خالد قزار الجاسم  كتاب الوطن
خالد قزار الجاسم

حكامنا وعلماؤنا والقبور
   م 09:20:40 2010/07/01


قرأت قبل أيام تصريحا صحافيا للنائب الدويسان، سطر فيه وللأسف الشديد جملة من المغالطات العقدية والتاريخية وبأسلوب فيه ركاكة واضحة لعلها من الناقل احسانا منا بالظن، ولنا في هذه الكلمات وقفات هادئة مع أحد هذه السقطات والهفوات دون غيرها، وهي وليست نقاشا ع
 
وقفات مهمة مع الكلباني
   م 08:28:48 2010/06/24


ان من أكبر ما يضر الاسلام والمسلمين حملات التشكيك في الأحكام الشرعية ونصوص الدين، اما بقصد وتعمد وهذا من الخيانة والمكر الذي لا يحيق الا بأهله، واما بجهل وجرأة سيحمل وزرها ووزر من تأثر بها على رقبته يوم القيامة، وحملات التدليس والتلبيس هذه لا تؤثر كث
 
وزارة الداخلية والهيبة المفقودة
   م 10:20:21 2010/06/18


ليسمح لي القارئ الكريم بازعاجه بذكر جملة من الأفعال المشينة والتصرفات السيئة والتي انتشرت وشاعت في بلدنا في الآونة الأخيرة، وهي للأسف في ازدياد وانتشار حتى تصبح لا قدر الله من جملة الحقوق المشروعة التي لا يحق لأحد ان ينكرها أو يمنعها، وسردها لك لغا
 
ما كشفته أساطيل الحرية
   م 09:09:30 2010/06/10


ان من علامات العاقل الحصيف ان يعتبر بما يجري حوله وان يستفيد من تجارب الزمان، ومن هذه العبر التي كشفتها أساطيل الحرية التي اتجهت لفك الحصار المفروض على غزة وأخواتها من الأحداث، وبعيدا عن الحكم على هذا التصرف هل هو موافق للحكمة والعقل أم فارقته الحكمة
 
الى من يهمه الأمر
   م 09:44:11 2010/05/27


يجد القارئ للتاريخ ان الدول تتفاوت في عمرها قوة وضعفا، وقد يعقب الضعف صحوة وقد يعقبها انهيار، وأنه ينبغي لأهل الحل والعقد في الدول والامارات ان يأخذوا العبرة والعظة مما حل في غيرهم، فيجتنبوا ما أخطأوا فيه وما تغافلوا عنه حتى لا تنتقل العدوى لهم، وا
 
أيهما أرحم؟
   م 09:02:29 2010/05/20


قرأت واستمعت الى كثير من الآهات والحسرات ممن ابتلوا بأخذ القروض الربوية، وكيف أنهم لم يكونوا يتوقعون مثل هذه النهايات الحزينة، وأنهم قد دخلوا نفقا مظلما لا يعرفون كيف ولا متى يخرجون منه، وقد غرر بكثير منهم، فهذا خُدع بما يسمى «النقاط» وهي قيمة ما يتح
 
من مدير إلى مراقب
   م 09:05:35 2010/05/13


انتشرت في السنوات الأخيرة ظاهرة تعيين مدراء أو مراقبين وبعد سنة أو سنتين وبسبب رفع قضية من أحد المتضررين أو المظلومين تصدر المحكمة قرارا يقضي بابطال قرار تعيين المدير السابق وارجاعه الى المستوى الأدنى. تصور معي أيها القارئ الكريم وقع مثل هذا القرار
 
أصبحت ظاهرة
   م 10:46:54 2010/05/07


-ليختر المسؤولون من الوسائل ما يردع هؤلاء الشباب المستهتر كعادة الانحرافات تبدأ يسيرة فاذا صادفت غفلة واعراضا ازدادت انحرافا واعوجاجا فتصبح بعدها «ظاهرة» فاذا مارس المسؤولون عن المحاسبة هواية الاعراض والتغافل أصبحت «عادة» يتقبلها المجتمع وان كره م
 


 
5.0103
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top