الثلاثاء
14/04/1447 هـ
الموافق
07/10/2025 م
الساعة
09:54
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
خارجيات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=167140&yearquarter=20121&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
أوباما يشيد بالعقوبات الأوروبية ويتعهد بـ «زيادة الضغوط» على طهران
2012/01/24
07:37 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
أحد أفرع بنك «تجارت» في طهران وهو البنك الذي فرض الاتحاد الأوروبي حظراً عليه
وزارة النفط الإيرانية: التأثيرات ستكون سلبية في دول أوروبا
واشنطن – طهران – موسكو – فالح الحمراني – الوكالات: أشاد الرئيس الأمريكي باراك اوباما بالعقوبات الجديدة التي أعلنها الاتحاد الاوروبي ضد إيران بسبب برنامجها النووي، مؤكداً ان الولايات المتحدة ستواصل «زيادة الضغوط» على الجمهورية الإسلامية.
وقال اوباما في بيان «اشيد بالإجراءات التي اتخذها شركاؤنا في الاتحاد الاوروبي بفرض عقوبات جديدة على إيران بسبب الفشل المستمر للنظام في احترام التزاماته الدولية المتعلقة ببرنامجه النووي».
واعتبر الرئيس الأمريكي ان قرار دول الاتحاد الأوروبي فرض حظر نفطي تدريجي غير مسبوق على إيران يدل «مرة اخرى على وحدة المجتمع الدولي في وجه التهديد الخطير الذي يمثله البرنامج النووي الإيراني»، معلناً انه وعد بأن بلاده «ستواصل فرض عقوبات جديدة لزيادة الضغوط على إيران».
روسيا
يأتي ذلك فيما قالت موسكو إنها تلقت بقلق وأسف عميقين نبا فرض الاتحاد الأوربي مجموعة جديدة من العقوبات من جانب واحد ضد إيران. واشار الى ذلك بيان الخارجية الروسية بالقول «فى حقيقة الأمر بدور الحديث عن محاولة لخنق مختلف فروع الاقتصاد الإيراني».
ومن الواضح اننا نشهد ضرباً جلياً من ممارسة الإملاء والضغوط، والسعي الى «تأديب» إيران بسبب تصرفها المتعنت. وان هذا المسلك خاطئ كلياً، وهو ما تحدثنا عنه غير مرة للشركاء
الاوربيين.
واشار البيان الى ممارسة الضغط وفرض الإرادة والسعي «لتأديب» إيران بسبب تعنتها، هو نهج خاطئ، لأن إيران، حسب اعتقاد موسكو، لن تقدم اي تنازل عن طريق مثل هذه الضغوط ولن تجري اي تعديلات على سياستها.
وتعرب روسيا عن القلق الشديد ايضا لتزامن فرض العقوبات مع المحافل التي ستجري قريباً لإحياء الثقة بالطابع السلمي للبرامج النووي الإيراني ولكونها تهدد بنسف الجهود السياسية والدبلوماسة بما في ذلك التي يبذلها السداسي والزيارة التي من المرتقب ان يقوم بها فريق منظمة الوكالة الدولية للطاقة النووية المنشآت النووية الإيرانية والاتفاق مع إيران لاستئناف المفاوضات مع إيران. وقال البيان إن الجانب الاوروبي بدلا من أن يتحلى بضبط النفس يعمل بهذه الطريقة مما سيؤدي الى تصعيد المجابهة.
طهران
وكانت إيران انتقدت قرار الاتحاد الاوروبي فرض حظر على النفط الإيراني واعتبرت انه قرار «متسرع وسيترك تأثيرات سلبية على البلدان الأوروبية».
وقالت وزارة النفط الإيرانية في بيان لها بثته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية إن الحظر على النفط الإيراني «سيؤدي الى أضرار اقتصادية فادحة تطال الشعوب الاوروبية التي تعاني من أزمة اقتصادية اضافة الى البلدان المتقدمة والنامية».
واعتبرت القرار «سيؤدي الى ارتفاع اسعار النفط على الصعيد العالمي وخفض النمو الاقتصادي العالمي بشدة وخاصة في العالم الغربي المتأزم».
وأكدت الوزارة ان إيران «تمتلك زبائنها بالنظر الى سوق العرض والطلب على نفطها لذلك فليست هناك اي بواعث للقلق حول زبائن جدد».
من جانبه قال رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني علاء الدين بروجردي تعليقاً على قرار الاتحاد الاوروبي إن «الحظر لن يؤثر في إيران وبالنسبة الى الاضطراب الاقتصادي في أوروبا فإنه سيضر فعلياً بالدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بشكل أكبر من إيران».
أما نائب وزير الخارجية الإيراني في شؤون آسيا واوقيانيا عباس عراقجي فقال وفق وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية «ان ممارسة الضغوط ولغة التهديد لن تثني الشعب الإيراني عن مواصلة مسيرته وستجعله أكثر عزماً وثباتاً».
===============
فايننشال تايمز
العالم أمام طريقين: إما ضرب إيران أو السماح لها بالاستحواذ على القنبلة
بقلم – رولا خلف:
هي رحلة ما كانت لتستقطب اهتماماً يُذكر في الأحوال العادية، لكن عندما انضمت سفينتان حربيتان بريطانية وفرنسية لحاملة الطائرات الأمريكية «يو. إس. إس، ابرهام لينكن» خلال إبحارها في مضيق هرمز يوم الأحد الماضي اكتسبت هذه الرحلة مغزى جديداً.
فمع تصاعد حدة التوتر بين إيران والغرب حول برنامج طهران النووي، أظهرت الولايات المتحدة وحلفاؤها من خلال السفن الحربية هذه، ليس فقط استعدادها للمضي قُدماً في العقوبات بل فيها تحد أيضاً إذا ما فكرت جمهورية إيران الإسلامية بالانتقام من خلال إغلاق ما يُعتبر واحداً من أهم شرايين النفط بالعالم.
والحقيقة أن العالم كان يتساءل دائماً منذ أن تم الكشف عن برنامج إيران النووي في 2002 ما إذا كانت طموحاتها في هذا المجال ستنتهي بصراع مع إسرائيل والغرب. وكان التوتر بين الجانبين يرتفع وينخفض تبعاً للظروف والتطورات منذ ذلك الوقت والى الآن.
غير أن أصداء استعراض القوة الأخير في الخليج كانت هذه المرة أقوى على نحو أوضح.
يعود السبب في هذا الى القرارات التي اتخذها وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسيل قبل أيام قليلة وفرضوا فيها بمشاركة الولايات المتحدة عقوبات تحظر ولأول مرة استيراد النفط الخام من إيران، وذلك كجزء من خطوة أساسية لدفع طهران الى تغيير مواقفها.
فحتى الآن كانت العقوبات تستهدف بشكل أساسي برنامج إيران النووي الذي يعتقد الغرب أن غايته الاستحواذ على «القنبلة»، لكن الحلفاء يرفعون الآن درجة هذه العقوبات لتشمل شرايين الحياة في الاقتصاد الإيراني والتي هي الوسائل التي تحصل طهران من خلالها على حاجتها من العملة الصعبة.
نهايتان مخيفتان
عادة، لا تعبأ إيران كثيراً بعقوبات الغرب، لكن من الملاحظ أنها ردت هذه المرة عليها بغضب شديد. فقد هددت بالانتقام بإغلاق مضيق هرمز الذي تمر به سدس إمدادات النفط العالمية.
وبالإضافة لإجرائها اختبارات لصواريخ جوالة من نوع «كروز» يمكن أن تضرب بها السفن الأمريكية في الخليج، حذرت طهران أيضاً جيرانها في المنطقة من العواقب التي سيواجهونها إذا ما حاولوا تعويض نقص النفط في الأسواق نتيجة لتوقف صادراته الإيرانية بسبب العقوبات، بل وذهبت طهران لأبعد من هذا بالقول إنها ستمضي في خططها لتخصيب اليورانيوم في منشأة تحت الأرض لا تستطيع القنابل الأمريكية أو الإسرائيلية تدميرها.
يقول مارك فيتزباتريك من معهد الدراسات الدولية والاستراتيجية في لندن: لم تكن الأوضاع أبداً بمثل هذه الخطورة خلال العقد الماضي فمن الواضح أن الأزمة الإيرانية تتحرك نحو إحدى نهايتين مخيفتين: إما استحواذها على القنبلة أو القيام بحملة قصف لمنعها من ذلك.
لكن يبدو أن إيران والغرب لا يريدان تصعيد الأزمة. إذ لا يُعرب سوى عدد ضئيل فقط من نظار الاستراتيجية العسكرية في الغرب عن اعتقادهم بأن طهران ستلجأ لإغلاق هرمز، وذلك لأن مثل هذه الخطوة ستحول دون تصدير النفط الإيراني أيضاً. كما تميل واشنطن لتخفيف حدة التوتر، وبدا هذا واضحاً من خلال إلغائها فجأة مناورتها العسكرية المشتركة مع إسرائيل في الربيع.
كما أبعدت إدارة الرئيس أوباما نفسها عن مصدر آخر للتوتر بأن أخلت مسؤوليتها عن مقتل عالم نووي إيراني مؤخراً.
التوتر سيستمر
لكن على الرغم من كل هذا لا يراود الدبلوماسيين شك في أن أجواء التوتر هي التي ستكون سائدة طوال هذه السنة. فهم يخشون أن يؤدي أي حادث عرضي أو سوء حساب لإثارة نزاع عسكري حتى وإن لم تُغلق إيران مضيق هرمز.
بل وحتى لو أمكن تجنب مثل هذا الحادث العرضي ستبقى هناك أسئلة محددة بحاجة للرد في هذه الأزمة مثل: كم من الوقت سيمر قبل أن تصبح إيران في موقف يمكّنها من اختبار سلاحها النووي؟
ما الضغط الذي ستمارسه إسرائيل على الولايات المتحدة كي تؤيد القيام بهجوم عسكري على إيران هذه السنة؟
وهل هناك أي فرصة لأن ينجح مزيج من العقوبات، وعمليات التخريب والدبلوماسية في الحؤول دون حصول إيران على القنبلة أو شن هجوم عليها؟
من الواضح أن الولايات المتحدة وحلفاءها يفضلون أن يُقنع النهج الراهن – العقوبات – طهران بالكف عن السعي وراء طموحاتها النووية، وذلك بأن تتوقف عن تخصيب اليورانيوم وتتوجه الى طاولة المفاوضات لأن البديل سينطوي على عواقب خطيرة لكافة الأطراف المعنية بهذه الأزمة.
تعريب نبيل زلف
============
الريال الإيراني يهبط %10 بعد الحظر الأوروبي
طهران – رويترز: هبط الريال الإيراني %10 الى مستوى قياسي جديد بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي حظراً على استيراد النفط الإيراني.
ودفع الحظر الإيرانيين الى الإقبال على تحويل مدخراتهم الى العملة الصعبة مع فشل جهود الحكومة لتقييد نشاط السوق السوداء.
وارتفع سعر الدولار %7 عن مستواه يوم السبت الى 20500 ريال بزيادة %15 عن مستواه في الأسبوع الماضي. وقد زاد نحو %50 عن مستواه قبل شهر وفقاً للموقع الالكتروني مثقال.
أحد أفرع بنك «تجارت» في طهران وهو البنك الذي فرض الاتحاد الأوروبي حظراً عليه
أخبار ذات صلة
رائحة انقلاب
مقتل وإصابة العشرات بانفجار سيارتين ملغومتين بمدينة الصدر
رومني يعلن «سجله الضريبي» عن عامين
الجزائر تحبط مخططاً للقاعدة بضرب سفن تجارية غربية
العواصف تقتل شخصين وتجرح 100 في جنوب شرق أمريكا
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
79.0099
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top