغلة بالمفاوضات النووية مع ايران وبمقاتلة الدولة الاسلامية في العراق.
وهذا ما يدعو المسؤولين والخبراء الاقليميين للقول ان ادارة أوباما فشلت في تقديم استراتيجية شاملة لمعالجة القضايا الأكثر الحاحا بنظر حلفائها.
من هنا وللتعويض عن غياب القيادة الأمريكية الذي يبدو برأي الكثيرين جليا في الحالة السورية عمدت السعودية وتركيا بالتعاون مع قطر لانهاء هذا الجمود الطويل في قضيتهم المشتركة المتمثلة في بطء القتال ضد الأسد.
بيد أن هذا النهج الجديد يمكن أن يقوض السياسة الأمريكية السورية التي تركز منذ ثلاث سنوات على تأمين تسوية متفاوض عليها للحرب من خلال ممارسة الضغط على الأسد بطريقة تدفعه لتقديم التنازلات ولا تؤدي في نفس الوقت لانتصار حاسم للمعارضة يمكن أن تعقبه فوضى عارمة تدفع سوريا للمزيد من الانهيار.
ويذكر ان معظم مجموعات المعارضة المعتدلة التي جرى اختيارها لتزويدها بالدعم ضعفت نتيجة للاهمال ولتفوق المتشددين عليها كما تلاشت أيضا عملية التفاوض التي بدأت قبل سنة في جنيف.
الا أن قوات الثوار تمكنت في الأونة الأخيرة من خلال التعاون مع جبهة النصرة من هزيمة قوات الأسد في مدينة ادلب الواقعة في الشمال الغربي من سوريا كما تمكنت من هزيمة العديد من الحاميات العسكرية أثناء تقدمها باتجاه الغرب نحو ساحل البحر الأبيض المتوسط.
ويبدو أن هذا التقدم الذي حققه الثوار وما رافقه من مؤشرات على تفكك بنية قيادة الأسد دفع الكثيرين للاعتقاد أن الحكومة باتت على شفير الانهيار.

مد وجزر

غير أن المسؤولين الأمريكيين يشعرون بالشك في مثل هذا التطور بالقول أن توازن القوة بين المؤيدين والمعارضين يتغير باستمرار طوال الحرب الأهلية المستمرة منذ أربع سنوات.
وحول هذا يقول مسؤول أمريكي كبير: من الواضح أن النظام تلقى سلسلة من النكسات الخطيرة لكن علينا أن نتذكر أن هناك الكثير من المد والجزر في هذا الصراع.
بالرغم من ذلك يثير اندفاع حلفاء الولايات المتحدة لزيادة الدعم لقوى المعارضة الكثير من التكهنات لدى الخبراء بأن الادارة الأمريكية تجازف بأن تصبح على الهامش اذا لم تبادر الى القيادة أو تزيد مشاركتها في القتال على الأقل.
غير أن بعض المراقبين يرون أن من الصعب الاعتقاد أن الولايات المتحدة غير منغمسة في الجهد الجديد.
اذ يقول أوبي شهبندر الذي كان سابقا عضوا في التآلف الوطني السوري: أعتقد أن الولايات المتحدة تلعب دورا من وراء الكواليس في الجهد الذي تقوم به الأن الدول العربية المتحالفة مع تركيا لتحقيق حل عسكري حاسم.

واقع جديد

لكن هناك من يعتقد أيضا أن هؤلاء الشركاء تجاوزا عن عمد السياسة الأمريكية في محاولة منهم لاقامة واقع جديد على الأرض لا تجد الادارة الأمريكية معه مفرا من القبول به وتأييده.
يقول جمال خاشوقجي المعلق السعودي البارز القريب من دوائر القرار: اذا زاد الأتراك والسعوديون والقطريون دعمهم للثوار السوريين لا أعتقد أن الأمريكيين سيكونون عندئذ في موقف يسمح لهم القول: أنت مخطؤون.
وفي هذا الاطار قال وزير خارجية تركيا مولود كافوسوغلو خلال وجوده في واشنطن الأسبوع الماضي لاجراء مشاورات مع الادارة الأمريكية أن حكومته توافق على الحاجة بالنهاية لمرحلة سياسية انتقالية متفاوض عليها.
وذكر أن محاربة تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” هي أولوية أيضا لكنه أضاف أن هناك مشكلة رئيسية بعد وهي عدم وجود استراتيجية شاملة واضحة لمواجهة توسع داعش في سوريا والعراق ومواجهة الأسد الذي وصفه بأنه “السبب الرئيسي” للمشكلة.
لكن في الوقت الذي تؤيد فيه تركيا والسعودية وقطر اقامة “منطقة آمنة “ للثوار المعتدلين واللاجئين السوريين في الجزء الشمالي من سوريا تحت حماية قوات التحالف الجوية المدعومة أمريكيا لم يتم بعد تنفيذ هذه الخطة بسبب الاعتراضات الأمريكية على بعض النقاط فيها.
بل وبالاضافة لضبطها خطوات محاربة الأسد تصر الادارة الأمريكية على ضرورة أن ينسق الحلفاء عملية ارسال الأسلحة فيما بينهم لضمان ألا تقع في أيدي مجموعات مقاتلة مثل جبهة النصرة.
لكن وباعتراف جميع الأطراف المعنية من الصعب جدا ضمان ذلك في ميادين القتال حيث يميل فيها المقاتلون المعتدلون والمقاتلون المستقلون لاقامة تحالفات ميدانية أو العمل مع مجموعات أفضل تمويلا وتسليحا مثل جبهة النصرة.
وفي هذا الصدد يقول مسؤول الادارة الأمريكية: نعلم أن ثوار المعارضة المعتدلين يشعرون أنهم مضطرون للتواجد مع المجموعات الراديكالية ونعلم أيضا أن مثل هذه الأشياء تحدث كثيرا وأن لا مفر أحيانا من وقوع الأسلحة الأمريكية بأيدي ميلشيات متطرفة.
لكن من المستحيل بالنسبة لنا غض النظر ناهيك عن المشاركة في أي جهد يؤدي الى تعزيز قوة مثل هذه المجموعات المتطرفة.
وهذا شيء لن نتردد في اثارته عند التحدث مع شركائنا.
الا أن الكثيرين من المراقبين يقولون أن على الولايات المتحدة المجازفة أكثر في تسليح الثوار اذا كانت لا تريد أن يتجاوزها حلفاؤها.
يقول روبرت فورد سفير واشنطن في دمشق سابقا مخاطبا الادارة الأمريكية: الحقيقة أن الأتراك والسعوديين والقطريين يحاولون تحريك الأمور لكن اذا كنتم لا تريدون منهم زيادة شحنات السلاح فما هو الحل؟ لا شك أنكم لن تستطيعون القول لهم عندئذ انكم ذاهبون لقصف داعش.

تعريب - نبيل زلف

المزيد من الصورdot4line


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
80.011
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top