الخميس
16/04/1447 هـ
الموافق
09/10/2025 م
الساعة
08:10
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الظهر 11:35
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
الاقتصاد
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=313271&yearquarter=20134&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
أكد أن البنوك والمؤسسات الإسلامية في وضع جيد للاستفادة من التدفقات المالية الكبيرة
«بيتك» يتوقع زيادة الأصول الإسلامية %15 إلى 1.8 تريليون دولار في 2013
2013/10/25
10:28 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
الفرصة سانحة لنمو التجارة الإسلامية والشرق الأوسط وآسيا مناطق التوسع المرجحة
%131 معدل النمو في حجم التجارة بمنطقة الشرق الأوسط ما بين 2012 و2026
أشار تقرير صادر عن شركة «بيتك للابحاث» التابعة لـ«بيتك» حول تمويل التجارة الاسلامية العالمية «الواقع وفرص النمو» ان تمويل التجارة الاسلامية في وضعها الحالي لايزال قطاعاً صغيراً بالنظر الى صناعة تمويل التجارة العالمية ككل الا ان الامكانات القوية للنمو التجاري لدول منظمة التعاون الاسلامي وخاصة منطقة الشرق الاوسط وتحديداً دول «الخليجي» الى جانب الاهتمام المتزايد بالتمويل الاسلامي من شأنه تمكين قطاع تمويل التجارة الاسلامية من ان يكون قطاعا واعدا يستحق اهتمام المؤسسات المالية الاسلامية في المستقبل القريب.
وقال ان الصناعة المالية الاسلامية العالمية تتقدم بصورة مشرقة خلال 2013 حيث يتوقع ان يتجاوز اجمالي أصولها 1.8 تريليون دولار وهو ما يمثل زيادة بنحو %15 على أساس سنوي مقارنة مع 1.6 تريليون دولار كما في نهاية 2012 متوقعا ان تشهد منطقة الشرق الأوسط معدل نمو سنوي مركب قدره %131 كزيادة في حجم التجارة للفترة ما بين 2012 و2026 فيما سيبلغ مستهدف التجارة البينية بين بلدان منظمة التعاون الاسلامي نسبة %20 في عام 2015 ونوه التقرير الى انه بالنظر لأن التمويل الاسلامي يركز على دعم أنشطة اقتصادية ملموسة وحقيقية، فان التمويل التجاري هو أحد قطاعات الأعمال الذي يتناسب بشكل جيد مع مبادئ الشريعة الاسلامية ونموذج الأعمال ولذلك فان البنوك التي تعمل وفقاً لمبادئ الشريعة الاسلامية تعد في وضع جيد للاستفادة من التدفقات التجارية الكبيرة من منظمة المؤتمر الاسلامي نظراً الى ان الغالبية العظمى من بلدان الشرق الأوسط ودول منظمة التعاون الاسلامي تبدي اهتماما كبيرا في تعزيز التمويل الاسلامي... وفيما يلي التفاصيل:
قال التقرير ان تحول التكوين الجغرافي للتجارة العالمية ليعكس تباين أداء النمو فيما بين الاقتصادات المتقدمة والناشئة. فالدول الناشئة تعد في الوقت الراهن جزءا متزايد الأهمية من الاقتصاد العالمي حيث تنمو هذه الاقتصادات وتصبح أكثر ثراءً، فمن بين الأسواق الناشئة، تكتسب بلدان منظمة التعاون الاسلامي وخاصة من منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا أهمية في مجال التجارة العالمية.
الشرق الأوسط
ويتوقع ان تشهد منطقة الشرق الأوسط معدل نمو سنوي مركب قدره %131 كزيادة في حجم التجارة للفترة ما بين 2012 و2026. في حين يتوقع ان يكون معدل النمو السنوي المركب للتجارة العالمية خلال نفس الفترة %86. اضافة الى ذلك، سيبلغ مستهدف التجارة البينية بين بلدان منظمة التعاون الاسلامي نسبة %20 في عام 2015. وقد زاد حجم التجارة العالمية خلال القرن الحادي والعشرين، وحقق قطاع تمويل التجارة نحو 29 مليار دولار لايرادات للموردين في عام 2011. ومن المتوقع ان يتوسع هذا القطاع في المستقبل القريب ليحقق ما قيمته 38 مليار دولار ايرادات بحلول عام 2015.
ونظراً لحقيقة ان الغالبية العظمى من بلدان الشرق الأوسط ودول منظمة التعاون الاسلامي تبدي اهتماما كبيرا في تعزيز التمويل الاسلامي، فان زيادة التدفقات التجارية داخل هذه المناطق تمثل فرصة واعدة لتمويل التجارة الاسلامية لتصبح بديلا عن تمويل التجارة التقليدية.
الأصول الإسلامية
وتتقدم الصناعة المالية الاسلامية العالمية بصورة مشرقة خلال 2013 حيث يتوقع ان يتجاوز اجمالي أصولها 1.8 تريليون دولار في 2013 وهو ما يمثل زيادة بنحو %15 على أساس سنوي حيث كان اجمالي الأصول يقدر بـ1.6 تريليون دولار كما في نهاية 2012. وعلى هذا، تقف مختلف القطاعات الفرعية لصناعة التمويل الاسلامي مثل تمويل التجارة الاسلامية موقف الترقب للاستفادة والمشاركة في النمو المتزايد لهذه الصناعة.
ووفقا لتقديرات السوق، لم يتجاوز اجمالي التمويل التجاري بين البلدان الأعضاء في منظمة التعاون الاسلامي، بما في ذلك المملكة العربية السعودية وماليزيا وتركيا 4 تريليونات دولار كما في نهاية 2012.
وهناك شبه اجماع عام في السوق على ان المعاملات الاسلامية للتمويل التجاري تصل بالكاد الى نسبة %1.5 من اجمالي قيمة التمويل التجاري العالمي. وبالتالي وكما في نهاية 2012، يقدر تمويل التجارة الاسلامية بأنها دعمت نحو 250 مليار دولار من تجارة البضائع في حين كانت الايرادات المحققة لموردي تمويل التجارة الاسلامية 435 مليون دولار كما في نهاية عام 2011.
في منطقة الشرق الأوسط ومنظمة التعاون الاسلامي بشكل عام، كان قطاع تمويل التجارة الاسلامية مدعوماً بصورة رئيسة من قبل البنك الاسلامي للتنمية، والذي يعد أحد أهم المؤسسات متعددة الأطراف في مجال التنمية. وتعد المؤسسة الاسلامية الدولية لتمويل التجارة من بين المبادرات الكبيرة التي قام بها البنك الاسلامي للتنمية في اطار تعزيز تمويل التجارة الاسلامية. ووفقاً لاحصائيات المؤسسة الاسلامية الدولية لتمويل التجارة لعام 2013، اعتمدت المؤسسة معاملات تجارية اسلامية بقيمة 4.4 مليارات دولار في 2012، أي زيادة بنسبة %47 عن الـ3.033 مليارات دولار المسجلة في 2011. بينما كانت أرقام المقارنة 2.554 مليار دولار في 2010 و2.167 مليار دولار في 2009. علاوة على ذلك، استحوذت منطقة آسيا/ رابطة الدول المستقلة بأكبر حصة (%69) من مجموع الاعتمادات التي أقرتها المؤسسة في عام 2012، تليها منطقة الشرق الأوسط (%26)، ثم افريقيا جنوب الصحراء الكبرى (%5).
التجارة الإسلامية
ولايزال تمويل التجارة الاسلامية في وضعها الحالي قطاعاً صغيراً بالنظر الى صناعة تمويل التجارة العالمية ككل. الا ان الامكانات القوية للنمو التجاري لدول منظمة التعاون الاسلامي وخاصة منطقة الشرق الاوسط وتحديداً دول مجلس التعاون الخليجي الى جانب الاهتمام المتزايد بالتمويل الاسلامي من شأنه تمكين قطاع تمويل التجارة الاسلامية من ان يكون قطاعا واعدا يستحق اهتمام المؤسسات المالية الاسلامية في المستقبل القريب. علاوة على ذلك، يحتاج رواد التمويل الاسلامي الى استكشاف مجالات جديدة للنمو ضمن الحلول المتوافقة مع الشريعة الاسلامية من أجل الحفاظ على زخم نمو الصناعة.
ويوفر تمويل التجارة الاسلامية فرصة رائعة لهذه المؤسسات للدخول في هذا الزخم في ضوء الأسس القوية لاقتصادات منظمة التعاون الاسلامي «منطقة الشرق الاوسط» دول مجلس التعاون الخليجي حيث يزدهر التمويل الاسلامي بخطوات واسعة. وعلى الصعيد العالمي، يواجه التمويل التجاري ضغوطاً تمويلية نظراً لاستمرار البنوك الأوروبية - والتي كانت قوية تقليديا في هذا القطاع - في زيادة مستويات الرسملة وتعديلها لتفي بمتطلبات بازل III. وبالنظر لأن التمويل الاسلامي يركز على دعم أنشطة اقتصادية ملموسة وحقيقية، فان التمويل التجاري هو أحد قطاعات الأعمال الذي يتناسب بشكل جيد مع مبادئ الشريعة الاسلامية ونموذج الأعمال. ولذلك فان البنوك التي تعمل وفقاً لمبادئ الشريعة الاسلامية تعد في وضع جيد للاستفادة من التدفقات التجارية الكبيرة من منظمة المؤتمر الاسلامي وخاصة منطقة الشرق الاوسط وبالتحديد دول مجلس التعاون الخليجي.
أخبار ذات صلة
«ذا سيتي يوكية»: الأصول الإسلامية تضاعفت منذ بدء التباطؤ الاقتصادي
«جولدن جيت» و «الأمراء» تطرحان مشاريعهما في معرض النخبة العقاري
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض ليستقر عند 40ر104 دولار
563.4 مليون دينار إيرادات «الوطنية للاتصالات» في 9 أشهر
«جيران» توقع مذكرة تفاهم لإعادة تفعيل عقد في ليبيا بـ48.8 مليون دينار
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
81.998
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top