الخميس
16/04/1447 هـ
الموافق
09/10/2025 م
الساعة
08:37
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الظهر 11:35
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
منوعات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=399784&yearquarter=20144&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
ملف الأسبوع
2014/11/16
06:30 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
«يمكن تطبيقه على الطلبات الحديثة شريطة أن يتحلى بمواصفات جذب»
راشد العنزي: «السكن العمودي» قد ينجح إن اعتبر حلاً مؤقتاً لا يُسقط حق المواطن في الرعاية السكنية
التصميم المعماري الملم بطبيعة الأسر المستهدفة ونمط حياتها كفيل بحل مشكلة «الخصوصية» التي يدفع بها البعض عائقاً أمام شقق البناء العمودي
مشروع شمال غرب الصليبيخات يضم 61 عمارة ذات أدوار خمسة.. كل منها شقة منفصلة بمساحة 385 متراً تطل على البحر.. إنها أكبر شقة في الكويت
4 غرف نوم منها واحدة «ماستر» وغرف لـ«الاستقبال» و«الطعام» و«الخادمة» و«الغسيل» و«ديوانية» بمدخل خاص وواحدة منفصلة لـ«السائق»
في مدينة «غرب الصليبيخات» مساجد ومدارس لجميع المراحل وجمعية رئيسية ومبنى لكل الخدمات الحكومية ومستوصف ومسجد جامع ومخفر وصالة أفراح و4 مواقف سيارات لكل شقة
مشروع «الصوابر» لم يفشل لمجرد أنه بناء عمودي فهو يعتبر أولى التجارب للدولة في هذا النمط ومرّ بمشاكل عدة لم تحل في وقتها إلى أن تفاقمت
البعض يؤجرون شققهم «من الباطن» مما يقضي على هدوء بعض المناطق ويؤدي إلى تدني الخدمات فيها
غلاء أسعار الأراضي يدفعنا إلى اعتماد السكن العمودي كجزء من الحل.. فسعر قطعة أرض وصل اليوم إلى 400 ألف دينار
يجب إدخال القطاع الخاص بقوة كمطورين عقاريين بعد تجهيز الحكومة للبنية التحتية فينشئ بيوتا بنماذج مختلفة ويبيعها للمواطنين بأسعار في متناول اليد
كتبت هدى الموسى:
«البناء العمودي هو احد انواع الوحدات السكنية المطبقة بجميع دول العالم بلا استثناء، هناك دول غنية يتوافر فيها هذا النمط سواء تم بناؤه من قبل الحكومات او القطاع الخاص وهناك اسباب عدة لاستخدامه منها اسباب اقتصادية كغلاء سعر الاراضي في بعض الدول وهو ما ينطبق على الكويت، وكذلك اسباب جغرافية وندرة الاراضي الصالحة للبناء او الضخامة السكانية في بعض العواصم نظرا لفرص العمل وهي اسباب ديموغرافية»… هكذا بدأ السكرتير العام لجمعية المهندسين ورئيس لجنة خدمة المواطن المهندس راشد هادي العنزي كلامه لملف الاسبوع وأوضح لنا الكثير من الامور المتعلقة بالبناء العمودي ان فكرة الشقق في البناء العمودي في مشروع جابر الاحمد ومشروع شمال غرب الصليبيخات قائمة على الاستفادة من مساحة قليلة في بناء وحدات سكنية اكثر، موضحا ان مشروع شمال غرب الصليبيخات عبارة عن 61 عمارة في كل عمارة 5 أدوار وكل دور شقة منفصلة بمساحة 385 مترا، واتوقع انها اكبر شقة في الكويت، وكل شقة تحتوي على 4 غرف نوم منها غرفة نوم رئيسية بالاضافة الى غرفة استقبال وغرفة طعام وديوانية وغرفة خادمة وغرفة غسيل وغرفة سائق منفصلة، وهناك مدخل للديوانية وهي مكونات البيت الحكومي نفسها، وتكفي مكونات الشقة لعدد أفراد أسرة بحدود 8 الى 10 اشخاص على عدد الغرف الموجود بها.
وفي تفاصيل اخرى قال المهندس راشد العنزي: ما يميز شقق شمال غرب الصليبيخات عن باقي الشقق هي اطلالتها على البحر، فالديوانية وصالة الاستقبال تطلان على البحر، ويوجد خدمات أسفل كل عمارة مثل وجود 4 مواقف للسيارات لكل شقة، وفي كل عمارة مصعدان.
وتابع: هي مدينة متكاملة من مساجد ومدارس لجميع المراحل التعليمية بدءا من مرحلة رياض الاطفال الى المرحلة الثانوية وايضا مركز الضاحية الذي يحتوي على جمعية رئيسية ومبنى حكومي بخدمات حكومية وصالة أفراح ومستوصف ومسجد جامع ومخفر شرطة، فجميع حاجات المواطن يجدها موجودة في المنطقة، ويبعد مشروع شقق شمال غرب الصليبيخات عن مدينة الكويت 20 كيلو اما مشروع شقق جابر الاحمد فتقريبا 30 كيلو.
وعن وقت تسليمها المتوقع قال المهندس راشد العنزي: بحسب تصريحات المؤسسة العامة للرعاية السكنية فان المتوقع تسليمها خلال الصيف المقبل، وحاليا المؤسسة العامة للرعاية السكنية تطلب المواطنين للتخصيص، واتوقع انهم وصلوا الى طلبات عام 2008 فمن طلبه في هذا العام يستطيع الحصول على شقة، وبهذا يكون قد أخذ حقة في الرعاية السكنية.
وعن ابرز المشاكل والعيوب في بعض المشاريع المطروحة في السوق كمشروع البناء العمودي قال: موقع غير مناسب وتصميم غير عملي ويطغى عليه العامل التجاري وقلة مواقف السيارات والمرافق الخدمية.
وعن فشل تجربة الصوابر علق المهندس راشد العنزي: من الصعب الحكم على مشروع الصوابر المنفذ من قبل الدولة بانه مشروع فاشل لمجرد انه بناء عمودي، ولكن المشروع يعتبر من اولى التجارب للدولة في هذا النمط ومر بمشاكل عدة لم يتم حلها في وقته الى ان تفاقمت.
خدمات الصيانة
وتابع: ابرز مشكلة للمشروع هو غياب الكيان المعني بادارة المجمع الذي من واجبه ان يتولى خدمات الصيانة والنظافة والحراسة للممرات والمساحات المشتركة، هذا الى جانب غياب الرقابة بحيث تمنع تأجير اصحاب الشقق لاخرين مما جعل بعض الشقق تؤجر لعمالة عازبة من الاخوة الوافدين وهذا ما سبب ازعاجا وضيقا للاسر الساكنة المخصص لها في المجمع.
وعن الفرق بين الصوابر والمشاريع الحديثة في منطقتي جابر الاحمد والصليبيخات قال: الفروق كثيرة ومن ابرزها الكثافة السكنية الاقل، فالبناية في المشاريع الحديثة لا تتجاوز خمس شقق وكل شقة دور والخدمات مفصولة والموقع مميز وغيره.
عامل جذب
وعن اعتقاده بنجاح مشروع البناء العمودي في الكويت قال: المشروع ناجح ان توافرت فيه جميع الخدمات في المنطقة مثل المجمعات التجارية والحضانات والمدارس ومواقف السيارات والحدائق فيصبح ذلك عامل جذب، هناك فرق واحد بين تلك الشقق والبيوت وهي التي ربما يقول البعض بافتقادنا الى الخصوصية في الشقة بخلاف البيت او القسيمة الحكومية ايضا في البيت يستفيد المالك ببناء أدوار لاولاده في المستقبل بسبب تأخر طلبات الاسكان.
تأجير من الباطن
ثم تابع: هناك امر مهم يجب التركيز عليه وهو ألا يتم تأجير هذه الشقق من الباطن لان ما حصل في الصوابر بخلاف الصيانة لعدم وجود اتحاد ملاك ولكثرة تأجير الشقق من الباطن أدى ذلك الى تدني مستواها نوعا ما، فأنت لا تعلم ربما حتى الساكن فيها قد يؤجرها هو من الباطن أيضا أو ان تؤجر الى عزاب، ويجب ان تكون هناك رقابة قوية على تأجير الشقق، ايضا مساحة شقق الصوابر كانت 225 مترا مربعا اما مشروع الصليبيخات فـ385 مترا مربعا، ستكون المنطقة هادئة ان لم تؤجر من الباطن اما ان لم يكن هناك اتحاد ملاك فلن تكون هادئة وستصلها المشاكل مثل مشاكل الصوابر.
فكر معماري
وعن ما يحققه المنزل من خصوصية قد لا تحقق في الشقق قال: موضوع الخصوصية ليس مرتبطا بنوع الوحدة السكنية ولكن مرتبط بفكر وتصميم المعماري الذي يفترض ان يكون ملما الماما كبيرا بطبيعة الاسر المستهدفة ونمط حياتها، فعلم التشييد والمعمار هو علم انساني يعني بايجاد وتوفير الحلول للبشرية وهو عامل رئيسي لاي احتياج انساني ومنه السكن ولذلك فإن المختصين بهذا العلم يستفيدون من خبرات الدول ومراكز الابحاث والجامعات اثناء التصميم والتخطيط بالاضافة الى دراسات اخرى فنية بحتة وهذا ما يميز المهندس عن باقي التخصصات، ان الخطأ وقصر النظر قد يتسببان في اضرار بشرية ومادية لسنوات طويلة كما ان المصمم والمشارك في التشييد يربط نجاحه العملي في المشاريع التي شارك بها وعليه فان الجهات الحكومية ذات العلاقة وكذلك منظمات المجتمع المدني المختصة عليها ان لا تبخل بايجاد الحلول.
حق المواطن
وعن توقعه بنجاح فكرة البناء العمودي قال: المهندس راشد العنزي: في رأيي الشخصي ان البناء العمودي يمكن ان يكون حلا للطلبات الحديثة، فيمكن كفكرة ان تبنى عمارات في مختلف مناطق الكويت الداخلية فتصبح عامل جذب الى جانب المشروع المطل على البحر بحيث تكون حلا مؤقتا بمعنى ألا يقسط حق المواطن في الرعاية السكنية حتى وان بنيت مساحة الشقق بمساحات أقل 200 متر او 250 للشقة فيسكنها المواطن وابناؤه الى ان يزيد عدد افراد اسرته فيأخذ حقه في الرعاية السكنية فيسكنها بصفة ايجار ربما تنجح هذه الفكرة اكثر ان كانت بهذه الطريقة فتحل جزءا كبيرا من المشكلة وتوفر على الدولة بدل الايجار الذي تدفعه سنويا بالملايين توفر ومنها تاجر هذه الشقق دون ان يسقط حقه في الرعاية السكنية.
مميزات
واردف: ايضا ان كانت الحكومة ستعطيه شقة بعد سنتين من زواجه بدلا من حصوله على سكن بعد 10 سنوات او 15 سنة فهذه ستكون ميزة وكما ذكرنا موقعها متميز يسكنها لـ10 او 15 سنة حتى يدخر له مبلغا فيشتري المسكن الذي يريد فيمكن ان يكون كحل مؤقت.
أمن حراسة
وبسؤاله: هل المسؤولون قد قاموا باستبيان او استطلاع لتلمس فكرة نجاح البناء العمودي قبل الخوض في تنفيذها قال المهندس راشد العنزي: بناء على طلبات المواطنين بعد تطبيق بعض الاستبيانات وجدوا ان هناك عددا من المواطنين ربما قليل رغب في الشقق وأتوقع انها ستسكن ولكن كما قلت لكي تنجح الفكرة فيجب ان تكون في اطار خدماتي متميز من حيث الامن والحراسة والخدمات المتكاملة ومجمعات تجارية وممرات للمشاة وحدائق وغيرها فذلك يرفع من مستوى الشقق.
وحول الارتفاع المتزايد لطلبات الاسكان قال: قمت بدراسة للاحتياجات المستقبلية في عام 2006 وتم عرضها في المجلس البلدي وهي عن الذي يحتاجه الاسكان حتى عام 2030 وضعت فيها الطلبات والتوقعات وكم ستزيد عدد الطلبات الى 2030 وسيكون على قائمة الانتظار ما يقارب الـ410 آلاف طلب ان بقينا على نفس الانتاجية من الوحدات السكينة وهي الـ3000 وحدة سكنية وكانت دراستي الى عام 2030 لان المخطط الهيكلي للدولة الى عام 2030 حدد فيه اماكن المناطق السكنية والمناطق الزراعية، اذن مادامت الدولة قد خططت اماكن المناطق السكنية فيمكنهم من الآن العمل.
مدينة عمالية
ثم تابع: ان كان لدينا دراسات مستقبلية فلا مشكلة لدينا، ولكن هناك أمرا آخر يجب أخذه بعين الاعتبار هل لدينا ما يكفي من الكهرباء؟ اذن يجب بناء محطات في هذه الفترة وهل لدينا العمالة التي ستغطي؟ إذن يجب ان تكون هناك مدينة عمالية لكي تستقبل العمالة هل لدينا مصانع الخرسانة التي تغطي؟ ايضا يجب ان نوسع في الصناعة، اذن ليس الموضوع اسكانا فقط هناك اجيال قادمة ومشاريع تنموية في البلد تحتاج فيجب ان يأخذ كل هذا بعين الاعتبار.
ثم ختم: المفترض الآن ان يتم ادخال القطاع الخاص بقوة كمطورين عقاريين بعد عمل البنية التحتية من قبل الحكومة لانشاء نماذج مختلفة من البيوت وبيعها على المواطنين بأسعار معقولة، بحيث يطور الارض ويزيل عن كاهل الحكومة ويبيع بأسعار معقولة وبهذه الطريقة سوف تنخفض الاسعار، المشكلة الاساسية في الكويت اليوم هي الارض حيث وصلت قيمة الارض الى 400 الف دينار واصبح من الصعب شراء قطعة ارض، واعتقد ان تحرير الاراضي التي تمتلكها الدولة وادخال القطاع الخاص مطوريين عقاريين بطريقة وبآلية معينة بحيث تضمن عدم رفع الاسعار وتكون الاسعار في متناول اليد، بهذه الطريقة نرفع عن كاهل الحكومة العبء المالي ويمكن للمواطنين ان يشتروا ويتحرك اقتصاد البلد.
===============
قريب من «العاصمة»
رأى ضيف «ملف الاسبوع» ان مفهوم الرعاية السكنية يجب تغييره وقال: بالنسبة للبناء العمودي فان توافرت فيه الخدمات «كاملة» بالاضافة الى اتحاد ملاك الصيانة والموقع فسيكون ذلك عامل جذب للناس لكي تسكن.
وزاد: المشروع الاول للحكومة عبارة عن عمارات موجودة في منطقة شمال غرب الصليبيخات وفي منطقة جابر الاحمد وبعد الانتهاء سيتبين مدى اقبال المواطنين عليها.
وحول توقعاته بتقبل الكويتيين فكرة السكن في شقة كوننا مجتمعا قد تعود السكن المستقل قال: هناك من يتقبل ولكن نسبتهم قليلة، لذلك لابد وباستمرار من اجراء استبانات لتحديد العدد الذي يرغب بالسكن في الشقق وعدد افراد اسرهم ومواقع بناء الشقق ويبنى على اساسها، يمكن ان يتقبل الناس في الشقق في الاماكن القريبة من العاصمة وفي المواقع المتميزة.
===============
الدور الإعلامي «المفقود»
عن الدور الاعلامي المفترض لتشجيع الناس على السكن العمودي قال المهندس العنزي: يفترض وجود للدور الاعلامي من خلال الزيارات والتصوير التلفزيوني لتصميم الشقق، فيمكن كمثال بعد تشطيب احدى العمارات أن تقوم المؤسسة بتأثيث احدى تلك الشقق وتدعو المواطنين لرؤيتها.
وتساءل العنزي: كيف تقتنع الناس دون ان يروا الموقع على الطبيعة؟!.. يجب ان تكون هناك توعية للمواطنين كتلك التي نقوم بها في جمعية المهندسين، اذ نقدم خدمة استشارات فنية للمواطنين مجانية يومين بالاسبوع يومي الاحد والثلاثاء ونقوم كل فترة بعمل دورات مجانية نرفع من خلالها مستوى الوعي الفني للمواطن مدة الدورة 5 ايام نتحدث فيها عن الصحي والتكييف وعن الاعمال المدنية في البيت والعقود، ومن لديه اي استفسار في اي مرحلة من مراحل البناء يمكن ان يأتي ويسأل في الجمعية بالاضافة الى ما نعطيه لهم من كتيبات ارشادية فيها نماذج للعقود لكي يستفيدوا منها اثناء البناء.
واضاف: اقول للمواطنين: لا تحكموا على السكن العمودي حتى ترونه بأنفسكم على الطبيعة ونتمنى منكم زيارة الموقع ودراسة الموضوع بشكل جيد، كما اتمنى ان يقوم كل مواطن بدراسة المنطقة التي يرغب بالسكن فيها، حتى اننا في الجمعية تقدم للمواطنين استشارة اختيار الموقع في حال دخل الاختيار بالقرعة وكيف يختار وكيف يرتب اولوياته وما هو افضل موقع ونتمنى التوفيق للجميع.
===============
امنعوا تأجير القسائم والبيوت الحكومية
قارن ضيفنا الكريم بين السكن في شقة والسكن في بيت مستقل فقال: عندما نأتي لمقارنة الشقة بالبيت نجد ان البيت مساحة الحرية به اكبر وخاصة في الوقت الحالي، فلا يوجد ما يمنع المواطن من ان يبني ويؤجر في بيته على الرغم من وجود قانون في وثيقة البيت بألا يؤجر، ولكن لا يوجد من يطبقه بل يرى المواطن ان البيت مدخول استثماري له بينما الشقة لا مدخول لها، وهذا يفكر فيه البعض، فإن تم ضبط القوانين بمنع الايجار في القسائم والبيوت الحكومية وانها فقط ليسكنها صاحب البيت ربما ساعد ذلك لاتجاه الناس الى الشقق، بالاضافة الى ما قلنا من وجود الخدمات والموقع المتميز وسرعة الحصول على الشقة فكلها قد تساعد على اقبال المواطنين عليها.
أخبار ذات صلة
ملف الأسبوع
الدومري الساخر الأسبوعي
ملف الأسبوع
ملف الأسبوع
ملف الأسبوع
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
79.0073
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top