خارجيات  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

مقتل مسؤول سوري بتفجير سيارته في دمشق واشتباكات جديدة حول «مطار منغ»

2013/04/24   10:02 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 0/5
مقتل مسؤول سوري بتفجير سيارته في دمشق واشتباكات جديدة حول «مطار منغ»

واشنطن تدين دور حزب الله «الشائن» في سورية


مئات الأوروبيين يقاتلون مع الثوار


دمشق – عواصم – وكالات: قتل مدير التخطيط في وزارة الكهرباء السورية الأربعاء في تفجير عبوة ناسفة في سيارته في حي البرامكة وسط دمشق، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا).
وقالت الوكالة إن «إرهابيين فجروا اليوم (أمس) عبوة ناسفة ألصقوها بسيارة نوع شام تعود لمدير التخطيط في وزارة الكهرباء المهندس محمد عبدالوهاب حسن مقابل المعهد التقني التجاري المصرفي الأول في البرامكة في دمشق».
وأوضحت الوكالة ان حسن «أصيب إصابة بالغة»، وانه «استشهد في مشفى المواساة خلال عملية إسعافه جراء إصابته البليغة».
ويستخدم نظام الرئيس بشار الأسد عبارة «الإرهابيين» للإشارة الى مقاتلي المعارضة الذين يواجهون القوات النظامية في النزاع المستمر منذ عامين.
من جهته، افاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بريد الكتروني ان الانفجار أدى الى اصابة شخصين «من دون أن يعرف ما اذا كانا مع حسن في السيارة او انهما عابري سبيل».
وأشار المرصد الى «تكرار اغتيال ضباط ومسؤولين حكوميين في الأيام والأسابيع الفائتة بسلاح كاتم صوت وعبوات ناسفة».

مطار منغ

من جهة أخرى، دارت اشتباكات أمس للمرة الأولى داخل مطار منغ العسكري في شمال سورية الذي يعد من المواقع العسكرية الرئيسية للقوات النظامية في شمال البلاد، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة «فرانس برس» إن «مقاتلي الكتائب المقاتلة الذين يحاصرون المطار منذ أشهر، تمكنوا من الدخول اليه فجر اليوم (الأربعاء)».
وأضاف ان «اشتباكات عنيفة تدور منذ صباح اليوم (الأربعاء) في حرم المطار».
وسيطر المقاتلون المعارضون الثلاثاء على كتيبة عسكرية مهمة قرب المطار، ما أتاح لهم التقدم الى داخله، بحسب المرصد الذي افاد عن مقتل تسعة مسلحين «من اللجان الشعبية الموالية للنظام اثناء توجههم لفك الحصار عن مطار منغ العسكري» في كمين نصبته وحدات حماية الشعب الكردي قرب قرية الزيارة في ريف حلب.
وأطلق مقاتلو المعارضة في فبراير الماضي «معركة المطارات» للسيطرة على المطارات العسكرية في محافظة حلب التي يستخدمها سلاح الجو السوري، وهو نقطة تفوق اساسية لنظام الرئيس بشار الأسد في مواجهة معارضيه.

مئات الأوروبيين

إلى ذلك، كشف مسؤول «مكافحة الإرهاب» في الاتحاد الأوروبي، ان مئات الأوروبيين يُقاتلون الآن مع قوات المتمردين في سورية ضد قوات نظام الرئيس بشار الأسد.
وأبلغ، غيل دي كيرشوف، هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) الأربعاء، ان عدد المقاتلين الأوروبيين «يصل الى نحو 500».
وقال إن جميع هؤلاء الأوروبيين «ليسوا متطرفين حين يغادرون دولهم، ولكن الكثير منهم على الأرجح يعتنقون التطرف في سورية ويتدربون هناك».
وأضاف دي كيرشوف ان هؤلاء «سيشكلون تهديداً خطيراً عندما يعودون من سورية الى دولهم».
واشارت (بي بي سي) الى أن أجهزة الاستخبارات الأوروبية تشعر بالقلق من امكانية انضمام بعض هؤلاء الى الجماعات المتطرفة المرتبطة بتنظيم «القاعدة» في سورية والعودة لاحقاً الى أوروبا لشن هجمات «إرهابية».



===========

تدمير مئذنة المسجد الأموي في حلب

سورية: النظام سيطر على «صنبور السلاح» للمعارضة


بيروت - ا ف ب: سيطرت القوات النظامية الاربعاء على قرية في ريف دمشق بعد اشتباكات مستمرة منذ اسابيع، وتوصف القرية بانها «صنبور السلاح» لقوات المعارضة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان في بريد الكتروني «سيطرت القوات النظامية على بلدة العتيبة بعد اشتباكات عنيفة استمرت اسابيع عدة استخدمت خلالها الطائرات الحربية والدبابات وراجمات الصواريخ».
ونقل المرصد عن احد الناشطين في البلدة قوله ان «الكتائب المقاتلة انسحبت من البلدة بعد مقاومة شرسة، تصدى عناصرها خلالها لعشرات محاولات الاقتحام».
واوضح مدير المرصد رامي عبدالرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس الى ان البلدة الواقعة شرق دمشق «مهمة جدا لانها تفتح بوابة للنظام على الغوطة الشرقية» التي تشكل معقلا اساسيا لمقاتلي المعارضة.
وتحاول القوات النظامية منذ مدة السيطرة على معاقل المقاتلين المعارضين في محيط العاصمة، والتي يتخذونها قواعد خلفية لهجماتهم تجاه دمشق.
وافاد المرصد عن «استشهاد سبعة مواطنين اثر سقوط قذيفتي هاون على مدينة جرمانا» ذات الغالبية المسيحية والدرزية جنوب شرق العاصمة، مرشحا ارتفاع عدد الضحايا «بسبب وجود 30 مصابا بينهم ستة في حال الخطر».
من جهتها، افادت وكالة الانباء الرسمية السورية (سانا) عن مقتل سبعة اشخاص واصابة 25 آخرين بينهم طفل جراء القذيفتين، مشيرة الى انها احداهما سقطت امام مبنى البلدية وسط المدينة، والاخرى امام «تجمع لمدارس من مختلف المراحل».
وقصف الطيران الحربي بلدة النعيمة في محافظة درعا (جنوب)، ما ادى الى مقتل ثمانية اشخاص بينهم اربعة مقاتلين على الاقل، بحسب المرصد.
وادت اعمال العنف أمس الى مقتل 56 شخصا في حصيلة اولية للمرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا ويعتمد للحصول في معلوماته على شبكة من الناشطين والمصادر الطبية في سورية.

مئذنة

في غضون ذلك تعرضت مئذنة الجامع الاموي الاثري في حلب كبرى مدن شمال سورية للتدمير الاربعاء، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان واشرطة مصورة، في خطوة تبادل ناشطون معارضون والنظام المسؤولية عنها.
وقال المرصد «انهارت مئذنة الجامع الاموي الاثري الذي شهد محيطها اشتباكات عنيفة خلال الاسابيع والاشهر الفائتة»، مع تبادل طرفي النزاع السيطرة على المسجد الواقع في المدينة القديمة وسط حلب، والمدرجة على لائحة التراث العالمي لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونيسكو».
وبث ناشطون معارضون اشرطة مصورة على موقع «يوتيوب» تظهر مكان المئذنة التي استحالت كتلة من الحجارة، في حين تبدو اجزاء اخرى من المسجد وقد لحقها دمار كبير ونخرها الرصاص.
ويظهر في احد الاشرطة مقاتل معارض داخل الجامع الاموي، وهو يقول ان المئذنة دمرت بفعل قذائف الدبابات التابعة للقوات النظامية.
ويقول المقاتل الذي يرتدي قبعة سوداء «فجأة بدأت قذائف الدبابات تتكاثف على المئذنة حتى نزلت (حتى انهارت)»، مؤكدا ان اي قناص لم يكن موجودا فيها «لاننا عرفنا انهم سيرصدونها ويسددون عليها».
من جهته، اتهم النظام السوري «ارهابيين» من جبهة النصرة الناشطة في سورية والتي بايعت تنظيم القاعدة، بتفجير المئذنة.

===========

الإبراهيمي اقترح على مجلس الأمن حظر الأسلحة على كل الأطراف في سورية

نيويورك - ا ف ب: افاد مسؤول كبير في الامم المتحدة بأن المبعوث الاممي الى سورية الاخضر الابراهيمي اقترح على مجلس الامن الدولي فرض حظر على الاسلحة الموجهة الى كل الاطراف المتحاربة في سورية حين تحدث امام المجلس الجمعة الماضي.
وقال مساعد الامين العام للامم المتحدة للشؤون السياسية جيفري فيلتمان خلال نقاش في مجلس الامن حول الوضع في الشرق الاوسط «لقد كرر دعوة الامين العام (بان كي مون) الى وقف تدفق الاسلحة الموجهة الى الطرفين في سورية ودعا مجلس الامن الى التفكير في فرض حظر على الاسلحة».
واضاف ان الابراهيمي «اكد الحاجة للوصول الى حل سياسي يرتكز على اساس بيان جنيف» الذي حدد المبادئ من اجل انتقال سياسي في سورية «وحذر من العسكرة والتطرف المتناميين في داخل سورية».




===========


أكدت إدانتها لأي انتهاك لسيادة لبنان

واشنطن تدين دور حزب الله «الشائن» في سورية

واشنطن – يو بي اي: أكد نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية باتريك فنتريل ان أمريكا تدين أي انتهاك سوري لسيادة لبنان، مشيراً الى قلقها الشديد من دور حزب الله «الشائن» في سورية.
وعلق فنتريل على قصف الجيش السوري الحر بلدات لبنانية حدودية مع سورية، فقال «نحن ندين أي انتهاك لسيادة لبنان من قبل سورية، بما في ذلك الاعتداءات الأخيرة على الهرمل».
وقال إن «الولايات المتحدة تدعم بشدة سيادة لبنان واستقلاله واستقراره، ولطالما عبّرنا عن مخاوفنا من تمدد ما يحصل في سورية الى لبنان ونحن ندينه بشدة».
ورحب بانتخاب جورج صبرا رئيساً للمجلس الوطني السوري المعارض، مشيراً الى أن خدمته للمعارضة السورية معروفة «ونحن نتوق لاستمرار العمل معه فيما يتسلم مهامه».
ورداً على تحذير صبرا لحزب الله ودعوته له للبقاء خارج النزاع السوري، قال فنتريل «لطالما كنا واضحين بشأن دور حزب الله الشائن والدعم الذي يقدمه للنظام (السوري) والعنف الذي يولده داخل سورية».
وأضاف «كنا واضحين بشأن الدور المدمر الذي يلعبه حزب الله، والدور الإيراني، منذ البداية».
وعبّر عن راحة بلاده لإطلاق سراح المطرانين بولس اليازجي ويوحنا ابراهيم بعد يوم على اختطافهما في مدينة حلب السورية، مشيراً الى أنه ليست لديه أي تفاصيل عن ظروف اختطافهما «ولكننا مرتاحون لأن مختطفيهما أطلقوهما».
وأبدى قلقه من تزايد طبيعة النزاع السوري الطائفية، وقال إن واشنطن تريد أن يسلك الشعب السوري مساراً ذا مصداقية نحو مستقبل ديموقراطي.



============


واشنطن بوست

حان الوقت لاستبدال نظام الأسد

بقلم – ديفيد إغناطيوس:

توفر الأدلة المتزايدة على استخدام النظام السوري أسلحة كيميائية ضد شعبه فرصة طيبة أمام الولايات المتحدة وروسيا باعتبارهما البلدين الأكثر تأثيراً على الأوضاع في سورية للعمل معاً من أجل إرغام بشار الأسد على التنحي عن السلطة.
فقد أبلغ ضابط عسكري إسرائيلي كبير الصحافيين في تل أبيب قبل بضعة أيام أنه واثق بنسبة %100 من أن النظام السوري استعمل غاز الأعصاب الـ«سارين» يوم التاسع عشر من مارس، واستخدم أسلحة كيميائية في العديد من المناسبات بعد ذلك.
هذه الأقوال الإسرائيلية تتفق كما هو واضح مع تصريحات مماثلة صدرت الأسبوع الماضي عن بريطانيا وفرنسا، لكن الولايات المتحدة اتخذت موقفاً هادئاً، وطالبت بتشكيل لجنة للتحقيق في هذه المسألة.
وكان التحفظ الروسي فيما يتعلق بالأسلحة الكيميائية قد لوحظ من خلال رد فيتالي نومكين، مدير معهد دراسات المشرق في أكاديمية العلوم الروسية، على سؤال خلال مؤتمر الأمن الذي نظمه معهد دراسات الأمن الوطني في إسرائيل.

مرحلة صعبة

لكن استخدام نظام الأسد الأسلحة الكيميائية الآن يتعين أن يُقنع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بأن الوقت قد حان للتوقف عن تأييده للأسد ولبدء العمل نحو مرحلة انتقالية سياسية في سورية. فمن الواضح ان الأسد وصل لمرحلة صعبة يائسة جعلته يتجاهل، ليس فقط التحذير الصادر عن واشنطن بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية بل والتحذير الذي صدر عن موسكو سراً أيضاً.
فهل سيسمح الرئيس بوتن للدكتاتور السوري باستعمال أسلحة دمار شامل وتحدي روسيا بذلك؟
الواقع أن مسألة معارضة أمريكا وروسيا لأي استعمال للأسلحة الكيميائية في سورية تمت مناقشتها بين وزير الخارجية الروسية سيرجي لافروف ونائب الرئيس الأمريكي جو بايدن في فبراير الماضي عندما حضرا مؤتمراً للأمن في ميونيخ. فقد تناول الجانبان السبل التي يمكن من خلالها التعاون لحماية الأسلحة غير التقليدية في سورية في حال سقوط نظام الأسد.
لكن على الرغم من هذا، عادت روسيا وأعلنت في مارس بعد التقارير الأولية التي تحدثت حول استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية أن كل جانب في الحرب الأهلية السورية اتهم الجانب الآخر باستعمالها، وطالبت الأمم المتحدة بالتحقيق في هذه المزاعم.

انتهاك

وهنا أتساءل: هل ضغطت إدارة أوباما على موسكو فيما يتعلق بانتهاك الأسد لخطهما الأحمر، وأوضحت لها ان ذلك الانتهاك يشكل أساساً للعمل من أجل إرغام الأسد على تسليم السلطة؟ آمل ذلك.
فهذا هو التفسير الوحيد لصمت واشنطن الغريب إزاء هذه المسألة في وقت تتزايد فيه الأدلة على أعمال الأسد الوحشية.
ثمة خطر آخر في هذه المسألة وهو أن يستنتج الأسد أن تحذيرات أوباما بشأن الخط الأحمر ليست جادة، إذ يعتقد العديد من المحللين أن استعمال الأسد المحدود نسبياً للأسلحة الكيميائية حتى الآن كانت الغاية منه اختبار رد فعل المجتمع الدولي. فإذا غاب رد الفعل هذا ستعتقد دمشق عندئذ أنها حرة باستعمال الأسلحة الكيميائية على نحو أكبر بعد ذلك.
لو أخذنا مثل هذا الموقف بعين الاعتبار والدليل المتزايد على استمرار الأسد في حربه اللامحدودة على شعبه، لتبيّن لنا أن الوقت قد حان كي تنضم روسيا لبيان دولي يشير الى أن الأسد تجاوز المعقول وبات يتعيّن استبداله.

تعريب نبيل زلف



===========


آفاق

مجزرة جديدة الفضل: القاتل الخفي

بينما تداعت أطياف المعارضة السورية لعقد مؤتمر «السلم الأهلي» في اسطنبول، كانت قوات الأسد النظامية والميليشياتية تتداعى لدس «السمّ» الأهلي في جديدة عرطوز الفضل، خمسمئة شهيد أو ما يزيد، أغلبهم أطفال ونساء ذبحوا وأعدموا ميدانياً، الضحايا كلهم من لون طائفي واحد، والقتلة كانوا أيضاً من لون طائفي واحد.
القاتل المرتكب لهذه المقتلة العظيمة بالسواطير والرصاص معروف لدى العامة قبل الخاصة، لكن القاتل الخفي الأخطر هو الذي أرسل إشارات خفية التقطها القاتل على أنها تصريحات بالقتل.
أولى هذه الإشارات جاءت من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي صرح ان إسرائيل لن تسمح بوصول السلاح المتطور لقوات المعارضة السورية، هذه الإشارة فهمها النظام السوري جيداً ان العالم كله لن يجرؤ على تجاوز الرغبة الإسرائيلية.
الإشارة الثانية وصلت من مصر بعد أن أعلنت على لسان رئيسها محمد مرسي أنها تقدر موقف القيادة الروسية وان مواقف البلدين متطابقة حيال الأزمة السورية، بعد أن كان أعلن غير مرة أنه لن يجلس مع رئيس دولة تدعم نظام الأسد.
ثالثة الأثافي عاد بها أمين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله من زيارة «ما فوق مهمة» لطهران، التقى خلالها المرشد الأعلى علي خامنئي وقائد فيلق القدس قاسم سليماني اللذين أمراه بوضع كل ثقله في المعركة الدائرة في سورية، الذي بدوره لم يتوان عن التنفيذ فاجتاح منطقة القصير السورية في ريف حمص.
الإشارة الأهم كانت من مؤتمر أصدقاء سورية، فلم يقف أصدقاء الشعب السوري مكتوفي الأيدي هذه المرة، فقد أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ان الولايات المتحدة سترسل مساعدات عاجلة للجيش الحر، لكنها غير قتالية، أحد عناصر الجيش الحر علق ساخراً: نعم، لقد وصلتنا وجبات «كنتاكي» السريعة المضادة للطيران، وعلب «الببسي كولا» لاعتراض صواريخ سكود التي يطلقها النظام لتدمير المدن والقرى التي لا تخضع لسيطرته.
بلا شك ان النظام السوري قارئ جيد لمحيطه العربي والإقليمي والدولي، لكنه لا يعدو عن كونه أداة حادة للقتل يمارسه بإرادات الآخرين «القتلة الخفيين»، وهذا ما حدث في جديدة الفضل بخاصة ويحدث في سورية بعامة.

محمد دركوشي


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
79.0038
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top