الثلاثاء
14/04/1447 هـ
الموافق
07/10/2025 م
الساعة
02:28
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:25
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
خارجيات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=176152&yearquarter=20121&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
«النووي الإيراني».. يقود الشرق الأوسط إلى سباق تسلح
2012/02/29
06:21 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 0/5
أمريكا: طهران ستضرب البنية النفطية للخليج
إسرائيل تسعى لضوء أمريكي أخضر لضرب إيران.. وطهران: لن نجيب عن تساؤلات «الذرية»
حذرت مجلة «ميد» في احدى مقالاتها من سباق تسلح نووي في منطقة الشرق الأوسط اذا ما تمكنت ايران من صنع السلاح النووي، مشيرة الى ان المملكة العربية السعودية قد أعلنت ان حصول طهران على السلاح النووي لن يترك أمامها سوى اللحاق بها فورا.وكشفت المجلة عن تزايد في الانفاق العسكري بمنطقة الخليج، موضحة ان السعودية أنفقت في عام 2010 حوالي 45 مليار دولار على شؤون الدفاع، في حين أنفقت دولة الامارات العربية نحو 16 مليار دولار.
من جانب اخر، يعتزم رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو مطالبة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لدى لقائهما في واشنطن الأسبوع المقبل بأن «يهدد بشن هجوم ضد إيران في حال استمرت في تطوير برنامجها النووي»، وتجيء مثل هذه المطالبة في حين أعلنت أجهزة الاستخبارات الأمريكية هذا الأسبوع أنه ليس لديها أي معلومات حول سعي إيران لتصنيع سلاح نووي، مؤكدة عدم وجود أدلة حاسمة أن إيران بدأت تصنيع قنبلة نووية في حين تريد إسرائيل توجيه ضربة وقائية للبرنامج النووي الإيراني في مراحله الحالية.
وقالت صحيفة هآرتس أمس نقلا عن مسؤول حكومي إسرائيلي وصفته بأنه رفيع المستوى قوله إن نتنياهو مهتم بأن يصعد أوباما تصريحاته ضد إيران ويعلن أن «جميع الخيارات على الطاولة» في إشارة إلى الخيار العسكري في حال تجاوزت ايران «الخط الأحمر» في برنامجها، وقال المسؤول الاسرائيلي اذا تحقق ذلك في اللقاء بين الزعيمين فان اسرائيل «ستشعر بوجود تهديد امريكي حقيقي ضد ايران».
الى ذلك قال مسؤولون امريكيون شاركوا في تقييم رد ايران المحتمل على اي هجوم اسرائيلي انهم يعتقدون ان ايران ستطلق صواريخ باتجاه اسرائيل وقد تشن هجمات ذات «اسلوب ارهابي يستهدف الطواقم المدنية والعسكرية الأمريكية في العالم».
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن الجنرال المتقاعد الذي كان يشغل منصب رئيس القيادة الاستراتيجية في الجيش جيمس كارتوايت ان «الأهداف الايرانية ستشمل البنى النفطية التحتية في الخليج والقوات الأمريكية في أفغانستان».
على صعيد آخر صرح رئيس هيئة الطاقة الذرية الايراني الأربعاء بأن بلاده ليست مضطرة للاجابة عن كل التساؤلات التي تطرحها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال فريدون عباسي لوكالة أنباء الجمهورية الاسلامية الايرانية (ارنا): «اننا راغبون في مواصلة المحادثات مع الوكالة الدولية لاطلاعهم على برامجنا النووية، الا أننا لسنا مجبرين على الاجابة على أي سؤال يوجهونه».
وكانت الوكالة قد أعلنت ان ايران رفضت الاجابة على تساؤلات طرحها مفتشو الوكالة حول الشكوك المتعلقة بامتلاك ايران برامج سرية لتطوير أسلحة نووية.
وفي الشأن السوري وفي حين منعت السلطات السورية المفوضية العليا للشؤون الانسانية من دخول سورية تجري الادارة الأمريكية مشاورات مع دول مجلس الأمن بشأن قرار يسمح بدخول مساعدات انسانية الى المدن السورية التي تشهد اشتباكات بين الجيش النظامي والقوات المنشقة تحت اسم الجيش الحر. وقال دبلوماسي في نيويورك .. هناك اتصالات بشأن نص للمشروع ولا نعرف متى سيجري مجلس الامن تصويتا عليه وانه سيحمل الحكومة السورية مسؤولية الازمة».
وقال مصدر سوري امس ان الجيش اقتحم حي بابا عمرو في حمص وقام بتفتيش البنايات واقنية بحثا عن مقاتلي الجيش المنشق.
من جهة مشابهة أكد الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية أهمية ايجاد حل سياسي للأزمة في سورية فيما أعربا عن معارضتهما لفكرة تسليح جماعات المعارضة بدعوى أنها ربما تؤدي الى المزيد من الفوضى في سورية والمنطقة.وقال رئيس بعثة جامعة الدول العربية في بروكسل الحبيب آدمي ان «تقديم أسلحة الى المعارضة سيشجع على نشوب حرب أهلية بشكل أساسي وسيؤدي الى تمزيق البلاد ولن تكون مجرد كارثة بالنسبة لسورية فحسب وانما ربما تنتقل الى أجزاء أخرى بالمنطقة».
وأضاف أمام لجنة العلاقات مع دول المشرق في البرلمان الأوروبي ان الجامعة العربية تؤيد الخيار الآخر بمحاولة جمع الطرفين معا لايجاد حل سياسي ونحن بحاجة للمجتمع الدولي لدعم هذا».
وفي اندونيسيا دعا الاسلامي ابو بكر باعشير الذي يعد الزعيم الروحي للاسلاميين المتشددين في اندونيسيا، الاربعاء الى «محاربة أمريكا حتى تدميرها».
وقال باعشير المسجون حاليا خلال نقله من سجنه لاجراء عملية جراحية في عينه «علينا مواصلة مقاتلة أمريكا حتى تدميرها».
وتجمع عدد من انصار باعشير قرب السفارة الأمريكية في مكان غير بعيد عن المستشفى احتجاجا على تأكيد حكم بالسجن 15 عاما صدر عليه الاثنين.
وصرح رجل الدين ان «أمريكا هي عدو الاسلام وهذا الحكم صدر بامر من أمريكا».
وحكم على الامام الاندونيسي الخميس بالسجن 15 عاما لدعمه مجموعة سرية تعد اعتداءات.
=============
دول الخليج تزيد إنفاقها العسكري مع ارتفاع حدة التوتر بالمنطقة
«درع الجزيرة» يقوم بأدوار غير دفاعية بالمستقبل
بقلم – سوزان فينتون (ميد):
في الخامس عشر من فبراير الماضي زار الرئيس محمود أحمدي نجاد منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم وسط إيران ليشاهد أول عملية تركيب قضبان وقود نووي محلي الصنع في مفاعل هذه المنشأة.
كان لهذا الحدث، الذي اتسم بكل المظاهر الاحتفالية، ثلاثة أهداف رئيسية: إظهار موقف التحدي الذي تتخذه طهران إزاء الغرب، وتأكيد قدرتها على تطوير التكنولوجيا النووية وإيضاح ان العقوبات الدولية القاسية لن تردعها عن السير على طريق التقدم النووي.
كما جاءت زيارة نجاد تلك وسط أجواء تزداد توتراً بين الجمهورية الإسلامية والغرب حول برنامجها النووي الذي دفع الغرب في الأسابيع الأخيرة لفرض عقوبات على صادرات إيران من النفط الخام ليأتي بعد ذلك تهديد طهران بأنها سوف تغلق مضيق هرمز الاستراتيجي.
إذ بينما يقول الغرب إن إيران تريد الحصول على القدرة التي تمكنها من صنع أسلحة نووية، وانها لا تبتعد سوى أشهر عن تحقيق هذا الهدف، تنكر طهران هذه المزاعم بالقول إن تخصيب اليورانيوم مخصص فقط لاستعماله في الأغراض المدنية السلمية.
سباق تسلح في الشرق الأوسط
وزير الخارجية البريطانية وليم هيغ رد بقوة على ذلك الحدث الاحتفالي في نطنز، وحذر بأن أفعال طهران هذه يمكن أن تثير سباق تسلح نووي في المنطقة وقال: أعتقد أن دول الشرق الأوسط الأخرى ستعمل على تطوير أسلحة نووية أيضاً إذا ما استحوذت إيران على القدرة اللازمة لصنع مثل هذه الأسلحة.
والحقيقة أن المملكة العربية السعودية كانت قد أعلنت بالفعل أن حصول طهران على السلاح النووي لن يترك أمام الرياض أي خيار سوى اللحاق بها فوراً. وهنا يعتقد الخبراء العسكريون أن المملكة سوف تتمكن من الاستحواذ على هذه الأسلحة من باكستان في غضون أسابيع قليلة لا أكثر.
من الملاحظ أن هذا التصعيد يأتي في وقت يشهد الإنفاق العسكري فيه تزايداً واضحاً في منطقة الخليج. فقد تسارعت وتيرة الإنفاق الدفاعي في كل دول مجلس التعاون الخليجي باستثناء عمان منذ عام 2006.
وكانت حصة المملكة العربية السعودية بالطبع هي الأكبر تلتها كل من الإمارات، الكويت، قطر، عمان ثم البحرين. إذ تشير بيانات معهد أبحاث السلام الدولي في استوكهلم لعام 2010 أن المملكة أنفقت 170 مليار ريال سعودي أي ما يعادل 45 مليار دولار أمريكي على شؤون الدفاع أي ما يساوي حوالي %11 من مجمل الناتج الداخلي. وهذه زيادة بنسبة %127 عما تم إنفاقه في عام 2000 وهو 74.9 مليار ريال، وزيادة أيضاً بنسبة 79 عن مبلغ الـ95.1 مليار ريال الذي جرى إنفاقه في 2005.
وبدورها، لم تخرج الإمارات العربية عن هذا الإطار فقد أنفقت أكثر من 59 مليار درهم إماراتي (16 مليار دولار) على الدفاع في 2010، وهذه زيادة بنسبة %143 عما تم إنفاقه في 2000.
يقول جون نيلسن نائب رئيس الاتصالات الدولية في أنظمة الهندسة الفضائية البريطانية: من الملاحظ أن ميزانيات دول منطقة الخليج في تزايد مع سعي هذه الدول لتحديث قدراتها الدفاعية من خلال شراء معدات وأجهزة وأسلحة جديدة أو متقدمة. ويضيف نيلسن: وهذا الاتجاه في الإنفاق نابع طبعاً من حاجات هذه البلدان لامتلاك الإمكانات التي تستطيع بها حماية شعوبها وسيادتها.
تعزيز الدفاعات
وفي هذا الإطار، تم التوقيع خلال السنتين الماضيتين على صفقات دفاعية رئيسة عدة معظمها في المجالات التالية: الدفاعات البحرية، أمن الشبكات الالكترونية، الاستخبارات، أنظمة الدفاع الصاروخي وتحديث القدرات الجوية.
وفي ديسمبر 2011، وضعت السعودية اللمسات الأخيرة على اتفاق قيمته 29.4 مليار دولار مع واشنطن لتزويدها بالآتي: 84 طائرة نفاثة مقاتلة من طراز «إف-15»، 706 طائرات هليكوبتر هجومية من نوع «أباتشي»، 72 طائرة هليكوبتر من طراز «بلاك هوك»، 36 طائرة هليكوبتر «AH-6i»، 12 هليكوبتر «MD 530F» وتحديث 70 طائرة نفاثة من طراز «F-15».
وجاء هذا الاتفا كجزء من اتفاق دفاعي أشمل بقيمة 60 مليار دولار جرى التوقيع عليه في اكتوبر 2010.
ومن المتوقع أن تقوم شركة «ريثيون» التي تتعامل مع وزارة الدفاع الأمريكية بتحديث نظام صواريخ «باتريوت» في المملكة، وذلك كجزء من الاتفاق المذكور. وهذا النظام من أحدث أنظمة الدفاع الصاروخي في العالم وأكثرها تقدماً.
المملكة المتحدة ليست هي الأخرى بمنأى عما يجري في المنطقة، ولذا تعتبر هي أيضاً من موردي الأسلحة الكبار للسعودية.
ففي يناير الماضي تم إعلان بدء مناقشات مع الرياض بخصوص إجراء تغييرات في «برنامج سلام» من أجل الحصول على 72 طائرة مقاتلة من نوع تايفون. وكان السلاح الجوي السعودي الملكي قد تلقى 24 طائرة من هذا الطراز كدفعة أولى بموجب اتفاق تم التوقيع عليه في 2007. وتريد الرياض الآن إجراء مراجعة للاتفاق الأصلي من أجل تجميع ما تبقى من هذه الطائرات، وعددها 48، في المملكة. كما تفضل المملكة بناء منشأة فيها للقيام بأعمال صيانة وتحديث هذه الطائرات.
بل تسعى المملكة أيضاً لامتلاك الطائرات الـ24 الأخيرة بعد تزويدها بقدرات «ترانش-3» التي تتضمن صواريخ جوية متقدمة وأحدث أنواع تكنولوجيا الرادار.
وتتفاوض شركة «ثاليز» الفرنسية الآن هي الأخرى على عقد بقيمة 3 مليارات دولار لتحديث شبكة الدفاع الجوي في المملكة. ومن المعروف أن فرنسا هي ثالث أكبر مورد للسلاح للشرق الأوسط بعد الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
وفي غضون ذلك، لاتزال الإمارات العربية ماضية في زيادة إنفاقها الدفاعي.
ففي عام 2011 أعلنت اتفاقيات دفاعية قيمتها 1.8 مليار دولار تضمنت عقوداً غطت المجالات العسكرية التالية: القيادة، التحكم، الاتصالات، الكميبوترات وأنظمة الاستخبارات بالإضافة لتسليح وتطوير 23 طائرة هليكوبتر «بلاك هوك UH60» وبشراء قذائف وصواريخ «رام».
وكانت شركة «لوكهير مارتن» الأمريكية قد فازت بقيمة 1.9 مليار دولار في نهاية ديسمبر 2011 لإنتاج نظام سلاح «ثاد» الدفاعي الذي يغطي ارتفاعات عالية من أجل بيعه للإمارات.
كما عرضت الولايات المتحدة بيع 600 قنبلة من قنابل الأعماق وغير ذلك من أنواع الذخيرة الأخرى للإمارات في شهر نوفمبر الماضي. ومن شأن مثل هذه الصفقة البالغة قيمتها 304 ملايين دولار تعزيز قدرة هذه الدولة في مواجهة التهديدات الراهنة والمستقبلية بالإضافة لمساعدتها في ردع العدوان، طبقاً لما ذكرته وزارة الدفاع الأمريكية.
أما هذه السنة فقد وقعت الإمارات في يناير الماضي على صفقة بقيمة 582.5 مليون دولار مع شركة «ريثيون» لتزويدها برادارات متحركة. وتأمل شركة «داسو إيفييشن» الفرنسية الفوز بعقد هي الأخرى لتزويد الإمارات بـ60 طائرة حربية من طراز «رافال» تصل قيمتها الي حوالي 10 مليارات دولار.
وبدورها، تتوقع سلطنة عمان بدء المفاوضات قريباً مع مجموعة «يور فايتر» لشراء 12 نفاثة مقاتلة من نوع «تايفون» التي تصنعها بشكل مشترك كل من بريطانيا، ايطاليا، ألمانيا واسبانيا.. وكانت مسقط قد وقعت على صفقة في ديسمبر 2011 لشراء 12 طائرة «F16» متعددة الأغراض بقيمة 600 مليون دولار تقريباً من شركة «لوكهيد مارتن».
وكانت البحرين تستعد للتوقيع مع الولايات المتحدة على صفقة سلاح بقيمة 53 مليون دولار، لكن تم تأجيل ذلك في اكتوبر 2011 بعد إعلان الكونغرس الأمريكي قلقه بشأن رد حكومة المنامة على أحداث البحرين. وتضمنت تلك الصفقة أكثر من 44 عربة مدرعة و300 قذيفة منها 50 مخصصة لتفجير المخابئ تحت سطح الأرض.
الانتفاضات العربية
يقول الخبراء العسكريون إن حكومات المنطقة أخذت تراجع شؤن قدراتها الدفاعية والأمنية في أعقاب انتفاضات 2011.
تقول كارينا سولمينارو الباحثة في شؤون الإنفاق العسكرية وبرامج إنتاج الأسلحة في معهد سيبري: من الصعب جداً معرفة ما سيحدث تبعاً للانتفاضات العربية واحتمال الصراع مع إيران، وذلك لأن القرارات يتم اتخاذها عادة بسرية بالغة في المنطقة. لكن يمكن أن نتوقع زيادة الإنفاق العسكري إذا ما استمر التوتر في التصاعد وربما يظهر هذا خلال السنوات المقبلة وليس على المدى القصير.
جدير بالذكر أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز عاهل المملكة العربية السعودية كان قد أعلن أن درع الجزيرة الذي تنضوي تحت لوائه قوات دول مجلس التعاون الخليجي بحاجة لقوة بشرية أكثر بالإضافة للمزيد من العتاد والتجهيزات استعداداً للقيام بأدوار أخرى في المستقبل قد تتضمن التحول عن دوره التاريخي كقوة دفاعية.
هنا علينا أن نتذكر أن قوات دولتي قطر والإمارات كانت قد ساعدت حلف شمال الأطلسي بمهمته في ليبيا العام الماضي. هل يعني نجاح تلك المهمة إذاً أن تفكر مثل هذه الدول من جديد في المشاركة بمواجهة محتملة مع سورية حتى إيران؟
الرد سيأتي مع الأيام المقبلة.
تعريب نبيل زلف
المزيد من الصور
أخبار ذات صلة
الولايات المتحدة أعدت محضر اتهام سرياً ضد أسانغ
المعارضة البحرينية تطالب السفير الروسي في بيروت بدعم بلاده لمطالبها
الادعاء العام الأردني يطلب التحقيق مع البخيت و7 من وزرائه
نتنياهو: إسرائيل قلقة من أطماع إيران في مصادر الطاقة بالخليج
السعوديون «مستبشرون» ببدء خطوات الانتقال إلى مرحلة الاتحاد الخليجي
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
79.0038
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top