الأربعاء
15/04/1447 هـ
الموافق
08/10/2025 م
الساعة
10:07
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
خارجيات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=401471&yearquarter=20144&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
ظريف: الدول الكبرى لم تقدم اقتراحاً جديداً بنقله إلى طهران
2014/11/22
07:10 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
مسودّة أوروبية لمشروع اتفاق حول الملف النووي في ظل إخفاق بتحقيق اختراق
فيينا - طهران - أ ف ب - أ ش أ: تتواصل السبت في فيينا المفاوضات الماراتونية بين إيران والدول الكبرى للتوصل الى اتفاق تاريخي حول البرنامج النووي لطهران، علماً بأن اي اختراق ملحوظ لم يتم تسجيله قبل ثلاثة ايام من انتهاء المهلة المحددة.
فبعد خمسة أيام من المفاوضات الشاقة، لم يتحقق الاختراق المأمول به على الرغم من الجهود الكثيفة للفريقين الرئيسيين في هذا الملف، وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف اللذين كثفا لقاءاتهما حتى وقت متأخر من مساء الجمعة.
وقال اريك شولتز المتحدث باسم الرئيس الأمريكي باراك اوباما في ختام هذا اليوم الماراتوني «سأكون صادقاً، لاتزال هناك تباينات (...) لاتزال هناك تباينات كبيرة».
وتجهد مجموعة الدول الست الكبرى (الصين والولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا وألمانيا) وإيران لبلوغ اتفاق يضع حداً لاثني عشر عاماً من التوتر الدولي وذلك في موعد أقصاه الاثنين.
ويريد المجتمع الدولي من إيران ان تقلص قدراتها النووية تفادياً لاستخدامها لأغراض عسكرية. وفي المقابل، تطالب طهران التي تؤكد ان برنامجها سلمي بحت، بحقها في امتلاك قدرة نووية مدنية في موازاة مطالبتها برفع العقوبات الاقتصادية التي فرضت عليها.
وأضاف شولتز «نخوض سباقاً مع الوقت. المهلة هي الاثنين وفرقنا تعمل من دون كلل للتوصل الى اتفاق».
وتوجه وزيرا خارجية فرنسا لوران فابيوس وبريطانيا فيليب هاموند الى فيينا الجمعة، على أن ينضم اليهما الوزيران الالماني والروسي في نهاية الأسبوع.
وبات معروفاً أن ثمة نقطتين خلافيتين: وتيرة رفع العقوبات من جهة والقدرات الإيرانية على تخصيب اليورانيوم من جهة اخرى.
ظريف
من جهته، أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ان مجموعة (1+5) لم تقدم أية اقتراحات مهمة تستحق نقلها الى الحكومة الإيرانية.
ونقلت وكالة أنباء «فارس» الإيرانية السبت عن المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية مرضية افخم قولها إنه لا صحة لتقديم مجموعة (1+5) اقتراحاً جديداً الى إيران.
وأضافت افخم أنه خلال الأيام الثلاثة الماضية، تم عقد اجتماعات ثنائية وثلاثية متعددة بين الوفود المشاركة في المفاوضات النووية على مستوى الخبراء على أساس المبادرات التي تقدمت بها إيران ومن بينها المبادرة التي تم تقديمها في العاصمة العمانية مسقط.
مسودة أوروبية
وكانت مصادر أوروبية مطلعة قريبة من دوائر المفاوضات ذكرت ان مجموعة (1+5) سلّمت وزير خارجية إيران مسودّة أعدتها مجموعة الدول الغربية الست لمشروع الاتفاق، سيتم التفاوض بشأنها السبت بين وزيري خارجية أمريكا وإيران بالتنسيق مع وزيري خارجية فرنسا وبريطانيا.
وأشارت وكالة الأنباء النمساوية الى حديث لمسؤول أوروبي رفيع المستوى -تحفظت إزاء ذكر اسمه- قال «لقد تم تسليم إيران الشروط الأساسية الخاصة بتعليق العقوبات، ونحن ننتظر الرد خلال عطلة نهاية الأسبوع من الجانب الآخر»، في اشارة الى يومي السبت والأحد، وتابع قائلاً «إذا ما تفهم المفاوض الإيراني مخاوفنا ورغب في التعاون سيتم إبرام الاتفاق».
وقال المتحدث الرسمي باسم وزير الخارجية الأمريكي إن كيري أجَّل سفره الى العاصمة باريس، الذي كان مقرراً له مساء الجمعة، وتابع عقد الاجتماعات مع نظيريه الإيراني، والفرنسي حتى وقت متأخر من مساء أمس الجمعة، فيما يتوقع المراقبون استمرار المفاوضات بين الدول الغربية الست وإيران خلال اليوم السبت، بعد أن دخلت المفاوضات الى مرحلة حاسمة.
مدّد المهمة القتالية للقوات لسنة أخرى
«نيويورك تايمز»: أوباما يوقّع أمراً سرياً بتوسيع الدور الأمريكي في أفغانستان
واشنطن - أ ف ب: ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» ان الرئيس الأمريكي باراك اوباما مدّد الدور القتالي للقوات الأمريكية في افغانستان لسنة اخرى في أمر سري وقعه في الأسابيع الماضية.
وكان اوباما أعلن ان العمليات القتالية لحلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة في افغانستان ستنتهي في أؤاخر العام الجاري.
وكان يفترض أن تتركز مهمة الحلف اعتباراً من الأول من يناير بوجود 9800 جندي أمريكي وحوالي ثلاثة آلاف آخرين من ألمانيا وايطاليا ودول اخرى، على دعم القوات الافغانية في التصدي لحركة «طالبان» بالتزامن مع عمليات أمريكية لمكافحة الإرهاب.
لكن في تغيير استراتيجي ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» ان اوباما وقّع أمراً يقضي بالسماح للقوات الأمريكية بمواصلة المهمات ضد «طالبان» خلال العام 2015. ويسمح الأمر الجديد بدعم جوي من قبل الطائرات والقاذفات والطائرات المسيرة الأمريكية.
وقالت الصحيفة إن مستشارين مدنيين احتجوا على تمديد المهمة في 2015 مشيرين الى أن ذلك يعرض حياة أمريكيين للخطر في المعركة ضد «طالبان»، واوصوا بالتركيز على مكافحة تنظيم «القاعدة» فقط.
وصرح مسؤول أمريكي للصحيفة «هناك مدرسة تريد مهمة محدودة جداً تركز على تنظيم القاعدة وحده». واضاف «لكن العسكريين حصلوا على ما كانوا يريدونه».
إلا أن مسؤولاً كبيراً أكد للصحيفة ان القوات الأمريكية لن تقوم بدوريات منتظمة ضد «طالبان» العام المقبل. وقال «لن نستهدف مقاتلين لمجرد انهم أعضاء في طالبان».
واضاف ان «بعض اعضاء طالبان يهددون بشكل مباشر الولايات المتحدة وقوات التحالف في افغانستان او يقدمون دعماً مباشراً الى القاعدة وسنتخذ الإجراءات اللازمة ليبقى الأمريكيون آمنين».
الغارديان
العقوبات أنتجت 19.000 جهاز طرد مركزي
لماذا الغرب مهتم بالتوصل لاتفاق نووي مع إيران؟
بقلم - ديفيد موريسون:
طار وزير الخارجية الأمريكية جو كيري قبل بضعة أيام الى فيينا في محاولة جديدة أخيرة منه لبذل المزيد من الجهود من أجل التوصل لاتفاق نووي شامل مع إيران.
لكن هل سينجح كيري في مساعيه هذه بحلول الموعد النهائي لإبرام الاتفاق يوم الاثنين المقبل؟
في اللحظة الراهنة، لا يبدو هذا الأمر محتملاً.
لكن إذا كان البعض لا يتوقع انهيار المفاوضات، فالمرجح هو أن يتم تمديد موعد التوصل لاتفاق نهائي بضعة أشهر أخرى.
لماذا؟ لأن العقبات الرئيسية أمام التوصل لمثل هذا الاتفاق تتعلق على ما يبدو بمدى حجم عمليات تخصيب اليورانيوم مستقبلاً في إيران، وبالوقت الذي يتعيّن فيه رفع العقوبات عنها.
فبينما تريد الولايات المتحدة وضع قيود شديدة على عدد أجهزة تخصيب اليورانيوم لمدة 20 سنة، تحتج إيران بالطبع على ذلك.
وبدورها، تريد طهران هي الأخرى رفع العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على صادرات النفط الإيراني فوراً بعد إبرام الاتفاق، لكن أمريكا ترفض ذلك أيضاً.
لذا، وبناء على كل هذا، نعتقد أن الجانبين سيتوصلان على الأرجح لاتفاق بحلول الغد الاثنين، وإذا لم يتم هذا سيتطلب الأمر شهوراً قليلة أخرى.
التفسير الرسمي للسؤال التقليدي القائل: لماذا أصبح مثل هذا النوع من الاتفاقات أمراً ممكناً هو ان إيران اضطرت الى التقدم نحو طاولة المفاوضات بسبب العقوبات الاقتصادية الصارمة التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منذ مطلع عام 2012. وهذا في الواقع ما زعمه الرئيس أوباما في سبتمبر العام الماضي عندما قال: يبدو أن الإيرانيين مستعدون الآن للتفاوض بسبب العقوبات التي تمكنّا من فرضها عليهم خلال السنوات الأخيرة.
غير أن هذا التفسير الرسمي مشكوك فيه، وذلك لأن إيران كانت في الحقيقة على استعداد للتفاوض مع الولايات المتحدة حول المسألة النووية وغيرها من المسائل الأخرى منذ سنوات عدة.
فقد تلقت وزارة الخارجية الأمريكية في مايو 2003 عن طريق السفير السويسري في طهران، الذي كان يمثل مصالح الولايات المتحدة في إيران في ظل غياب السفارة الأمريكية هناك، تلقت عرضاً من إيران للتفاوض حول جملة واسعة من قضايا الشرق الأوسط التي تهمّ الولايات المتحدة ومنها برنامج إيران النووي.
غير أن إدارة الرئيس بوش آنذاك تجاهلت ذلك العرض واحتجت على ما اعتبرته تدخلاً من جانب السفير السويسري.
لكن، وكما أشرنا سابقاً في كتابنا، «وهم خطير: لماذا الغرب مخطئ في القضية النووية مع إيران؟» كان بالإمكان في الواقع التوصل لتسوية نووية مع إيران عام 2005. حينما كانت هناك مفاوضات بينها وبين مجموعة الاتحاد الأوروبي المؤلفة فقط من بريطانيا، فرنسا وألمانيا.
في ذلك الوقت وافقت إيران مقابل موافقة هذه المجموعة على إقرار حق إيران بالتخصيب، على اتخاذ إجراءات لا سابق لها لتطمين العالم الخارجي بأن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض السلمية.
على الرغم من هذا، لم يتم التوصل لتسوية في هذه القضية لأن الولايات المتحدة أصرت على ألا يكون لدى إيران منشآت لتخصيب اليورانيوم على أراضيها، ورضخت المجموعة الأوروبية لهذا الطلب للأسف.
حول هذا، يقول جاك سترو، وزير خارجية بريطانيا آنذاك: لو لم نواجه مشكلات رئيسية مع إدارة الرئيس بوش في ذلك الوقت، لكنا أقفلنا ملف إيران النووي برمته عام 2005.
وفي كتابه الذي وضعه تحت عنوان «الأزمة النووية الإيرانية»، يقول سعيد حسين موسويان، المتحدث باسم فريق المفاوضين الإيرانيين آنذاك، إن جون سويرز رئيس الوفد البريطاني أبلغه بأن واشنطن لن تتسامح أبداً مع تشغيل ولو حتى جهاز واحد من أجهزة الطرد المركزي في إيران.
إذاً، كيف أصبح احتمال التوصل لاتفاق نووي أمراً ممكناً الآن؟
من الواضح ان الفضل في هذا يعود الى الولايات المتحدة التي انعطفت على نحو حاد في سياستها، وباتت الآن مستعدة للتسامح مع إيران في تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية.
إذ لاشك أن احتمال التوصل لاتفاق الآن ما كان يمكن أن يكون ممكناً لولا مثل هذا الانعطاف الحاد في السياسة الأمريكية، والسؤال: إذاً لماذا غيّرت واشنطن موقفها هذا؟
الحقيقة أن أمريكا أنفقت الكثير جداً من رأسمالها السياسي في جرّ العالم نحو ممارسة ضغوط سياسية واقتصادية على إيران في محاولة منها لإرغامها على وقف عملية تخصيب اليورانيوم، لكن هذه الجهود فشلت فشلاً ذريعاً. فبينما لم يكن هناك أي جهاز طرد مركزي في إيران عام 2005، هناك اليوم حوالي 19.000 جهاز منها 10.000 تقريباً قيد العمل.
هل نستغرب إذاً إذا كان وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف يحب القول دائماً: لقد أنتجت العقوبات 19.000 جهاز طرد مركزي حتى الآن؟.
تعريب نبيل زلف
أخبار ذات صلة
الأمم المتحدة تحضّ بورما على منح الجنسية لأقلية «الروهينغا»
الناخبون البحرينيون صوّتوا في «التشريعي» و«البلدي»... والحكومة ماضية في المشروع الإصلاحي
الرئيس اليمني يطالب القوى السياسية بالحفاظ على كيان الدولة ومؤسساتها
حركة الشباب الصومالية تعلن المسؤولية عن الهجوم على حافلة في كينيا
التركي يحذر شباب المسلمين في أوروبا من الوقوع فريسة للإرهاب والتطرف
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
79.01
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top