أهم الأخبار  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

أعلن انسحابه من المنبر الديموقراطي لتحالفه مع قوى التخلف والرجعية

أحمد المنيس: الإخوان المسلمون يطمعون بالسلطة والنفوذ

2012/10/21   11:29 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 0/5
أحمد المنيس: الإخوان المسلمون يطمعون بالسلطة والنفوذ

«المنبر» انحرف عن قيمه وأصبح مجيراً لأهداف ورغبات صالح الملا الخاطئة


معلنا استقالته وإغلاق ديوانه بعد 12 عاماً استمر فيها منبراً للثقافة على الأسس الصحيحة للمنبر

أحمد سامي المنيس: المنبر انحرف عن مساره وحالف قوى الفساد والتخلف والرجعية

12 عاماً لم أتدخل في الطرح السياسي في ديوان والدي وإن اختلفت معه واليوم يخونونني لما أبديت من قناعتي

الإخوان الذين حالفهم المنبر تقوت شوكتهم في دول الربيع العربي فانقلبوا على حلفائهم الوطنيين طمعاً بالسلطة

قوى التخلف والرجعية الذين حالفهم المنبر متورطون بالانقلاب على الدستور والمحسوبيات ومواقف مخزية من الحريات

التيار الوطني والمنبر انجرفا وراء مغالطات التيار الإخواني والشعبي بأن تعديل آلية التصويت انقلاب على الدستور على الرغم من تأييد خبراء دستوريين

في العام 1981 ترشح التيار الوطني في انتخابات جرت بقانون انتخابات بمرسوم ضرورة

لم يحتجوا إلا على مرسوم الانتخابات على الرغم من صدور مراسيم اخرى بمفوضية انتخابات والذمة المالية ونبذ الكراهية

تم تجيير المنبر لخدمة أهداف الأخ صالح الملا وتقديراته التي اخطأت كثيراً وما زالت

ما قاله الملا لأحمد الحمود حث للشباب على سلوك الحكومة الفاسد بقوله طبقوا القانون على أبنائكم أولاً ثم نحترم القانون



اعلن الدكتور احمد سامي المنيس انسحابه من المنبر الديموقراطي ووقف كافة الانشطة الثقافية والفعاليات السياسية في ديوان والده المرحوم سامي المنيس لما يراه ان ما هو قادم هو تعزيز لقوى التخلف ودمار للوطن وأكد انه لن يقبل ان يكون ديوانه وديوان والده احد معاول هدمه بعد ان اكد انحراف المنبر الديموقراطي عن الاسس التي قام عليها من خلال تحالفاته مع قوى التخلف والرجعية.
جاء ذلك في رسالة بعث بها د.احمد المنيس الى مدير ديوان المنيس حمد القصار بدأها بالاشارة الى استمراره لمدة اثني عشر عاما باستمرار ديوان والده المرحوم سامي المنيس مركزا ومنارة ثقافية وسياسية للشعب الكويتي دون تدخل منه حتى وان خالف الطرح فيه توجهاته.
وقد استعرض د.المنيس في كتابه الى القصار ما لاحظه من انحراف للمنبر الديموقراطي عن مساره الطبيعي بدءا بتحالفه مع قوى الفساد والتخلف وتقوية شوكتهم وتحالفه مع خصم سياسي خطير هو التيار الديني وتيار الاخوان في مرحلة حساسة من تاريخ الكويت اضافة الى انجراف التيار الوطني والمنبر وراء مغالطات التيارين الاخواني والشعبي حول الية التصويت في انتخابات مجلس الامة مردفا ان من تلك الانحرافات ايضا تجيير المنبر لخدمة النائب السابق صالح الملا الذي قال المنيس ان تقديراته اخطأت كثيرا.
وقد شدد المنيس على ان موقفه هذا ناتج عن قناعاته مشيرا الى ما تعرض له من حملة تشكيك وتخوين بشعة من بعض رواد ديوانه عندما ابدى قناعته المخالفة لهم مؤكدا ان موقفه نابع من حبه للكويت التي قال انه يراها تسقط تدريجيا.
وفيما يلي نص كتاب المنيس متضمنا استقالته من المنبر الديموقراطي واغلاق ديوانه:
الأخ الكبير حمد القصار
أرجو تقبل ما سوف أسطره لك بعد ما وصلت الأمور الى مستوى من الغليان السياسي الذي لم يعد فيه مجال للمجاملة أو التأجيل.
الكل يعلم بان بعد وفاة والدي رحمة الله عليه أخذت عهداً على نفسي لمدة 12 سنة بان يستمر الديوان لكي يكون مركزاً ومنارة ثقافية وسياسية للشعب الكويتي.. وانسجاماً مع هذا العهد بان لا أتدخل في فحوى أنشطتها وطرحها السياسي حتى ولو اختلفت معه ايمانا بمبدأ حرية الرأي ورغبة بتوجيه طروحاتها بما يخدم توجهات المنبر والمبادئ التي رسخها المرحوم والدي.لكن الآن أرى بان الأمور بدأت تنحرف عن مسارها الطبيعي لعدة أسباب:
1 - تحالف المنبر مع قوى الفساد والتخلف والرجعية وتقوية شوكتهم وبعث الروح في أعمالهم وأفعالهم على الرغم من مواقفهم المخزية حول الحريات العامة والانقلاب على الدستور وتورط الكثير منهم في أنشطة مخالفة للقوانين من واسطة ومحسوبية وتجاوزات دستورية واقتحامهم لمجلس الامة وتطاولهم البذيء على مسند الامارة.
2 - تحالف المنبر مع خصم سياسي خطير جدا وهو التيار الديني الاخواني في مرحلة حساسة جدا من تاريخ الوطن بعد ما تم تقوية شوكتهم في دول الربيع العربي ورأينا بعدها كيف قاموا بالانقلاب على حلفائهم المدنيين الوطنيين طمعا بالمزيد من السلطة والنفوذ بل وصل الأمر بهم بان أقروا قوانين بمنع المظاهرات في مصر بينما رفقاؤهم في الكويت ينادون بها فقط لدعم مصالحهم الخاصة وانتهازيتهم الانتخابية.
3 - انجراف التيار الوطني والمنبر وراء مغالطات التيار الاخواني والشعبي بان تعديل آلية التصويت هو بمثابة انقلاب على الدستور على الرغم من ان بعض الخبراء الدستوريين أقر بحق الامير باصدار مراسيم ضرورة كما فعل ذلك في عام 1981 عندما ترشح التيار الوطني في تلك الانتخابات بدون اعتراض وتخوين.بل صدر أكثر من 1000 مرسوم ضرورة في سنوات ماضية لم يحتج عليها أحد وتم مناقشتها في مجلس الامة.وعندما يقر الامير مراسيم نبذ الكراهية والذمة المالية والمفوضية الانتخابية لا نقف عندها تأييدا لكن نحتج فقط لتعديل آلية التصويت استجابة لضغوط الاخوان والشعبي ورضوخا لمزايداتهم الانتخابية.
4 - مع الأسف تم تجيير المنبر لخدمة أهداف ورغبات الأخ صالح الملا وتقديراته التي أخطأت كثيرا في الماضي ومازالت.مبدأ اتخذه التيار الوطني سابقا ولم يخل به اطلاقا وهو بعدم مقاطعة الانتخابات وخوضها بكل قوة وتحقيق التأثير الشعبي وفضح وتعرية الحكومة عند محاولات تدخلها في العملية الانتخابية والتأثير عليها.ويحزنني بان الاخ صالح بدأ يطلق شعارات مدمرة لقيم المنبر مثل في أحد تويتاته الاخير وانقل حرفيا:
«الأخ أحمد الحمود، عندما تحترمون الدستور وتطبقون القانون على أبناؤكم أولاً.. لكم منا احترام القانون».. هل هذا توجه يمثل المنبر بتشجيع الشباب على خرق القوانين مثل ما تفعله حكومة فاسدة؟ وهل أصبحت القاعدة بان أسلك سلوك الحكومة في تجاوزاتها حتى يتحقق الاصلاح؟
5 - على الرغم من اني صاحب الديوان لكن تعرضت لحملة تشكيك وتخوين بشعة من بعض روادها فقط لاني أبديت رأيا وقناعة مخالفة.. وكانت أسوأها باني تابع للسطة.ليشهد الله الكريم وقسما به بأني لم أنتفع بأي مصلحة مادية أو معنوية بسبب موقف سياسي اتخذته لها أو ضدها.. بل موقفي نابع من حبي للكويت التي أراها تسقط تدريجيا في براثن قوى التخلف والفساد والرجعية من هم أسوأ من أسوأ ديكتاتوريات في العالم.
أخيرا.. أخ بوسليمان.. بناء على ما سبق وقلته:
1 - فاني اعلن عن انسحابي من المنبر الديموقراطي لانحرافه عن الخط الوطني وتجييره لحسابات ومصالح انتخابية بحتة.
2 - أرجو التكرم بايقاف كافة الانشطة الثقافية والفعاليات السياسية في الديوان حيث أرى ما هو قادم هو تعزيز لقوى التخلف ودمار لوطني الكويت الذي لن أقبل بان يكون ديواني هو أحد معاول هدمه.
أرجو تقبل تحياتي.. أخوك أحمد سامي المنيس



==============


مؤكداً أن باب الطعن بالمرسوم مازال مفتوحاً

دعيج الجري: لو خيرنا بين رفض التعديل وطاعة ولي الأمر لاخترنا طاعة ولي الأمر

أمن الوطن واستقراره يضع على كاهل الجميع مسؤولية كبرى


قال عضو مجلس الامة الاسبق المحامي دعيج الجري ان الاحداث المؤسفة التي تمر بها ديرتنا الحبيبة، تجعلنا في مفترق طرق، وتستدعي من الجميع «تحكيم العقل»، فشتان بين شخص يلعب سياسة، وآخر هو قائد عام.
واضاف الجري يقول رغم تحفظاتنا – التي سبق ان نشرناها – على مرسوم الضرورة بتعديل النظام الانتخابي، وما يحوم حوله من شبهة عدم الدستورية، الا اننا لو خُيرنا بين ما امرنا به ديننا الحنيف من وجوب طاعة ولي الامر، أو تطبيق صحيح القواعد الدستورية الوضعية التي هي من صنع البشر، لاخترنا طاعة ولي الامر.
كما اكد الجري ان «التصادم» الرهيب، والمخيف، بين قوات الشرطة ونواب الامة وجمهور المواطنين، الذي يُحلق في الافق، يستدعي من كل من هو محب لتراب هذا الوطن تحكيم عقله، اذ ليس من الحكمة معالجة الامور بتلك الطريقة التي نرفضها جميعا، وقال انه بمثل هذا التحدي السافر لفرض هيبة القانون من جهة، ووأد حرية الرأي من جهة اخرى، فما زال وجوب عرض مرسوم الضرورة على مجلس الامة مطروحا، والذي له ان يقبله أو يرفضه، كما انه مازال باب الطعن على مرسوم الضرورة امام المحكمة الدستورية مفتوحا لمن شاء حتى وان اقره مجلس الامة بحسبان ان اقرار الدستور لا يطهره مما قد يشوبه من عوار دستوري.
وانتهى الجري الى التأكيد على ان امن الوطن واستقراره يضع على كاهل الجميع مسؤولية كبرى، قال ليكن «تحكيم العقل» قبل ان تنفجر الاحداث ويحدث ما لا تحمد عقباه.




=============


ناصر شين الحلايا: الأمير أحرص منا على الكويت


طالب الشيخ ناصر محمد شين الحلايا الدوسري الجميع بالامتثال لأمر صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح من خلال إصداره لمرسوم تعديل آلية التصويت وتخفيض عدد الأصوات الممنوحة لكل ناخب من 4 أصوات إلى صوت واحد فقط، مشيرا إلى أن صاحب السمو يرى أموراً ويعلم بخفايا داخلية وخارجية لا نعلمها نحن ولكن سموه يقدرها ويدرك كيفية التعامل معها، مستشهدا بالحديث النبوي الشريف حيث قال عليه أفضل الصلاة والسلام «على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية فإن أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة».
وأضاف شين الحلايا إلى أن سموه حفظه الله ورعاه سبق وأن نفذ مطالب شعبية كثيرة فيها المطالبة بخمس دوائر على الرغم من عدم عدالتها ولم يعترض أحد عليها وقال الجميع السمع والطاعة.
وشدد ناصر شين الحلايا على أن سمو الأمير أكثر الناس حرصاً على مصلحة البلد والمواطنين من خلال إصداره لعدة مراسيم وأوامر تصب في المصلحة العامة وعلينا جميعا أن نقف خلف صاحب السمو وولي عهده الأمين ونتحلى بالحكمة ونهدئ الأمور.



=============


جمال النصر الله: سمعاً وطاعة لسمو الأمير


قال عضو مجلس ادارة جمعية العلاقات العامة جمال النصر الله سمعا وطاعة لولي الامر سمو امير البلاد والد كل الكويتيين، مضيفا ان حكمة سمو الامير ورؤيته الثاقبة قد تجلت في كلماته السامية التي وجهها لاخوانه وابنائه المواطنين حيث دعا الى تحكيم العقل والعمل لصالح الوطن، مضيفا النصر الله ان الكويت تستحق منا الكثير وان ما شهدته الساحة أخيرا من انحدار ولغة الخطاب المتدنية واستعراض زائف على حساب هذا الوطن وتأجيج للشارع كل هذا لا يصب في مصلحة احد بل يأخذنا الى منحدر لانعرف نتائجه.
واشار النصر الله الى ان كلمات سمو الامير عبرت عن تمنيات وطموحات الكثير من المواطنين الذين ينتظرون الاصلاحات لتطوير هذا البلد الذي عانى توقف عجلة التطوير عبر مجالس نيابية وحكومات متتالية ما ادى الى الشلل التام في كل مؤسسات ووزارات الدولة متمنيا ان يكون الوضع في الايام المقبلة افضل من السابق.
ونوه بانه لا يمكن للغوغائية والاصوات المرتفعة والحناجر اللاهثة وراء تحقيق انتصارات زائفة لا تخدم مصلحة الكويت.



===============


أكدت أن ثقافة الفوضى لا تجدي نفعاً

فريحة الأحمد: المعارضة خطر على الأمن



استنكرت رئيسة الجمعية الكويتية للاسرة المثالية الشيخة فريحة الأحمد الاحداث السياسية الاخيرة، مشيرة الى ان المجتمع الكويتي لم يتعود على الفوضى والخروج على الامر وطاعة ولي الأمر ونحن في بلد الدستور والقانون والنظام.
وقالت في تصريح تلقت «الوطن» نسخة منه بان ثقافة الفوضى والتأزم لم تعد وسيلة مجدية للضغط على صاحب السمو لتلبية طلبات المعارضة التي باتت تشكل خطرا على امن واستقرار الكويت ونظام الحكم فيه مما ينذر بمخاطر لا قدر الله.
واستغربت ارادة البعض بنشر الفوضى والنزول الى الشارع كرسالة موجهة لولي الامر بل تجاوز الحد بتوجيه رسائل تهديد للأمير للرضوخ للمطالب التي لم تتحقق بالطرق والقنوات القانونية وقد توصل الامر بالتشكيك بنزاهة القضاء والتجمهر امام المحاكم ومجلس الامة كتهديد للقضاء.
واستغربت الاحمد محاولة البعض جر الكويت لويلات الحروب والفتنة والتناحر والتجرؤ على صاحب السمو وسلطته وتحجيم صلاحياته وتحريض الشباب على التطاول على القيادة والقوانين وضرب الوحدة الوطنية.


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
78.9992
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top