الأربعاء
15/04/1447 هـ
الموافق
08/10/2025 م
الساعة
10:07
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
خارجيات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=402810&yearquarter=20144&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
حرب من نوع آخر سلاحها «الرايات».. في العراق
2014/11/27
08:24 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
تحمل رمزية دينية تعكس جوانب طائفية وقومية للميدان المتشعّب
بغداد - أ ف ب: تدور في خضم المعارك بين القوات العراقية ومن ضمنها البشمركة الكردية وقوات موالية للحكومة وعشائر سُنّية، من جهة، وتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) من جهة اخرى، حرب من نوع آخر، سلاحها الرايات التي تحمل رمزية دينية تعكس جوانب طائفية وقومية للميدان العراقي المتشعّب.
وفي حين اقتصر دور الرايات في الحروب إجمالاً على تحديد مناطق السيطرة والانتصار، تشكل في العراق دليلاً على نزاعات دينية تعود الى قرون مضت، ووسيلة لإثبات الوجود، او حتى «فخاً» للإيقاع بالخصم.
ويقول الخبير في «معهد دراسة الحرب» أحمد على لوكالة (فرانس برس) «في العراق حالياً ثمة حرب رصاص ورايات، والاثنتان لا تنفصلان».
يضيف «نفسياً، زرع العلم مهم جداً، ويخبر العدو انك موجود في منطقة معينة، ويطور شخصية وهوية لمجموعتك».
مجموعات شيعية
ومنذ الهجوم الكاسح للتنظيم السُّنّي المتطرف في يونيو، وسيطرته على مناطق عدة وانهيار بعض قطعات الجيش، لجأت السلطات العراقية الى مجموعات شيعية مسلحة للقتال الى جانب الجيش والشرطة وقوات البشمركة الكردية اضافة الى عدد من العشائر السُّنّية.
وتنضوي هذه المجموعات تحت مسمّى «الحشد الشعبي» وأبرزها «منظمة بدر» و«عصائب اهل الحق» و«سرايا السلام» و«كتائب حزب الله»، التي اتهمتها منظمات حقوقية بارتكاب إساءات بحق السُّنّة خلال الحرب المذهبية بين العامين 2006 و2008. وعاودت هذه المجموعات حمل السلاح للقتال الى جانب القوات الأمنية تلبية لنداء المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني.
ورغم مناشدة السيستاني للطرفين اعتماد العلم العراقي حصراً في المعارك، لاتزال الرايات الحسينية ترفع في ميدان المعركة وعلى الآليات العسكرية الرسمية، الى جانب العلم العراقي الذي يرفع بشكل اساسي فوق المباني الحكومية والمقرات الأمنية ودوريات أمنية محدودة.
راية سوداء لـ «داعش»
في المقابل، يعتمد تنظيم «الدولة الإسلامية» راية سوداء كتبت فيها أولى الشهادتين «لا إله إلا الله» باللون الأبيض، فوق دائرة بيضاء كتب فيها بالأسود «الله رسول محمد»، في ما يعتقد انه «ختم» النبي.
ويقول مدير تحرير نشرة «انسايد ايراكي بوليتيكس» المتخصصة بالشؤون العراقية ناثانيال رابكين «بعض الميليشيات الشيعية تحاول ان تستثمر التقليد الشيعي المتعلق برايات عاشوراء عبر استخدامها لتحديد الأرض او إظهار ان قضيتها امتداد لقضية الإمام الحسين»”.
يضيف «بطريقة مشابهة، يستخدم تنظيم الدولة الإسلامية علمه لإظهار نفسه مرادفاً للدين، ويقول إنه طالما ان علمه يحمل اسم الله، فإن كل من يحرقه أو يحقره هو عدو لله».
رايات الإمام الحسين
وتنتشر في شوارع بغداد رايات الإمام الحسين، ثالث الأئمة المعصومين، وأخيه الإمام العباس. كما ترفع هذه الرايات عند نقاط التفتيش للقوات الأمنية وعلى آلياتها العسكرية.
ويزداد انتشار الرايات خلال شهر محرم، تزامنا مع إحياء ذكرى مقتل الحسين على يد جيش الخليفة الأموي يزيد بن معاوية في العام 680.
وبات المقاتلون الشيعة يتماثلون بهذه الراية في قتال «الدولة الإسلامية».
راية العباس
ويقول الأستاذ في الحوزة الدينية في النجف الشيخ فرحان الساعدي «اليوم تستخدم راية العباس في المعارك مع داعش لاستلهام تضحية الإمام الحسين واخيه العباس واصباغ صفة تاريخية على الدور الذي تقوم به القوات المقاتلة»، ويوضح ان الراية تمثل «دافعاً للتضحية والفداء، واشارة الى ان من يرفع هذه الراية يمثل منهج الإمام الحسين وأخيه العباس».
في المقابل، يستخدم التنظيم رايته التي يعدّها «راية التوحيد» التي تجمع المسلمين السُّنّة تحت «خلافته» الت أعلن إقامتها نهاية يونيو.
ويرى الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية المعاصرة رومان كاييه ان هذه الراية بالنسبة لمقاتلي التنظيم «هي هويتهم، وهم فخورون بها»، وتتماثل مع زمن الرسول حين «كان العلم الأبيض يستخدم خارج ساحات القتال، والعلم الأسود في ساحة المعركة».
%17 يعتبرونه نتاجاً محلياً
ثلثا العراقيين يؤيّدون ضرب «داعش»
بغداد - مازن صاحب: كشفت دراسة استطلاعية ان ثلثي سكان العراق يؤيّدون الضربات الجوية ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). واشارت نتائج الاستطلاع الذي أجراه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ان %29 من العراقيين يؤيّدون بشدة هذه الضربات، فيما أيّدها %46 منهم مقابل معارضة %19 منهم فيما عارضها بشدة %3 وأجاب %3 بأنهم لا يعرفون الإجابة.
وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي تابعته «الوطن» وتم إجراؤه في عدة دول عربية ان %26 من المستطلعة آراؤهم تؤيّد هذه الضربات بشدة، بينما أيّدها %33 منهم مقابل %25 رفضها وعارضها %12 بقوة، ولم يُجِب على السؤال %4 منهم.
وأفاد نحو ثلث المستجيبين في لبنان والسعودية ان التحالف يستطيع تحقيق أهدافه بشكل كامل، فيما كانت أعلى النسب التي رأت أن التحالف لن يستطيع تحقيق أهدافه على الإطلاق في لبنان «%77»، وبين اللاجئين السوريين «%16» ومصر «%11».
وأظهرت النتائج ان %14 فقط من العراقيين يؤيّدون بشدة مشاركة دول عربية في الجهد الدولي ضد (داعش)، كما اشار %42 منهم الى تأييدهم لهذه المشاركة مقابل رفض %33 منهم فيما اجاب %7 برفضهم الشديد لهذه المشاركة.
ويعرض هذا الاستطلاع مجموعة من مخاوف المستجيبين التي يجري تداولها بشأن الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وطلب منهم تحديد أهم المخاوف التي لديهم تجاه هذه الحرب، وتظهر النتائج ان الرأي العام متنوع في هذا المجال، إذ أفاد %14 من المستطلعة آراؤهم ان أهم مخاوفهم من هذه الحرب هو «التدخل الأجنبي»، وبنسبة مطابقة «%14» أفادوا ان أهم مخاوفهم «انتشار الحرب وتوسّعها في الإقليم»، فيما عبّر %11 من المستجيبين عن أن فهم تخوّفهم يكمن في أن تتطور الحرب لتصبح حرباً ضد الإسلام، وبالنسبة نفسها عبّر %11 ان هذه الحرب ستؤدي الى تدهور الوضع الاقتصادي. كما عبّر %11 منهم ان يطول أمد هذه الحرب.
أكثر من 200 قتيل من «داعش» في هجوم على سد الموصل
بغداد - «العربية»: أعلن قائد قوات الزيرفاني (النخبة) الكردية اللواء عزيز ويسي ان قواته أحبطت هجوماً كبيراً لمقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) على سد الموصل وكبدتهم خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات.
ولفت اللواء في تصريح خص به موقع «الحزب الديموقراطي الكردستاني» ان «فلول داعش كانت تعدّ العدة منذ فترة لشن هجوم على هذه المنطقة من ناحية تلعفر وسخّروا له القوة والسلاح، وفي الساعة الحادية عشرة من ليلة أمس بدأوا هجومهم من مفرق سهل زمّار وجَف، لكن ولعلمنا المسبق بالهجوم كنا لهم بالمرصاد فجابهناهم بالقذائف والمدفعية وأنواع الأسلحة الأخرى المتوفرة».
وأشار ويسي الى أن طائرات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة شنت هجوماً مكثفاً على مقرات (داعش) بعد أن تراجعوا بسبب تصدي البشمركة لهم موقعة بهم خسائر جسيمة حيث وصلت خسائرهم البشرية الى أكثر من 200 قتيل تم تصويرهم جميعاً، مؤكداً «ان عدداً من الإرهابيين المهاجمين وقعوا أسرى بيد قوات البشمركة».
أخبار ذات صلة
مشروع قانون في الكنيست لسحب جنسية منفذي الهجمات في إسرائيل
مقتل عشرة في أسوأ هجوم لمسلحين في كشمير الهندية منذ أكثر من عام
خامنئي يجدد دعمه تمديد المفاوضات حول ملف إيران النووي
الإفراج بكفالة عن أحد قادة احتجاجات هونج كونج وعشرات آخرين يواجهون اتهامات
مقتل بريطاني في الهجوم بكابول
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
85.0135
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top