إياد أحمد الشارخ  كتاب الوطن
إياد أحمد الشارخ

بكاء الخميس..في رثاء العمة زكية الشارخ
   م 10:40:24 2012/09/22


مثل كل الجليلات ترحلين عنا بهدوء ووقار، أنت يا زكية النفس والروح، على غير عادتك تختارين يوم الخميس الذي تعشقين فيه اجتماع الاهل والاحباب ليكون يوم الوداع، ترسمين على كل اجاباتنا لمسة يتم بعد ان أضحت دون أسئلتك الممتلئة أمومة وحناناً، أيتها العمة الغا
 
مشروع هوشة
   م 10:11:08 2011/05/31


في الكويت أصبحت الحياة مليئة بالمستفزات، فأنت طوال يومك تشعر بأنك دائما أمام «مشروع هوشة»، الناس متحفزة للعراك، مستعدة لرفع صوتها وفقدان أعصابها، متآلفة مع استخدام القوة في نيل ماتريد بحق أوبدونه، انها حالة من التعبير عن رفض الاخفاق الجماعي في مناح
 
«بن لادن» في بطن الحوت
   م 09:27:55 2011/05/03


رحل بن لادن، رحل في وداع يراه البعض بطوليا، فلآخر لحظة ظل صامدا مقاوما حتى لقي ربه، لم تسعه الأرض وترابها في مماته، تلك التي كان يراها مليئة بالفساد والفجور، فما كان منه الا ان يسكن في بطن الحوت مفترشا بحار الارض، منتظرا اللقاء الكبير يوم لا ظل الا
 
أسئلة كويتية كبرى
   م 09:15:53 2011/04/18


متى يتم اختيار القياديين في الدولة حسب معايير الكفاءة والخبرة لامعايير المحاصصة أوالعلاقات الاجتماعية؟~لماذا يتم تغيير بعض الوزراء على الرغم من نجاحهم وقدرتهم على إكمال خطتهم في إصلاح وزارتهم؟~متى تتوقف حالة الإسهال في الكوادر الحكومية كأن الدولة
 
نار الأحزاب ولا عسل المرحوم
   م 11:38:07 2011/04/06


ساهمت الجماعات السياسية الكويتية بكل أطيافها الفكرية في تأسيس العمل السياسي قبل أكثر من ستين عاماً «وبالتأكيد أيضا في بناء الكويت الحديثة حتى يومنا هذا، ومهما اختلفت تسمية هذه الجماعات فانها بلاشك أحزاب» من الناحية الجماعية على الأقل، بمعنى ان هذه ال
 
أنتن لها يا بنات «حدس»
   م 11:48:11 2011/03/29


كفاية (سكتنا سنين ونحن ننتظر اسما واحدا من القطاع النسائي، ممكن ترشيحه لمنصب وزير أو مرشح للبرلمان أو عضو في مجلس بلدي أو أي مجلس قيادي في البلد) لقد مارست المرأة في الحركة الاسلامية العمل النقابي والاجتماعي منذ أكثر من ثلاثين عاما، ساهمت خلالها
 
تحية أبي بكر وتبسم الزهراء
   م 11:43:55 2011/03/22


حدثني صديقي عن رؤيا رآها في منامه قائلا: «رأيت ان المدينة المنورة فتحت لي أبوابها، فدخلتها ماشيا» ورأيت مشاهد كثيرة، رأيت المسلمين يقومون ببناء مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله، سيدناعمر بن الخطاب يمسك بالطوب ويعطيه لسيدناحمزة بن عبدالمطلب رضي الل
 
في الكويت الهواء سياسي
   ص 12:15:56 2011/03/15


حين تريد إبداء رأي طبي في انفلونزا الخنازير مثلا عليك ان تكون طبيبا، واذاكان رأيا «حول ترميم مبنى آيل للسقوط لابد ان تكون معماريا»، وكذلك إذا كان الموضوع ذا جوانب قانونية فلابد من ارتداء ثوب المحامي أوالخبير القانوني.. وهكذا.. ~(الجماعة عندنا في ا
 
«فرسان ذخر» والشيخ أحمد الفهد
   م 11:29:21 2011/03/06


من حقنا ان نحلم كمواطنين كويتيين بملامسة القمم ومجالستها، ومرافقة الثريا ومحاورتها، فنحن تعلمنا مبكراً واضطلعنا على تجارب المجتمعات الاخرى وثقافاتها منذ أكثر من خمسين عاما، تنفسنا الحرية قبل الآخرين وخضنا تجربة ديموقراطية ثرية أنضجت تطلعاتنا ومما
 
اخترتك يا وطني
   م 10:28:18 2011/02/21


سلام ياوطني.. أمان ياوطني.. ياساكن الوجدان.. ياسيد الأوطان.. ياأجمل وطن في نظري يانظري ياكويت... كيف أبدأ غزلي يادرة الأوطان.. أنت ياوطن الأوطان كلها.. يابسمة القلب وسلوة الفؤاد.. ياوطن الأحرار والحرية.. وياراية الخير وعلم الخيرية.. فيك تعلمت وضوء ا
 
في مولد الهادي
   م 11:39:07 2011/02/14


ولد الهدى فالكائنات ضياء~وفم الزمان تبسم وضياء~الروح والملأ الملائك حوله~للدين والدنيا به بشراء~والعرش يزهو والحظيرة تزدهي~والمنتهى والسدرة العصماء~بك بشر الله السماء فزينت~وتضوّعت مسكا بك الغبراء~~ماذا نقول في يوم ميلادك ياخير الخلق وياسيد البشر.. أ
 
عودة الزمان العربي
   م 10:23:02 2011/02/08


أدمى قلبي بكاء البطل(وائل غنيم)، وهو وأنا أيضا نتساءل لماذا حدث له ما حدث؟! لم يكن جاسوسا لدولة أجنبية، لم يتاجر في المخدرات، لم يمارس غشا «تجاريا فاحشا» أضر بمجاميع من الناس، فقط مارس حبه لبلده بطريقة شباب القرن الجديد، ترى كم وائل لدينا في الوطن ا
 
مصر التي في خاطري
   م 10:29:08 2011/01/31


هكذا بدت الامور اسرع من كل التوقعات في مصر الكنانة، التي كان الظن بنظامها اكثر قوة مما بدا، وبشرطتها اكثر تماسكا مما كشفته ايام لم تتجاوز الثلاثة، فجأة نزل الناس الى الشارع واختاروه سكنا لهم، مهما كانت النتائج ومهما كان الثمن، الامر الذي أفقد النظام
 
عود الثقاب العربي
   ص 01:04:07 2011/01/26


نعيش هذه الايام في زمن أمجاد الحرائق العربية، التي لم تكن نتيجة ارتفاع في درجات الحرارة، أو خلل في السلامة البيئية في الغابات، انها حرائق القهر والأسى والمرارة التي يتجرعها المواطن العربي دون جريرة سوى انتسابه لهذا الوطن الكبير، ما أصعب ان يقرر أحد
 
معارضة بلا مشروع !!
   م 10:25:21 2011/01/17


كل تجمع فكري أوسياسي له رؤية واضحة المعالم والاهداف والخطط، وبالتالي تجده يعلن عن مشروعه الذي يبشر به ويدعوالآخرين لتأييده، وعلى ذلك كله تأتي تحركات هذه التجمعات ومعاركها مع المنافسين دفاعا عن مشروعها الذي ترى فيه خيرا كثيرا لأنصارها وأوطانها ومستق
 
ثوروا أيها العقلاء
   م 09:41:25 2011/01/11


سألت نفسي وأنا أرصد ما يحدث في وطني، وأقول أين العقلاء، وأين ارشاداتهم وتوجيهاتهم.. بل أين مبادرتهم التي تأخذ الوطن الى أمان يقودنا الى تنمية وازدهار.. كيف اختار الحكماء دور المتفرجين الصامتين؟~وكيف السبيل الى اثارتهم وشحذ هممهم؟~ترى هل ينتظرون س
 


 
5.9994 		 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top