الأربعاء
15/04/1447 هـ
الموافق
08/10/2025 م
الساعة
08:42
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
الاقتصاد
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=210003&yearquarter=20123&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
الوطن تتجول في عدد من المصانع الكويتية التي تصدر منتجاتها للتعرف على نشاطاتها والتحديات أمامها (1)
الكويت تعاني من غياب الاستراتيجية الصناعية وتفتقر للمدن الصناعية المؤهلة والمجهزة
2012/07/23
05:39 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 0/5
مصنع العدساني ينتج 33 ألف طن سنوياً من الأنابيب البلاستيكية
«العدساني» المصنع الوحيد المتخصص في صناعة الأنابيب البلاستيكية ووصلاتها منذ العام 1972
المصنع ينتج حالياً 7 أنواع من الأنابيب البلاستيكية لمختلف الاستخدامات
المصنع أحد أعضاء اللجنة الوطنية لوضع المواصفات الخاصة لأنظمة الأنابيب البلاستيكية
مبيعاتنا تناقصت في دول الربيع العربي بسبب الظروف السياسية لكنها ارتفعت إلى الأردن بشكل كبير
نعتبر أنفسنا في المرتبة الأولى من حيث الجودة ونمتلك مختبراً لضبط الجودة ليس له مثيل في الكويت
صناعتنا صديقة للبيئة وكافة المواد الأولية التي نستخدمها لا ينتج عنها أي غازات أو انبعاثات ضارة أو سامة
كل ما نراه اليوم في الكويت باستثناء الصناعة النفطية هو صناعات مملوكة للقطاع الخاص تعاني من العديد من العقبات والمشاكل
حرماننا من الأراضي الصناعية لا يحد من الإنتاج فحسب وإنما يعمل على تعطيل الحركة وتكدس المنتجات في المصانع
قام بالجولة طارق عرابي وتسنيم الشامي:
معاناة الصناعة في الكويت قديمة لكنها متجددة، كما أنها معاناة مشتركة لدى كافة المصانع والشركات الكويتية، حيث تتمثل المعاناة الرئيسية في ندرة القسائم الصناعية، وعدم الاعتماد على المنتجات الوطنية في المشاريع الحكومية، ناهيك بمشاكل أخرى تتعلق بالتصدير والتصنيع والبيئة..وغيرها من المشاكل التي أصبحت لا تعد ولا تحصى.
وبغية تسليط الضوء على هذه المعاناة قامت «الوطن» بجولة في عدد من المصانع الكويتية المنتجة والمصدرة، التي استطاعت الوصول بمنتجاتها الى مختلف الدول العربية والاجنبية، وبعد ان نجحت في ان تجعل علم الكويت يرفرف عالياً في هذه الدول تحت شعار «صنع في الكويت».
وتنطلق أهمية هذه الجولة من أهمية القطاع الصناعي نفسه، حيث تلعب الصناعة دوراً هاماً في تحقيق اهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية في اي بلد، كما يرتبط مستوى تقدم الامم والشعوب بمدى تطورها الصناعي.
وتلخص نائب المدير العام بمصنع الأنابيب البلاستيكية ولوازمها (مؤسسة يوسف خالد العدساني) سامية أحمد عمارنة معاناة الصناعة في الكويت بجملة واحدة، ألا وهي غياب الاستراتيجية الصناعية الواضحة، وعدم وجود أي من المناطق الصناعية المؤهلة كمدن صناعية مجهزة بالموارد اللازمة كالماء والكهرباء والأراضي الصناعية.
وقالت عمارنة ان حرمان الصناعة في الكويت من الأراضي الصناعية لا يحد من عمليات الانتاج فحسب، وانما يعمل على تعطيل الحركة وتكدس المنتجات الصناعية في المصانع بشكل يعيق الحركة ويعيق الانتاج، فضلاً عن ان المصانع نفسها غير قادرة على توفير مساحات لتخزين منتجاتها لحين تسويقها أو تصديرها للخارج.. وفيما يلي تفاصيل اللقاء:
< بداية حدثينا عن تأسيس مصنع الأنابيب البلاستيكية والمراحل التي مر بها؟
- أنشئ مصنع الأنابيب البلاستيكية ولوازمها «مؤسسة يوسف خالد العدساني» كمصنع متخصص في صناعة الأنابيب البلاستيكية ووصلاتها في العام 1972 لكن الانتاج الفعلي للمصنع لم يبدأ سوى في العام 1974 أي ان عمر المصنع حالياً هو 38 سنة.
وقد تم انشاء المصنع بطموحات عالمية وتكنولوجيا متطورة في تصنيع أنابيب ووصلات البي في سي PVC والسي بي في سي CPVC البولي بروبالين PP-R والبولي اثيلين PE والبولي بيوتلين PB للاستخدام في شبكات مياه الشرب والري والمجاري الصحية والتمديدات الكهربائية والهاتفية ليصبح المصنع الرائد لتوريد الأنابيب ووصلاتها في المنطقة.
وفي مراحل لاحقة تم تطوير خطوط الانتاج في مصنع العدساني بهدف الوصول الى حلول ذكية ومتطورة لتلبية المتطلبات الجديدة للمشاريع والمباني الحديثة، مع الأخذ بالاعتبار الخبرة التشغيلية والفنية التي شكلت الحجر الأساس لتوسع مصنع العدساني محلياً وخارجياً وبالتحديد في دول الشرق الأوسط.
أنواع المنتجات
< ما أهم المنتجات التي ينتجها مصنع الأنابيب البلاستيكية؟
- يختص المصنع بانتاج أنظمة الأنابيب البلاستيكية لمختلف الاستخدامات، حيث ينتج المصنع أنابيب لتغليف أسلاك الكهرباء الممدة داخل البيوت والكابلات الممدة تحت الأرض، بالاضافة الى انتاج أنابيب لتوصيل مياه الشرب والمياه الباردة والساخنة، ومياه الصرف الصحي داخل البيوت، أو أنابيب الصرف الصحي تحت الأرض.
ويقوم المصنع حالياً بانتاج 7 أنواع من الأنابيب البلاستيكية وهي:
< بي في سي.
< سي بي في سي.
< بولي ايثيلين عالي الكثافة.
< بولي ايثيلين متوسط الكثافة.
< بولي ايثيلين منخفض الكثافة.
< بولي ايثيلين منخفض وطولي.
< بولي بيوتلين.
مواصفات عالمية
< هل يمكن القول ان مواصفات المنتجات الحالية مطابقة للاشتراطات القياسية المحلية والعالمية؟
- توصلنا بالفعل لمواصفات قياسية كويتية تتناسب مع جو وظروف الكويت المناخية، حيث استطعنا ترجمة المواصفات العالمية وتعديلها بما يتواءم مع مواصفات وظروف الطقس الحار والجاف في الكويت، وبالتالي فان متطلبات الفحوصات المتبعة لدينا تعد أقوى كثيراً مما هو متبع في أوروبا، سواء من حيث السماكة أو الجودة أو التحمل.
كما أننا نسعى من خلال عملنا وبالتعاون مع الجهات الحكومية والرسمية وعلى رأسها الهيئة العامة للصناعة ومعهد الكويت للأبحاث العلمية ووزارة الأشغال والهيئة العامة للاسكان ومختلف وزارات الخدمات الأخرى، لوضع المواصفات الكويتية، فمصنع العدساني يعد أحد أعضاء اللجنة الوطنية لوضع المواصفات الخاصة لأنظمة الأنابيب البلاستيكية أو البلاستيك عموماً، حيث تمتلك الشركة الخبرة التي تؤهلها لوضع المواصفات المتعلقة بمجال عملها.
وتأكيداً على نجاحنا في مجال التصنيع ومدى مطابقة منتجاتنا للمواصفات القياسية، فيكفينا ان نقول ان منتجات العدساني دخلت اليوم كل مشروع وكل بيت تقريباً، حيث ان المصنع معتمد لدى كافة وزارات الدولة، كما أننا أصبحنا نتمتع بعلاقة طيبة مع معظم المقاولين في البلاد، ولعل السمعة التي تتمتع بها الشركة محلياً هي التي ساعدتها في الانطلاق الى خارج الكويت من خلال وكلاء في معظم دول الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، بالاضافة الى بعض دول شمال افريقيا.
الطاقة الإنتاجية
< كم تبلغ الطاقة الانتاجية الحالية لمصنع الأنابيب البلاستيكية؟
-تبلغ الطاقة الانتاجية للمصنع 33 ألف طن سنوياً من مختلف أنواع الأنابيب البلاستيكية ولمختلف الاستخدامات، %80 منها أنابيب البي في سي، فيما تتوزع النسبة الباقية على باقي أنواع الأنابيب البلاستيكية المصنعة.
الحصة السوقية
< كم تبلغ الحصة السوقية لمصنعكم في السوق المحلي؟
- تختلف الحصة السوقية للشركة في السوق المحلي من منتج لآخر، ولكن يمكن القول اننا نسيطر على نحو %80 من منتجات كابلات الأسلاك الكهربائية، و%60 من أنابيب الماء البارد والساخن، فيما تقوم الشركة بتصدير نحو %15 من طاقتها الانتاجية البالغة 33 ألف طن، والنسبة الباقية والبالغة %85 هي للسوق المحلي.
التصدير
< هل تعانون من مشاكل تتعلق بالتصدير للخارج؟
- كنا نعاني في السابق من مشاكل في هذا الجانب، لكن اليوم وفي ظل الاتفاقيات الموقعة بين الدول العربية والخليجية فان حركة التجارة البينية بين الكويت ومختلف دول العالم أصبحت أسهل بكثير، ولم نعد نعاني حالياً من أي مشاكل تصديرية، وان كان هناك بعض الاجراءات التي تؤخر ادخال البضائع لكن في النهاية فان القوانين هي التي تطبق.
الربيع العربي
< ألم يكن لأحداث الربيع العربي تأثير في عمليات التصدير للخارج؟
- بشكل عام يمكن القول ان مبيعاتنا قد تناقصت في دول الربيع العربي بسبب الظروف السياسية في تلك الدول، لكن الأمر المثير ان مبيعاتنا الى الأردن قد ارتفعت بشكل كبير، أما بالنسبة للسوق الخليجي فان مبيعاتنا لم تتأثر بشكل كبير فيه.
ولكن بشكل عام، إن تبعات الأزمة المالية العالمية التي بدأت في العام 2008 كان تأثيرها أكبر من تأثير أحداث الربيع العربي، وان كان الوضع قد بدأ يتغير اليوم وخاصة في السوق القطري الذي بدأ يشهد انتعاشاً ملحوظاً في اطار التحضير للمشاريع الضخمة هناك، كما ان السوق العراقي لم يتأثر بأي أوضاع سياسية أو اقتصادية.
< هل تقومون بالتصدير لدول أخرى خارج منطقة الشرق الأوسط؟
- بالنسبة لتصدير المنتجات لخارج المنطقة العربية، فان عقبات الشحن والنقل تحول دون الوصول الى المنطقة الأوروبية خاصة ان منتجات الأنابيب تحتاج لمساحات كبيرة عند النقل والشحن فمنتجاتنا حجمية، الأمر الذي يزيد من تكلفة النقل ويجعله غير قادر على المنافسة في ظل وجود منتجات أخرى اقل تكلفة في النقل بسبب قرب المسافات.
ضبط الجودة
< حدثينا عن أنظمة ضبط الجودة الخاصة بمصنع العدساني للأنابيب البلاستيكية؟
- يتميز المصنع بتوافر نظام ضبط جودة عالي الكفاءة بوجود مختبر فحوصات مجهز بأحدث أجهزة الفحص الخاصة بالأنابيب والمواد البلاستيكية عموماً وذلك للتأكد من صلاحية الانتاج ومطابقته للمواصفات المعمول بها عالمياً.
وبناء على ذلك فاننا نعتبر أنفسنا في المرتبة الأولى من حيث الجودة، كما أننا نمتلك اليوم مختبراً لضبط الجودة لا يوجد مثله حتى لدى معهد الكويت للأبحاث العلمية، لأننا متخصصون في هذا المجال وبالتالي فاننا نمتلك أجهزة قادرة على قياس كافة القياسات اللازمة للتأكد من ان النظام الذي نعمل به ينتج فعلياً حسب المواصفات المطلوبة، ان توافر العمالة الخبيرة والمدربة في مجال التصنيع والتسويق وخدمة العملاء والتطوير المستمر للانتاج وحصول المصنع على شهادة الجودة العالمية ISO 9001 وفر للمصنع سمعة عالية في السوق الكويتية والخليجية والشرق أوسطية بحيث أصبح العدساني رديفاً للجودة العالية والثقة اللامحدودة.
الصناعة والبيئة
< هل طبقتم الاشتراطات البيئية اللازمة والكافية؟
- نحن نطبق كافة شروط البيئة، ونستطيع ان نؤكد ان صناعتنا صديقة للبيئة، ذلك ان المواد الأولية التي نستخدمها لا ينتج عنها أي غازات أو انبعاثات ضارة أو سامة، وقد التزمنا بكافة الاجراءات البيئية الموضوعة.
وعلى سبيل المثال فان البلاستيك في مراحله الأولى كغاز يكون ساماً، لكن هذا المنتج لا يصل أبداً للكويت، وكافة أنواع البلاستيك التي تصل للكويت كمواد صلبة ليس بها أي مادة سامة، وحتى عندما يتم تصنيعه لا ينتج أي مواد سامة، على خلاف المنتج الأولي الذي يحوله من غاز الى صلب والذي يكون خطراً جداً، لذلك فان عدد المصنعين للمنتج الأولي هم في عدد أصابع اليد الواحدة، لأن الشروط المطبقة على هذه الصناعة تكون أشد من الشروط المطبقة على صناعة الذرة نظراً لخطورة هذا الغاز على الصحة.
الخطط المستقبلية
< ما خططكم المستقبلية للتوسع وزيادة الانتاج؟
- هناك العديد من الخطط المستقبلية للتوسع، لكننا غير قادرين على تطبيقها لأسباب خارجة عن ارادتنا، فقد سبق ان حصلنا على موافقة من الهيئة العامة للصناعة على منحنا 12 ألف متر مربع كقسيمة صناعية للتوسع، خاصة في ظل الطلبات والحاجة المتزايدة على منتجاتنا سواء من داخل أو خارج الكويت، لكن الأمر لم ينفذ بعد.
ولعل السبب الرئيسي في ذلك هو عدم الاستقرار السياسي وعدم استقرار الوزراء والحكومات في الكويت، ناهيك بالروتين الحكومي الذي يعطل معظم المشاريع الحكومية والخاصة، فلكي تدور العجلة فاننا بحاجة الى نظام ثابت ويعمل بشكل مستمر.
ان حرماننا من الأراضي الصناعية لا يحد من عمليات الانتاج فحسب، وانما يعمل على تعطيل الحركة وتكدس المنتجات الصناعية في المصانع بشكل يعيق الحركة ويعيق الانتاج، كما ان المصانع نفسها غير قادرة على توفير مساحات لتخزين منتجاتها لحين تسويقها أو تصديرها للخارج.
وضع الصناعة
< من خلال خبرتك الطويلة في القطاع الصناعي، كيف تصفين وضع القطاع الصناعي في الكويت؟
- تعتبر الكويت من الدول الغنية ولديها الوفرة المالية الكافية ومع ذلك فليس لديها استراتيجية صناعية، ولم تخصص أي من المناطق أو تؤهلها كمدن صناعية كما أنها لم تخصص للصناعة موارد كالماء والكهرباء والأراضي الصناعية، مما يكشف عن الاهمال الحقيقي للقطاع الصناعي.
وكل ما نراه اليوم في الكويت باستثناء الصناعة النفطية هي صناعات مملوكة للقطاع الخاص، وهي صناعات تعاني من العديد من العقبات والمشاكل في ظل غياب الاهتمام بالصناعة، ولكي نقول ان هناك صناعة حقيقية في الكويت، فان هذه الصناعة يجب ان تكون متنوعة وليست معتمدة على صناعة الأنابيب أو صناعة واحدة بعينها.
ونحن نرى ان الاتجاه العام للصناعة في الكويت هو اتجاه تجاري وليس صناعيا، ولو كنا نريد صناعة حقيقية لوجدنا ان هناك استراتيجية تضعها الحكومة تأخذ بعين الاعتبار الاتجاه الصناعي على محمل الجد.
ولو نظرنا الى الدول المجاورة لوجدنا ان هذه الدول خصصت مدناً صناعية مؤهلة ومخصصة بالكامل للتصنيع والصناعة، حيث تم تأهيل هذه المدن بالبنى التحتية والخدمات اللازمة للصناعة مثل المياه والكهرباء والخدمات.
< لكن خطة التنمية الأخيرة حددت هدفها استراتيجياً لرفع الناتج الصناعي من 4 الى %12؟
- هذا صحيح لكن هذا الأمر لم يفعل ولم نلمس نحن كصناعيين أي شيء على ارض الواقع في هذا الخصوص، فهناك قرارات لكن لا أحد يطبقها أو ينفذها، وكما ذكرت سابقاً فان لدينا موافقة بالحصول على قسيمة مساحتها 12 ألف متر مربع للتوسع في الصناعة لكن هذه الموافقة مازالت حبراً على ورق منذ أكثر من 5 سنوات.
.
المنتج الوطني
من بين المشاكل التي ركزت عليها نائب المدير العام بالمصنع سامية عمارنة هي تجاهل المشاريع الوطنية والحكومية للمنتج الوطني وعدم الاعتماد عليه بشكل أساسي في المشاريع الحكومية.
وقالت انه على الرغم من أننا المنتج الوطني الوحيد في هذا المجال وعلى الرغم من وجود قرارات وزارية تشدد على ضرورة اعتماد المنتجات الوطنية في المشاريع الحكومية واعطائها نسبة أفضلية على المنتجات المستوردة بنسبة %10 الا ان الواقع الفعلي يثبت عكس ذلك، ويؤكد على ان القوانين والقرارات الوزارية غير مفعلة وغير مطبقة.
تأجير الأرصفة
كشفت عمارنة عن خطوة قام بها مصنع الأنابيب البلاستيكية تمثلت في توقيع عقد مؤقت للتخزين مع الهيئة العامة للصناعة، وذلك حتى يسمح للمصنع بتخزين المواد الجاهزة للتصدير على الأرصفة الخارجية المقابلة للمصنع.
وقالت انه على الرغم من التكلفة الاجمالية التي يتحملها المصنع جراء تأجير الأرصفة، لاسيما في ظل عدم توفر الأراضي الصناعية الكافية، الا ان هذه التكلفة تبقى أفضل من الغرامات المالية والمخالفات التي كانت تحررها بلدية الكويت للمصانع بين الحين والآخر بسبب ترك المنتجات على الأرصفة الخارجية.
المزيد من الصور
أخبار ذات صلة
نتائج تاريخية لهيونداي الشرق الأوسط في النصف الأول من 2012
«أداء العقارية» تطرح «ميثاق الإجارة» لتملك فترات زمنية
تراجع مبيعات مكاتب السياحة والسفر الكويتية من تذاكر الطيران %5 في النصف الأول
عروض خاصة على الأسعار والصيانة شاملة أربعة موديلات من سيارات جاكوار
حلويات سعد الدين تزيِّن موائد رمضان بتشكيلة مميزة من الحلويات
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
81.0154
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top