صالح الغنام  كتاب الوطن
صالح الغنام

أطراف وأرانب!
   م 11:06:14 2011/01/19


على السريع، ومن ذاكرتي المجهدة، أستعرض وإياكم هذه الأسماء – مع حفظ الألقاب لهم جميعاً - أحمد السعدون، مسلم البراك، فيصل المسلم، محمد الجاسم، خالد الفضالة، خالد طاحوس، ضيف الله بورمية، عبيد الوسمي، فهد الخنة، وليد الطبطبائي، هؤلاء تقريباً هم أبرز (ك
 
شاه تونس والغوغاء!
   م 10:42:03 2011/01/17


ليس من عادتي مسايرة المجاميع ومشاركتهم سن السكاكين وتقطيع أوصال كل جمل يتعرض للسقوط، بل انها لا تفرق معي بتاتا إن أتى رأيي مغايرا من دون أن يوافقني عليه أحد، فمع تأكيدي على فظاعة الحكم الاستبدادي الذي مارسه شاه تونس – زين العابدين بن علي - ضد شعبه،
 
عبرة.. احتجاج.. وقاحة!
   م 11:28:01 2011/01/15


من كل ما جرى، لعلنا نستخلص عبرة يستفيد منها جميع المتعاطين بالشأن السياسي – خصوصا الوزراء – اذ لا ينبغي أبدا التسرع بتسجيل موقف أو اطلاق تصريحات قاطعة من دون التأكد والتيقن والإلمام التام بمختلف جوانب القضايا المثارة، ففي قضية مخفر الأحمدي، فان ا
 
العدوة.. الآخر!
   ص 12:23:26 2011/01/13


ينوبكم فيني ثواب.. من يمتلك منكم صورة للمواطن فهد سالم العدوة، تبين هيئته وشكله وملامحه، فليرسلها لي مشكورا، فبودي ان أكتب عن هذا الرجل، ولكني لا أعرف عنه سوى سيرته العلمية والمهنية، وهذا لا يكفي –أو بصراحة أكثر– هذا لا يهم، فنحن في بلاد ومن بلاد
 
سيد القلاف.. من يشبهك؟!
   م 10:19:43 2011/01/10


بصرف النظر عمّا قيل ويقال بشأن استقالة النائب الفاضل سيد حسين القلاف، الا أنها في الأول وفي الآخر، تمثل حرجا بالغا وجرحا غائرا لجميع نواب الشعار الزائف (الا الدستور)، لذلك سعت آلتهم الاعلامية، وبشتى الوسائل والسبل، الى تسطيح الاستقالة وتصويرها على
 
بوسوا أيديهم بعد!
   م 11:44:14 2011/01/08


بعد سلسلة الانتصارات التي حققتها الحكومة بنتيجة ساحقة (0/8)، وبعد تمكنها من تخزيم المؤزمين وكسر شوكتهم، توهمت بأنها ستتصرف تصرف المنتصر، فترتدي بزة الجنرال شوارزكوف أو فيلد مارشال مونتجمري وتفرض شروطها القاسية والمجحفة على المخربين!..هكذا يتصرف الم
 
إلا هُــــم!
   م 09:38:28 2011/01/05


قبل الانجراف وراء سيل الآمال والأمنيات وطي صفحة الاستجواب ونسيان ما فات من خلافات والتطلع لما هو آت لتحقيق التعاون والانجازات.. ليتفقد كل منكم وطنه، وليتفحص بأمانة ودقة ما حل به من خسائر ظاهرة وباطنة، وذلك قبل الاستغراق في كلام انشائي مرسل، لا يغني و
 
انتخبوا «ناصر»!
   م 10:11:42 2011/01/03


خذوا حذركم.. فغداً وبعد الإعلان عن اكتساح سمو الشيخ ناصر المحمد لأصوات الأغلبية، في جلسة إعلان التعاون – وليس جلسة التصويت على عدم التعاون - التي ستكون أشبه بانتخابات مصغرة تتجدد فيها ثقة الشعب بسمو الرئيس.. ستبدأ آلة الغوغاء الإعلامية – أو هي بالأ
 
2011
   م 09:35:51 2011/01/01


زمان..لما كان البال رائقاً ومساحة الفراغ تفوق مساحة صحراء الربع الخالي، تولعت بكتب الروحانيات والقدرات الخفية وتفسير الأحلام والحظ والفلك والأبراج بشقيها الغربي والصيني..ولشدة شغفي وانكبابي على هذه الكتب، صرت شبه خبير فيها، لدرجة ان اثنين من أصدقائ
 
هيا بنا نقرأ!
   م 10:27:17 2010/12/29


اتركوا عنكم شغل الضغط النفسي الذي يمارسه مؤيدو عدم التعاون مع سمو الرئيس، وادعائهم الكاذب بأنهم في انتظار 3 أصوات فقط لتحقيق مرادهم، فما يحتكمون عليه حقاً وفعلاً وعدّاً ونقداً هو 19 صوتا لا أكثر.. هذا هو الرصيد الذي في جيوبهم - حتى هذه اللحظة – ومت
 
حسـافتكـــم!
   م 09:29:16 2010/12/27


أنا مدخن شره –أجاركم الله– وما ان ألقي بجسدي فوق سريري، وأرخي أجفاني استعدادا للنوم، حتى أبدأ سماع أصوات تشبه الحشرجة، فأطبطب على صدري وأقول هامسا: اهدأ يا بومشاري ترى كلش مو وقتك!.. أحيانا أضحك من تعليقي هذا، ولكن ما الحيلة؟ فمادام العزيز عبدالر
 
عقب باكر!
   م 10:33:03 2010/12/25


في يوم جلسة استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء، على خلفية تلوث أم الهيمان، فتح الله سبحانه وتعالى عليّ، فكتبت مقالا بعنوان (انسحاب)، ذكرت فيه تفاصيل السيناريو الذي سيتبعه أعضاء (الشعبي) في جلسة الاستجواب، والشهادة لله، فان نواب (الشعبي) جاملوني، فنفذو
 
أحسن..!
   م 09:41:25 2010/12/22


{وعسى أن تكْرهُوا شيئاً وهُو خيْرٌ لكُمْ وعسى أن تُحِبُّوا شيئاً وهُو شرٌّ لكُمْ واللّهُ يعْلمُ وأنْتُمْ لا تعْلمُون}.~???~أهلاً بكم ومرحباً.. من دون مقدمات، بماذا تفسرون حالة الجنون التي تنتاب نواب كتلة (إلا الدستور) هذه الأيام؟! بماذا تفسرون قي
 
كان حلم وراح!
   م 09:21:31 2010/12/20


لن أختلف مع من يقول بأن جزءاً كبيراً مما يجري في الساحة حاليا، هو من تحت رأس وتدبير النائب الفاضل أحمد السعدون، والمسألة هنا ليست توزيع اتهامات والسلام، فقياسنا هو التاريخ، وهو بالنسبة لنا البلورة السحرية التي تكشف المستور، وتفضح ما كان من أمور، وب
 
ناصر المحمد!
   م 09:30:56 2010/12/18


عند قيامي بمراجعة المجلس الطبي في منطقة الصباح الصحية، تجتاحني ثورة عارمة من الغضب والقرف، جراء البهدلة التي يتعرض لها المواطنون، فأصيح قائلا: أين وزير الصحة د.هلال الساير من فوضى هذا المرفق المتخلف؟! لماذا لا يسارع باقالة ادارة المجلس العاجزة تم
 
النجاح من بطن الفشل!
   م 10:57:18 2010/12/15


ضعوا أمامكم خارطة العالم السياسية، ثم نقِّلوا أبصاركم شمالا وجنوبا، شرقا وغربا، ثم هاتوا لي ان استطعتم، أقول: ان استطعتم، دولة واحدة في العالم، أخفق تيار المعارضة فيها بشكل دائم ومتلازم، بمثل وبقدر الفشل المستمر والمتكرر لقوى المعارضة الصورية في بل
 
صباح الهيبـــة!
   م 10:30:25 2010/12/13


طال حلمك طال عمرك، كان هو عنوان أحد أهم مقالاتي الذي شرُفت فيه بمخاطبة كبير الكويت وصاحب السمو فيها، ومناشدته بأن ينقذنا وينقذ الكويت من شرور وفجور بعض أبنائها، ممن غابت عقولهم وحضرت مصالحهم!..في ذلك المقال، رجوت سموه واستحلفته بأن يحمي بلادنا
 
تظاهروا ضد الدستور!
   م 11:02:38 2010/12/11


هرطقة وهراء وكذب وافتراء كل ما يشيعونه بشأن اكتساب كتلة (إلا الدستور) تعاطف الناس، بعد ذاك الذي جرى يوم الأربعاء الماضي!..فبحسابات المنطق، كيف لكتلة (إلا الدستور) ان تدعي انها جنت تعاطف الناس وحصدت تأييدهم، ثم لا تسعى الى المزيد من التعاطف والتأي
 
بطولة ببلاش!
   م 10:04:31 2010/11/24


لاحظوا – حفظكم الله – ان لنا في كل أسبوع قضية جديدة تختلف تماما عن سابقتها، ومسألة ان تبدأ قضية وتنتهي في أسبوع واحد، ففي هذا دليل جديد على ان الكويت – بفضل الله تعالى – بلد لا يعاني من مشكلات حقيقية، وانما جلها مشكلات روتينية، يتم تسخينها بالمناكف
 
مثال للشيخة أمثال!
   م 09:19:28 2010/11/22


شعوب وأمم كثيرة عُرفت بتفاخرها واعتزازها - بشكل متعصب - بانتمائها الوطني، وأعتقد أن الشعب التركي الصديق يأتي في أولوية هذه الأمم، لدرجة أنني سمعت بوجود مادة في الدستور التركي تقول ما يلي: (Ben Turk olmaktan gurur duyyorum) وترجمتها: (أفتخر بأنني تر
 
«الواهس»
   م 08:59:38 2010/11/13


إلا بسأل..وش علامك؟!~شالذي غيّر أحوالك؟!~وش بلا نجمك طفا؟!..~وين صيتك اختفى؟!~وين هرجك، وين كلامك..~صارت حروفك جفا!~إلا بسأل..وش علامك؟!.~لا تعلل بالظروف..~وذاك اللي نكر معروف!~واللئيم ابن الحريم..~اللي ذبح (بقّه) وشرب دم الخروف!~هذا قول
 
هُسْ.. الحكومة تشتغل!
   ص 12:23:43 2010/11/11


عندما كتبنا غير مرة، عن عدم انزعاج الحكومة من قوى المعارضة الحالية، التي وصفناها بالورقية، على الرغم من قدرتها على تزييف الحقائق، وقلب الحق الى باطل، وتأليبها الغوغاء ضد الحكومة، أقول، عندما كتبنا هذا، فانه لا يعني ترحيب الحكومة بهذه المعارضة ورعاي
 
القول غير الفعل!
   م 10:09:01 2010/11/08


حسب علمي، فان هنري كيسنجر، مستشار الأمن القومي ووزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية الأسبق، هو أحد القلائل الذين قرنوا أقوالهم بالأفعال، وحققوا تنظيرهم ونظرياتهم بالتطبيق ومارسوها فعلا على أرض الواقع، أما بقية المنظّرين، من سياسيين وإعلاميين و
 
وقود المعارضة!
   م 10:56:24 2010/11/06


أتصور أنني امتلك كامل الحقوق الأدبية لمقولة ان الكويت بلد بلا مشاكل حقيقية، وقد كتبت في هذا السياق جملة مقالات نُشرت تباعا قبل عامين تقريبا!..ورغم مرور هذا الزمن الطويل نسبيا، ورغم انكسار المعارضة لمصلحة الحكومة، التي ازدادت شعبيتها وارتفعت، بفضل د
 
إسلام غير شكل!
   م 10:43:23 2010/11/03


على الرغم من شعوري بوجود متعاطفين كثر لتنظيم القاعدة، الا انني أتفهم تواريهم وعدم تجرئهم برفع رؤوسهم والبوح علنا بتأييدهم لتنظيم القاعدة الارهابي، خشية التعرض للرصد والاعتقال والبهدلة والمرمطة، ومع ذلك، ورغم تقديري لأسباب تخفِّيهم، فأنا أتمنى لو
 
طلَّابة علي الراشد!
   م 10:09:30 2010/11/01


مؤكد ان الجميع قد لاحظ الهجوم الشرس والمنظم الذي يتعرض له النائب الفاضل علي الراشد، على مدى أسابيع ومن أكثر من جهة، أقول جهة وليس توجها، فحسبما رصدت، فان المهاجمين الأشاوس – كلهم على بعضهم – ينتمون الى مدرسة واحدة طرأت حديثا، وهي مدرسة التجريح والاس
 
وزارتك عاجزة يا ست منى!
   م 10:10:39 2010/10/30


لظروف خاصة جدا، رجوت إدارة جريدة «الوطن»، الاكتفاء بكتابة ثلاث مقالات أسبوعيا، وإرجاء الكتابة اليومية إلى حين، ولكن يبدو أنني لن استطيع الالتزام حتى بكتابة ثلاث مقالات أسبوعيا، وسبب ذلك طلبات المدارس التي لا تنتهي أبدا، ففي الأسبوع الماضي وما قبله،
 
عرضة حكومية!
   م 10:56:27 2010/10/27


بعد ظهور نتائج انتخابات مجلس 2009 وتحديدا أكثر، بعد الاعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة، كتبت بالخط العريض ما معناه، ان هذا المجلس باق حتى نهاية مدته، يومها، استنكر علي جميع من أعرف، كتابتي لهذا الرأي المتسرع، بل وصل الأمر بالبعض الى حد الاستهزاء بالمق
 
جسر «البابطين«!
   م 09:39:25 2010/10/25


كُويتُ يا جنّةً في ساحة العربِ~ويا عُكاظ النُهى والشعر والأدبِ~بالعلم والحب والايمان قد مُلِئتْ~أيامك الغُرُّ دوما عن أب فأبِ~والشعر في أرضك المعطاء ما نضبت~يوما ينابيعه عن مائها العذبِ~شعر المحبة والانسان محوره~خُطّت دواوينه هذه الكُتُبِ~~بهذا كتب
 
جدي أحسن من جدك!
   م 11:27:46 2010/10/23


على فكرة..حتى أرذل الخلق وأقلهم شأنا وقدرا يعتز بجذوره وانتمائه، هو يفعل ذلك، على الرغم من علمه ان انتماءه وجذوره في أعين الآخرين لا شيء، الا انه ثمة فرق بين الاعتزاز والتفاخر، ومثل ذلك كمثل من يصك رأسك وهو يتغنى بالطالعة والنازلة بطبخ الست الوالدة
 
12


 
5.9929 		 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top