خارجيات  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

السعودية تعتقل ستة أشخاص على علاقة بحادث الأحساء

2014/11/04   06:13 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
لقطة عامة من الجو لمرقد الإمام الحسين بن علي في وسط كربلاء. وفي الإطار رجل عراقي من المسلمين الشيعة وقد غرق بدمائه خلال إحياء ذكرى عاشوراء في النجف أم
  لقطة عامة من الجو لمرقد الإمام الحسين بن علي في وسط كربلاء. وفي الإطار رجل عراقي من المسلمين الشيعة وقد غرق بدمائه خلال إحياء ذكرى عاشوراء في النجف أم

الهجوم على الأفراد الخارجين من الحسينية أدى إلى مقتل خمسة وإصابة تسعة


- هيئة كبار العلماء: نستنكر بشدة الحادث الإجرامي وندعو السعوديين ليكونوا صفاً واحداً

الرياض - الوكالات: أعلن المتحدث باسم شرطة المنطقة الشرقية في السعودية عن مقتل خمسة أشخاص وإصابة تسعة آخرين بهجوم مسلحين مجهولين على مجموعة من المواطنين في محافظة الأحساء.
وقال المتحدث في تصريح نقلته وكالة الأنباء السعودية الليلة قبل الماضية إن ثلاثة أشخاص ملثمين ترجّلوا من سيارتهم وأطلقوا النار باستخدام أسلحة رشاشة ومسدسات شخصية «أثناء خروج مجموعة من المواطنين من أحد المواقع بقرية الدالوة بمحافظة الأحساء».
وأضاف انه تم نقل المصابين لتلقي العلاج والرعاية الطبية اللازمة فيما باشرت شرطة الأحساء في اجراءات الضبط الجنائي للجريمة والتحقيق ما يزال محل المتابعة الأمنية.

هيئة كبار العلماء

وانتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي صور لآثار الهجوم على مكان يبدو انه حسينية.
وأظهرت صور جثث ملقاة على الأرض خارج المبنى فيما أظهر شريط مصور آثار لدماء خارج وداخل المبنى.
من جانبها، استنكرت اعلى هيئة دينية في المملكة هذا الهجوم «الإجرامي».
وعبّرت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء عن «استنكارها الشديد للحادث الإجرامي الذي وقع بمحافظة الأحساء»، حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
وقال الأمين العام للهيئة الشيخ الدكتور فهد بن سعد الماجد «إن هذا الحادث الإجرامي اعتداء آثم وجريمة بشعة يستحق مرتكبوه أقسى العقوبات الشرعية لما انطوى عليه من هتك للحرمات المعلومة بالضرورة من هذا الدين، ففيه هتك لحرمة النفس المعصومة وهتك لحرمات الأمن والاستقرار وحياة المواطنين الآمنين المطمئنين وهتك للمصالح العامة».
ودعا البيان جميع السعوديين ليكونوا «صفاً واحداً تجاه هؤلاء المجرمين الخونة لتفويت الفرصة على أعداء هذا الدين وهذا الوطن الذين يطمعون في النيل من وحدتنا واستقرارنا».

اعتقال

وأعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية إلقاء القبض على ستة أشخاص على علاقة بحادث الأحساء.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن المتحدث القول إن «المتابعة الأمنية للحادث أسفرت عن القبض على ستة أشخاص ممن لهم علاقة بالجريمة الإرهابية».
وأوضح ان هذا تم «في عمليات أمنية متزامنة تم تنفيذها في محافظة شقراء بمنطقة الرياض ومحافظتي الأحساء والخبر بالمنطقة الشرقية».

سجن

على صعيد آخر، أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أحكاماً بالسجن تتراوح بين 5 وعشر سنوات على ثلاثة من الشيعة لمشاركتهم في احتجاجات في شرق البلاد، وعلى اثنين شاركا في القتال مع تنظيمات إسلامية متطرفة في سورية والعراق، وفق وكالة الأنباء السعودية.
ففي القضية الأولى حكمت المحكمة على اثنين من الشيعة احدهما بالسجن عشر سنوات والثاني سبع سنوات لإدانتهما «بالتواصل مع قناة إعلامية محظورة تعلن العداء للمملكة وأهلها وتزويدها ببعض المعلومات عن أحداث الشغب في القطيف والخروج بالمظاهرات في القطيف والقيام أثناء المظاهرات بالتقاط الصور عن طريق الهاتف الجوال». وتشهد القطيف في المحافظة الشرقية ذات الغالبية الشيعية احتجاجات معارضة للحكومة.
وفي قضية أخرى، حكم على ثالث بالسجن عشر سنوات لإدانته بـ«الافتئات على ولي الأمر من خلال قيامه بالتنظيم والمشاركة في تجمعات مثيري الشغب في بلدة العوامية بمحافظة القطيف التي تطالب بإسقاط النظام».
كما حكمت المحكمة بالسجن ثماني سنوات على متهم أدين بـ«سفره الى سورية وانضمامه لتنظيم القاعدة الإرهابي واشتراكه في القتال في صفوفهم وخلعه البيعة التي في عنقه بمبايعته قائد ما يسمّى بدولة العراق والشام في سورية التابع لتنظيم القاعدة الإرهابي».
كما حكم على خامس بالسجن سبع سنوات لسفره الى العراق «للمشاركة في القتال» مع التنظيمات المتطرفة بعد تلقيه تدريباً على السلاح في اليمن حيث ينشط تنظيم «القاعدة».




==================


وسط إجراءات أمنية مشددة تحسباً لهجمات من «داعش».. وتشييع قتلى «جرف الصخر»

مئات آلاف الشيعة أحيوا ذكرى عاشوراء في كربلاء

بغداد - مازن صاحب - أ ف ب: أحيا مئات الآلاف من الشيعة ذكرى عاشوراء في مدينة كربلاء حيث مرقد الإمام الحسين، وسط اجراءات امنية مشددة تتخذها السلطات العراقية تحسباً لأي هجمات قد ينفذها تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وتأتي الذكرى وسط تزايد خطر التنظيم المتطرف الذي يسيطر على مناطق واسعة في العراق وسورية. ونشرت السلطات العراقية عشرات الآلاف من قواتها التي وضعت في حال «إنذار شديد»، للحؤول دون تكرار الهجمات التي استهدفت الشيعة خلال مراسم عاشوراء في الأعوام الماضية.
وغصت شوارع كربلاء بمئات الآلاف من الشيعة المتشحين باللون الأسود. وأعرب مشاركون في المراسم عن «تحدي» تهديدات تنظيم «الدولة الإسلامية».
وقال سعد جبار (54 عاماً) لوكالة (فرانس برس) «إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين هذا العام له خصوصية ووقع خاص، كونها تمثل تحدياً لداعش (الاسم الذي يعرف به التنظيم) لأنهم أعلنوا عداءهم وتهديداتهم بقتل المسلمين وتفجير المدن والمراقد المقدسة خصوصاً الشيعية».
وقال حاتم كاطع الجبوري (30 عاماً) القادم من محافظة ديالى (شمال شرق بغداد) «لن نتوقف عن إحياء ذكرى الإمام الحسين مهما كانت الظروف التي نمر بها».
وأضاف «عصابات داعش تكمل ما كان يفعله نظام (الرئيس السابق) صدام (حسين) الذي كان يلاحقنا»، في اشارة الى منع شعائر إحياء الذكرى.

تطبير

وقامت مواكب لمئات الرجال يرتدون ملابس بيضاء بممارسة شعائر التطبير بحز رؤوسهم بالسيوف والحراب قبل الضرب عليها وسريان الدم منها. واحتشد حولهم آلاف الزوار عند مرقد الإمام الحسين وأخيه الإمام العباس في شوارع المدينة القديمة في كربلاء، بحسب مراسل «فرانس برس».
كما احتشد آلاف الزوار بلباسهم الأسود يستمعون من خلال مكبرات الصوت الى سيرة واقعة الطف حيث قتل جيش الخليفة الأموي يزيد بن معاوية الإمام الحسين، ثالث الائمة لدى الشيعة الاثني عشرية، مع عدد من أفراد عائلته في العام 680 ميلادية. وقام البعض بلطم رؤوسهم وصدورهم، في حين كان آخرون يبكون تأثراً.
وقال محافظ كربلاء عقيل الطريحي لـ«فرانس برس» إن «حشوداً من آلاف الزوار وصلت من جميع المحافظات العراقية ومن دول عربية واجنبية الى مدينة كربلاء لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين».
وأكد قائد عمليات الفرات الأوسط الفريق الركن عثمان الغانمي ان «قواتنا تفرض سيطرتها على مداخل ومخارج محافظة كربلاء وتنتشر في عموم مدينة كربلاء لتأمين حماية الزوار»، مشيراً الى مشاركة مروحيات الجيش «في تأمين الجانب الغربي من كربلاء لتجنب حصول اي خرق أمني»، في اشارة الى حدود محافظة كربلاء مع محافظة الأنبار (غرب) التي يسيطر تنظيم «الدولة الإسلامية» على غالبية أجزائها.
وقال الغانمي إن القوات الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على 7 أشخاص كانوا يرومون دخول مدينة كربلاء بهدف القيام بأعمال تخريبية، موضحاً ان المعتقلين من سكنة بغداد.
وفي وسط مشاعر الحزن الحسيني، شيّعت في كربلاء قتلى من قوات الحشد الشعبي الذين قتلوا في معارك جرف الصخر الأخيرة، وقام بأداء الصلاة عليهم الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة الشيخ عبدالمهدي الكربلائي، بعدها حُمِلت الجثامين في تشييع مهيب الى مرقد أبي الفضل العباس.


==================

التنظيم أطلق سراح 93 مدنياً كردياً كانوا متجهين إلى كردستان

«ووتش»: «داعش» احتجز وعذّب طلاباً في كوباني

نيويورك - د ب أ: ذكرت منظمة «هيومن رايتس ووتش» المعنية بحقوق الإنسان ان ميلشيات تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) قامت باحتجاز وتعذيب طلاب في مدينة عين العرب (كوباني) السورية.
وقالت المنظمة استناداً الى إفادات شهود عيان إنه تم احتجاز نحو 250 كردياً نهاية مايو الماضي خلال عودتهم من المدرسة، ثم تم الإفراج عن الفتيات بعدها بفترة قصيرة، بينما تم احتجاز الفتيان داخل احدى المدارس خارج المدينة.
وبحسب إفادات الشهود، تم ضرب الفتيان بأسلاك، وأجبروا على مشاهدة مقاطع فيديو تتضمن مشاهد قطع رؤوس وهجمات لمقاتلي «داعش».
وذكرت المنظمة ان بعض الطلاب تمكنوا من الفرار، بينما تم الإفراج عن الباقي على مراحل حتى نهاية أكتوبر الماضي.
واستندت المنظمة في بياناتها الى إفادات أربعة فتيان تتراوح أعمارهم بين 14 و16 عاماً، كانوا في قبضة «داعش» مع حوالي مئة آخرين لمدة أربعة أشهر.

عشرات المعتقلين

من جهة أخرى، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس ان تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف أفرج عن 93 مدنياً كردياً قام بخطفهم في فبراير الماضي عندما كانوا متوجهين الى كردستان العراق.
وقال المرصد إن تنظيم الدولة الإسلامية «أفرج عن عشرات المعتقلين الكرد من سجونه ومعتقلاته ممن كان قد اعتقلهم في فبراير من العام الجاري أثناء توجههم نحو اقليم كردستان العراق».
واضاف ان التنظيم اعتقل هؤلاء «في منطقة عالية على طريق تل أبيض رأس العين بتهمة أنهم كرد وموالون لحزب الاتحاد الديموقراطي الكردي».
وكان التنظيم خطف أكثر من 160 مدنياً كردياً في فبراير بعدما اتهمهم بأنهم اعضاء في الحزب الديموقراطي الكردي أكبر حزب كردي في سورية يقاتل «الدولة الإسلامية» منذ أكثر من شهر ونصف الشهر في مدينة عين العرب (كوباني) السورية الكردية.



==================


.. والضاحية الجنوبية أحيت الذكرى بحضور الآلاف وبحماية حزب الله والجيش

بيروت - أ ف ب: تدفق عشرات آلاف الأشخاص صباح أمس الى الضاحية الجنوبية لبيروت لإحياء ذكرى عاشوراء وسط تدابير أمنية استثنائية نتيجة التوترات الأمنية التي يشهدها لبنان على خلفية النزاع في سورية المجاورة.
ودعا الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله مساء الاثنين أنصاره الى المشاركة بكثافة في المسيرة الحسينية الرئيسية في الضاحية، على الرغم من «الأخطار والتهديدات».
واتخذت القوى الأمنية وحزب الله تدابير أمنية مشددة عند مداخل الضاحية الجنوبية، أبرز معاقل الحزب الشيعي، وفي داخلها.
وأقام الجيش اللبناني حواجز عديدة على كل مداخل الضاحية، بينما أقفلت كل شوارع المنطقة باسلاك حديدية لمنع مرور السيارات، بحسب ما افاد صحافي في وكالة «فرانس برس».
وأقفل الشارع الرئيسي المؤدي الى الضاحية بملالة للجيش، بينما أغلقت شوارع اخرى بشاحنات كبيرة.
على مقربة من حواجز الجيش، وصل آلاف الاشخاص بواسطة حافلات او سيارات، وأكملوا طريقهم الى نقطة انطلاق المسيرة العاشورائية سيراً على الأقدام.

==================

تقرير إخباري

الأردنيون لا يعتبرون «داعش» و«النصرة» تهديداً

صوفيا - الوطن:
تعتبر الولايات المتحدة الأردن الشريك الأهم في التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وتشير الى «أن المملكة أثبتت بأنها حليفة اساسية جدية بما تقدمه من الدعم اللوجستي للعمليات العسكرية الجارية ونشرها الطائرات المقاتلة وقيامها بتدريب مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة».
ويأتي انخراط المملكة في التحالف الدولي لأنها مهددة بشكل جدي من (داعش) التي لا تخفي نواياها العدوانية حيالها، وجربت أن تتقدم نحوحدودها ولكنها فشلت. ووفقاً لنتائج استطلاع للرأي أجراه (مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية)، فإن انخراط الأردن في التحالف الدولي لايحظى بدعم جميع الأردنيين وعارض أغلبيتهم مشاركة جيشهم في الحملة العسكرية ضد التنظيمات الجهادية، إذ يعتبر %62 فقط منهم (داعش) خطراً على البلاد ورأى %31 فقط ان (جبهة النصرة) و(داعش) منظمتان إرهابيتان، مقابل %44 فقط رأوا أن تنظيم (القاعدة) منظمة إرهابية. هذا وكان تنظيم (الإخوان المسلمين) نشر بياناً أعلن فيه «رفض استخدام الأراضي الأردنية كقاعدة عسكرية او منصة انطلاق ضد داعش»، فيما وصف قائد الحركة السلفية الجهادية التي تدعم (جبهة النصرة) أبوسياف تدخل الأردن العسكري ضد التنظيم «بداية النهاية». ورأى نحو 25 من العلماء المسلمين الأردنيين في بيان نشروه في الجريدة الإسلامية اليومية (السبيل) عمليات التحالف بأنها «ضد الإسلام». وفي السياق نفسه، أصدرت جماعة باسم (التيار الشعبي الأردني) بياناً يتهم الولايات المتحدة بـ«خلق داعش» واستخدمها اداة لتقسيم بلدان المنطقة، وهو ما فعلته ايضاً تيارات علمانية وليبرالية، فلقد وجهت الجريدة الالكترونية (Jo24.net) المعتدلة سؤالاً عن السبب الذي يدفع الملك عبدالله بالسماح لمنسق التحالف الدولي الجنرال جون آلن بلقاء أحمد الجربا في عمان. ورأى مدير برنامج السياسة العربية في (معهد واشنطن) الأمريكي «ان الملك ليس محصناً أمام الضغوطات الداخلية»، وقال «إن الثورات العربية الى جانب المشاكل الاقتصادية المتفاقمة مع وصول أكثر من مليون لاجئ سوري جعلت الملك أكثر حساسية، إن لم نقل استجابة لمنتقدي سياساته في الداخل»، ولكنه استبعد احتمال أن يغيّر الملك من خياراته في المستقبل المنظور، وشدد على «أن تعرّض الأردن لعمليات إرهابية تنفذها الجماعات الجهادية مماثلة للتفجيرات التي نفذتها القاعدة العام 2005 سيؤدي الى تغيير المزاج الشعبي داخل المجتمع لغير صالح هاتين المنظمتين».



==================


مقتل 20 من «القاعدة» في غارتين بوسط اليمن

صنعاء - أ ف ب: قتل عشرون مسلحاً من تنظيم القاعدة في غارتين شنتهما طائرة أمريكية من دون طيار على موقع للمتطرفين في منطقة رداع بوسط اليمن، بحسبما افادت مصادر قبلية وشهود عيان.
وأكدت المصادر ان الغارتين استهدفتا المسلحين في بلدة يكلة شرق رداع الواقعة في محافظة البيضاء التي تعدّ من معاقل تنظيم القاعدة وتشهد مواجهات حاليا بينهم وبين المتمردين الحوثيين الشيعة.
وتشهد رداع منذ اسابيع معارك بين القاعدة التي سيطرت على عدة أنحاء منها، والحوثيين الذين ينتشرون بدورهم في مناطق اخرى.
وشن الطيران اليمني والطائرات الأمريكية من دون طيار أخيراً عدة غارات استهدفت تنظيم القاعدة في المنطقة.
وأفادت مصادر قبلية ان 22 مسلحاً من المتمردين الحوثيين الشيعة قتلوا ليل الاثنين الثلاثاء في هجمات استهدفت معاقلهم ونقاطهم في مواقع مختلفة من مدينة رداع.
في منطقة المناسح الواقعة في ضواحي رداع، أفادت مصادر قبلية انه تم اخراج الحوثيين من وادي الجراح.

رئيسة انتربول: التهديد الإرهابي لم يكن يوماً بهذه القوة

موناكو - أ ف ب: قالت رئيسة منظمة الشرطة الدولية (انتربول) ميراي بالستراتزي في كلمة لدى افتتاح الجمعية العامة السنوية الثالثة والثمانين للمنظمة في موناكو إن «التهديد الإرهابي لم يكن يوماً بهذه القوة».
ويشارك 88 وزيراً وأكثر من ألف موفد يمثلون 166 بلداً اعضاء في الاجتماع الذي يستمر حتى الجمعة للمنظمة الشرطية الذي يفترض ان يتم خلاله اختيار أمين عام جديد بدلاً من رونالد نوبل الذي تولّى المنصب لثلاث ولايات.
وخلال جلسة الافتتاح ذكرت بالستراتزي بالاحتفال بمئوية التعاون الدولي بين اجهزة الشرطة.
وقالت إنه «خلال السنوات المائة الماضية، تضاعف عدد سكان العالم أربع مرات، وظهرت توترات جيوسياسية جديدة. لقد ازدهرت الجريمة في هذه الأرضية الخصبة».
واضافت «انتظمت العصابات الإجرامية في منظمات متعددة الجنسية وسهل تخفيف الرقابة على الحدود تحركاتها».
وقالت إن «التهديد الإرهابي لم يكن يوماً بهذه القوة، في حين تنتشر الجريمة عبر الانترنت في كل الفضاء الافتراضي».


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
100.0042
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top