الثلاثاء
14/04/1447 هـ
الموافق
07/10/2025 م
الساعة
11:24
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
خارجيات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=163866&yearquarter=20121&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
مصدر دبلوماسي أوروبي لـ الوطن: الأسد فقد السيطرة واختار التصعيد في الداخل والخارج
2012/01/07
11:13 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 0/5
واشنطن تدين اعتداء دمشق وتدعو الرئيس السوري مجدداً للتخلي عن السلطة
دمشق – صوفيا – الوطن – وكالات:
قال مصدر دبلوماسي أوروبي رفيع في حديث خاص لـ«الوطن» إن الرئيس الأسد فقد القدرة على التحكم بمسار الأحداث في بلاده ولم يعد بقدرته التعامل بعقلانية ومنطق مع الأخطار التي تهدد نظامه بالانهيار، مشيراً الى انه ظل متوهما بل وما زال بأنه سيستطيع تقويض الانتفاضة الشعبية ضده واستعادة امساكه بالوضع الداخلي واوراق المنطقة، واضاف «من الواضح انه منعزل عن الواقع ولا يدرك ويعي ما يجري حوله وفي المنطقة من متغيرات وتطورات ما سيجعل مصيره اذا ما واصل النهج نفسه مماثلا لمصير العقيد القذافي، وفي احسن الأحوال في حال خدمته الظروف مماثلا اما لمصير حسني مبارك او بن علي، اي المثول أمام المحاكم الجنائية او الفرار الى دولة اخرى ربما تكون روسيا وبيلوروسيا او كازاخستان».
ورأى المصدر ان وصول الأوضاع في سورية الى هذه الدرجة العالية من التعقيد يدفع الأسد الى تصعيد المواجهة والقيام بأعمال وأفعال تعكس مستوى كبيراً من اليأس في التعاطي مع الشعب الى حد اللجوء الى الأعمال الإرهابية مثل التفجيرات التي نسبها النظام الى تنظيم «القاعدة» وهي وفق المعطيات الاولية من صنعه لحرف الانظار ولإرسال رسائل متعددة العناوين وهو ما كان دأب عليه قبله القذافي وصالح.
رفض استبعاده
وأشار المصدر الى أن الأسد اوصل رسائل عديدة عبر وسطاء مضمونها رفضه اي خطة تستبعده وعائلته عن الحكم بما فيها المشروع الروسي الذي يستنسخ المبادرة الخليجية في اليمن والذي عرضه كمقترح الوزير لافروف على السفراء العرب المعتمدين في موسكو قبل اسابيع وقال «يصر بشار على ان ما يجري في بلاده ليس ثورة شعبية من اجل الحرية والديموقراطية والتعددية السياسية، بل تمرداً غير شرعي ضد النظام».
وشدد المصدر على ان الأزمة السورية تعتبر الحلقة الأهم في الصراع على مستقبل الشرق الاوسط بين الدول العربية المعتدلة والمحور السوري الإيراني ووكلائه وأدواته في المنطقة من اجل خلق توازن جديد في المنطقة ووقف تحويلها الى بؤرة متفجرة تديرها إيران لتحقيق استراتيجيتها الرامية الى الهيمنة الكاملة ودفعها الى صدامات واستقطابات طائفية ومذهبية وقومية».
واعتبر المصدر ان الرأي السائد في الدول العربية الكبرى والإقليمية والدولية الفاعلة هو ان نظام الأسد اصبح خارج الشرعية العربية والعالمية على حد سواء بعد استهدافه شعبه وزجه قواته العسكرية والأمنية والمرتزقة بكل طاقاتها لقتل المتظاهرين سلميا وإلقاء عشرات الآلاف في سجون سرية وتعريضهم لعمليات تعذيب وقتل بشعة لم ينج منها حتى الأطفال والنساء».
إدانة
من جهته اعلنت الخارجية الأمريكية ان الولايات المتحدة تدين «بحزم» الهجوم الانتحاري الذي أسفر عن 26 قتيلاً على الأقل الجمعة في حي الميدان بوسط دمشق، وذلك بعد اسبوعين من هجوم مماثل.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية فيكتوريا نولاند للصحافيين عن هذا الهجوم الذي نسبته السلطات السورية الى إرهابيين «ندين بحزم هذا الاعتداء».
واضافت «حتى الآن، لا يمكننا تحديد كيفية حصول هذا الأمر».
وتابعت المتحدثة «لا نعتقد ان العنف (…) هو الرد السليم على المشاكل في سورية. الرد السليم يمكن في الانتقال الديموقراطي، في تخلي (الرئيس السوري بشار) الأسد عن السلطة».
مجلس الأمن
على صعيد متصل أدان مجلس الأمن الدولي التفجير.
وأصدر رئيس مجلس الأمن، سفير جنوب أفريقيا الدائم باسو سانغكو بياناً قال فيه ان أعضاء المجلس «يدينون بأشد لهجة الهجوم الإرهابي الذي وقع في دمشق وأدى الى سقوط الكثير من القتلى والجرحى»، وأعربوا عن تعازيهم لذوي الضحايا.
وشدد أعضاء مجلس الأمن على ان الإرهاب بكل أشكاله «يمثل أحد أخطر التهديدات للسلام العالمي والأمن» وأي عمل ارهابي هو «اجرامي وغير مبرر بغض النظر على الحافز أينما ومتى ومهما كان من ارتكبه».
وشدد الأعضاء على تصميمهم على محاربة جميع أشكال الإرهاب وذكّروا الدول بضرورة «الحرص على ان الإجراءات المتخذة لمكافحة الإرهاب تتلاءم مع موجباتها تجاه القانون الدولي بالأخص حقوق الانسان الدولية وقوانين اللاجئين والقانون الإنساني».
من جهته، أصدر أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون بياناً أدان فيه التفجير.
وقال المتحدث باسم بان إن الأمين العام «قلق جداً من الوضع المتدهور في سورية» وأضاف ان «كل أنواع العنف غير مقبولة ويجب ان تتوقف».
دعوة للمراقبين
دعا تيار بناء الدولة السورية جميع أطياف المعارضة الى إعلان موقفٍ صريحٍ يطالب بعثة مراقبي جامعة الدول العربية بالبقاء، وباستمرار عملها في سورية.
وقال التيار المعارض في بيان أمس تلقت «يونايتد برس انترناشونال» نسخة منه «مع أننا شهدنا انخفاضاً في عدد الشهداء، فإننا نود التأكيد على ان القتل لم يتوقف بشكل كامل، وأن النظام مازال مستمراً على نهجه في القمع والاعتقال».
وشدد التيار على ان «مبادرة جامعة الدول العربية قد تكون أساساً لحلٍ سياسيٍ محتملٍ، يُصنَع ويدار بيد السوريين استناداً لها».
وطالب البيان جميع القوى بـ «تطوير عمل بعثة المراقبين، وتحسين أدائها المهني، باتجاه وضع آليات عمل وطنية وفاعلة لحماية المدنيين وحقن الدم السوري، وباتجاه تطوير دورها ليشكل أساساً مناسباً لعملية سياسية تحافظ على أهداف الانتفاضة الأساسية بالحرية،والعدالة، والكرامة، والانتقال الى دولةٍ ديموقراطية ذات سيادة».
==========
التايم
من وقف وراء تفجير الميدان؟
بقلم – رانيا أبو زيد:
قبل وقت غير بعيد كان من الأشياء العادية أن تسمع السوريين ممن يتجرؤون على التحدث في السياسة القول إنهم على الرغم من عيشهم في ظل نظام سلطوي إلا أنهم يملكون خبزاً على طاولاتهم، وليس هناك سيارات مفخخة تنفجر في أحيائهم كما يحدث عند جارهم المضطرب العراق.
والحقيقة أن مثل هذا الشعور بالأمن كان جزءاً من حالة استمرت عقوداً تم فيها توفير سلام نسبي ورخاء محدود للناس مقابل القبول بحكم الحزب الواحد ذي القبضة الحديدية.
وهكذا أصبحت العاصمة السورية دمشق مقراً لكل أجهزة الأمن والاستخبارات البالغ عددها 18 في الدولة، وهذا عدا عن الجيش، مما جعلها عصية على أي اختراق أمني.
غير أن كل هذا تغير يوم الجمعة الماضي عندما هز انفجار ضخم حي الميدان الواقع وسط دمشق قبل صلاة الجمعة. من وقف وراء هذا التفجير إذاً؟
تختلف الردود على هذا السؤال بالطبع تبعاً للجهة الصادرة عنها وما إذا كانت من المعسكر المؤيد للنظام أو المناهض له.
لكن من الواضح أن هذه هي المرة الثالثة التي تهتز فيها العاصمة السورية بمثل هذا النوع من التفجيرات. فقبل نحو أسبوعين شهدت دمشق انفجارين في وقت واحد تقريباً وقعا أيضاً قبل صلاة الجمعة، واستهدفا قوات الأمن، وأسفرا عن مقتل 44 شخصاً.
التلفزيون السوري أعلن ان التفجير الأخير كان من عمل شخص انتحاري، وسارع لنقل صور ما حدث في الميدان الذي تناثرت فيه أجزاء من لحم آدمي وبرك لامعة من الدماء.
وذكرت وكالة الأخبار السورية الرسمية «سانا» أن هدف التفجير كان حافلة ركاب تقل قوات أمن، وان هناك عشرات المدنيين بين الضحايا، وقدرت عدد الذين ماتوا بحوالي 25 شخصاً، وهذا بخلاف الجرحى البالغ عددهم 46 جريحاً.
أما وزارة الداخلية السورية فقد ذكرت في بيانها أن هذا الهجوم يحمل مثل سابقيه بصمات «القاعدة».
تفسير مختلف
غير أن المعارضة السورية قدمت بكل أطيافها تفسيراً مختلفاً بالقول إن كل هذه التفجيرات هي من تدبير النظام وتأتي كجزء من محاولة دامية ومثيرة للشكوك للتأثير على مراقبي الجامعة العربية الموجودين في سورية لمراقبة التزام الحكومة باتفاقها مع الجامعة الذي ينص على وقف العنف، إطلاق سراح السجناء السياسيين وبدء حوار مع المعارضة.
وأضافت المعارضة ان التفجير الجديد لا يخدم سوى رواية النظام الذي يقول إنه يواجه عصابات إرهابية مسلحة وليس مظاهرات سلمية مؤيدة للديموقراطية.
العقيد رياض الأسعد، قائد لما يُعرف بـ«الجيش السوري الحر»، نفى من جانبه أي مسؤولية لجيشه عن هذا التفجير، لكنه كان قد تعهد قبل يومين من حدوثه بمهاجمة قوات الأمن الموالية للنظام قائلاً: سوف نبدأ بتصعيد عملياتنا على نطاق واسع.
لكن من غير الواضح مدى قدرة الأسعد، الذي يتخذ من تركيا قاعدة له، على التحكم بالمنشقين المنتشرين في سورية.
والحقيقة أن هذه المجلة «التايم» كانت قد علمت أن هؤلاء المنشقين يتخذون قراراتهم بأنفسهم وينفذونها ثم يبلغون قيادة الجيش السوري الحر بها من باب اللباقة والدعاية.
تطور نحو الأسوأ
على أي حال، يبدو أن الأوضاع تسير نحو الأسوأ بسرعة، فمهمة مراقبي الجامعة العربية التي بدأت قبل حوالي أسبوعين تتعرض الآن لانتقادات متزايدة عن كل شيء بدء من اختيار رئيسها، الضابط السوداني الذي تتهمه منظمات حقوق الإنسان بتورطه في أعمال عنف وإبادة في دارفور، الى ما يقال إن هؤلاء المراقبين يتعرضون لعملية تضليل كبرى يمارسها النظام. إذ ما إن أعلن أمين عام الجامعة العربية نبيل العربي قبل نحو أسبوع أن نظام دمشق أفرج عن حوالي 3500 سجين، وانه يسحب دباباته من المدن، حتى دحضت الصور الفيديوية التي وضعها الهواة على الشبكة العنكبوتية الانترنت تلك المزاعم، حيث أظهرت وجود تلك الدبابات في شوارع المدن وبحضور المراقبين.
بل واعترف رئيس حكومة قطر ووزير خارجيتها الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، الذي يرأس لجنة الجامعة العربية المكلفة بحل الأزمة السورية، بأن مهمة المراقبين وقعت في أخطاء واضحة لكنه لم يحدد طبيعة هذه الأخطاء بالتفصيل.
ومهما يكن الأمر، من الملاحظ أن الجامعة تسعى جاهدة من أجل التوصل لحل عربي للأزمة السورية. فقد أعلن أمينها خلال مؤتمر صحافي مع زعيم حركة «حماس» خالد مشعل في مقر الجامعة بالقاهرة أنه طلب من مشعل نقل رسالة الى السلطات السورية كي تساعد في تسهيل مهمة الجامعة في سورية. واعترف العربي ان الحكومة السورية لم تنفذ بالكامل ما التزمت به في الاتفاق مع الجامعة قائلاً: إن المراقبين يواجهون أوقاتاً غير سهلة في مهمة صعبة.
تعريب نبيل زلف
==========
سفن روسية لمكافحة الغواصات والحراسة تتجه نحو طرطوس
موسكو – الوطن:
اتجهت سفن مجموعة من الأساطيل البحرية الحربية الروسية المرابطة في الجانب الشرقي من البحر الأبيض المتوسط، الى ميناء طرطوس السوري، وهي وفقاً للمعطيات الرسمية، مركز التموين المادي والفني للأسطول البحري الحربي االروسي.
وقال مصدر في المقر العام للأسطول البحري الحربي الروسي إن «من بين السفن المقرر ان ترسو في ميناء طرطوس سفينة كبرى لمكافحة الغواصات وسفينة حراسة ستمضيان عدة ايام في الميناء السوري».
وأبلغ الممثل الرسمي للأسطول الشمالي العقيد البحري فاديم سيرغا بدوره بان قوات الأسطول الشمالي ستشارك في عام 2012 الجاري في 3 مناورات دولية كبرى - وهي «بومور – 2012» و«بارينتس – 2012» و«نسر الشمال – 2012» للتدرب على عمليات مكافحة للقرصنة والإرهاب.
أخبار ذات صلة
موقع يهودي: دول الخليج تستعد لحرب أمريكية - إيرانية
امريكا قلقة بشأن ناشط بحريني
وصول رئيس بعثة المراقبين العرب إلى القاهرة
السيد محمود الشريف لـ الوطن : أمن مصر خط أحمر لأنه أمن لآل البيت
رئيس الوزراء الجزائري ينتقد «متاجرة» تركيا بتاريخ بلاده
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
76.9959
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top