|
|
|
|
|
|
نقش القلم
|
|
بعد 1990/8/2..الاجتياح هل دخلنا النفق لنرتاح ؟!
|
محمد عبدالحميد الجاسم الصقر
|
|
|
شكرا لتصويت
|
|
|
|
|
|
نحاور ونخاطب ونناشد كل الاجيال لما قبل وأثناء وما بعد عدوان البعث الصدامي علينا بسنواته العجاف حتى هذه اللحظة، هل تغيرنا للأفضل؟ كما هو حال اليابان والألمان وأمم تجاوزت الكوارث والحروب لتنهض عملاقة بحياة وثوب متجدد بإنسان الإبداع والعمران وإعداد الطموح من بني الوطن وبناته بعقول تفعل أكثر مما تقول لصالح وطن سماه شاعره بقصيدته مع فجر التحرير (1991موطن النهار ووطنه).
لنتسامى فوق الاحباطات الإنجازات، وحزم كل الانفلات الغير نافع ومجدي لأمورالحياة بلا صفقات ولا اختلاسات ولا رشاوي ولا تسليكات ولا تجاوزات تعني التعليم والصحة والأمن وشتى مناحي الحياة أهمها المال والأعمال، وتدعيم مؤسسات الواجهة والكمال كمطار دولي ومثله وطني ومشروعات اسكانية عملاقة ومثلها جامعات تفي حاجة اليوم للتوظيف ووظائف الساعة ومثلها استقرار السياسة الاسكانية ما بين نسبة مئوية للمواطن بديرته والوافد ومدى حاجته لتوفير خدمات توفي كل ذي حاجة حاجته بلا إسراف ولا تقتير وحاجة واقعية وضمير وطني جاد.
وأمن يلامس جذور الأمان داخل وخارج حاجات الجماعات المحلية والوافدة طالبة الاستقرار بلا تذبذب ولا انهيار!! بذلك ندرك أن لدينا فائض عن الحاجة سكانا وساكنين بلا اجتهادات وافدة أو وطنية غير سائبة!! لذلك لن أشرح كثيرا لعدم قدرتي توصيل رسالة تعني أطياف المجتمع مواطنين وسكان وافدين لانستغنى عن شتى خدماتهم لكنها عدلاً بين الآخرين كما أوردنا سالفا.
محمد عبدالحميد الجاسم الصقر
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|