خارجيات  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

«النصرة» تهدد بإعدام الجنود اللبنانيين على خلفية أحداث طرابلس

2014/10/26   08:00 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
عناصر من الجيش اللبناني على جسر نهر أبو علي في طرابلس، وهو المكان الذي عثر فيه على جثتي متشددين (أ ف ب)
  عناصر من الجيش اللبناني على جسر نهر أبو علي في طرابلس، وهو المكان الذي عثر فيه على جثتي متشددين (أ ف ب)

اشتباكات جديدة في شمال لبنان وارتفاع القتلى من الجيش إلى ستة


بيروت - د ب أ - أ ف ب: هددت جبهة النصرة الفرع السوري لتنظيم القاعدة باعدام جنود لبنانيين تحتجزهم رهائن لديها «خلال الساعات القادمة» ما لم يتوقف الجيش اللبناني عن القتال في طرابلس كبرى مدن شمال لبنان ضد إسلاميين مسلحين يعتقد انهم مرتبطون بها.
وقالت جبهة النصرة في بيان «نحذّر الجيش اللبناني من التصعيد العسكري بحق أهل السُّنّة في طرابلس ونطالبه بفك الحصار عنهم والبدء بالحل السلمي».
وأضافت النصرة ان اذا لم يلب الجيش طلبها «فسنضطر خلال الساعات القادمة بالبدء بانهاء ملف الأسرى العسكريين المحتجزين لدينا تدريجياً كونهم أسرى حرب»، مؤكدة ان «أول عملية إعدام بحق الأسرى ستكون الساعة 10 من صباح هذا اليوم الأحد (أمس) 2 محرم 1436ه الموافق لـ2014/10/26».
وأكدت جبهة النصر انه «عندها ستدفع كافة الطوائف في لبنان ثمن مشاركتهم للجيش اللبناني العميل لحزب اللات الإيراني بقتل أهل السُّنّة».

اشتباكات طرابلس

في هذا الإطار، اندلعت اشتباكات بين عناصر الجيش اللبناني ومسلحين فجر أمس الأحد في مدينة طرابلس.
وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية ان حصيلة الاشتباكات بين «الإرهابيين» والجيش اللبناني منذ اندلاعها يوم الجمعة حتى الآن، بلغت ثمانية قتلى بينهم ستة للجيش، و24 جريحاً بين عسكري ومدني.
وقالت الوكالة إن الوضع الأمني تدهور في طرابلس فجر أمس، واندلعت مواجهات بين عناصر الجيش والمسلحين في أحياء المدينة، استخدمت فيها القذائف الصاروخية بشكل كثيف فضلاً عن الأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة.
وأضافت الوكالة انه سجل احتراق عدد من المنازل في المدينة، فضلاً عن الأضرار الجسيمة التي لحقت بالمنازل والمحال.

سيطرة الجيش

من جهة أخرى، ذكرت الوكالة ان الجيش أحكم سيطرته على مدينة المنية بالكامل بعد معارك مع مجموعة الشيخ خالد حبلص في بحنين-المنية استمرت حتى صباح أمس.
وقالت الوكالة إن الجيش دخل مسجد هارون في المنية صباح أمس وأحكم السيطرة عليه وقد اصبحت مدينة المنية تحت سيطرة الجيش بالكامل، وقد تم إلقاء القبض على عدد من المسلحين.
وكانت اشتباكات اندلعت السبت بين الجيش اللبناني ومجموعة مسلحة تابعة للشيخ خالد حبلص في بلدة بحنين -المنية شمال لبنان، حيث كانت مجموعة الشيخ حبلص، تتحصن في محيط مسجد هارون في بلدة بحنين-المنية.
وتابعت الوكالة ان وحدات الجيش سيطرت على جامعة الشرق في المنية ومدرسة السلام في بحنين وأوقفت مجموعة تابعة لحبلص، وأوقعت العديد من الإصابات في صفوفهم.
وأضافت الوكالة ان الجيش ضبط سيارتين مفخختين بكمية كبيرة من المتفجرات والقذائف الصاروخية الأولى من نوع رابيد والثانية من نوع مرسيدس، في محيط مدرسة السلام في بحنين.






الجنرال الإيراني قاسم سليماني أشرف على العمليات والتقى زعيم «بدر»

العبادي يزور مقر كتائب حزب الله في «جرف الصخر» بعد استعادتها من «داعش»

بغداد - مازن صاحب: فيما أشاد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بنتائج تحرير منطقة جرف الصخر، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صوراً يظهر فيها الجنرال الإيراني قاسم سليماني وهو يشرب الشاي مع زعيم منظمة بدر هادي العامري والمشرف العام على عمليات الحشد الشعبي فيها، وصفت بأنها في منطقة جرف الصخر خلال إشراف سليماني على هذه العمليات.
وفي كلمة ألقاها في مقر كتائب حزب الله المتقدم في ناحية جرف الصخر، أعلن العبادي ان تحرير هذه الناحية يمثل «الرد القوي والعملي لكل من راهن على تمزيق وإسقاط العراق في اتون الحرب الطائفية»، مشيداً بموقف أبناء القوات المسلحة والحشد الشعبي من جميع الطوائف والقوميات في الوقوف بوجه هذه المؤامرة، وشدد على ان المعركة المقبلة ستشمل جميع مناطق العراق وصولاً لتحريره بالكامل.
ودعا نائب رئيس الوزراء العراقي بهاء الأعرجي «جميع الكتل السياسية وقياداتها الى الوقوف مع القوات المسلحة وقوات الحشد الشعبي البطلة لإكمال انتصاراته بعد تحرير ناحية جرف الصخر»، وقال في بيان «إن توحيد الصفوف بين مكوّنات الحشد الشعبي بمرجعياتهم وخلفياتهم كافة والتنسيق العالي مع القوات الأمنية هو الذي كان له الدور الكبير في تحرير جرف الصخر من عصابات داعش».

صورة للمعركة

واستطاعت «الوطن» ان ترسم صورة قلمية عن معركة جرف الصخر خلال تجوالها بين خنادق المقاتلين، التي أطلق عليها اسم «عمليات عاشوراء» من قبل قيادة الحشد الشعبي، فيما دعا عقيل الطريحي محافظ كربلاء الى تغيير اسم الناحية الى «جرف النصر»، هذه المنطقة ذات الطبيعة الجغرافية الصعبة لأراضٍ تمتد على أكثر من 25 كليومتراً مغمورة بالمياه تمنع دخول الدروع، مما تطلب ان يكون القتال فيها راجلاً على الطرق النيسمية مع قصف جوي ومعالجة مستمرة بقنابل «الهاون82» التي كانت تحمل من قبل مقاتلي الحشد الشعبي، وتنقل في ظروف مواجهات قتالية صعبة من منطقة الى أخرى.
وأكد محدثي الذي اكتفى بكنيته «أبا مجتبي» وهو يكرر المسك بلحيته التي غزاها الشيب ليتحدث عن مواقع التقرب التي كانت تمثل هذه المنطقة مرتكزها لتنظيم «داعش» اليوم ومن قبله تنظيم «القاعدة»، للربط ما بين غرب بغداد وجنوبها عبر نوع من الأنفاق العسكرية، التي يختلف في كونها قد استحدثت في مرحلة تنظيم «داعش» او ما قبله، ومن خلالها يتم تمرير ما يصفه بـ«بضائع الموت» لاسيما المتفجرات لتفخيخ السيارات او الأشخاص الانتحاريين والأحزمة الناسفة ما بين منطقة عامرية الفلوجة وجرف الصخر، لتفادي الكثير من المتركزات الأمنية على الطرق النفاذة ما بين الأنبار ومحافظات بغداد وكربلاء والحلة.
ويشير الإيجاز العسكري الذي قدمه أبو مجتبي، الى أن هذه المنطقة على مرّ الأعوام الماضية لم تشهد اية عمليات تطهير عسكرية تربط ما بين عمليات الفرات الأوسط وعمليات الأنبار، بل إن الكثير من القطعات العسكرية احتفظت بسيطرتها على الطريق الدولي القديم الرابط ما بين بغداد وكربلاء، من دون أن تتوغل في عمق هذه المنطقة.
وتوصف معركة البحيرات بكونها أشد المعارك التي جرت خلال الأيام القليلة الماضية، ويصف قيادي آخر في سرايا السلام هذه العمليات بكونها أكثر المعارك ضراوة وتواصلت ما بين الساعة التاسعة من مساء يوم التنفيذ حتى الساعة الرابعة من فجر اليوم التالي، وقد أسفر الهجوم عن مقتل حوالي 90 من إرهابيي (داعش) بينهم عرب وأجانب، فيما قدمت السرايا 4 شهداء و7 جرحى، على حد قوله.

مياه ونيران مشتعلة

وتؤكد الشهادات على أن قرار القيادة العسكرية بفتح مياه البزل لإغراق منخفض منطقة البحيرات، أدى الى عزلها عن بقية المناطق في ناحية جرف الصخر وتمتد هذه البحيرات على مساحة تتجاوز 25 ألف دونم زراعي، مما جعل بقية عناصر «داعش» تقتل في مناطق مفتوحة او مناطق زراعية تستر بمناطق القصب التي سارعت قوات الحشد الشعبي الى إحراقها، وأجبرتها على خوض معارك ضارية انتهت بابعاد الخطر عن المسيب وكربلاء وبغداد، على حد ما يشرحه متحدث ثالث، مؤكداً ان هذه المعركة كانت تنتهي بالتقدم يومياً مسافة كيلومترين او أكثر، حتى تم تنظيف المنطقة بكاملها من العبوات الناسفة التي كانت منتشرة فيها، حتى تم تحرير المنطقة بكاملها، بعد أن تم تطويقها من طريق البهبهان القادم من كربلاء، ومن جهة البحيرات المحاذية لناحية الإسكندرية، والطريق الصحراوي العابر الى عامرية الفلوجة، وحوصرت عناصر «داعش» داخل ناحية جرف الصخر، التي لم تستطيع الإفلات من قبضة القوات العراقية فانتهى بها الأمر إما الى القتل او الأسر.





«المرصد»: أكثر من 800 شخص قتلوا في المدينة

«داعش» يفشل في السيطرة على حي بكوباني

القاهرة - د ب أ: أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأحد بأن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) فشل للمرة الرابعة في السيطرة على حي الجمرك شمال مدينة عين العرب «كوباني».
وقال المرصد في بيان أمس إن ذلك يأتي في محاولة من التنظيم لمحاصرة مقاتلي وحدات الحماية في المدينة، وقطع خطوط الإمداد ونقل الجرحى الى الأراضي التركية.
وعلى صعيد آخر، قالت مصادر ان الاشتباكات بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وتنظيم «الدولة الإسلامية» في منطقة سوق الهال استمرت الى ما بعد منتصف ليل السبت/الأحد، في محيط سوق الهال، والأطراف الشمالية لحيي الصناعة وكانيَ عَرَبَان في مدينة عين العرب «كوباني».
وحسب المصادر، دارت اشتباكات بين وحدات الحماية وعناصر التنظيم في الجبهة الجنوبية لمدينة عين العرب «كوباني»، ما أدى لمقتل سبعة عناصر على الأقل، من تنظيم «الدولة الإسلامية»، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف مقاتلي وحدات الحماية.
وعلم المرصد السوري، من مصادر موثوقة، ان مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي نفذوا عملية نوعية استهدفوا فيها عربتين لتنظيم «الدولة الإسلامية» بين قريتي بيندر وسوسانة، في عمق الريف الغربي لمدينة عين العرب «كوباني»، وهناك معلومات عن خسائر بشرية في صفوف عناصر التنظيم.

800 قتيل

من ناحية أخرى، أفاد المرصد بأن 815 قتلوا منذ بدء تنظيم «الدولة الإسلامية» هجومه على منطقة عين العرب «كوباني» في 16 سبتمبر وحتى منتصف ليل السبت الماضي.
وقال المرصد إن المرصد تمكن من توثيق مقتل 21 مدنياً كردياً، فيما ارتفع الى 302 عدد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وقوات الأمن الداخلي الكردية «الأسايش»، الذين قتلوا خلال قصف واشتباكات مع «داعش».
واشار المرصد الى أن عناصر «داعش» الذين قتلوا خلال الاشتباكات بلغ 481 مقاتلاً.
بينما لقي ما لا يقل عن 10 مقاتلين من الكتائب المقاتلة الداعمة لوحدات الحماية حتفهم خلال اشتباكات مع تنظيم «الدولة الإسلامية» في ريف مدينة عين العرب «كوباني».





تركيا: مقتل 3 جنود بهجوم مسلح في هكاري

اسطنبول - كونا: أعلنت رئاسة هيئة الأركان التركية أمس مقتل ثلاثة جنود أتراك جنوبي شرقي تركيا جراء هجوم نفذه مسلحون ينتمون الى منظمة إرهابية انفصالية.

وأشارت الهيئة في بيان لها الى أن «الهجوم نفذه الإرهابيون يوم أمس في قضاء (يوكسيكوفا) بولاية (هكاري) جنوبي شرقي البلاد وأسفر عن مقتل ثلاثة جنود اتراك بينهم عريف من قوات الدرك التركي».
وأضاف البيان ان «الجيش التركي أرسل تعزيزات عسكرية كبيرة الى المنطقة لملاحقة المسلحين».




25 قتيلاً بينهم 11 طفلاً في غارات على حمص

بيروت - أ ف ب: أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأحد ان 25 مدنياً على الأقل بينهم احد عشر طفلاً قتلوا مساء السبت في غارات جوية شنها الجيش السوري على منطقتين في محافظة حمص وسط سورية.
وقال المرصد إن 18 شخصاً بينهم 16 من افراد عائلة واحدة قتلوا في الغارات في مدينة تلبيسة. واضاف ان بين القتلى «عشرة اطفال وثلاث مواطنات»، مشيراً الى أن «العدد مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى بحالات خطرة ووجود جثث تحت الأنقاض».
وأظهر شريط فيديو بثه ناشطون جرارات زراعية تحاول رفع الأنقاض ليلاً بحثاً عن ناجين.
وكانت بلدة تلبيسة بالإضافة الى مدينة الرستن، من المدن التي شهدت مظاهرات مناهضة للنظام في بداية الحركة الاحتجاجية ضد نظام الرئيس بشار الأسد في مارس 2011، وتحاصرها القوات النظامية منذ أكثر من عامين.
وفي مدينة حمص، «استشهد ستة رجال وطفل بينهم ثلاثة من عائلة واحدة» في قصف على مناطق في حي الوعر «الوحيد الذي مازال تحت سيطرة مقاتلي المعارضة بعد خروجهم من معاقلهم في حمص القديمة منذ ستة أشهر».
وبث ناشطون شريط فيديو الأحد بين الدمار الذي لحق بالحي، وبدت في الصور أسقف الابنية وقد انهارت الى مستوى الأرض.
وقال الناشطون في الشريط «النظام يريد إركاع الوعر لانه يريد السيطرة على كامل حمص» المدينة الثالثة في البلاد.
وجرت عدة محاولات لتحقيق مصالحة في الحي على غرار ما حدث في أحياء حمص القديمة وأسفرت عن خروج مقاتلي المعارضة من الحي، إلا أن هذه المفاوضات لم تثمر.
وخسرت المعارضة المسلحة عدداً من معاقلها خلال مواجهتها مع القوات النظامية التي تؤازرها قوات من حزب الله الشيعي اللبناني بالإضافة الى قتالها ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» في شمال وشرق سورية.




«المرصد»: أكثر من 800 شخص قتلوا في المدينة

«داعش» يفشل في السيطرة على حي بكوباني

القاهرة - د ب أ: أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأحد بأن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) فشل للمرة الرابعة في السيطرة على حي الجمرك شمال مدينة عين العرب «كوباني».
وقال المرصد في بيان أمس إن ذلك يأتي في محاولة من التنظيم لمحاصرة مقاتلي وحدات الحماية في المدينة، وقطع خطوط الإمداد ونقل الجرحى الى الأراضي التركية.
وعلى صعيد آخر، قالت مصادر ان الاشتباكات بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وتنظيم «الدولة الإسلامية» في منطقة سوق الهال استمرت الى ما بعد منتصف ليل السبت/الأحد، في محيط سوق الهال، والأطراف الشمالية لحيي الصناعة وكانيَ عَرَبَان في مدينة عين العرب «كوباني».
وحسب المصادر، دارت اشتباكات بين وحدات الحماية وعناصر التنظيم في الجبهة الجنوبية لمدينة عين العرب «كوباني»، ما أدى لمقتل سبعة عناصر على الأقل، من تنظيم «الدولة الإسلامية»، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف مقاتلي وحدات الحماية.
وعلم المرصد السوري، من مصادر موثوقة، ان مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي نفذوا عملية نوعية استهدفوا فيها عربتين لتنظيم «الدولة الإسلامية» بين قريتي بيندر وسوسانة، في عمق الريف الغربي لمدينة عين العرب «كوباني»، وهناك معلومات عن خسائر بشرية في صفوف عناصر التنظيم.

800 قتيل

من ناحية أخرى، أفاد المرصد بأن 815 قتلوا منذ بدء تنظيم «الدولة الإسلامية» هجومه على منطقة عين العرب «كوباني» في 16 سبتمبر وحتى منتصف ليل السبت الماضي.
وقال المرصد إن المرصد تمكن من توثيق مقتل 21 مدنياً كردياً، فيما ارتفع الى 302 عدد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وقوات الأمن الداخلي الكردية «الأسايش»، الذين قتلوا خلال قصف واشتباكات مع «داعش».
واشار المرصد الى أن عناصر «داعش» الذين قتلوا خلال الاشتباكات بلغ 481 مقاتلاً.
بينما لقي ما لا يقل عن 10 مقاتلين من الكتائب المقاتلة الداعمة لوحدات الحماية حتفهم خلال اشتباكات مع تنظيم «الدولة الإسلامية» في ريف مدينة عين العرب «كوباني».





مقتل 20 من «داعش» في الموصل

كركوك - د ب أ: صرح قائد كبير في الجيش العراقي بأن القوات العراقية تمكنت من قتل 20 من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، من بينهم أجانب في مدينة كركوك.
وقال الفريق الركن عبدالأمير محمد الزيدي قائد عليات دجلة العسكرية في تصريح صحافي «إن قوات عراقية نفذت عملية عسكرية واسعة قامت بها قوات من الجيش والشرطة ومتطوعي الحشد الوطني لمطاردة عناصر داعش من مناطق تلال حمرين من ثلاثة محاور أولها البوابة الشمالية لمقر الفيلق الثاني والمحور الآخر من بحيرة حمرين والثالث من منطقة الصفرة في ناحية العظيم أسفرت عن مقتل 20 مسلحان من بينهم من جنسيات عربية، وتدمير أربع آليات إحداها محملة بسلاح أحادي».



مصرع أبرز خبراء صناعة المتفجرات في «داعش» ببعقوبة

بغداد - د ب أ: أفاد مصدر أمني عراقي في محافظة ديالى الأحد بأن أبرز خبراء صناعة المتفجرات في تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) قتل بعملية نوعية شرق بعقوبة.
ونقل موقع قناة «العراقية» الفضائية عن المصدر قوله إن قوة أمنية خاصة نفذت عملية نوعية في عمق منطقة بزايز شروين (47 كم شرق بعقوبة)، ونجحت في قتل المدعو ابويحيى عراقي الجنسية الذي يعدّ من ابرز خبراء صناعة المتفجرات في «داعش».
وأضاف ان «القتيل يعد بمثابة مهندس التنظيم»، مشيراً الى انه «يعدّ المسؤول عن شبكات متعددة متخصصة بتصنيع العبوات والسيارات المفخخة والأحزمة الناسفة».





مقتل 39 من «بوكو حرام» بعمليات للجيش الكاميروني

ياوندي - أ ف ب: أعلنت وزارة الدفاع الكاميرونية أمس الأحد ان الجيش الكاميروني قتل 39 من مقاتلي جماعة بوكو حرام الإسلامية النيجيرية في عمليات جرت على أراضي البلاد وأسفرت عن مقتل اربعة مدنيين ايضاً.
وقالت الوزارة في مذكرة سلمت الى وكالة «فرانس برس» إن المواجهات جرت الجمعة في اقصى شمال الكاميرون حيث تكثف «بوكو حرام» هجماتها منذ اشهر.


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
79.0109
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top