أهم الأخبار  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

استعد بـ10 آلاف مقاتل وأسس شبكة داخلية للتنسيق معها

«وورلد تربيون»: «داعش» اخترق بغداد استباقا للهجوم الكبير

2014/10/15   06:13 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
دخان كثيف يتصاعد بعد ضربة جوية عنيفة على قرية بجوار كوباني. وفي الإطار باراك أوباما الرئيس الأمريكي يتحدث خلال اجتماع في قاعدة جوية عسكرية في ميريلاند
  دخان كثيف يتصاعد بعد ضربة جوية عنيفة على قرية بجوار كوباني. وفي الإطار باراك أوباما الرئيس الأمريكي يتحدث خلال اجتماع في قاعدة جوية عسكرية في ميريلاند

واشنطن تؤكد نجاح الاستراتيجية ضد التنظيم


أوباما: قلق على كوباني وحملة «طويلة الأمد» ضد «داعش»



ذكرت صحيفة «وورلد تربيون» الأمريكية ان تنظيم «داعش» الارهابي يستعد لشن عدوان واسع النطاق على العاصمة العراقية بغداد.
وقال مسؤولون – وفق ما نقلته الصحيفة الأمريكية على موقعها الالكتروني أمس الأربعاء- ان وحدة المخابرات العراقية، التي تحظى بدعم من الولايات المتحدة، رصدت استعدادات تنظيم «داعش» لاجتياح بغداد في الأشهر القليلة المقبلة.
وأضاف المسؤولون ان «داعش» حشد آلاف من المقاتلين في المدن المحيطة بالعاصمة في وقت يتسلل فيه التنظيم الارهابي الى بغداد نفسها.
ونقلت الصحيفة عن رئيس مجلس الأنبار المؤقت صباح كرحوت قوله: «يستعد ما يقرب من 10 آلاف ارهابي للهجوم على بغداد».
وأكد المسؤولون التقارير التي أفادت بأن داعش وصل الى ضواحي بغداد بما يتضمن منطقة أبوغريب، مضيفين ان انهيار الجيش وقوات الأمن العراقية في الأنبار قد يمكن داعش من شن هجوم كبير على بغداد.
وتابع المسؤولون «داعش تؤسس شبكة في كل أرجاء بغداد وخاصة في الأحياء الشيعية من أجل تنسيق الهجوم من داخل وخارج المدينة».
ونوه المسؤولون الى ان داعش تقترب من بغداد عبر العديد من الوسائل، فأعضاء التنظيم يستخدمون المركبات والزوارق والأنفاق للوصول الى المدينة، وأعلن الجيش العراقي يوم الأحد الماضي تدمير زورقين لداعش في نهر الفرات بالقرب من بغداد.
واستوقف اللواء 60 في الجيش العراقي مركبتين لداعش في المحاسنة غربي بغداد.
وصرح المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد العميد سعد معن بأنه «تم قتل العديد من عناصر تنظيم داعش على مشارف بغداد».
على صعيد متصل قال الجيش العراقي أنه صد وبدعم من العشائر صد هجوما واسعا استهدف مدينة الرمادي، استمر لنحو ست ساعات، فيما وصلت تعزيزات عسكرية الى مدينة عامرية الفلوجة لفك الحصار عنها.
وشن تنظيم «الدولة» منذ منتصف ليل الثلاثاء الاربعاء هجوما من ثلاثة محاور على مدينة الرمادي، سبقه قصف بقذائف الهاون على المدينة.
وقال النقيب تحسين الدليمي لفرانس برس «تصدينا الى هجوم شنه مسلحو داعش من ثلاثة محاور وتمكنا من تكبيدهم خسائر».واضاف «قتلنا اكثر من 35 منهم وحرقنا عددا كبيرا من سياراتهم بمساندة قوات العشائر».
من جهة اخرى، اكد قائد شرطة ناحية عامرية الفلوجة التي يحاصرها مسلحو تنظيم الدولة الاسلامية منذ الثلاثاء، وصول تعزيزات للجيش العراقي الى البلدة.
وقال الرائد عارف الجنابي لفرانس برس «وصلتنا تعزيزات من الجيش العراقي تبلغ فوجين».واضاف ان «الجميع في المدينة في حالة استنفار العشائر والشرطة، والان لدينا امكانية وقوة كافية لفك الحصار عن المدينة من جميع المحاور الثلاثة».
وفي منطقة أخرى قال مصدر في الشرطة العراقية ان القوات العراقية بمساندة متطوعي الحشد الشعبي صدت هجوما عنيفا لمسلحي تنظيم الدولة الاسلامية استهدف مصفاة التكرير في بيجي (200 كم شمالي بغداد).
وابلغت المصادر وكالة الالمانية (د.ب.أ): «القوات العراقية بمساندة متطوعي الحشد الوطني تمكنت من صد هجوم عنيف للمسلحين الذين حاولوا السيطرة على البوابة الغربية لمصفاة التكرير في بيجي وكبدتهم خسائر بلغت 15 قتيلا وتدمير 6 مدرعات عسكرية بعد ان حاولوا السيطرة على المصفاة مساء اليوم».



===========

واشنطن – عواصم – وكالات: أبلغ الرئيس الامريكي باراك أوباما قادة عسكريين من أكثر من 20 دولة تعمل مع واشنطن لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية انه يشعر بقلق بالغ بشان التقدم الذي حققته الجماعة المتشددة في بلدة كوباني بشمال سورية وفي غرب العراق. لكن اوباما لم يلمح الى اي تغييرات فيما يعتبره استراتيجية طويلة الأمد حتى مع تزايد الضغوط على الائتلاف لمنع التنظيم من السيطرة على مزيد من الأراضي. وأبلغ اوباما القادة العسكريين اثناء اجتماع أمس في قاعدة اندروز الجوية خارج واشنطن «هذه ستكون حملة طويلة الأمد». وكان الرئيس الامريكي يتحدث بعد ضربات جوية بقيادة الولايات المتحدة جرى خلالها قصف أهداف للدولة الإسلامية حول كوباني قرب الحدود التركية حيث يجاهد مقاتلون أكراد لدحر هجوم للجماعة المتشددة. وقال إن التركيز في هذه المرحلة ينصب على القتال في الأنبار بغرب العراق. وأضاف قائلاً «ونحن نشعر بقلق عميق بشأن الوضع في بلدة كوباني السورية ومحيطها الذي يبرز التهديد الذي يشكله تنظيم الدولة الإسلامية في كل من العراق وسورية». وكانت قوات امريكية خاضت معارك عنيفة لمنع سقوط الأنبار في أيدي متشددي القاعدة اثناء حرب العراق لكن المدينة مهددة الآن بأن يسيطر عليها متشددو الدولة الإسلامية. وقال اوباما «الضربات الجوية للائتلاف ستستمر في كل من هاتين المنطقتين». والاجتماع مع قادة عسكريين من 22 دولة من بينهم ممثلون لتركيا والسعودية رأسه الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان الامريكية المشتركة. وأبلغ مسؤول عسكري امريكي «رويترز» بعد الاجتماع انه كان هناك اعتراف بأن تنظيم الدولة الإسلامية يحقق بعض المكاسب على الأرض على الرغم من الضربات الجوية. لكنه اضاف انه كان هناك ايضاً شعور بأن الائتلاف من خلال العمل معاً ستكون له الغلبة في نهاية المطاف.

«نجاح»

اعتبر البيت الأبيض ان الاستراتيجية التي وضعتها الولايات المتحدة لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسورية «تحقق نجاحاً».
وقال جوش ارنست المتحدث باسم البيت الأبيض «نحن لا نزال في الايام الأولى من وضع هذه الاستراتيجية، إلا أن العناصر التي نملكها حتى الآن تفيد بأن هذه الاستراتيجية تحقق نجاحاً».
واضاف «لكن كما قال الرئيس منذ اسابيع انها جهود على الأجل الطويل»، في حين يجتمع القادة العسكريون من 22 بلداً في اطار الائتلاف المناهض للتنظيم في قاعدة جوية قريبة من واشنطن بعد أكثر من شهرين على بدء حملة الضربات الجوية.
وتابع «لم يعتقد احد أبداً ان مثل هذه الغارات الجوية ستغير جذرياً الوضع على الأرض بين ليلة وضحاها»، مؤكداً ان دعم القوات القتالية على الأرض ضروري وانها لن تكون أمريكية.
ورداً على سؤال حول تكثيف الغارات الجوية في الايام الماضية قرب مدينة كوباني الكردية في شمال سورية، قال المتحدث باسم البيت الأبيض إنه «استمرار للاستراتيجية لا تغيير فيها».

غارات واشتباكات

إلى ذلك، أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان بأن هدوءاً حذراً يسود مدينة عين العرب (كوباني) الكردية السورية على الحدود مع تركيا صباح أمس، وذلك بعد ليلة شهدت اشتباكات وقصف.
ونقل المرصد السوري لحقوق الانسان عن مصادر موثوقة ان اشتباكات دارت بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وتنظيم «الدولة الإسلامية» في شارع التلل الواقع في شمال غرب المربع الحكومي الأمني بالمدينة، فيما تشهد المدينة منذ صباح اليوم هدوءاً حذراً يتخلله بعض طلقات القناصة.
ونفذت طائرات التحالف الدولي ست ضربات على الأقل ليل أمس الأول وفجر أمس، استهدفت اثنتان منها محيط سوق الهال، واثنتان أخريان استهدفتا منطقة المسجد الكبير في غرب المربع الحكومي الأمني. واستهدفت احداهن محيط مبنى الأسايش في المربع الحكومي الأمني، والضربة الأخيرة استهدفت محيط المركز الثقافي الجديد في المدينة.



تنظيم «الدولة» يتحرك بحرية في الأنبار

واشنطن – أ ف ب: أقرت وزارة الدفاع الأمريكية بأن تنظيم «الدولة الإسلامية» يتحرك بحرية في محافظة الأنبار ويزيد الضغوط على قوات الحكومة العراقية، على الرغم من شهرين من الغارات الأمريكية على مواقع التنظيم.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الكولونيل ستيفن وارن للصحافيين «إنها معركة صعبة في الأنبار»، المحافظة ذات الغالبية السُّنّية غرب بغداد.
وقال وارن «لديهم القدرة على المناورة بحرية في الأنبار وهو يواصلون الضغط على قوات الأمن العراقية في كل انحاء المحافظة».
وأقر المتحدث بان قاعدة الأسد الجوية في الأنبار مهددة، لكنه قال إن التصدي للمقاتلين المتطرفين يتوقف على قوات الأمن العراقية بمساعدة الضربات الأمريكية.
وقال «إنها معركة العراق. العراقيون يسيطرون الآن على (قاعدة) الأسد. سنواصل استخدام القوة الجوية في أي وقت ملائم».



كيري يندد باستعباد تنظيم «الدولة» للنساء

واشنطن – أ ف ب: ندد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بالمعاملة «الشنيعة» التي تتعرض لها النساء والفتيات الايزيديات بأيدي عناصر تنظيم الدولة الإسلامية الذي فاخر ببيعهن كرقيق.
وأكد تنظيم الدولة الإسلامية في العدد الأول من مجلته الدعائية «دابق» التي أصدرها الأحد انه منح النساء والأطفال الايزيديين الذين أسرهم في شمال العراق الى مقاتليه كغنائم حرب، مفتخراً بإحيائه العبودية.
وقال كيري في بيان إن تنظيم «الدولة الإسلامية يفاخر الآن بخطف آلاف النساء والفتيات بعضهن لا تتخطى أعمارهن الثانية عشرة.. واستعبادهن واغتصابهن وإرغامهن على الزواج وبيعهن».
وأضاف ان التنظيم «يبرر معاملته الشنيعة لهؤلاء النساء والفتيات، مدعياً ان الديانة تجيز ذلك. هذا غير صحيح، غير صحيح على الإطلاق»..
واضاف ان تنظيم الدولة الإسلامية «لا يمثل الإسلام».
وشرد عشرات آلاف الايزيديين أبناء هذه الاقلية التي تتخذ من شمال العراق موطناً لها، إثر الهجوم الذي شنه الجهاديون على مناطقهم في الثاني من أغسطس الماضي.



الجيش العراقي يصد هجوماً على الرمادي وتعزيزات إلى عامرية الفلوجة

الرمادي (العراق) – أ ف ب: صدت قوات الجيش العراقي بدعم من العشائر هجوماً واسعاً استهدف مدينة الرمادي، استمر لنحو ست ساعات، فيما وصلت تعزيزات عسكرية الى مدينة عامرية الفلوجة لفك الحصار عنها.
وشن تنظيم الدولة الإسلامية منذ منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء هجوماً من ثلاثة محاور على مدينة الرمادي، سبقه قصف بقذائف الهاون على المدينة، بحسب مراسل «فرانس برس».
واستمر الهجوم حتى الساعة السابعة من صباح الأربعاء، لكن قوات الجيش بمشاركة قوات التدخل السريع ومقاتلي العشائر، تمكنوا من صد الهجوم وتكبيد التنظيم خسائر كبيرة، بحسب مسؤول أمني.
وقال النقيب تحسين الدليمي لـ«فرانس برس» «تصدينا الى هجوم شنه مسلحو داعش من ثلاثة محاور وتمكنا من تكبيدهم خسائر».
وأضاف «قتلنا أكثر من 35 منهم وحرقنا عدداً كبيراً من سياراتهم بمساندة قوات العشائر». وأكد ان «الوضع الأمني حالياً مستقر وتحت السيطرة تماماً والرمادي تشهد استقراراً منذ الصباح».
من جهة اخرى، اكد قائد شرطة ناحية عامرية الفلوجة التي يحاصرها مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية منذ الثلاثاء، وصول تعزيزات للجيش العراقي الى البلدة.



بغداد: مقتل القاضي الشرعي لـ«داعش» جنوبي تكريت

جنرال أمريكي متأكد «نوعاً ما» من قدرة الجيش العراقي على حماية بغداد

القاهرة – د ب أ: قال قائد الأركان الأمريكي الجنرال راي أوديرنو إنه متأكد «نوعاً ما» من قدرة الجيش العراقي على القيام بالمهمة المناطة به ضد تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلامياً بـ«داعش» وخاصة الدفاع عن العاصمة بغدا د، ولكنه قال إن العراق ينتظر ويراقب ما يجري على الأرض.
ونقلت شبكة «سي.إن.إن» الإخبارية الأمريكية عن أوديرنو القول إن التهديدات التي يفرضها تنظيم «داعش» والممارسات العسكرية الروسية «قد تؤخر خطط واشنطن لتقليص حجم قواتها المسلحة»، قائلاً خلال مؤتمر عسكري لرابطة المحاربين في واشنطن: «المشكلة ان العالم يتبدل.. نحن نرى العدوانية الروسية في شرق أوروبا، وكذلك تنظيم داعش، وهناك توترات متزايدة في مناطق أخرى، ولذلك أشعر بالقلق حيال تقليص حجم الجيش».
وحول تهديد تنظيم «داعش»، قال الجنرال الأمريكي، بالتزامن مع المعلومات حول اقتراب التنظيم من مطار بغداد: «أثق -الى حد ما - بوجود قدرة على الدفاع عن بغداد»”، مضيفاً ان الغارات الجوية توفر الوقت المطلوب لإنجاز عمليات تدريب الجيش العراقي.
يذكر أن الجيش العراقي كان قد خسر المزيد من المناطق خلال الأيام الماضية بعدما اضطرت قواته لإخلاء قاعدة أساسية لها في محافظة الأنبار أمام زحف عناصر «داعش»، الذين باتوا يسيطرون على مساحات شاسعة من الأرض ما بين الرقة السورية والعاصمة العراقية.

تكريت

من ناحية أخرى، أعلنت قيادة عمليات صلاح الدين في العراق مقتل مايسمى بالقاضي الشرعي لتنظيم «داعش» الإرهابي في قضاء بيجي جنوبي تكريت.
وقال قائد العمليات الفريق الركن عبدالوهاب الساعدي في تصريحات أوردتها قناة (السومرية نيوز) الأربعاء إن القوات الأمنية نفذت عملية نوعية تمكنت من خلالها قتل القاضي الشرعي لعصابات «داعش» في بيجي المدعو «عماد عبدالله الجنابي» الملقب “أبوعبدالله».
وأضاف الساعدي ان القوات الأمنية تواصل عملياتها العسكرية في محافظة صلاح الدين لمطاردة العصابات التكفيرية. وطردها من المحافظة،، وماتزال بعض مناطق محافظة صلاح الدين تشهد عمليات عسكرية، وذلك عقب سيطرة مسلحي تنظيم «داعش» على محافظة نينوى بالكامل.



تزايد الأمريكيين المؤيدين لإرسال قوات برية لقتال «داعش»

واشنطن – أ ف ب: أظهر استطلاع نشر الأربعاء ان أعداداً متزايدة من الأمريكيين تعتقد أن القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية يجب ان يتوسع ليشمل نشر قوات أمريكية على الأرض.
وأعرب %41 من المشاركين في الاستطلاع عن اعتقادهم بأن القتال ضد التنظيم المتطرف يجب أن يشمل شن ضربات جوية وارسال قوات برية، مقارنة مع %34 في سبتمبر، بحسب الاستطلاع الذي نشرته شبكة (إن.بي.سي نيوز) وصحيفة (وول ستريت جورنال).
ويدعم %35 من المشاركين في الاستطلاع الاقتصار على شن ضربات جوية ضد التنظيم الذي يسيطر على مناطق شاسعة في سورية والعراق، في انخفاض عن نسبة %40 في سبتمبر.
وسجلت الزيادة في الداعمين لتوسيع الحملة العسكرية لتشمل إرسال قوات برية في اوساط الأشخاص الذين يشكلون قاعدة الحزب الجمهوري، وفقاً للاستطلاع.



.. وأنباء عن مقتل أمريكي مع التنظيم في كوباني

واشنطن – رويترز: تحقق وكالات حكومية أمريكية في مزاعم بأن أمريكيا يقاتل مع تنظيم الدولة الإسلامية توفي في الآونة الأخيرة في بلدة كوباني الحدودية السورية المحاصرة.
وقال مسؤولون أمريكيون إن وكالات انفاذ القانون والمخابرات تحاول التأكد من رسائل على الانترنت من متشددي الدولة الإسلامية تحدثت في مطلع الأسبوع عن «استشهاد» مقاتل يعرف باسم أبومحمد الأمريكي.
ويشير الاسم الى أن الرجل اعتبر نفسه أمريكياً. وفي لقطات فيديو وضعت على موقع «يوتيوب» في فبراير شوهد رجل ملتحٍ تعتقد السلطات الأمريكية انه نفس الشخص الذي شوهد يتحدث الانجليزية بلكنة أجنبية ثقيلة.
وقال الرجل في تسجيل الفيديو إنه عاش في الولايات المتحدة نحو عشر سنوات قبل أن يسافر الى سورية للانضمام الى المتشددين الإسلاميين. ولم يتضح إن كان مواطناً أمريكياً.



كيري: تعاون استخباراتي مع روسيا لمحاربة «داعش»

واشنطن – أ ش أ: اتفقت الولايات المتحدة وروسيا على تبادل المعلومات الاستخباراتية حول مسلحي تنظيم «داعش»، والعمل معاً لمكافحة خطر الإرهاب الذي يخيم على المنطقة ذلك حسب ما أعلنه وزير الخارجية الأمريكية، جون كيري، بعد اجتماعه مع نظيره الروسي، سيرجي لافروف.
ونسبت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية على موقعها الالكتروني الى كيري قوله بعد محادثات استمرت لمدة ثلاث ساعات في العاصمة الفرنسية، باريس إن روسيا وافقت على ان تتحرى امكانية توفير مزيد من الأسلحة الى قوات الأمن العراقية التي تقاتل مسلحي «داعش»، وكذلك تدريبها وتقديم المشورة لها.


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
125.9951
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top