|
|
|
|
|
|
بدلا من النائب المبطلة عضويته مرزوق الخليفة
|
|
المويزري ينضم إلى «مستجوبي المبارك»
|
|
|
|
|
|
|
انضم النائب شعيب المويزري الى مقدمي الاستجواب الأول الى جانب النائبين الدكتور وليد الطبطبائي ومحمد المطير الموجه إلى سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء الكويتي بصفته.
النائب المويزري تقدم بطلب الانضمام كطرف ثالث بدلا من النائب المبطلة عضويته مرزوق الخليفة ضمن مقدمي الاستجواب الأول الموجه إلى سمو رئيس مجلس الوزراء بصفته بعد موافقة النائبين الدكتور الطبطبائي والمطير.
وكانت المحكمة الدستورية أعلنت الأربعاء الماضي فوز فراج العربيد بعضوية مجلس الأمة 2016 وبطلان عضوية مرزوق الخليفة ورفض وعدم قبول باقي الطعون الانتخابية المقدمة إليها.
إلى ذلك، طالب النائب رياض العدساني بأن تكون جلسة استجواب سمو رئيس الوزراء علنية حتى يعرف الشعب الكويتي الحقيقة وردود الحكومة على المعطيات التي نستند فيها على مستندات حقيقية، مشيرا إلى أن كل إدارات الدولة فيها انحدار.
وقال العدساني في تصريحات صحافية بمجلس الأمة اليوم إن الهدف من مساعي تحويل الجلسة إلى سرية هو توفيرالغطاء لرئيس الوزراء وعدم الإجابة على القضايا التي تهم المواطن بشكل أساسي.
وأكد أن الحكومة تعلم بكل شيء لكن ليس لديها نوايا لمعالجة الأمور حيث زاد الهدر في كل قطاعات الدولة وارتفع معدل التضخم.
وأضاف أن المواطن لن يستفيد من البرنامج الإصلاحي المتهالك الذي يضرب ميزانية الدولة، فإذا رؤية الحكومة لـ ٢٠٣٥ بهذه الطريقة فهي تستحق المساءلة .
وقال العدساني الحكومة في صدد خصخصة التعليم والصحة رغم انكفاء القطاع الخاص وحتى الرواتب يريدون المساس بها، وهناك مشروع قانون الضرائب على الشركات التي سيتحملها المواطن أما الشركات فلن تدفع شيئًا.
وبين أنه رغم قرار مجلس الوزراء بترشيد الإنفاق إلا أنهم زادوا المصاريف ولم يتم ترشيد الإنفاق .
وطالب العدساني الحكومة بالإجابة علناً عن كل هذه القضايا المسؤول عنها سمو رئيس الوزراء في جلسة علنية.
وقال إنه من يريد الوقوف مع الاستجواب من النواب نتشرف به ومن يقف في الضد عليه عدم التخوين.
هايف: أصحاب الجناسي المسحوبة أجبروا على إصدار بيان
رفض النائب محمد هايف جهات بعينها إلى مستجوبي المبارك باستخدام أصحاب الجناسي المسحوبة كورقة ضغط سياسي.
وقال هايف في تصريح له " وصلت بهم الدرجة إلى الذهاب لأصحاب الجناسي المسحوبة لإجبارهم على إصدار بيان والتصريح ضد النواب، واستخدامهم ورقة سياسية لهم، محذراً من استخدام قضايا إنسانية كورقة مناورات سياسية".
وكشف هايف أن نوابا طالبوا بإعادة الجناسي خلال أسبوعين وحتى قبل لقاء الأمير مقابل التهدئة والتعاون مع رئيس الحكومة، موضحاً أن الأسبوعين تحولا إلى شهرين، متسائلا عن السر وراء تلك المماطلة.
|
المزيد من الصور
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|