الثلاثاء
14/04/1447 هـ
الموافق
07/10/2025 م
الساعة
07:30
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
مقالات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=352106&yearquarter=20142&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
القيمة الفنية في أعمال (فرحان٭) القصصية (1 – 2)
فاضل خلف
2014/04/18
09:41 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
لاشك..
في ان اعمال الفرحان القصصية قد وجدت طريقها الى ما يسمى بالتراث الرسمي٭ من منطلق كونها جنسا ادبيا كان يفتقر اليه هذا التراث لا من منطلق قيمتها الفنية.. والمفروض في هذا التراث ان يضم الى «ملفه» الاعمال التي تتمتع بقيمة فنية عالية الا ان منطقه الذي يحكم تكوينه يقول انه يكفي عمل واحد له قيمة فنية عالية، بعد ذلك لا يهم ما يجيء به صاحبه من اعمال حتى ولو كانت عادية ونقصد العادية بمعايير التراث الادبي نفسه.
ان التراث الادبي الرسمي في الكويت كان يفتقر الى جنس القصة القصيرة الى ان طلع عليها «الفرحان» بأقصوصته «آلام صديق».. اذن فمن الطبيعي جدا ان يمرق الى دائرة هذا التراث دون ان يعوقه اي عائق حتى ولو كانت القيمة الفنية نفسها.. ذلك ان ما يسمى بالتراث الادبي الرسمي ينزع دائما الى احترام بعض الاجناس الادبية وتقديسها دون غيرها٭ في تحديد الكتّاب الذين يضم هذا التراث اعمالهم، بصرف النظر عن قيمتها.. فمثلا قد لا نجد ناقدا واحدا يعترف بتفوق كاتب على كاتب آخر بصورة مطلقة وعلى الرغم من ذلك فان اعمال الاول تسبق الى التراث في حين تظل اعمال الاخر خارجة لا لشيء سوى ان التراث الرسمي يعتبر الاول يكتسب جنسا ادبيا اعلى في القيمة من الجنس الذي يكتب الآخر في ظله.
صحيح، يقول كل من يقول عما يسمى بالتراث الادبي الرسمي انه يفتقر الى المنطق والمعنى السّوي حتى وفق معاييره الداخلية وفي الاطار الذي وضعه لنفسه، ولكن ماذا يفيد القول ما دامت الايديولوجية على تأييدها لهيمنة هذا التراث مصرة باصرار لا يقاوم، ومادام الحديث عن القيمة الفنية بان صورة من الصور تكتنفه صعوبة اعتبرها رئيسية اذ هي تكمن في الهالة القدسية الغامضة التي تحيط هذا المصطلح الفني الذي ترتكز عليه نظريات الفن «الحرية – الانسانية».. لذا نجد انه ما من ناقد دخل عالم الفرحان القصصي واعطى مسألة القيمة الفنية الاهمية التي تستحقها.. وكيف يتأتى له ذلك حتى لو اراده دون ان يجعلها – اعني القيمة الفنية – تستحوذ على تفكيره، وتتملكه دون ما عداها؟.. ذلك ان في اعتقاده ان الادب الرسمي لا يروّج غير الافكار الفاسدة مثل القول بان الفن هو اكثر كل الوان النشاط الانساني قيمة، او انه يقدم لنا المحك الحقيقي لاكتشاف القيم الانسانية الحقة ويعلمنا بطريقة مباشرة وواضحة نسبيا كيف نحيا ونسعد من هذا المعتقد تجاهل اصحابه القيمة الفنية وقاوموها بوصفها فكرة تعتمد على عناصر ذاتية تقع خارج حدود النقد العلمي الموضوعي ومن هنا اخذ النقد المعاصر اتجاه التحليل العلمي مبتعدا عن التقييم الجمالي.
وهنا اتساءل: هل التحليل العلمي للنص يمكنه تفسير بكاء أي قارئ مرهف الحس انفعل بالحوار بين البطل والبطلة حين قاوم البطل اغراء البطلة مدفوعا بالوفاء لسيده في قصة «ثمن الوفاء» بالطبع لا.. اذن فهو يعلن عن يساريته في دحض فكرة القيمة الفنية كلية ويتجاهل قضية فاعلية الفن القصصي ويحيد عن التعرض للدور الذي يلعبه الصراع الايديولوجي في التقييم الفني، ولم يقرأ عن نظرية «الاندماج الشعوري» في عالم الجمال المعاصر تلك النظرية التي تحتم المشاركة الوجدانية وعدم التأثر بالموضوع من الخارج او بشكل سلبي فالمشاركة الوجدانية تعني الاستغراق او الاندماج التام في الموضوع لذاته ونتيجة لاستغراق الذات في الموضوع المتأمل تحدث في الذات استجابات شعورية واحساسات ملموسة عضلية او حركية، كما يحدث – على سبيل المثال – في استجابة البدن للايقاعات في اثناء الرقص، او في المشاعر التي تولدها فنيا الموسيقى، او في الاحساس بثقل السقف وضغطه على العمود، ومقاومة العمود له، في حالة تأمل البناء المعماري، ولذلك فان التأمل الجمالي في هذه الحالة يكون تأملا ايجابيا داخليا، وليس تأملا سلبيا من الخارج.
ان المبتعدين عن التقييم الفني الجمالي لا يدرون ان اهم ما يميز الانسان هو قدرته على خلق الرموز، فالإنسان يتميز عن الحيوان بقدرته على الاستجابة غير المباشرة للاشياء والمؤشرات المحيطة به، فهو يحيل انطباعاته الحسية وانفعالاته ومخاوفه وآماله ومعتقداته الى تعبيرات رمزية.. اقرأ رومانسية٭ الفتاة الحالمة في قصة «احلام فتاة» للفرحان وكيف تحول هذا الحلم الخيالي الى كابوس مزعج بيد القدر على ارض الواقع..
كذلك قصة «سخريات القدر» وغيرها من القصص كيف لهؤلاء المبعدين اليساريين ان يقرأوا أو يعوا أي مقتطف من مقتطفاتها دون ان تتوفر لديهم «المسافة النفسية» تلك المسافة الواجب توافرها بين المتذوق والعمل الفني، بمعنى ان ينظر المتذوق الى العمل بمنأى عن اغراضه العملية ومشاعره الخاصة المرتبطة بواقعه، وهكذا يستطيع ان يستشعر الحالة الوجدانية للعمل الفني دون ان يخلط بينها وبين حالته الوجدانية الخاصة التي يكون عليها فإذا استشعر الحزن مثلا فإنه يستشعره بوصفه سمة للمشهد الجمالي في اللوحة أو في المقتطف القصصي وليس بوصفه حزنه الخاص لكيلا يكون مثل النادبة التي تندب احزانها هي في احزان اخرى شاءت ان تواسيها. وهذه المسافة الجمالية هي ما يسميها «ساوتر» بالمسافة اللاواقعية أو الخيالية للعمل الفني.
ان كاتبنا الفرحان في قصته سخريات القدر اراد اثبات وفاء الزوجة الكويتية المبني على الحب والمودة والرحمة ليحول بين الشاب الكويتي والزواج من الاجنبية التي جل همها ينحصر في ابتزاز المال والمنفعة المادية.. فكيف يتأتى له ذلك دون رصيد من العناصر الفنية وكيف نصف هذه العناصر بالقدرة الفنية الفعالة دون ان يكون لها تقييم فني.. ان الفرحان تمكن من بناء قصته كاملة مستعينا ببعض الاحداث الثانوية كخيانة صديق البطل مثلا على سطر في خطاب ارسله شقيق البطل اليه يحذره فيه من فتنة فتيات المدينة التي حلّ بها وعلى هذا الاساس متصاعدت احداث القصة الى ان اكتشف البطل في النهاية ماذا كان يرمي اخوه من وراء نصيحته.
قد يقول البعض بأني اميل الى ترجيح كفة «القيمة الفنية» على حساب كفة «القيمة المعرفية» للادب لذلك فإنني احيل القارئ الكريم الى ترجمة الاستاذ سعيد توفيق٭ لكتاب «واين شوماخر» عن «الادب واللاعقلاني» ولا سيما الفصل المعنون باسم «القيمة المعرفية للادب».
هذا الفصل الذي يعد معالجة قائمة بذاتها للمشكلة التي تتعلق بطبيعة «القيمة الجمالية» في الادب: هل مضمون هذه القيمة أو محتواها معرفي أو وجداني؟.. وهذا السؤال يمكن ان يثار على مستوى اوسع من حدوده داخل النقد الادبي، حينما يتم تأصيله وتعميمه ليمتد داخل حدود نظريات «فلسفة الجمال» الاكثر اتساعا. وفي هذه الحالة يمكن صياغة السؤال على النحو التالي: هل الخبرة الجمالية – سواء كانت خبرة مبدع أو متذوق – تعد خبرة بقيم معرفية أو خبرة بقيم وجدانية؟ قد يفهم للوهلة الاولى ان «واين شوماخر» يريد ان يؤكد الطابع المعرفي للخبرة بالعمل الادبي ولكن الحقيقة على النقيض من ذاك اذ هو يريد ان يثبت ان الخبرة الجمالية بالعمل الفني – بما في ذلك الخبرة بالعمل الفني الادبي – هي خبرة تحدث تحت مستوى الوعي العقلاني، أي تحت مستوى الفكر والمعرفة اذ هي خبرة تحدث على مستوى الشعور والانفعال بمعنى انها خبرة وعي يحس ويشعر، لا وعي يتعقل موضوعه. ولا شك ان هذه الرؤية تقف موقفا مضادا للاتجاهات أو النظريات الجمالية التي ترى الخبرة الجمالية بوصفها معرفة توصل مضمونا فكريا وانها بذلك لا تختلف عن المعرفة الفلسفية الا من حيث شكلها! ففي مقابل هذه النظريات تؤكد هذه الرؤية اولية الشعور على المعرفة في الخبرة الجمالية، ومن ثم على اولوية الحس على العقل، والبدن على الذهن.. وليس معنى ذلك ان هذه الدراسة تريد ان تسلب الفن أو الادب كل قيمة معرفية، فهي تسلم بأن هناك بعدا معرفيا في الخبرة الجمالية، ولكن المعرفة هنا لا ينبغي ان تفهم بمعناها المألوف، أي بمعنى توصيل افكار أو تصورات، بل بالمعنى الذي نفهم به المعرفة بوصفها ضربا من التنظيم أو الصياغة لمعطيات الشعور في صورة كلية، فالمعرفة في هذه الحالة تكون معرفة بالشعور نفسه، ويكون الجانب الوجداني للعالم هو موضوع هذه المعرفة، وهكذا يتحول الشعور من خلال المعرفة الجمالية «بمعنى المهارة او الصياغة الفنية» الى «قيمة جمالية» يمكن ان تشارك في تأملها كثرة من المتلقين، وعلى هذا النحو يمكن الابقاء على أولية الشعور في الخبرة الجمالية دون الغاء لدور المعرفة فيها ما دامت المعرفة الجمالية ليس لها مضمون او محتوى آخر توصله سوى الشعور نفسه، واعتماداً على هذا اتأمل قصة «كلمات صغيرة» للفرحان معتبرا ان كل مقتطف فيها لوحة اجتماعية في اطار لوحتين للقدر من الحجم الكبير هما اللوحة التي فيها الصديقان «احسان» و«رياض»: احسان ثري ورياض فقير تقابلها اللوحة الثانية التي فيها «سهير» زوجة احسان مع زوجة رياض: سهير تتشوف الى الولد وزوجة رياض مبتهجة بطفليها من رياض... من هاتين اللوحتين يتعرف القارئ في رؤيته الوجدانية لهما ان القدر شاء ان يضبط طرفي معادلته القدرية فمنح احسان الثراء والثقافة والجمال مقابل عدم الانجاب ولم يحرم رياض نعمة الانجاب في مقابل ان جعله عصاميا يعتمد على رفع مستواه المعيشي بنفسه بالكد والاجتهاد.. جميع اللوحات تهيمن عليها الروح القوية لأروع مثالية في الصداقة بين شخصين.. ومثل هذه الرؤية يحاول تأصيلها «واين شوماخر» داخل كثير من النظريات.. صحيح قد تبدو متعارضة ظاهريا الا ان شكل الرؤية فيها ليس جديدا تماما على النظرية الجمالية ولهذا فهو يحاول عن طريق سياق الامثلة القوية تدعيم طريقته في التأصيل والتعميم فيذكرحال من يندمج في القراءة الادبية قائلا على لسان مترجمه «سعيد توفيق»: من كان شغوفا بالادب، لابد ان يذكر لحظات كان فيها مستغرقا تماما في كتاب ما، وكان كل شيء سوى العمل الادبي ذاته ينزلق الى هامش الوعي، وفي مثل هذه اللحظات تتلاشى جدران الحجرة او تتوارى عن النظر، والكرسي الذي يجلس عليه القارئ يكاد يكون غير محسوس بملمسه، وصفحات الكتاب ذاته لا يشعر القارئ بوجودها الموضوعي، اللهم الا عندما تشكل عوائق تعترض مسار الاتصال السلس للخبرة كما – يحدث على سبيل المثال- عندما تكون هناك كلمة ما مستعصية على القراءة، او عندما يحدث – صدفة – ان يطوي القارئ صفحتين معا، وفي هذه الحالة فان بؤرة الوعي التي يكون فيها الخيال الادبي نشطا تصبح مضيئة بتألق، في حين ان خلفية الواقع العملي تكون خافتة، حتى انها يكاد لا يكون لها واقعية سيكولوجية.
والى حد ما، فان عالم القارئ يتم اختزاله منظوريا بشكل جذري، لان الخبرة المباشرة لا يكون لها من التاريخ الا بقدر ما يكون متضمنا في عالم العمل الادبي.
ومع ذلك، فان الشعور في مجمله يكون ممتلئاً ومفعماً بالحيوية والخصوصية والعمق النفسي.
«والوعي ذو الوحدة الباطنية» الذي يتباكى عليه النقاد المحدثون من حيث انه بعيد المنال، يصبح متحققا هنا؛ وهو يواصل مساره دون انقطاع الا عندما يقتحمه ويتطفل عليه شيء صادر من الخلفية، او من خلال ادراك لتصدعات مدمرة في بؤرة الوعي، او عند الإعياء.
ولكن القدر الذي به يتكرر حدوث مثل هذا الاستغراق في صورة مركزة لا يتعرف عليه الا حدسا فهناك من القراء من لا يقدر عليه وأخص بالذكر «النقاد الموضوعيين» وآخرين سوف يتذكرون خبرتهم بهذا الاستغراق الشعوري حينما كانوا اطفالا ، ولكنهم كما يفعل الكثير من نقاد التحليل العلمي سوف يتباهون بأنهم قد اكتسبوا من النضج ما يجعلهم قادرين على ان يضعوا العمل الابداعي على مسافة انفعالية باردة بالضبط كمن تغاضوا عن مستويات العشق الثلاثة في قصة «الام صديق» ولم يكتفوا بذلك بل جردوها من فنية كاتبها وقالوا عنها انها قصة حب عادية وانا أسألهم أو ليست الموناليزا فتاة قروية بسيطة وعادية؟! فيبجيون بإجابات علماء الجمال بتسليمهم بان هذا الاستغراق التام يكون ممكنا بيد انهم يأسفون له من حيث انه غير ملائم من الناحية النقدية.
اننا لو استطلعنا العديد من امثلة الاستغراق فلسوف نتعرض لموقف الاطفال من هذا الشعور فمنهم من يؤمن بان الكتاب يثير دائما لديهم الاهتمام ومنهم من يصدق على ذلك بقوله: نعم انه لكذلك، ومع ذلك، فان كل فرد بصرف النظر عمن يتسمون ببلادة الذهن والانفعال الفاتر يعتقد ان هناك استغراقا نفسيا من نوع ما، حتى وإن كان هذا الاعتقاد لا يرجع الا الى ان ذكرياته عن هذا الشعور قد حفظت ولم يطوها النسيان عبر سنوات ممتدة من الاحساس الخامل، وربما يكون الطفل قد عرف ظاهرة الاستغراق في اثناء حملقته – وقد استولت عليه حالة من الرعب – في ترقرق مياه حوض للسباحة من فوق منصة قفز على ارتفاع عشرين قدما.
والعاشق ربما يكون قد عرف الاستغراق في اثناء تودده وملاطفته لمحبوبته؛ وربما عرفه الصياد في اثناء تلاعبه «بسنارته»؛ وربما شعر به رجل السياسة في اثناء مناورته الحماسية ضد ترجيح كفة الطرف الاخر في اجتماع ما، وايا ما كانت الظروف الخارجية، فان الطابع النفسي المميز لهذه الخبرة هو تركيز للانتباه، بحيث يكون مستغرقا في شيء ما خارج الذات، وبقدر ما تظل الذات الواعية ماثلة هنا، فانها تبقى بما هي عملية حدوث وليس بوصفها حالة ساكنة، فالحدود الفاصلة بين الذاتية والموقف تتلاشى؛ وكل ما يكون في الخلفية – مما ليس له صلة بالموضوع الذي يستحوذ علينا – لا يصبح له وجود بالنسبة للوعي.
هامش:
(٭) هو الأديب القصصي الكويتي فرحان راشد الفرحان (1975/1928)
(٭) هو تاريخ الادب المكتوب بأسماء كويتية.
(٭) انظر: دراسة «نهاد صليحة» المترجمة عن الناقدين الانجليزيين «تيري ايجلتون» و«بيترفوللر» عن «القيمة الفنية» المنشورة بمجلة «فصول» المصرية عدد 3 عام 1986 ص11 وما يليها.
٭ الرومانسية هي مشاعر لا تمت الى التجربة والحياة الواقعية بصلة
٭ انظر مجلة «فضول» المصرية عدد 3 عام 1986 ص25
فاضل خلف
أخبار ذات صلة
في ذمة الله الشيخ نادر النوري
العرب في مجلس الأمن..!!
التجاوزات في استاد جابر
الآن تحقق ما أردنا.. والشريط في النيابة!!
خيرية إنسانية «لا طائفية لسموه»!!
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
مقالات ذات صلة بالكاتب
فرحان راشد الفرحان 1928 – 1975
فاضل خلف
09/06/2014 10:08:22 م
القيمة الفنية في أعمال (فرحان٭) القصصية (2 – 2)
فاضل خلف
12/05/2014 10:15:56 م
25 فبراير
فاضل خلف
17/02/2014 09:20:09 م
أم البَواقي الجزائرية
فاضل خلف
12/02/2014 10:48:14 م
مهمة الأديب
فاضل خلف
06/02/2014 10:31:25 م
لحظات.. مع تولستوي
فاضل خلف
30/01/2014 09:37:42 م
الذكرى الخالدة
فاضل خلف
16/01/2014 01:42:03 ص
شخصيات أدبية (2-2)
فاضل خلف
10/01/2014 09:47:43 م
شخصيات أدبية (2-1)
فاضل خلف
09/01/2014 10:36:12 م
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
320.0096
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top