الأربعاء
15/04/1447 هـ
الموافق
08/10/2025 م
الساعة
09:54
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
محــليــات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=396515&yearquarter=20144&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
قال إنه ضرب أفضل المثل في ليالي عاشوراء
أبوالقاسم الديباجي: الحسين كان إماماً للكرامة والإصلاح قبل أن يكون إماماً للثورة
2014/11/03
06:30 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 0/5
حسين الغزي: فئات ارتدت عباءة الإسلام ولطخت الدين بفتاوى أساءت للإسلام
حاكم اليعقوبي: القسم فقهي وإصطلاحي ولا يجوز الحنث بهما
داخل الموسوي: الحروب ثلاثة أنواع أخطرها الداخلية وهم الطابور الخامس
كتب عباس دشتي:
واصلت الحسينيات فعالياتها في احياء ليالي عاشوراء واحياء ذكرى استشهاد سبط الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم الامام الحسين عليه السلام، حيث تطرق الخطباء في الليلة التاسعة الى مصيبة علي الاكبر، الذي كان اشبه الناس خَلقا وخُلقا بجده الاكبر الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم.
وعلى جانب المجلس الحسيني بجامع الامام زين العابدين عليه السلام قال اية الله سماحة السيد أبوالقاسم الديباجي وكيل المرجع الديني سماحة السيد علي السيستاني في الكويت ان احياء هذه الشعائر هو بمثابة رسالة للبشرية بأن الامام الحسين عليه السلام كان اماما للكرامة والصلح والاصلاح قبل ان يكون اماما للثورة.
وكان يهدف للدفاع عن الكرامة الانسانية، لذا علينا الاستفادة من هذه الدروس والقيم وكيفية احترام القانون والمحافظة عليه والدفاع عنه.
واوضح السيد الديباجي بانه من الطبيعي ان نستلهم في هذه الايام الكثير من العبر والقيم لمعرفة القانون، حتى نعيش دائما في هذا البلد متحابين متآلفين في ظل القيادة الحكيمة واستمرار الامن والامان.
الخطابات القرآنية
وبدوره اشار الشيخ حسين الغزي الى ان القرآن الكريم خاطب البشرية جمعاء دون تفرقة، فهناك خطابات موجهة للمسلمين وللمشركين والكافرين، وكانت افضل الخطابات تلك الموجهة للمؤمنين عن طريق التحذير والوقاية والخشية.
وخلال المرور بالآيات القرآنية نرى بأن هناك خطابات فردية واخرى جماعية.
وعلينا ان ندرك بأن الانسان المؤمن لديه الاستعداد الفطري لتقبل هذه الخطابات لادراكه وسعة آفاقه.
وقال الشيخ الغزي: علينا ان نتوقف قليلا امام اناس لبسوا عباءة الاسلام واساءوا اليه عن طريق اصدار الفتاوى التي تخدم اهواءهم ومصالحهم، من امثال «داعش» تلك الفئة انما اساءت للاسلام عن طريق قلب الموازين بإنشاد سوق الرقيق.
واضاف ان داعش استطاعت السيطرة على الاجواء بتعاونها مع من هم ليس لديهم قوة لمواجهتها اضافة الى ضعف الاستعداد الفطري.
ومن جهته ذكر السيد حاكم اليعقوبي في مجلس ابي ذر الغفاري بأن الانسان يقسم بلفظ الجلالة أي الله وبالله وتالله، ولا يجوز الحنث بهذا القسم والا عليه كفارة صيام ثلاثة ايام أو اطعام عشرة مساكين.
وتطرق الى الآية المباركة {ووالد وما ولد لقد خلقنا الانسان في كبد}، موضحا بأن الباري عز وجل اقسم على الولد، ويريد الباري عز وجل في ذلك لفت انظار الناس الى امر موجود فيما بينهم.
والمعروف ان للولد مكانة كبيرة في قلب الوالد، لأنه الذرية وهو الذي يحافظ على استمرارية نسبه، ولا شك ان خير الانساب ذلك النسب الذي ينتمي الى الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم.
ثم تطرق السيد اليعقوبي الى مصيبة علي الاكبر وكيف طلب الاذن من ابيه الامام الحسين عليه السلام من اجل الدفاع عن الدين وامام زمانه واهل بيت العصمة والرسالة، ولكن ما لبث ان التحق بالشهداء الصديقين.
واكد السيد داخل السيد حسن الموسوي ضمن محاضرته في ديوان المرجع الديني سماحة الشيخ محمد طاهر الخاقاني ان الدين لم يترك أي موضوع لدى الانسان الا وتدخل فيه، فهناك تعاليم وآداب ومستحبات، وبما ان الدين تدخل في الاشياء الصغرى فمن البديهي ان يتدخل بالاشياء الكبرى مثل السياسة والامور الاجتماعية والتربوية والاقتصادية، أي ان هناك منظومة فكرية تستوعب كل المجالات الحياتية، كما ان الدين يستخدم كل الوسائل السلمية لحل كافة المشاكل.
وتطرق السيد داخل الى الآية المباركة {وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت احداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي}، موضحا ان هناك فئات تخرج عن طاعة القائد الشرعي، لذا يجب قتالهم، ولكن هناك ثلاثة انواع من الحروب وهي الهجومية والدفاعية والداخلية.
فإما الهجومية فيعني الاجتياح واحتلال بلد والاستيلاء عليه ظلما وعدوانا.
وهذا ما هو موجود حاليا، حيث ارتدى البعض لباس الاسلام، ويقومون بالقتل والتفجير والتفخيخ باسم الدين، ومن المنطق ان هذه جاهلية.
واما الحرب الدفاعية، فهي الدفاع عن المقدسات والكرامة والعرض والمال وهذا واجب على المسلمين.
والحرب الثالثة هي الحرب الداخلية أي بث الفتن والشغب ويسمى ذلك حرب البغاة، أي تشكيل حزب عسكري والتمرد ضد القيادة.
واشار السيد داخل الى وجود ثلاثة مصطلحات من بني الانسان، المؤمن الذي يجسد السلوك من اجل الايمان، والكافر ذلك الذي يجحد لاحكام الدين، ثم المنافق وهو ضمن الطابور الخامس وهؤلاء من يقومون بتدمير البنية التحتية لأنهم لا يعرفون الا لغة الدم والقتل.
ثم تطرق الى ليالي عاشوراء حيث اشار الى ان الامام الحسين عليه السلام قُتل خمسة من ابنائه يوم عاشوراء الاول طفل مولود في ساعته وطفل عمره خمس سنوات.
وطفل سقط بالطريق بعد الطف وعبدالله الرضيع وعلي الاكبر.
أخبار ذات صلة
المضايف الحسينية تحيي 3 أيام العطش والجوع
حملة تبرع بالدم في الحسينية الهاشمية
الأمير استقبل ولي العهد والغانم وجابر المبارك وصباح الخالد والجعفري
ولي العهد استقبل الغانم والمبارك ووزراء
ناصر الصباح يستقبل سفيري اليابان ومنغوليا ورئيس «البلدي»
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
81.9984
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top