الاقتصاد  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

مؤسسة البترول تعتمد أسماء الناجحين من حديثي التخرج.. والاتصال بهم الأسبوع المقبل

2012/02/28   10:03 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
مؤسسة البترول تعتمد أسماء الناجحين من حديثي التخرج.. والاتصال بهم الأسبوع المقبل

مصادر لـ الوطن: نأمل متابعة لجان التحقيق في قضايا «شل» و«سرقة الوقود» و«عقود اليوريا»
الآمال معلقة هل سيقدر وزير النفط الجديد على انعاش القطاع وتحريك المشاريع المعطلة؟؟


طالب وزير النفط هاني حسين الأعضاء المنتدبين في مؤسسة البترول الكويتية وشركاتها التابعة بجدية العمل بالخطة التي وضعتها المؤسسة للقطاع النفطي مع اتباع نهج جديد للعمل.
وقالت مصادر نفطية مطلعة لـ «الوطن» ان الوزير أكد خلال اجتماعه بالأعضاء المنتدبين أخيرا على ضرورة بذل جهود مضاعفة لتحقيق استراتيجية المؤسسة بما يحقق الوصول الى الأرقام المستهدفة بأسرع وقت ممكن مستدركا يجب ان يثبت العاملين في القطاع أنهم على قدر المسؤولية الوطنية المنوطة بهم خصوصا وان المجتمع ينظر اليهم على أنهم يحصلون على رواتب مضاعفه وينجزون نصف العمل.
وذكرت المصادر ان هناك تحديات كبيره سيواجهها الوزير الجديد مؤكدة قدرتة على مواجهتها خصوصا انه ابن القطاع ولديه القدرة والدراية التامة بخفايا الأمور وبامكانه ان يصلحها اذا وجد دعما فعليا من الحكومة لتنفيذ أجندتها خصوصا فيما يتعلق بمحاسبة المقصرين.
وتساءلت المصادر عن مدى صحة قيام الوزير بتشيكل لجنة للانتهاء من عملية التوظيف بشكل سريع، مطالبة بالاتفاق على آلية واحدة للتوظيف ورفعها اليه لتوقيعها واعتمادها مع خفض نسبة الممنوحة لأبناء العاملين الى %5 بدلا من %15، مطالبة بان تكون هناك عدالة في القبول بحيث يحق للموظف ابن واحد فقط للعمل في القطاع النفطي وليس جميع الأبناء كما يفعل البعض مضيفة ان اعتماد تلك الخطوة سيحقق العدالة وتكافؤ الفرص بين المتقدمين سواء بين أبناء العاملين أو المواطنين.
وتوقعت المصادر ان تحظى المشاريع الجديدة التي سيتم طرحها خلال الفترة المقبلة فيها بنوع من الشفافيه في طريقة طرحها مشيرة الى ان الوزير الجديد الذي يعرف عنه التزامه الشديد بتطبيق اللوائح والقوانين.
وأشارت المصادر الى التوقعات الايجابية الكثيرة المتوقعه من الوزير الجديد وفي مقدمتها تحريك المشاريع العالقة والتي أصبحت في طي النسيان معربة عن أملها ان يتابع أعمال لجان التحقيق التي تشكلت في القضايا النفطية المتعلقة اهمها «شل» و«سرقة الوقود» و«عقود اليوريا».
وختمت المصادر بأن الوزير هاني حسين قادر على حل قضايا القطاع النفطي وانعاشه من خلال استغلال قدرات العاملين في القطاع اذا استخدم عقليته النفطية وخبرته الطويلة.


==========

شسالفة

نتمنى من كافة المسؤولين بالقطاع النفطي الانتهاء من ترديد كلمة «يقولون» لانها اصبحت مادة مستهلكة وانتهت صلاحيتها!!!


==========

توقيع عروض العمل الأسبوع المقبل

مؤسسة البترول تعتمد كشوف الناجحين لوظائف حديثي التخرج

توفير فرص عمل جديدة للعمالة الوطنية

قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية فاروق الزنكي إن المؤسسة اعتمدت كشوف أسماء الناجحين من المتقدمين لوظائف حديثي التخرج من الجامعيين وحملة الدبلوم حسب إعلان المؤسسة في الفترة من 2011/7/31 إلى 2011/8/31.
وأضاف أنه سيتم اختيار احتياجات المؤسسة وشركاتها التابعة من بين الناجحين للترشيح للعمل في القطاع النفطي حسب ترتيب نقاط النجاح في الكشوفات المعتمدة.
وستبدأ اللجان المختصة بالاتصال بالمرشحين اعتبارا من الأسبوع المقبل لتوقيع عرض العمل وتسليمهم المستندات المطلوبة لاستكمال اجراءاتهم لدى الجهات المختصة.
وأكدت المؤسسة حرصها على توفير فرص عمل جديدة حسب الخطط المعدة لاستكمال احتياجات القطاع النفطي من العمالة الوطنية.


==========

بقيمة 62 مليون دينار للناقلة الواحدة

«الناقلات» توقع عقداً مع «هيونداي ميبو» لبناء 4 ناقلات نفط

في اطار السعي المستمر لتحديث أسطول شركة ناقلات النفط الكويتية، وضمن خطة المرحلة الثالثة لمشاريع بناء أسطول الشركة الجديد ابرمت الشركة أمس عقد بناء ناقلات بين شركة ناقلات النفط الكويتية وشركة هيونداي ميبو الكورية وذلك لبناء عدد أربع ناقلات منتجات نفطية متوسطة المدى ثنائية البدن (MR) بحمولة كل منها تصل تقريبا الى 47 ألف طن ساكن بقيمة 62 مليون دولار للناقلة الواحدة تقريبا.على ان يكون استلام هذه الناقلات خلال فترة عام 2014.
وقد وقع العقد من جانب شركة ناقلات النفط نبيل بورسلي رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب، أما من الجانب الكوري فقد وقع العقد ويون غيل تشيه رئيس شركة هيونداي ميبو. السفير الكوري لدى الكويت السيدة ايون جيونغ كيم وكذلك عدد من ممثلين الشركتين.
وتجدر الاشارة الى ان عقد البناء سوف يكون طبقا لأحدث ما وصلته المواصفات العالمية الحديثة لصناعة نقل النفط ومنتجاته عن طريق البحر.وأيضآ تلتزم هذه المواصفات بالاشتراطات والمواصفات والمعايير العالمية الخاصة بحماية البيئة والحد من التلوث وتقييد نسب الانبعاثات االناتجة من عمليات تشغيل الناقلات وذلك طبقا للقوانين البحرية الدولية ذات الصلة.
واكدت الشركة ان طرح هذه المشاريع قد خضع لاجراءات لجنة المناقصات المركزية وكذلك اللجنة العليا لمناقصات مؤسسة البترول الكويتية.


==========

رجحت أن تبقى الكويت مستورداً صافياً للغاز

«بيزنس مونيتور انترناشونال» تتوقع ارتفاع انتاج النفط الكويتي إلى 3.5 ملايين برميل يومياً في 2021

اعداد محمود عبدالرزاق:

توقعت مجلة «بيزنس مونيتور انترناشونال» ان تشهد الكويت تباطؤا نسبيا وثابتا في انتاج النفط الكويت خلال الفترة المقبلة وان يصل انتاجها في عام 2021 الى 3.5 ملايين برميل يوميا، على الرغم من ان الزيادة الكبيرة في الاستهلاك المحلي للنفط ستقلص الكميات المتوفرة والمتاحة للتصدير.
وتوقعت المجلة في تقرير لها عن قطاع النفط والغاز الكويتي خلال الربع الاول من عام 2012، ان تتسارع وتيرة النمو في انتاج الكويت من الغاز خلال النصف الثاني من العقد الحالي حيث يتجاوز 20 مليار متر مكعب بحلول عام 2021، وسبتقى الكويت مستوردا صافيا للغاز، ومصدرا للمنتجات النفطية المكررة.
واوردت الشركة توقعاتها في مجال تطوير وزيادة انتاج الكويت من النفط والغاز على النحو التالي:
< يرتفع الانتاج النفطي من 2.5 مليون برميل يوميا في 2011 الى 3 ملايين برميل بحلول عام 2017، ثم يوالي ارتفاعه الى 3.5 ملايين برميل يوميا بحلول عام 2021.
< ان تحقيق تقدم على صعيد مشروع الكويت الطموح، والذي يدعو للسماح للشركات النفطية العالمية بالاستثمار في قطاع الانتاج، يعتبر امرا حاسما وبالغ الاهمية بالنسبة لزيادة الطاقة الانتاجية لاسيما في ظل طبيعة حقل برقان النفطي العملاق والتي اصبحت ناضجة.
< ان الموافقة التشريعية على مشروع مصفاة الزور التي طال انتظارها ومشروع الوقود النظيف ستمكن الكويت من تعزيز كل من انتاج وتصدير المشتقات النفطية المكررة، بما في ذلك الديزل منخفض الكبريت والغازولين الاوروبي 4.
< ان الغاز غير المصاحب في حقول النفط الجوراسية شمال الكويت والذي يعتبر بالغ الاهمية يجب ان يحول الى الانتاج التجاري حتى يتم تقليص الاعتماد على الواردات من الغاز الطبيعي المسال.
تتوقع المجلة ان تستمر الكويت في استيراد الغاز، وان تتعزز هذه العملية من خلال اعادة احياء وارداته عبر الانابيب من العراق.
< اما انتاج الكويت من الغاز فتوقعت المجلة ان يرتفع من حوالي 14 مليار متر مكعب في عام 2011 الى اكثر من 20 مليار متر مكعب بحلول عام 2021، في الوقت الذي تتضاعف فيه الواردات تقريبا خلال الفترة ذاتها من نحو 4.4 ملايين متر مكعب في 2011 الى اكثر من 8.6 مليارات متر مربع في نهاية الربع الاول من عام 2012.
وختمت المجلة التقرير بالقول ان اعتماد الكويت على اسعار النفط في الاسواق العالمية يفضي الى درجة عالية من التقلبات في عائدات الصادرات النفطية.وقالت ان افتراضها بتباطؤ النمو الاقتصادي في الصين والنمو الاقتصادي المترنح في الولايات المتحدة فضلا عن تفاقم ازمة الديون السيادية في منطقة اليورو، كل ذلك يمثل تهديدا لنمو الطلب العالمي على النفط.
وتوقعت بيزنس مونيتور انترناشنال ان يتراجع سعر سلة نفط اوبك من 107.52 دولارات للبرميل في عام 2011 الى 99.38 دولارا في عام 2012، الامر الذي من شأنه خلق مخاوف تمس النظرة المستقبلية للاقتصاد الكلي في الكويت.


==========

توتير نفطي

سؤال

< هل انت مع اعطاء ابناء العاملين الاستثناء والاولوية في العمل في القطاع النفطي قبل اي مواطن ام يجب ان يكون الجميع سواسيه في التقديم؟
انا ضد تطبيق المثل «ابن الوز عوام» واعتقد انه يخالف الدستور الذي كفل المساواة.
< مع وبشدة حالنا حال القطاعات الاخرى بالدولة كالقضاء والضباط.
< كان الحكمة منها المحافظة على عادات الشركة واعطاء ميزة ودافع للعامل ولكن المساواة مطلوبة الآن في الظروف الحالية.
< لا يوجد استثناء او اولوية انما يضاف من والده بالقطاع النفطي خمس نقاط بعد ان يجتاز النقاط المطلوبة حاله حال الآخرين وليس قبل الاجتياز.
يعني من لا يجتاز النقاط المطلوبة لا يضاف اليه شيء ولا يقبل هذا ما اعرفه.
< ان اعطينا الاولوية لهم بما تفضلت فهذا يسمى احتكارا للوظيفة لشريحة معينة.
< مع العلم هذا هو الحاصل للقطاع النفطي وبعض القطاعات المستقلة التي يكون بها مميزات ورواتب مرموقة تكون حكرا لهم.
< اتمنى ان يأتي اليوم الذي نرى فيه مكافحة الفساد والاحتكار لهذه القطاعات التي تم استغلالها من البعض والكل يعرف من هم.
< توريث الوظيفة.
< لا .. المفروض يتم اختيار المتقدم حسب الشهادة واجتياز الاختبارات .. القطاع النفطي ابو الواسطات.
< انا اوافق ان يكون قليل من الدرجات فارقا بين ابناء العاملين وغيرهم وهذا ما يتم العمل به في الكليات العسكرية.
< الجميع سواسية
< صار الموضوع توارث وظائف.


==========

مسألة نفطية

مصفاة «الشعبي»... المستعجلة...!!

ان المتتبع للشؤون الاقتصادية والنفطية المحلية يرى بأنه قبل عامين تقريبا وبالتحديد في تاريخ 12 مايو من عام 2010 وافق أغلبية أعضاء مجلس الأمة الكويتي، ومن بينهم رئيس مجلس الأمة الحالي العم أحمد السعدون، على قانون الخصخصة في مداولته الثانية والذي ينص حرفيا في المادة الرابعة من فصله الأول «...لا يجوز تخصيص انتاج النفط والغاز الطبيعي والمصافي البترولية....» ولو رجعنا الى الوراء قليلا وتذكرنا السجالات التي دارت على هذا القانون وخاصة على ادخال هذه الفقرة بالذات في القانون لوجدنا بأن الكويت قد عاشت أزمة مصطنعة قادها البعض من أعضاء مجلس الأمة آن ذاك. حيث وصف البعض هذا القانون من دون وجود هذه الفقرة هو بمثابة «مشروع لبيع البلد» على الرغم من اننا كاقتصاديين نعلم تماما ماهي المنفعة والاستفادة العامة من التخصيص.
الا انه ومن جهة أخرى وفي تاريخ 24 فبراير من هذا العام، يتقدم العم أحمد السعدون ونواب التكتل الشعبي كالسيد مسلم البراك والسيد خالد الطاحوس والسيد علي الدقباسي، وهم من الذين عارضوا تخصيص المصافي البترولية، باقتراح بصفة الاستعجال تأسيس شركة مساهمة (أو أكثر) مقرها الكويت يكون غرضها بناء وتنفيذ وتشغيل وادارة وصيانة مصافي النفط في الكويت، على ان تخصص اسهم الشركة بنسبة %24 للجهات الحكومية و%26 للشركات المستثمرة، وأخيرا %50 تخصص للاكتتاب العام لجميع الموظفين.وعلى ان تقوم الحكومة الكويتية بشراء انتاج المصفاة بالكامل وكما الحكومة تتعهد أيضا بتوفير الوقود للمصفاة...!!!.
ومن جانب آخر نرى بأن مؤسسة البترول الكويتية وشركة البترول الوطنية على وشك طرح مشروعي المصفاة الرابعة والوقود البيئي في حيز التنفيذ حاليا بعد موافقة المجلس الأعلى للبترول على المشروعين أخيرا وبمبلغ يتراوح عند 8 مليارات دينار.فكلنا نعلم بأن الهدف الأساسي من المصفاة الرابعة هو لتوفير الوقود لمحطات الكهرباء الجديدة والتي هي قيد الانشاء لتغذية المدن السكانية الجديدة ولتعويض النقص في فترة الصيف ولهذا فهي ربما تكون غير مجدية ربحيا على المدى الطويل كما أشارت تقارير اقتصادية عديدة على ذلك.وكلنا على علم أيضا بأن مشروع المصفاة الرابعة قد تأجل كثيرا من جراء التدخلات الخارجية على هذا القطاع الحيوي، حيث بدأ التصعيد على هذا المشروع منذ أواخر عام 2007 وحتى الآن. ففي هذه الفترة كنا قد انتهينا من تنفيذ المشروع وبدأنا في الانتاج الفعلي منه.على أي حال كان هناك تصريح لازلت اذكره جيدا للعم أحمد السعدون في يوليو من عام 2011 بأن على الحكومة تأسيس شركة مساهمة لتنفيذ مشروع المصفاة الرابعة والا سيتم استجواب رئيس الحكومة بسبب ما ذكره في التصريح ذاته بأن شخصا ما قد أقسم له بأن عمولة المصفاة الرابعة هي مليار دينار وهو شخص يصدقه العم السعدون..!! فمن الحقائق التي ذكرتها سالفا، تبقى تساؤلاتنا المحيرة التالية: لماذا تمت اضافة فقرة عدم تخصيص المصافي البترولية في قانون التخصيص ويتم الآن المطالبة بانشاء شركات خاصة للغرض ذاته؟ لماذا كانت المطالبة بتأسيس شركة مساهمة لتنفيذ مشروع المصفاة الرابعة فقط والآن المطالبة بشركة مساهمة لتنفيذ وادارة وصيانة وتشغيل مصافي النفط في الكويت؟ هل تقديم المقترح بصفة الاستعجال هو للحصول على مشروع المصفاة الرابعة على الرغم من وجود دراسات تبين عدم ربحية المشروع؟ لماذا المطالبة والفرض على الحكومة بتزويد المصفاة بالوقود وتعهدها كذلك بشراء انتاج المصفاة؟ وأخيرا، اذا كانت عمولة المصفاة الرابعة هي مليار دينار فما يضمن لنا الآن بأن الشركة المساهمة الجديدة لن يحوز عليها أحد المتنفذين، فسعرها المقدر بـ8 مليارات دينار يجعلها مغريا جدا؟ ان القطاع النفطي حاليا يقع على حافة التدهور تماما اما بسبب تأجيل أو الغاء مشاريعه الحيوية والتي كانت بدورها ستطوره وتجعله في مصاف الشركات العالمية، هذا وبالاضافة الى الحصول على المردودات المادية المجزية منها، الا ان كثرة التدخلات عليه أدت الى هذه الحالة.فما الحكمة من المطالبة بعدم تخصيص المصافي البترولية ونفاجأ الآن ان تتم المطالبة بتأسيس شركات أشبه بالتخصيص ذات ربحية مفروضة بسبب الزام الحكومة بشراء انتاج المصافي مهما كان، ومما يدل على ان الحكومة هي الخاسر الأكبر هنا بدلا من الربح.أخيرا، ان ما نتمناه الآن ونكرره كثيرا هو ان يترك القطاع النفطي لحاله، فقد خسر ما خسر وأضاع ما أضاع من فرص لا تعوض يعاني منها الآن.ارحموا القطاع ومشاريعه قليلا، فهو مصدر رزقنا الأساسي.فبامكانكم المحاسبة والمتابعة والتدقيق عليه...!

م. أحمد حسن كرم
كاتب ومحلل نفطي
ahmad@ahmadkaram.com
twitter: ahkaram


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
107.0082
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top