الخميس
16/04/1447 هـ
الموافق
09/10/2025 م
الساعة
12:48
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
العصر 14:55
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
الرياضة
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=399601&yearquarter=20144&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
Replay
الحماسة وحدها لا تكفي!!
2014/11/15
08:25 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
فييرا استحضر روح غوران لكنه غاب عن المباراة!!
كتب لطفي حنون:
بادئ ذي بدء.. وسابق لما بعدئذ.. نبارك لابطال منتخبنا الوطني لكرة القدم الفوز المثير بالجهد الوفير الذي بذلوه لترويض اسود الرافدين في المواجهة الصعبة والعصيبة التي دارت رحاها أمس الأول بافتتاح المشوار في خليجي 22.. فلقد برهن رجال الازرق ان هناك سمات خاصة لا تتوافر الا في جينات اللاعب الكويتي وهي السمات التي تشكل الوقود الذي حرق كل العوائق وحرك كل معاني الولاء والانتماء والتفاني من اجل القميص الازرق وترك في السماء الصافية عنواناً بارزاً بثلاث كلمات «المستحيل ليس كويتياً».
المستحيل ليس كويتياً لا يعني ابداً ان الفوز الذي تحقق على العراق من ضروب المستحيلات.. فالأزرق ان فاز فهذا ديدن رجاله ولكن المستحيل هنا يتمثل بالظروف التي احاطت بالفريق وكانت تشكل ارهاصات تزرع الخوف في النفوس وتقوض هياكل التفوق الاعتيادي للأزرق.. هذه الارهاصات تتعلق في معظمها بالملاءة الفنية التي يقف عليها الفريق مع المدرب البرازيلي فييرا، حيث بدت هذه الملاءة ممزقة في مساحات كبيرة خلال فترة العام التي عمل بها فييرا مع الأزرق، وكنا نخشى ما نخشاه ان يجد الأزرق نفسه عارياً على المستوى الفني في هذا المحفل الخليجي ولكن اللاعبين طرزوا بالأمس بخيوط من النار ملاءة خاصة بهم حرقت كل السلبيات التي غزلها المدرب فييرا طوال فترة عمله ونسج منها ملاءة مهلهلة للأزرق ومنها بالتأكيد مباراة الأمس التي يجب ان لا تتوارى وراء ستار الفرحة كم السلبيات التي رصدناها على مدار التسعين دقيقة على المستوى التكتيكي والخططي.
وبعدئذ.. لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نوازي بالاشادة بين اداء وتفاني واخلاص لاعبينا وبين العمل الفني الذي اطلع به المدرب فييرا في المباراة بل ان القراءة المتأنية في تفاصيل المواجهة يمكن أن تثبت أن فييرا نال ما لا يستحق من المباراة لأنه أولاً لم يأت بجديد إليه ولم يقدم افكاراً تشفع له ما حصل عليه.
المفاجأة الأولى
فلقد فاجأنا بالأمس بأسلوب لعب وهوية عمل لم نعتده منذ قيادته للأزرق.. وكانت المفاجأة بأن فييرا استحضر روح وعقل المدرب السابق غوران ليصيغ افكاره للمباراة من خلال اسلوب دفاعي بحت يقوم على الهجمات المرتدة السريعة بحيث زرع لاعبيه ضمن رسم تكتيكي اعتيادي 1/3/2/4 وهو رسم اعتدناه مع السابق غوران بصورة مغايرة غير متطابقة ولا متجانسة في تنفيذ هذا الرسم بين المدربين، حيث تخلى فييرا خلال فترة عمله السابقة عن فكرة الاعتماد على السرعات والمهارة الفردية على الاطراف في تنفيذ الطريقة فلم يلجأ لوليد علي وفهد العنزي على الاطراف وكان يحاول ان تكون هناك فكرة ثانية تعتمد على الاستحواذ الجزئي في الثلث الاخير من خلال الدفع بصالح الشيخ وبدر المطوع وسيف الحشان وعبدالعزيز السليمي وعلي مقصيد، الا ان فكرته كانت دائما منقوصة لأنها تفتقر للتوظيف الصحيح والاختيار الانسب لتوزيع اللاعبين ضمن الرسم المعتاد 1/3/2/4 بحيث كانت هناك سلبية فاضحة تتمثل بغياب الفكرة للبناء الهجومي من جهة تحديد منطقة التحضير أو توظيف اللاعب ذي الخصائص المناسبة لانجاح الطريقة في المكان الصحيح.. ولذلك ظلت النجاعة غائبة عن اداء الازرق والهوية شبه معدومة واستمرار غياب الفكرة الصحيحة من مسرح افكار المدرب فييرا الذي تركنا نبحث عن شيء ايجابي يبدد الظلام الذي غلف اداء الازرق طوال الفترة الماضية ولكن دون طائل!!
فجاءت مباراة العراق لتعيد احياء الفكرة التي اعتمدها غوران مع الازرق ضمن عقيدة كروية واضحة المعالم تقوم على الدفاع خير وسيلة للنجاح والنجاح هنا يقوم على فلسفة الهجمات المرتدة السريعة التي كان يجيدها وليد علي وفهد العنزي مع بدر المطوع في فترة زمنية محددة. لكن الفارق ما بين فكرة غوران والفكرة التي لجأ اليها فييرا يكمن في ان غوران كان يضع آلية واضحة المعالم لتنفيذ الهجمات المرتدة من خلال تسلسل تكتيكي بسيط يقوم على اللعب بثنائي ارتكاز قوي يقطع الكرات ويمررها بلمسة سريعة الى الاطراف أو لبدر المطوع للتواصل مع يوسف ناصر في المقدمة أو التمرير السريع لفهد العنزي ووليد على الاطراف في الثلث الاخير، يعني ان الهجمة المرتدة كانت تقوم على الاقل بثلاث تمريرات في اتجاهات محددة تسهل عملية الانتقال دون احداث أي تحول تكتيكي وهو كان من العيوب التي وسمت المدرب غوران بالنمطية وعدم الابتكار لتفعيل الطريقة، اضافة للسلبية الاكبر والتي كانت تتمثل في عدم سيطرته على تحركات بدر المطوع التي كانت تخل كثيرا في احداث الانتقال السريع المطلوب في احايين كثيرة خاصة عندما يتحرك المطوع الى الخلف لاستلام الكرة من خط الدفاع مهمشا دور لاعبي الارتكاز.
المفاجأة الثانية: لماذا علي مقصيد؟!
اما فييرا فجاء بنفس الطريقة واعاد فكرة غوران رغم تساقط اوراق الزمن وافتقاد بعض اللاعبين لمميزات محددة فزرع وليد علي وفهد العنزي على الاطراف وبدر المطوع تحت المهاجم يوسف ناصر لكنه فاجأنا باختيار علي مقصيد كلاعب ارتكاز ثاني مع طلال العامر وهنا تحديدا توقفت كثيرا في التفكير عن ماهية الفكرة التي يريد فييرا تطبيقها ضمن اسلوب اللعب المختار والعناصر الموظفة بالطريقة، فالاعتراض لا يكمن حول فكرة وجود علي مقصيد بثنائي الارتكاز، فالفكرة في شكلها الخارجي جميلة ولكن المراد من التوظيف هنا لا يتطابق ابدا مع الفكرة التي اعتمدها فييرا وذلك للاسباب التالية.
اولا ان كان فييرا يريد ان يعتمد الهجمات المرتدة السريعة مستغلا انطلاقات وليد علي وفهد العنزي فإن وجود علي مقصيد يصبح نشازا على نغمة الاداء لأن مقصيد يملك خصائص تكتيكية تقوم في مجملها على نجاعة توظيفه ضمن فكرة الاستحواذ على الكرة من خلال تناقل الكرة مع لاعبي الطرف وتشكيل مثلث لعب مع الظهير والجناح أو التحضير والتواصل مع بدر المطوع ويوسف ناصر في الثلث الاخير بمعنى ان مقصيد يلعب بعرض الملعب افضل من اللعب الطولي وهذا ما لا ينسجم مع الفكرة التي اعتمدها فييرا بالاعتماد على وليد علي وفهد العنزي على الاطراف.
ثانيا ان تركيبة الثنائي طلال العامر وعلي مقصيد لم يتح لها الوقت للانسجام حيث لم يسبق ان لعبا معا من قبل على العكس من تركيبة طلال نايف مع مقصيد التي تعززت من خلال لعب الاثنين بناد واحد كما ان طلال نايف اصلا يملك سرعة اكبر من طلال العامر في التمرير ولديه قدرة على التمرير الطويل وهو ما يحتاجه الفريق في مثل هذا الاسلوب وهو ما لا يجيده العامر ولا مقصيد ولذلك ان كان فييرا يرريد ان يلعب بفكرة الارتداد السريع كان من باب اولى ان يضع طلال نايف وطلال العامر في الارتكاز لأنه ليس بحاجة لأن تدور الكرة في وسط الملعب بل هو بحاجة للمسة الى الى الامام أو للاطراف.
المفاجأة الثالثة: فييرا لا يقرأ!!
ولذلك لم يتمكن الازرق بالامس من تنفيذ هجمات مرتدة بآلية سريعة محددة تقوم على نقل الكرة كما كان ايام غوران بثلاث أو اربع تمريرات وانما كانت المرتدة تنطلق عشوائيا بمهارة فردية خالصة من فهد العنزي الذي كان يضطر لأن يقطع بالكرة مسافة تتجاوز الـ50 مترا واحيانا 70 مترا من امام الظهير الى منطقة الخصم في مقابل اداء فردي سلبي لوليد علي الذي جعل الازرق يحلق بجناح مكسور من خلال افتقاده للسرعة وعدم قدرته على الاحتفاظ بالكرة ليعطي مجالا للظهير الايسر فهد العوض بلانطلاق الامامي واحداث «الأوفر لاب» وكان مستغربا ان يصر فييرا على بقاء وليد في مركزه حتى منتصف الشوط الثاني حيث جاءت قراءته متأخرة باشراك عبدالعزيز المشعان، هذا كله على الرغم من ان وليد وفهد العنزي اتيحت لهما فرصة جيدة للانطلاق خلف ظهيري العراق مطلع المباراة حيث كان الظهيران العراقيان يتقدمان معا في البناء الهجومي وهو ما احتاج مدرب العراق حكيم شاكر الى 20 دقيقة لقراءته وتصحيح اوضاعه بتحويل همام الى الطرف الايسر ليغطي على الظهير المتقدم دائما علي عدنان ويسانده في مواجهة فهد العنزي.
ولم تكن هذه الايجابية الوحيدة للقراءة السليمة لمدرب العراق الذي تعامل مع نقل همام لليسار بشكل فعال عندما حول اللاعب جاستن عزيز الى اللعب تحت المهاجم وتركه يتمزكز دائما بالقرب من علي مقصيد، وذلك لهدف تكتيكي واضح لم يقرأه المدرب فييرا جيدا وهو استغلال قصر قامة مقصيد لتلقي الكرة الهوائية والتمكن من الكرات الثانية او استغلال تقدم مقصيد لمواجهة لاعب الارتكاز العراقي في ظل عدم قيام بدر المطوع بهذا الدور وهو خلل طالما عانى منه الازرق مع غوران بل ان الوضع كان أسوأ من عهد غوران لان المطوع كان يتحرك بعشوائية بلا تضحيات في الجانب الدفاعي وبلا التزام في الشق الهجومي!!
في ظل هذا السيناريو كان حريا بالمدرب ان يقرأ الواقع جيدا وان يدفع بفهد الانصاري لمواجهة جاستن عزيز في منطقة الوسط كونه يملك القوة البدنية والطول اللازم لاخذ الكرات الهوائية والاستحواذ على الكرة الثانية التي ظلت دائما لصالح العراق ومنحت جاستن عزيز حرية الحركة وازعاج مدافعينا وحارس المرمى نواف الخالدي الذي تصدى للعديد من الكرات الا ان فييرا كان مغمض العينين عن هذا السيناريو وظل متشبثاً بعلي مقصيد ووليد علي وتاركا لبدر المطوع التحرك للخلف واستلام الكرة من الدفاع بلا تعليمات او توجيهات تصوب الوضع من خلال نقل مقصيد لليسار والدفع بالانصاري او المشعان ليظل مهملا الصورة التكتيكية السلبية الناجمة عن هذا المشهد والذي شابه انعزال المهاجم يوسف ناصر في ظل ابتعاد المطوع وعدم فاعلية وليد تاركا فهد العنزي يواجه الدفاعات العراقية بمفرده بمهارة فردية قد تكون ناجحة أو لا تكون كما لعبة الروليت، ولم يقدم فييرا على اشراك فهد الانصاري الا بالدقيقة 80 ولم يقم بتغيير وليد الا بعد الدقيقة 65 ولم يعالج وضع المطوع طوال المباراة!
المفاجأة الأخيرة: هل يجيب فييرا؟!
وبعيدا عن كل تلك التفاصيل المقيتة في المشهد التكتيكي كانت لدي تساؤلات عن نوعية كرة القدم التي يريدها فييرا في ظل اعتماده على سرعة فهد العنزي ووليد علي على الاطراف؟! فأي كرة قدم منظمة يمكن ان تلعب وأي بناء هجومي يمكن ان ينجم عن هذه الفكرة؟! اذ لا يستقيم للعقل ان يلعب فريق كرة قدم بحجم منتخب الكويت ولا تكون لديه فكرة واضحة عن منطقة التحضير أو آلية البناء الهجومي الجماعي القائم على تقدم الظهيرين، فطوال الشوطين لم يتسن للظهيرين التقدم لمنطقة الخصم سوى مرة او مرتين وذلك مرده لان البناء الهجومي يقوم على عشوائية الانطلاق السريع لفهد العنزي ووليد علي، فكيف لفهد عوض ان يلحق بسرعة فهد العنزي أو وليد والأمر سيان لفهد الهاجري الظهير الايمن الذي اجاد بالشوط الاول افضل من الثاني الذي اكتفى به بالوقوف بمنطقته وكيف يمكن ان يتم احداث زيادة عددية هجومية اذا كانت الهجمة تقوم على الانطلاق الفردي لفهد العنزي؟!
وكما كان الحال ايام غوران فأي تحول تكتيكي يمكن ان يحدث للطريقة ان كانت السرعات هي الحل الوحيد لبناء الهجمات وما جدوى الطريقة ان كان الالتزام غير موجود من قبل بدر المطوع في مواجهة ارتكازات الخصم وبالاستلام من وضعيات امامية تتيح له التواصل مع رأس الحربة أو الاختراق بكرة أو بدونها لاحداث التحول التكتيكي للطريقة؟!
هذه الاسئلة نضعها برسم فييرا الذي نتمنى ان يكون حاضرا ذهنيا لمواجهة الامارات لنرى كيف سيتعامل مع عمر عبدالرحمن ويحد من قدرات الخصم في الاستحواذ على الكرة وعزل ارتكازاته واهمهم عامر عبدالرحمن كما فعل العُمانيون بالامس؟!
وفي النهاية يبقى السؤال الاهم لفييرا الى متى ستكون الحماسة ناجحة في تعويض سلبيات التكتيك، وهل الحلول الفردية لها الديمومة ام الحلول الجماعية في التكتيك؟!
===
عشوائية تكتيكية
من السلبيات التي تكرس العشوائية في اداء الفريق امس مشهد تكتيكي حدث في الشوط الأول لا يمكن ان تشاهده الا في مبارة «شوارع» حيث وجد بدر المطوع ووليد علي وفهد العنزي وعلي مقصيد في الجبهة اليسرى في آن واحد وهو ما يدل على ان هناك حالة عدم انضباط وعدم سيطرة من المدرب على الفريق!!
===
الدفاع الأفضل ولكن!!
الشيء الايجابي الوحيد في الجانب التكتيكي للازرق امس كان بالحالة الدفاعية التي ظهر عليها الفريق على الرغم من ان المدرب فييرا فاجأنا ايضا باختيار محوري الدفاع مساعد ندا وحسين فاضل للعب سويا لانه لم يسبق ان لعبا معا منذ لعبة ايران بالتصفيات الآسيوية.
وهنا لدينا تساؤل، ان كان فييرا يريد ان يعتمد على الثنائي ندا وفاضل فلماذا لم يقم باشراكهما معا في المباريات الودية لتعزيز التجانس ودرء اي مخاوف تتعلق بهذه الحالة؟!
عموما ما يحسب للدفاع بالامس هو التزام مساعد ندا بالضغط دائما في الامام ورجوعه الى منطقته وهو امر ساهم في تعويض بعض النواقص وخاصة في المنطقة بين الارتكاز والدفاع اضافة الى ان ندا تخلى عن التمريرات الطويلة ولجأ للتمرير العميق السريع في الوسط وهو ما ساهم في تحضير جيد من الدفاع في الاوقات التي كان يحتاج فيها الازرق لالتقاط الانفاس.
اما على صعيد الظهيرين فهد عوض وفهد الهاجري فإنهما لا يلامان على عدم اداء ادوارهما الهجومية كون الخلل كان في فكرة المدرب بالارتداد الهجومي معتمدا على السرعات حيث تكون فرصة تقدم الظهيرين معدومة تماما.. ولكنهما بشكل عام أجادا بالشق الدفاعي وخصوصا فهد الهاجري.
===
مشهد تكتيكي «1»
مشهد تكتيكي يوضح المعاناة التي واجهها الأزرق من عشوائية الاداء وعدم الالتزام بالضغط على لاعبي الارتكاز العراقيين من قبل المطوع ويوسف ناصر حيث يبين المشهد تمركز اللاعب العراقي جاستن عزيز خلف الارتكازات مقصيد والعامر اللذين تقدما دائماً لمواجهة لاعبي ارتكاز العراق تاركين الحرية لجاستن للتحرك في المساحة الخالية بين الدفاع والوسط.
===
مشهد تكتيكي «2»
مشهد تكتيكي آخر يوضح الخلل في البناء الهجومي للأزرق في الحالة التي يتراجع فيها بدر المطوع الى خلف الارتكازات تاركا الثلاثي الهجومي في معزل بلا ربط وتاركا حرية كبيرة لثنائي الارتكاز العراقي للتحرك الامامي والضغط على لاعبينا في منطقتهم.
المزيد من الصور
أخبار ذات صلة
الغريب يطالب رئيس اللجنة الفنية بالاستقالة
انطلاق مباريات الجولة الـ13 من دوري الرديف
انطلاق بطولة العالم للإسكواش
أدفوكات يدرس الاستقالة
خليجي 22: تعادل سلبي بدون اهداف بين الامارات وعمان
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
80.0098
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top