حمد السنان



	الاثنين 13/04/1447 هـ الموافق 06/10/2025 م الساعة 08:59 توقيت الصلاة الفجر 4:25

حمد السنان	كتاب الوطن

لست من الاخوان لكنني من المسلمين
ص 12:07:06 2012/04/29

التهاويل أصغر من أن يرد عليها، ومن دونها الترهات الا ان ترقى الى احتمال وصولها موضع الشبهة، واقول احتمالا، لأن ما أود كتابته لن يرقى ان يكون رداً ولأن ما سأتكلم عنه ضرباً من التهاويل والتزاييف لم يرق الى «شرف» الوصول الى حد الشبهة كي يلتفت للرد علي

وهل يخفى القمر؟!
م 08:35:04 2010/08/09

عندما كانت الأمة أمية، لا تحسب ولا تكتب كان الاعتماد على الرؤية المجردة أصلاً في معرفة أوقات الصلاة، ودخول الشهر. فصلاة الصبح تثبت برؤية الفجر الصادق، وهو ضوء معترض في الأفق، وصلاة الظهر بزوال الشمس، والعصر بمصير ظل الشيء مثله، والمغرب بسقوط قرص الش

سقوط «الرؤية» بسقوط الرؤية
م 08:39:40 2010/08/02

الخميس 2010/7/29 الساعة التاسعة صباحا، قرأت هذا المانشيت «بكل حب –الرؤية- تودع قراءها» فاجتاحني هذا الاعلان على حين غرة، وأثار في نفسي الحزن العميق، المشوب بالعجب، ان تسقط صحيفة تمثل توجها صحيحا للاعلام المنشود، اعلام الكلمة الموجِّهة لا الموجّهة،

مَنِ الملوم؟!
م 08:49:37 2010/07/26

خلت الديار فسدت غير مُسَوَّدِ ومن البلاء تفردي بالسؤدد أنشد هذا البيت حارثة بن بدر الغُداني، ردا على مولاه كعب حين أثنى عليه لما رآه كلما اجتاز مجلسا من مجالس قومه، قالوا مرحبا بسيدنا...ثم تلقفته الناس يتمثلون به صدقهم مع أنفسهم، ومعرفتهم الحقة

تلاميذ أم أحمد
م 09:01:38 2010/07/19

جلست أم احمد تفكر فيما يجب ان تفعل بعد ان أيئسها حال ابنها ان تجد ما تصلح به حاله، والذي هو حال كثير من شباب اليوم، من الذين هجروا الجامع الى المجمع، وتنكروا لدينهم، وكفروا بتقاليدهم، فلا اللباس هو اللباس، ولا المنطق هو المنطق ولا الذوق هو الذوق، وكي

«كفر مرتب»
م 09:01:12 2010/07/12

كتبت مرة عن «تحوصل» الاسلام في روسيا الشيوعية، واحتفاظه بمادته في قلوب المسلمين على الرغم من بطش الشيوعية الرهيب، ثم خروجه من حوصلته بسقوط الشيوعية، متمثلا بما رأيته من مختلف مظاهر عودته التي ذكرت بعضها في مقالات سابقة. وأنتقل بمقالتي اليوم الى تركي

بين عصمت ومصطفى
م 09:15:09 2010/07/05

عندما أكمل عقرب الدقائق دورته الثلاثين بعد التاسعة من صباح يوم الخميس العاشر من نوفمبر لسنة 1938، أعلن القصر الجمهوري للدولة التركية الحديثة، نبأ وفاة مؤسسها مصطفى كمال اتاتورك، ليصبح هذا التوقيت بعد ذلك، أثرا تاريخيا يراه كل زائر لأي متحف في تركيا

«كومفوشيوسية»
م 09:12:48 2010/06/28

يقول فيلسوف الصين العظيم كومفوشيوس(479-551 ق.م): «من حق الشاب ان ننظر اليه بعين الاحترام، فما يدرينا ان علمه في المستقبل، سيكون فوق علمنا في الحاضر، وأما من أسند في الأربعين أو الخمسين ولم يشتهر بعلم من العلوم، فلا يستحق ان ننظر اليه بعين الاحترام».

» داخل خزان لوقود الطائرات»..فأي مدني أنا !؟
م 09:30:15 2010/06/21

بالاشارة الى دستور دولة الكويت، وعلى المرسوم بالقانون رقم 1979/15 بشأن الخدمة المدنية، والمرسوم الصادر في 4 ابريل 1979 بشأن نظام الخدمة المدنية وتعديلاته، وقرار ديوان الخدمة المدنية رقم (2006/1) بشأن موافقة مجلس الخدمة المدنية على استحداث بدلات ومكاف

«إسلام..ليس إلا»
م 09:28:54 2010/06/14

كتب الأخ الفاضل خليل حيدر ثلاث مقالات بتاريخ 9-5-4 يونيو 2010 في الرد على مقالي المؤرخ 2010/6/1 أسهب فيها بما يتناسب مع قلمه السيّال الذي أقر وأعترف بأنني لا أمتلك مجاراته في تعبئة المعلومة، وتجييش الأسطر، وقد لحظت كما لابد ان يلحظ القارئ المتجرد لمق

«لكنكم أيها السادة...لم تفعلوا»
م 09:55:51 2010/06/07

تقتضي الموضوعية، استقصاء المعلومة، والتجرُّد في الطرح، فاذا فقد القول أو المقال أحدهما أو كليهما، فقد موضوعيته، وسقطت قيمته. وقد كانت قافلة الحرية مادةً لاختبار مدى موضوعية كل من تكلّم عنها أو كتب فيها، وقد تناول الكتابة عنها متناوئان: اسلاميٌ يؤيد

للزميل خليل حيدر.. مع التحية
م 10:55:07 2010/05/31

ابتداء بدوري أشكر الزميل الفاضل خليل حيدر على شكره واطرائه على الموضوعية في طرحي بمقاله المعنون «أسئلة الزميل حمد السنان» «الوطن» الأربعاء 26 مايو 2010، ويشرفني ان يلتفت مثله الى كتابتي، ومما يسعدني اضافة الى ما ذكرت السماح لي بالولوج للنقاش من بابه

الحوثي...«عليه السلام»
م 10:35:45 2010/05/24

كان ذلك عنوان مقالة للكاتب مصطفى العاني بصحيفة الحياة بتاريخ 2010/1/21 ذكر فيها: أن أحد الصحافيين توقف عند حاجز سيطرة للمليشيات الحوثية كُتب على لافتة لها تحمل اسم الحركة الحوثية: «الموت لأمريكا، الموت لاسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام»...و

إسلام غير معدل
م 09:55:35 2010/05/17

-لم يقف دعاة التجديد عند حد في دعوى التطور منذ أواخر القرن التاسع عشر وصيحات المسلمين بالنهوض بالأمة تتعالى، وقد تبنى هذه الصيحات أُطروحات مختلفة كان من أعلاها صوتا وأردها صدى حركات التجديد على اختلاف مناهجها، اعمالا للاسلام أو اقصاء له، أو جمع

أبَابَاي «تمتمة جدة حسن»
م 10:31:47 2010/05/10

-الفقه الإسلامي بريء من ذلك الفقه الذي يريد أن يصوره أعداء الإسلام دخلت قاعة الباليه وجلت نظري فيها ثم وقفت مكان ما ثبت على حائط فيها لتعليم الرقص، ثم التفت الى أقصى المكان لأجد المحراب والمصاحف الى جانبه فتقدمت وصليت ركعتين تحية للمسجد الذي صارمر

لا أعلم لماذا؟
م 10:18:55 2010/05/03

- هؤلاء المجددون لم يكونوا يرون مكاناً للتجديد إلا في الدين كتب الأستاذ الكاتب خليل حيدر في صحيفة «الوطن» الجمعة بتاريخ 23 ابريل 2010 مقالا بعنوان «هل ينهض الاسلاميون بنا» ذكر فيه هجوم الاسلاميين في الكويت والعالم العربي والاسلامي على كل ماهو منسو

(حلال – Control)
م 09:22:51 2010/04/26

- ما نراه اليوم من أمراض عضوية وشذوذات أخلاقية مرده هذه الأطعمة كنت مسافراً الاسبوع الماضي الى فرانكفورت بدعوة من شركة حلال كنترول، وهي احدى شركات الحلال التي انتشرت في أوروبا خلال السنوات العشر الأخيرة، وقد اعتدت عندما أسافر على خطوط أوروبي

عش الدجاج الامريكي
م 09:47:32 2010/04/19

كنت ذاهبا قبل ايام الى والدتي، فادركتني صلاة المغرب قريبا من مسجد فاطمة، واثناء بحثي عن موقف، اذ بشاب على دراجة نارية اوقفها مسرعا يهرول الى المسجد، ثم وافق ان كان بجانبي في الصف، ولحقه اخر بجانبه يشبهه بلباسه، فلمّا سلمت عليه نظر اليّ وقال: حمد الس

دعاءً لك أو عليك
م 09:53:41 2010/04/12

اعترض عليَّ بعض قرّائي حينما كتبت عن مشكلة الرادار، وقالوا ان ذلك مواضيع خاصة ولا نرى ان يخوض قلمك في مثل هذه المواضيع. بعد ان تعودنا منك الكتابة في المواضيع العامة والفكرية. لاشك ان المواضيع الخاصة مما لا تستهويني الكتابة فيها، الا فيما أرى انها است

إرضاع بالأجرة
م 10:59:05 2010/04/05

ذكرت صباح الاربعاء الماضي من خلال برنامج «تباشير الصباح» باذاعة القرآن الكريم أنه لا يجب على الزوجة ارضاع ولدها، ولا يجب عليها من مهنة البيت من طبخ وغيره الا برضاها، فلقيني أحد المصلين، قال: قد سمعت اليوم ما قلت، وكيف يكون ذلك؟ وقد اعتدنا على خلاف ما

«شـاشة الرعـب» (2 - 2)
م 09:25:10 2010/03/30

ذكر محدثي بالأمس انه ورفاقه المراقبين الجويين يعملون تحت ظروف يعد فيها عملهم جريمة حسب المعايير الدولية للملاحة الجوية، ويزداد العمل جرماً، عندما دخلت الكويت استراتيجية السماء المفتوحة، وهي باختصار، ذكرت شرحه بالأمس، سماح الكويت للطائرات بعبور اجوائه

«شاشة الرعب» (2-1)
م 11:20:49 2010/03/29

اعتادت الحكومة وضع حلول للمشاكل، بعد حدوث المشكلة، وكان الأولى من ذلك بأن تتقي المشكلة لمنع اسبابها، بدلاً من انتظارها لتقع، ثم تضع الحلول لمعالجة آثارها، وتجنب أسبابها، ولا أعلم أين يكون هذا العقل نائماً، هذا الذي ينتظر الوقوع ليقدم الحل؟؟ وأرجو ألا

أمالي التيلجي
م 11:18:28 2010/03/22

حمأصل مقالتي اليوم، والباعث على كتابتها مقالة للأستاذ الأديب عبدالله خلف بعنوان «أحبها وتحبني» بصحيفة «الوطن» الجمعة الماضية، على صفحة مقالات اليسار، ولاستتمام فائدة مقالة اليوم، لا بد من الرجوع الى المقالة المذكورة.. فالى مقالتي اليوم: لم يبق شيء م

وقــولــوا حســناً
م 11:26:42 2010/03/15

- التهويل بخطر الخصم واتخاذ ذلك ذريعة للطعن هو وسيلة الضعيف كتبت مقالاً الاحد الماضي، بعنوان «أساء نبيل فأساء نبيل» أعلق فيه على مقالين، للنبيلين العوضي والفضل، والمقالان عبارة عن فعل ورد فعل، وكلا المقالين يبين مدى غياب لغة الخطاب، بين شريحتين، ي

أساء نبيل فأساء نبيل
م 11:05:15 2010/03/13

كتب الاخ نبيل العوضي، الثلاثاء الماضي في زاويته مقالا بعنوان «الليبرالية اتباع الهوى» نال فيها من الليبرالية بكم هائل من المعلومات غير مسبوق ولا موثق، ثم كان أن رد عليه الأخ الكاتب نبيل الفضل بمقال شديد بعنوان «اللحية الملعونة»، نال فيه من الاسلاميي

تفتيت العقيدة
م 11:21:08 2010/03/08

- الكل يتحد في المصطلح ويتفرق في الجزئيات من بين أخبار استقبال الأبطال المؤهلين لكأس آسيا، ونتائج مسيرات «الشكر» في فبراير الوخيمة، وصلتني هذه الرسالة يوم الجمعة قبيل العصر من أخي الفاضل الدكتور عصام الفليج على هاتفي النقال تقول: الآن اقتحم اليهود

قرآن أم قرآنان
م 08:50:35 2010/03/01

توقعت بعد نشر مقالتي السابقة، التي كانت بعنوان «لولا عمر لما كان خامنئي» والذي وصفه كثير من الأخوة بأنه جريء شديد بل وتردد محرر الصفحة في اعتماده، أقول توقعت ردا عنيفا بما يتناسب وعبارة العنوان ومدلولاتها، لكن الذي وصلني على بريدي الالكتروني أو على ص

لولا عمر لما كان خامنئي
م 07:55:40 2010/02/22

لست ممن يتبع منهج التأجيج، وجميع من كتب إلي أو كلمني من الأخوة الشيعة أو السنة، يعلم ذلك مني، لعلمهم باننا لسنا بحاجةٍ الى فُرقةٍ، وتفتيق جراح، فمصاب الأمة كبير، والبلد تغلي بما يكفي من المشاكل، والخلاف بين السنة والشيعة ليس بالجديد، فالسني يعلم يقين

إنهم يروننا صراصير لا تملك العفو
م 08:16:19 2010/02/15

كتب الأخ الكاتب عبدالله الهدلق مقالا بعنوان "بذا أوصى كتاب الله فينا"، ذكر في فقرة من فقراته ما يلي:"وجاءت مصافحة الأمير تركي الفيصل، نائب وزير الخارجية الاسرائيلي(داني ايالون) لتظهر الوجه المشرق والبراق والحقيقي للاسلام، بينما أظهر وزير الخارجية الت

8 كم - 2 =؟؟؟؟
م 08:25:40 2010/02/08

المئذنة شعار المسجد، كما برج الجرس شعار للكنيسة، والارتياح بنظر كل طائفة إلى شعارها، يقابله انزعاج بنظر إحدى الطائفتين إلى شعار الأخرى، والعداوة والبغضاء بينهما أبدا، حتى تؤمن إحداهما بدين الأخرى. هذا هو الأمر الطبيعي الذي يخفي ظهوره، أو يقلل من تو

أكثر المواضيع مشاهدة

7.0005


موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة