كتب عبدالرضا السماك:
في منطقة حولي تحديدا وأمام مبنى إدارة تحقيقات حولي تقع أعين المارة والسيارات التي تجول هذه المنطقة على عمارة قديمة لاتحمل اية مظاهر للحضارة أو التطور بل إن شكلها الخارجي يوحي بأنها عمارة أثرية ذات منظر كئيب والمصيبة أن هناك من يسكن هذه العمارة ولا يكتفي بذلك بل نشاهد الملابس من كافة الأنواع معلقة على بلكونة هذه العمارة وتطل على شارع رئيسي ومقابل إدارة التحقيقات التابعة لوزارة الداخلية دون أن يتحرك المسؤولين لمعالجة هذا الأمر غير الحضاري والذي لايمكن أن يكون في بلد كالكويت .