الثلاثاء
14/04/1447 هـ
الموافق
07/10/2025 م
الساعة
06:33
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
العشاء 18:46
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
خارجيات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=168324&yearquarter=20121&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
بانيتا: الإيرانيون يحتاجون إلى عام واحد لصنع قنبلة ذرية
2012/01/30
07:27 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
طهران تكشف عن طائرة دورية وصاروخ جديد الشهر المقبل
عواصم – وكالات: أكد وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا ان الإيرانيين سيحتاجون إلى «حوالي عام» لإنتاج ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع قنبلة ذرية اذا ما قرروا التزود بالسلاح النووي، مشيراً الى أن واشنطن ستقوم «بكل ما يلزم» لمنع ذلك.
وقال بانيتا في حديث لقناة (سي بي إس) «الإجماع الذي تم التوصل اليه هو انه في حال قرروا القيام بذلك فإنهم سيحتاجون على الأرجح الى حوالي عام للتمكن من إنتاج قنبلة وبعدها الى عام او اثنين لتجهيزها على شكل سلاح» كصاروخ على سبيل المثال.
وجدد بانيتا التأكيد أن «الولايات المتحدة، وقد كان الرئيس واضحاً في هذه النقطة، لا تريد أن تطور إيران سلاحاً ذرياً. هذا خط أحمر بالنسبة الينا، وللإسرائيليين أيضاً كما هو واضح، اذاً فإننا نتقاسم هدفاً مشتركاً في هذا المجال».
وبشأن تدخل عسكري محتمل، لم يتحدث بانيتا بشكل واضح عن ضربات، مكتفياً بالتأكيد ان «كل الاحتمالات واردة». واضاف «اذا ما تعين علينا القيام بذلك سنفعل».
طائرة وصاروخ
إلى ذلك أعلن وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة الإيرانية العميد احمد وحيدي ان بلاده ستكشف النقاب عن طائرة خاصة بالدورية البحرية وصاروخ «كروز» جديد أنتجهما الخبراء الإيرانيون في احتفالات عشرة الفجر ذكرى انتصار الثورة الإسلامية الإيرانية في الفترة من أول الى 11 فبراير المقبل.
وأضاف وحيدي في تصريحات أدلى بها للصحافيين انه ستتم إزاحة الستار في ذكرى انتصار الثورة الإسلامية أيضاً عن ذخيرة حربية ذكية ومشاريع فضائية وصواريخ حاملة للأقمار الصناعية ومشاريع في مجال الاتصالات وبعض الأجهزة والمعدات الالكترونية التي تعد من بين المنجزات التي أنتجها الخبراء الإيرانيون أخيراً، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا).
ومن جهة اخرى أعلن قائد سلاح طيران القوة البرية في الجيش العميد طيار هوشنج ياري ان صناعة المروحيات داخل إيران بالتعاون مع وزارة الدفاع بلغت مراحل طيبة ومتقدمة للغاية.
مبيعات النفط
على صعيد آخر بعثت إيران بإشارات متضاربة في النزاع مع الغرب بشأن طموحاتها النووية فتعهدت بوقف الصادرات النفطية قريباً الى «بعض» الدول وارجأت في الوقت نفسه مناقشة برلمانية بشأن اقتراح بوقف بيع النفط الخام للاتحاد الاوروبي.
وعبّرت إيران عن تفاؤلها بشأن زيارة وفد الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي بدأت الأحد لكنها طالبت ايضا المفتشين بأن يقوموا بعملهم بطريقة «مهنية» وإلا قلصت تعاونها مع الوكالة في الشؤون النووية.
وأثار النواب احتمال قلب الطاولة على الاتحاد الأوروبي الذي سينفذ حظراً من جانبه على النفط الإيراني ابتداء من يوليو مع تشديده العقوبات على طهران بسبب برنامجها النووي.
وفي تصريح يشير الى أن إيران ستقابل العقوبات بعقوبات قال وزير النفط رستم قاسمي إنها ستوقف قريباً تصدير الخام الى «بعض» الدول.
وكان من المقرر أن يناقش النواب الإيرانيون الأحد مشروع قانون يقطع إمدادات النفط عن الاتحاد الأوروبي خلال أيام في خطوة يقصد بها الإضرار باقتصاديات اوروبية متعثرة قبل أن يتاح لها التكيف مع الحظر الأوروبي للنفط الإيراني بعد شهور.
لكن أعضاء البرلمان أرجأوا مناقشة مشروع القانون.
===============
نيويورك تايمز
الانتخابات المقبلة ومشكلات الاقتصاد تثير تحديات جديدة أمام نظام طهران
بقلم – ريك غلادستون:
يسعى زعماء إيران المحافظون هذه الأيام لتصوير الانتخابات البرلمانية المقبلة كمثال يحتذى به للديموقراطية في الشرق الأوسط وكمصدر إلهام لثورات «الربيع العربي».
لكن احتمال مقاطعة دعاة الإصلاح لهذه الانتخابات والمخاوف من العنف المرتبط بها بالإضافة لمشكلات إيران الاقتصادية المتفاقمة الناجمة عن عزلتها بسبب الشكوك المحيطة ببرنامجها النووي.. كل هذا يثير تحديات جديدة أمام زعمائها وهم يواجهون أول اختبار للشرعية على الصعيد الداخلي منذ انتخابات الرئاسة المتنازع عليها في 2009.
إذ على الرغم من تأكيدات المسؤولين الإيرانيين بأن النظام سوف يسمح لمرشحي الإصلاحيين المشاركة في الانتخابات البرلمانية التي ستعقد في مارس المقبل، يحث اثنان من أبرز زعماء الإصلاح، وهما مير حسين موسوي ومهدي كروبي اللذان كانا مرشحين في انتخابات الرئاسة السابقة، واللذان أمضيا معظم عام 2011 رهن الاعتقال المنزلي، يحثان مؤيديهما على مقاطعة الانتخابات المقبلة.
بل وحتى الرئيس الإيراني الإصلاحي السابق محمد خاتمي، الذي عاملته السلطات بقسوة أقل مما تعرض لها زعماء المعارضة الآخرون، قال في ديسمبر الماضي إن مرشحي الإصلاح لن يخوضوا انتخابات مارس.
ولاشك في أن هذا الموقف يثير قلق القيادة الإيرانية لأنه يقوّض بحثها عن الشرعية في وقت يسعى فيه مرشد إيران الأعلى علي خامنئي ومؤيدوه المتشددون لتصوير البلاد بأنها مهد انتفاضات «ربيع العرب» السياسية التي عصفت بالعديد من أنظمة البلاد العربية. بل ويقول المحللون إن رفض دعاة الإصلاح علناً التصويت حتى قبل أن يحدث يحمل معه خطراً على المصداقية لم تواجه القيادة المحافظة مثيلاً له في الانتخابات السابقة.
شكوك بالشرعية
يقول حامد داباشي أستاذ الدراسات الإيرانية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا: الآن وبعد أن أصبحت شرعية الانتخابات موضعاً للتساؤل والشك بعد أن شجبها دعاة الإصلاح باتت المسألة التي يواجهها خامنئي اليوم تدور حول شرعية النظام نفسه، إذ كيف سيعقد الانتخابات البرلمانية المقبلة دون مشاركة شريحة كبيرة من أبناء المجتمع الإيراني؟
ويبدو أن مسألة الانتخابات ازدادت تعقيداً بسبب الضغط الاقتصادي الشديد الذي يفرضه الغرب على إيران نتيجة لبرنامج طاقتها النووي الذي يشك الغرب أنه يخفي وراءه خططاً إيرانية لصنع أسلحة نووية.
فعلى الرغم من أن استقلال إيران النووي يحظى بالشعبية على الصعيد الداخلي، إلا أن نتائج المقاطعة الاقتصادية الغربية تؤذي الإيرانيين وتنشر الامتعاض على نطاق واسع بسبب ما تخلفه من نقص متزايد في السلع وبطالة وتضخم. ومن المؤشرات السلبية في هذا المجال هبوط قيمة الريال الإيراني أمام الدولار في الأشهر الأخيرة ثم تسجيله هبوطاً جديداً في الآونة الأخيرة لم يعرف مثيلاً له من قبل أبداً.
استعراض العضلات
يقول علي رضا نادر خبير الشؤون الإيرانية في معهد أبحاث راند: من الواضح أن الوقت الراهن ليس ملائماً للحكومة الإيرانية لتفقد شعبيتها.
غير أن هذا لم يمنع الحكومة من الرد على العقوبات الأمريكية بمجموعة من الخطوات تمثلت في استعراض العضلات، اتخاذ موقف التحدي والانفتاح دبلوماسياً.
فقد أجرت إيران في الآونة الأخيرة مناورات بحرية، وهددت بإغلاق مضيق هرمز الحيوي لشحنات النفط، واختبرت صاروخين جديدين ثم أعلنت عن إنتاج أول قضيب وقود نووي.
إلا أن القيادة الإيرانية سارعت بعد ذلك للقول إنها تريد العودة للمحادثات حول المسألة النووية. ويبدو أن قلق طهران من أن تخنق العقوبات الأمريكية مبيعات النفط الإيراني هو الذي دفعها للسير من جديد على طريق التفاوض حول القضية النووية.
على أي حال، حذر قائد الشرطة في إيران بأن قوات الأمن سوف تسحق أي محاولة يقوم بها «الأعداء وأذيالهم» في الداخل لإثارة الاضطراب. وهذه إشارة بالطبع للمظاهرات وأعمال العنف التي هزت البلاد عام 2009 في أعقاب انتخابات الرئاسة التي اعتقد دعاة الإصلاح أنهم كسبوها.
والحقيقة أن خامنئي كان قد خسر كثيراً من مصداقيته في تلك الانتخابات عندما أعلن أن من الجريمة أن يتحدى أي إنسان نتائجها التي أسفرت عن إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد. ولذا يريد خامنئي الآن أن تجرى انتخابات مارس المقبل بطريقة تبيّن أنه لايزال موضع احترام كبير ويتمتع بسلطة لا أحد يستطيع تحديها.
وفي هذا الإطار، يقول علي رضا نادر خبير شؤون إيران في مكتب معهد راند بواشنطن: يشعر النظام بقلق شديد من ألا تبدو الانتخابات المقبلة شرعية فهناك فرصة كبيرة لأن تشهد اضطرابات ومسيرات جماهيرية أو يختار الكثير من الإيرانيين مقاطعتها.
وبدوره، يلاحظ مهرزاد بوروجيردي، أستاذ العلوم السياسية المساعد في جامعة سيركوز، بأن النظام يريد الزعم بأن كل شيء يسير بشكل طبيعي، وأن الجميع سوف يشارك في الانتخابات، ولهذا تدور لعبته حول حث بعض العناصر المحافظة من الإصلاحيين للمشاركة حتى يتمكن من القول: «أرأيتم؟».
ويضيف بوروجيردي بأنها يمكن أن تكون تمريناً يتعين الاستفادة منه استعداداً لانتخابات الرئاسة المقرر عقدها في 2013، وبذا ستوفر الانتخابات البرلمانية فرصة لمعرفة كيف يشعر الإيرانيون، وما إذا كانوا سيتجشمون عناء التصويت في انتخابات الرئاسة.
ويقول محللون آخرون إن عملية تدقيق مؤهلات مرشحي البرلمان في مجلس الأوصياء ستوفر فكرة لمعرفة ما إذا كان مؤيدو الرئيس أحمدي نجاد الذي يختلف مع خامنئي منذ انتخابات 2009 سيحصلون على حق ترشيح أنفسهم أم لا.
فإذا لم يمنحهم النظام هذا الحق سيكون لخامنئي عندئذ دور حاسم في الشكل الذي سيتخذه البرلمان بالنهاية.
تعريب نبيل زلف
أخبار ذات صلة
ساركوزي يلمح إلى نيته الترشح لولاية ثانية
ساحات دمشق تتحول إلى جبهة معارك بين الجيش النظامي و«الحر»
الجيش السوداني يحرر 14 عاملاً صينياً خطفوا في كردفان
لغة القرن الواحد والعشرين
بايدن يدعو العراقيين إلى حل خلافاتهم قبل المؤتمر الوطني
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
106.0159
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top