وضحة المحمد  كتاب الوطن
وضحة المحمد

اضرب.. «زنديق»
   م 11:52:48 2012/06/15


حين كانت تمر عليَّ كلمة «زنديق» في قراءاتي الادبية المبكرة كنت أشعر ببغض شديد لصاحبها جعلني ارسم له في خيالي صورة.. بشعة!!~صورة.. يختال «العقرب» جمالا أمام قبحها، ويتواضع تقي أمام عظيم شرها، ولكن وبكل اسف.. ما كل ما ييسره الخيال يوفره الواقع!! ف
 
وإذا «الأسباب» وئدت
   ص 12:14:11 2012/01/20


لست أحترم من لا يحترم الأسباب، وأراه في ميزان العقل صاغراً مهيناً، لا ألقي له سمعا ولا أنظر له قولا، أراه.. مجرد كائن قافز «طامر» يحاول ان يتجاوز سنن الله التي ارتضى لنا، اذ جعل سبحانه لكل حادث سببا، ومن وراء تلك الأسباب تدبير اللطيف الخبير.~هؤلاء «
 
«كراكيب» الحكومة
   م 11:14:17 2011/06/17


كنت أظن فيما مضى انني ممن تصنع الأحداث مقالاتهم، ويثري تواترها أفكارهم، حتى وجدتني وقلمي نتوقف صامتين ذاهلين أمام كثرة تلك الأحداث في وطني..وتباينها.~لست أُحسن التعامل مع «الفوضى» هذه حقيقة أعرفها عن نفسي لا مجرد ظن أظنه فيها، ولكني لا أفقد اتزا
 
تلحفوا!!!
   م 09:50:01 2011/01/07


إذا حضر «الاعتراف».. تطأطئ جميع الأدلة المعارضة رؤوسها، وتحني «لسيدها» الحاضر ما تطاول من قاماتها، لتلملم ما بعثرته أمامنا من أوراقها معلنة اغلاق ملفاتها و.. انسحابها.~«سيد الأدلة» هذا.. لطالما انتظرنا طلته البهية وحاولنا استدعاءه في كثير من مقالاتن
 
أأف مايل و.. «اكتب» عدل
   م 08:48:38 2010/12/30


احترام عقول الناس وحسن المداراة لتقلبات نفوسهم أراه شرطا واجب «الشغل والنفاذ» في كل من يتصدى للشأن العام، سواء أكان ذلك من خلال تقلده المناصب السياسية أو من خلال ممارساته الاعلامية والصحافية، وهو الشرط الذي افتقدناه و«عدمناه» للأسف في أولئك وهؤلاء، ح
 
واحكومتاه!!
   ص 03:53:01 2010/12/03


بعد تجهم مني..فرضته أخبار «الأغذية الفاسدة»، قررت ان أمازح قلمي.. فكتبت له وبه..عنوان مقالتي!! فخلته ضاحكا قد استحسن دعابتي و«جازت له» كما نقول طرفتي،.. واحكومتاه!! أي خاطر فكاهي هذا الذي جعلني أخط هذه الكلمة أستعدي بها الحكومة على نفسها! وأستنصرها ع
 
معلش يا… معلمين!!
   م 08:55:23 2010/10/15


بم أبدأ؟..أأقول «معلش يا معلمين» أم أقول «معلش يا ..أنا؟»، حيث لايزال عقلي - منذ بداية اللا نظام بإطالة الدوام - لايزال يربت على مشاعري، ويهدئ من روع عواطفي، وينتقد ثورة مبادئي، علها «تطخ عني شوية»، فتجعلني أحسن الكلام في هذا المقام.. معلش أيها المع
 
فلا نامت أعين.. «المقصرات»
   م 09:15:26 2010/10/08


من طبائع النساء.. رغبتهن في اقتناء الأشياء.. وأن تملأ إحداهن مملكتها بما تراه عند الناس.. وبما تشاء، ومع اقراري بأن هذا أمر نسبي إلا أنه يبقى حقيقة نفسية واقعة، قد تصل في «بعض» الأحيان.. عند «بعض» النساء الى درجة مجافاة النوم لعينيها ان هي لم تحقق أ
 
الفنانون.. و.. الأئمة
   م 09:36:17 2010/10/01


- رسالة الفن..!!~كي يخرج الفنانون من عار «المشخصاتية» الذي التصق بهم طويلا في زمن الفطر السوية..أطلق أصحاب هذه المهنة ومن واكبهم مقولة كاذبة بأن «الفن ..رسالة» وتركت مقولتهم مبهمة هكذا غير معرفة لإيهام القارئ والسامع بعلو أهداف هذه المهنة ورقي أصحاب
 
بودي- قاردة !!!
   م 10:52:16 2010/07/16


يسألني الغالي «أخي»: لم لا تساهم كتاباتك في سياسة البحث والتنقيب و«التنبيش» عن حسنة «ما» في الأداء الحكومي، ربما كان في عرضها والثناء على أصحابها دافع للخير محفز اليه؟ ومع احترامي للعزيز الا أنها لم تعجبني فكرة البحث عن الإيجابيات و«التنبيش» عن الح
 
«زمزم»
   م 09:12:55 2010/07/09


كثيرا ما أجد صعوبة في الحديث عن الجزئيات دون ان أنتقل منها الى كلياتها، حتى إذا ما وصلتها..وجدت تلك الكليات بدورها تتحول الى جزئيات في كليات أكبر منها، وهكذا..في مسلك قد يكون مرهقا أحيانا ولكنه – وعن تجربتي- ممتع دائما. هذه النظرة التوسعية استشر
 
ليس الشديد بـ ..«الفاحش»
   م 08:45:42 2010/06/25


وأنا أقرأ بعض المقالات، المملوءة بفاحش الكلام وعدم التورع في الاتهام مع كثير من «السباب واللعان»، تساءلت.. ألا يعلم كتابها عن أنفسهم «عظيم فحشهم» و«سقيم لفظهم» و«فجور خصومتهم»!؟ وان كانوا لا يعلمون.. فكيف السبيل الى ان نكشفهم لأنفسهم؟!، صعوبة هذه الم
 
«منو».. يحب الحكومة؟
   م 10:30:09 2010/06/18


عندما بدأت الكتابة منذ عام تقريبا، كان دافعي المباشر حينها.. أن أنقل ما نواجهه من مثالب و«نوائب» وشيء من «ثقيل المقالب» في وزارة .. «النساء والأخطاء» التي ننتمي اليها، فكان ان كتبت في ذلك عدة مقالات .. لكنني رأيت بعد حين قلة الجدوى من ذلك!! والسبب..
 
«الهيمانيون».. وأصحاب المصانع
   م 08:30:49 2010/05/28


- في نظري - أنه ما كانت.. ولن تكون قضية «أم الهيمان»..قضية حكومية!! لأن حكومتنا في واقعها تعاني من حالة «فقد للذاكرة»، جعلتها تنسى أنها.. «حكومة».. قد تولت أمر الناس لتدفع الضرر عنهم، وتحقق الصالح لهم. ولأننا أمام هذه الحقيقة الحكومية، فاني أرجو من ا
 
«النقاب».. وافتراءات الكتَّاب
   م 09:03:40 2010/05/13


حرب خاسرة، أعلنتها بعض المقالات على ..«النقاب»، جعلتني بعد قراءتها أرى في كتاب الليبرالية ..ما لم أكن أراه، وأعلمتني عن بعض أحوالهم .. التي لم أكن أعلم، وكشفت لي شيئا من خصالهم.. كنت أجهل، مما يدفعني الى التفكير الجاد بشكرهم!! على ما قدمته لنا أقلامه
 
وماذا بعد.. أيها الليبراليون؟!
   م 10:38:39 2010/05/07


-احترموا عقولنا ولاتزيفوا واقعنا كنت قد هيأت نفسي للغضب، حين أمسكت بنشرة أصدرتها قائمة «الوسط الديموقراطي» ابنة التيار الليبرالي في الجامعة بتاريخ 27 ابريل، ومبعث ذلك.. عنوانها!! والذي يقول «منع الاختلاط.. من الجامعة الى أين»؟ ففتحت تلك النشرة وأن
 
لو كانت «الكويت» أكبر.. «شوي»
   م 09:42:51 2010/04/29


ماذا لو صحونا يوما.. فوجدنا الكويت في مساحتها..أكبر «شوي»، وبتعداد سكانها.. أكثر «شوي»، كيف سيكون حال حكومتنا يا ترى أمام هذا الطارئ الذي يفوق قدراتها القيادية بدرجات ماهي بـ «شوي». أظنها ستعقد اجتماعا طارئا..تبحث فيه هذا الأمر الجلل، فيغلق الوزراء
 
«ممنوع إزعاج الحكومة»
   م 10:35:14 2010/04/09


- الوطنية تقتضي أن يتفق الجميع على وصفها أمام مسؤولياتها مقال نشرته «الفايننشال تايمز» في عدد قديم لها، أشار إلى تقرير صادر عن معهد «رويترز» يتحدث عن قوة تأثير الصحفيين، حيث أكد التقرير «بأنه - وبدون شك - أن كتاب الآراء..يشكلون السياسة» هذه المعلو
 
رؤوس عابرة للقارات!!
   م 10:59:02 2010/04/02


- لا أرانا نختلف على قبح تلك الظاهرة وإساءتها إلى مجتمعاتنا تحدث أحد محارمي في مجلسنا عن معاناته ذلك اليوم في محاضرة الرياضيات، حيث انشغل بمغالبة غضبه ودفع غيظه عن متابعة المعادلات التي انهمك الدكتور في شرحها على السبورة..فقد ضاعت من محدثنا بعض
 
على نفسها تجني..الليبرالية!!
   م 11:07:23 2010/03/19


- تقوم في جوهرها على فكرة التحرر من كل القيود والضوابط استعذت بالله العظيم..وأشحت بنظري بعيدا عن ذلك الخبر الباعث على الغضب والمصحوب بتلك الصورة المثيرة للاشمئزاز، المنشورين على صفحة «الوطن» الأخيرة بتاريخ 22 فبراير، حيث حمل الخبر تطاولا من أحد ال
 
أبونا..و..أمنا
   م 11:05:16 2010/03/12


- الجميع يشكو تفشي المحسوبيات وانعدام الذمم في غالب الهيئات لأن قلمي يفهمني..ويعرف- بالعشرة- ما جُبلت عليه طبيعتي..أراه اليوم..يستوقفني! فقد رآني مترددة حائرة في الكتابة أسأل نفسي، عن أي وزارة مقصرة أكتب؟ وعن أي جهة أسهب؟ هل أكتب عن الصحة التي ان
 
سمك.. «الليبرالية»
   م 07:27:09 2010/02/19


- التاريخ يشهد أن الدين كان وراء قوة الأمة وتعاظم حضارتها كلما سمعت عن دعوى من دعاوى الليبرالية، أو قرأت مقالاً يمجد ما فيها من الحرية، أو تابعت حواراً لمن جعل الليبرالية..له هوية !! أو واجهت شيئا من ذلك..تصورت صاحب تلك الدعوى وكاتب ذلك المقال وحا
 
انحشرنـــــــــــــــــــــــــاااا!!!
   م 07:34:20 2010/02/12


في عرف النساء - والسلوك الإنساني ربما -إذا أمرت إحداهن ممن لا تحسن شيئا وتصفها بأنها «رفلة»،إذا أمرتها.. بتنظيم وترتيب غرفة ما، ثم أغلقت عليها بابها، فإنها أي «الرفلة» ستبحث عن أقرب خزانة أو أدنى صندوق لتقذف به كل ما حولها و«تفك عمرها».. بعيدا عن عنا
 
ماذا خسر المجتمع بـ. «انفلات» النساء؟! «2-2»
   م 08:43:28 2010/02/05


- صناعة المستقبل - بعد مقالنا السابق حول -هجر المواقع-، والذي حلت الصورة الشخصية لأستاذتنا د.وضحة الميعان -بالخطأ - ضيفة عليه، بعد ذلك المقال بيومين قرأت مقالا للدكتور «خالد الصالح»بعنوان (انتبهوا أيها السادة)، والذي ما ان انتهيت من قراءته حتى تذكرت
 
ماذا خسر المجتمع بـ.. «انفلات» النساء؟ 2-1 - هجر المواقع -
   م 09:01:34 2010/01/29


كنت مع بعض الأخوات حين توالت نغمات الـ sms على هواتفنا النقالة،تحمل لنا الدعوات والخصومات من المعارض والمشاغل النسائية..المتزايدة عددا، والمتعاقبة زمنا !بصورة ملفتة في مجتمعنا الصغير. أرغمتنا تلك النغمات على الحديث باستغراب عن قدرة هؤلاء النسوة ع
 
المقـاريــد!!!
   ص 12:14:09 2010/01/09


ترتبط القرادة في أذهاننا.. بمعاني سوء الحظ أو سوء العاقبة حين تلازم شخصاً ما، ولكن القرادة في أمور الدنيا على اختلاف درجاتها وأنواعها، لا تضاهي في الحقيقة «القرادة الشرعية» حيث ينتهي صاحبها إلى الإفلاس والخسران في ميزان دينه، فيبوء بمرتبة «كبار المقا
 


 
6.0203
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top