الاقتصاد  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

«ميماك أوجلفي آند ماذر» الوكالة العربية الأولى حصداً للجوائز الإبداعية

2012/07/01   07:28 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
«ميماك أوجلفي آند ماذر» الوكالة العربية الأولى حصداً للجوائز الإبداعية



عززت شركة «ميماك أوجلفي آند ماذر» من رفعة مكانتها كوكالة اعلانية رائدة في الشرق الأوسط بفوزها بثلاث جوائز من فئة الأسود الذهبية، بالاضافة الى جائزة الأسد الفضي وجائزة الأسد البرونزي خلال مهرجان «كان» الدولي التاسع والخمسين الخاص بالابداع الذي اختتم اعماله في وقت سابق.
وشهدت «ميماك أوجلفي» دخول 17 من حملاتها الاعلانية التصفيات النهائية في «كان» وهذا مهد الطريق أمامها « لدخول التاريخ من خلال فوزها وللمرة الأولى بلقب «شبكة العام»، وهي جائزة سنوية مرموقة في صناعة الاعلان.
وحصدت حملة «عودة الديكتاتور بن علي» التونسية ثلاث جوائز من الأسود الذهبية عن فئات ترويج المبيعات وتفعيلها ومحتوى العلامة التجارية، بالاضافة الى جائزة الأسد البرونزي عن فئة صناعة الأفلام.أما جائزة الأسد الفضي فحصدتها حملةIKEA عن فئة الاعلان الرقمي.
وقد أغدق رئيس مجلس الادارة والرئيس التنفيذي لوكالة «ميماك أوجيلفي» ادمون مطران بالثناء على موظفي الشركة لرفعهم مستوى الابداع الى درجات غير مسبوقة في المنطقة.فبفضلهم، أصبحت الشركة الآن الرابح الأكبر في الشرق الأوسط، واكثر وكالة اعلانية تحصد أكبر عدد من الجوائز في العالم العربي.
وفي تعليق له حول هذا الفوز، قال مطران: «ان جلَّ ما تطمح اليه أي شركة تعمل في هذا القطاع، هو حصاد وفير كهذا يضم ثلاث جوائز من الأسود الذهبية في مهرجان «كان»: نحن اليوم في القمَة. وهذا النجاح لم يأتِنا عن طريق الصدفة، بل هو نتيجة مباشرة للتخطيط الاستراتيجي والجهد الدؤوب في سبيل رفع ابداعنا الى مستوى نكون فيه على قدم المساواة، لا بل أفضل من أفضل اللاعبين في ميدان التسويق والاعلان في العالم.وهذا ما حققناه».
واضاف: «لا شك ان الوصول الى مرحلة التصفيات يعد انجازاً رائعاً بحدّ ذاته، الا أنه ليس حدثاً معزولاً.ففي الواقع، حصاد جوائز الأسود الذهبية اليوم يعدّ حلقة من سلسلة طويلة من الجوائز الرفيعة المستوى التي راحت تتدفق في الآونة الأخيرة على شركة «ميماك أوجلفي» في المنطقة وخارجها تقديراً لحملاتها المتعددة من مختلف فئات الاعلان والتسويق».
وفي وقت سابق من هذا العام، حصدت الشركة في حفل توزيع جوائز «دبي لينكس» للعام 2012 فوزاً ساحقاً بالجائزة الكبرى مرتين اضافة الى تسع عشرة جائزة ذهبية وأربع جوائز فضّية وست برونزيات.كما كانت أول شركة من الشرق الأوسط تفوز بالجائزة الكبرى (Grand Prix) في حفل توزيع جوائز «كليو» في نيويورك.
يذكر ان مهرجان «كان ليونز الدولي للاعلان» للعام 2012 شهد أيضاً أفضل سنة بالنسبة لشركة «أوجلفي آند ماذر» فقد تم تكريمها بجائزة «شبكة العام» بفضل فوزها بثلاث وثمانين جائزة عن جميع الفئات، بما فيها الجائزة الكبرى و12 جائزة من الأسد الذهبي، و20 جائزة من الأسد الفضي، و50 جائزة من الأسد البرونزي.كما حقّقت شبكة «أوغيلفي آند ماذر» رقماً قياسياً بوصول 305 من حملاتها الى مرحلة التصفيات النهائية.


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
83.0007
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top