خارجيات  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

الداخلية العراقية: أطراف بغداد مؤمّنة.. ولا اشتباكات حولها

2014/10/14   08:05 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
رجلان يقفان في مكان انفجار ضخم في منطقة الحبيبية شرق بغداد. وفي الإطار مدرعة عسكرية تحمي أحد الشوارع في العاصمة العراقية أمس (أ ب + رويترز)
  رجلان يقفان في مكان انفجار ضخم في منطقة الحبيبية شرق بغداد. وفي الإطار مدرعة عسكرية تحمي أحد الشوارع في العاصمة العراقية أمس (أ ب + رويترز)

التحالف يشن أعنف غاراته على «داعش» في كركوك.. وقتلى بمواجهات مع التنظيم في بعقوبة


بغداد - مازن صاحب والوكالات: أفادت مصادر بوزارة الداخلية العراقية بأن الإجراءات الأمنية في اطراف مدينة بغداد مؤمنة بشكل كامل ولا صحة للأنباء التي ترددت حول وقوع اشتباكات مسلحة في اطرافها مع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية إن الأوضاع الأمنية مؤمنة في جميع اطراف بغداد الخارجية وهناك انتشار واسع للقوات العراقية وهي في حالة تأهب قصوى لرد أي اعتداء ولا صحة للشائعات التي ترددت حول وقوع اشتباكات مسلحة على أطراف بغداد.
وذكرت أن الحياة طبيعية في جميع الأحياء والمناطق في محيط مطار بغداد ولا يوجد اي استنفار أمني او قطع للطرق أو زج قوات اضافية للجيش والشرطة في الشوارع ولا توجد تحركات أمنية غير اعتيادية.

تحذيرات

وحذّرت مصادر أمنية من جذب القوات العراقية الى معارك جانبية في اطراف بغداد لفتح ثغرات لاقتحامها من قبل عناصر تنظيم الدولة الإسلامية، مؤكدة في حديثها لـ« الوطن» ان قيادات الحشد الشعبي قد شددت خلال لقائها مع رئيس الوزراء حيدر العبادي على أهمية منحها صلاحيات واسعة في تنفيذ خطتها لحماية العاصمة من الاختراق الأمني.
وتجد هذه المصادر في اعترافات بعض عناصر «داعش» الذين قبض عليهم في مناطق مختلفة من حزام بغداد بوجود خلايا نائمة ترتبط بهم في بغداد وتقوم بتنفيذ عمليات التفجير والاغتيال، التي تعرف باللهجة العراقية الدارجة بـ«العلاسة».
وفي سياق ردود الأفعال على دعوة مجلس محافظة الأنبار للقوات الأمريكية الى الوجود البري لمقاتلة «داعش»، دعت النائبة عن كتلة دولة القانون رحاب العبودة المطالبين بدخول قوات برية أجنبية الى بعض المحافظات الى العمل على تجنيد أبنائها والاستعانة بالقوات المسلحة والمتطوعين لصد هجمات تنظيم «داعش» الإرهابي.
في المقابل، وصف رئيس كتلة الرافدين النيابية يونادم كنا مواقف بعض الأطراف السياسية والعشائرية، بأنها «مزدوجة وغير واقعية تجاه التدخل البري الأمريكي في البلاد لمواجهة داعش»، مؤكداً على «ان هنالك أطرافاً باتت مواقفها غريبة تجاه ما يحصل من أزمة أمنية، فهي من ناحية تؤيد وجود القوات الامريكية ومساعدتها ولكن دون أن تكون قريبة منهم».

غارات

من جانب آخر، أفادت مصادر أمنية عراقية بأن طيران التحالف الدولي شن أعنف غارات جوية على مواقع وأوكار الدولة الإسلامية (داعش) في مناطق غربي مدينة كركوك.
وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية: «شنت طائرات التحالف الدولي تسع ضربات موجهة على تجمعات المسلحين وآليات عسكرية تابعة لهم ومواقع يتحصنون بها في قضاء الحويحة وناحيتي الملتقى والرياض غربي كركوك وقرى الكواز ما أسفر عن وقوع خسائر كبيرة فيهم».
وأضافت ان طائرات التحالف الدولي كثفت طلعاتها وضرباتها الجوية على مناطق جنوب وغرب كركوك ومواقع التماس مع قوات البيشمركة عقب ورود معلومات عن وجود مخطط لمهاجمة المدينة من قبل المسلحين وتأكيدات عن وجود حشود لهم.

قتلى

وذكرت الشرطة العراقية ان 15 شخصاً قتلوا وأصيب 22 آخرون في سلسلة هجمات متفرقة شهدتها مناطق بمدينة بعقوبة.
وقالت مصادر أمنية إن اشتباكات عنيفة اندلعت بين مسلحي الدولة الإسلامية من جهة ومتطوعي الحشد الشعبي من جهة أخرى في قرية (الصفرة) التابعة لناحية العظيم شمالي بعقوبة، ما أسفر عن مقتل ثمانية من متطوعي الحشد الشعبي وإصابة 16 آخرين.
وأضافت المصادر ان قوة أمنية اشتبكت مع مسلحين في منطقة شروين شرقي بعقوبة تمكنت خلالها من قتل ثلاثة من المسلحين.
وأوضحت ان اشتباكات اندلعت بين قوات الجيش مدعومة بمتطوعين من جهة وبين مسلحي الدولة الإسلامية في القرى الشمالية لقضاء المقدادية شمال شرقي بعقوبة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة من قوات الجيش ومتطوع.



نيوز ماكس

«داعش» تتطلع إلى بغداد

بقلم – ساندي فيتزجيرالد:

«إذا وصلنا لمرحلة يتعين فيها موافقة مستشارين أمريكيين للجنود العراقيين في قتال ميلشيات الدولة الإسلامية -داعش- فإني سوف أنصح الرئيس أوباما عندئذ للموافقة على ذلك، لكننا لم نبلغ هذه المرحلة بعد».
هذا ما قاله الجنرال مارتن ديمبسي في المقابلة التلفزيونية التي استضافته فيها مارثا راداتز من شبكة «إيه.بي.سي» الإخبارية.
إذ لاحظ ديمبسي أن هناك أوقاتاً يكون فيها الرد على السؤال المتعلق بمثل هذه المسائل هو «نعم» على الأرجح، لكنه قال: لم أواجه بعد مثل هذا الاحتمال.
من الواضح إذاً ان رئيس هيئة الأركان المشتركة يدرك أن تطورات الحرب يمكن أن تتطلب نوعاً مختلفاً من المساعدة والمشورة بسبب طبيعة الصراع المعقدة. وهذا بالضبط ما جعله يسعى للالتقاء هذا الأسبوع مع نظراء له من 20 دولة لبحث متطلبات القتال ضد «داعش» وسط مخاوف متزايدة من احتمال اجتياح ميلشياته بلدة عين العرب الكردية السورية الواقعة على الحدود مع تركيا. لكن يبدو أن الدولة الإسلامية تتطلع الآن نحو هدف آخر أكبر: بغداد.
فهي تمهد الآن للهجوم على العاصمة بالقيام بعمليات متفرقة هنا وهناك لجس النبض كان منها المعركة الأخيرة التي وقعت قرب بغداد يوم الأحد الماضي حين اشتبكت مع القوات العراقية، وكادت أن تجتاح معاقلها مما دفع الولايات المتحدة لاستدعاء طائرتي هيلكوبتر هجوميتين من طراز «أباتشي» لمنع «داعش» من السيطرة على تلك المعاقل.
حول هذا، يقول ديمبسي: الوسيلة الوحيدة التي توفرت لنا مباشرة عندئذ كانت طائرات «الأباتشي»، إذ في مثل هذه الحالة ليس بوسعك الانتظار حتى يتسلق عدوك الجدار الفصل بينك وبينه. لقد كانوا (يقصد قوات داعش) على بُعد من 20 الى 55 كيلومتراً من مطار بغداد. لذا لو تمكنوا من السيطرة على مواقع الجيش العراقي تلك لأصبح المطار ضمن دائرة مرماهم، وهذا أمر ليس بوسعنا تحمّله لأننا بحاجة لمثل هذا المرفق الحيوي.
لكن بعد أن يؤكد ان العراقيين تمكنوا حتى الآن من إبقاء بغداد بعيدة عن نيران «داعش»، لا يستبعد ديمبسي أن تصل هذه النيران الى العاصمة في يوم ما ولو بشكل غير مباشر.
على أي حال، يبدو أن ديمبسي ليس واثقاً مما يجري في جبهة بعيدة أخرى هي عين العرب في سورية. فعلى الرغم من تحذير أكرادها بأن قرابة 5000 إنسان يمكن أن يواجهوا الموت فيها تنكيلاً وقتلاً إذا سيطرت عليها «داعش»، يقول ديمبسي إنه لا يدري ما إذا كان هناك مثل هذا العدد من الناس بالفعل في البلدة.
بيد أن ديمبسي لا يستبعد أبداً أن يرتكب «داعش» نفس الفظاعات الرهيبة التي شهدها العالم من قبل إذا سنحت له الفرصة لذلك. لكنه أعرب عن اعتقاده بأن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تقوم بها الدول التي تشارك في التحالف في سورية والعراق.
إلا أن ديمبسي ذكر أيضاً أن «داعش» بدأ يتكيّف مع الضربات الجوية، ويحاول الاختلاط بالسكان السُّنّة المناوئين لحكومة بغداد في العديد من المناطق التي تسيطر عليها ميلشيات الدولة الإسلامية.
وبالطبع إن الغاية من هذا الاختلاط هي تجنب الضربات الجوية التي قد تستهدفها مباشرة بل ويمكن القول، وفقاً لديمبسي، إن تكيّف ميلشيا «داعش» مع الضربات الجوية يجعل من الأصعب على قوات التحالف الإيقاع بها، لاسيما وأن هذه الميلشيا تجيد فن المناورة والاختباء، وتنجح في السيطرة على المدن مثل الموصل والفلوجة التي تلتزم فيهما بتطبيق تفسير صارم للشريعة الإسلامية يجعلها تلجأ لقطع الرؤوس وصلب المخطئين بطريقة لم يعرف العالم مثيلاً لها من قبل منذ العصور الوسطى.
غير أن هذه الدولة تعمل بذكاء أيضاً، فهي توفر الخدمات والمواد الغذائية الأساسية للناس في المناطق الخاضعة لسيطرتها، وتمد جسور التواصل مع الأطفال لكسبهم الى صفوفها لتأمين الجيل التالي من الشباب في المستقبل.

تعريب نبيل زلف



تحدثت عن عشرات الإعدامات العشوائية وعمليات خطف وانتقام

«العفو»: الميلشيات الشيعية العراقية ترتكب جرائم حرب ضد مدنيين سُنّة

بغداد – أ ف ب: اتهمت منظمة العفو الدولية الثلاثاء ميلشيات شيعية تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الى جانب الجيش العراقي بأنها ترتكب جرائم حرب ضد مدنيين سنة.
واتهمت المنظمة غير الحكومية التي تدافع عن حقوق الإنسان خصوصاً الحكومة العراقية بدعم وتسليح مقاتلين شيعة يخطفون ويقتلون مدنيين سُنّة.
وأعلنت منظمة العفو الدولية في بيان انها تملك «أدلة» بأن ميلشيات شيعية ارتكبت «عشرات» عمليات القتل بحق سنة في العراق وهي تعتبر «إعدامات عشوائية».
واضافت ان مجموعات شيعية مسلحة تقوم ايضاً بعمليات خطف سُنّة تفرض على عائلاتهم دفع عشرات آلاف الدولارات لإطلاق سراحهم.
وعلى الرغم من دفع فديات، فإن العديد من الأشخاص مازالوا معتقلين وان بعضهم قد قتل، حسب المنظمة التي دعت الحكومة الى السيطرة على هذه الميلشيات.
وقالت دوناتيلا روفيرا، مستشارة المنظمة لأوضاع الأزمة «بمباركتها هذه الميلشيات التي تقوم باستمرار بمثل هذه التجاوزات، تعطي الحكومة العراقية موافقتها على جرائم حرب وتغذي حلقة خطيرة للعنف الطائفي».
وقالت المنظمة ايضاً إن الميلشيات الشيعية تستخدم الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية بمثابة حجة لشن هجمات «انتقامية» ضد السُّنّة.
واشارت المنظمة ايضاً الى أن «السلطة بتكبيرها ميلشيات شيعية، تكون قد ساهمت في تدهور عام للوضع الأمني وفي مناخ فوضى» في العراق.
واتهمت المنظمة في بيانها ايضاً الحكومة العراقية بانتهاكات خطيرة لحقوق اإنسان خصوصاً «التعذيب وسوء المعاملة تجاه السجناء».



بحضور الرئيس الأمريكي باراك أوباما

رؤساء أركان دول التحالف بحثوا في واشنطن استراتيجية مكافحة «داعش»

واشنطن - أ ف ب: التقى كبار القادة العسكريين لدول الائتلاف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمكافحة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الثلاثاء في واشنطن في وقت ترد شكوك بشأن الاستراتيجية المتبعة ضد الجهاديين الذين يواصلون تقدمهم في سورية والعراق.
وانضم الى كبار الضباط الأمريكيين نظراؤهم من 21 دولة وبينهم رؤساء هيئات أركان لعقد هذا الاجتماع الاستثنائي في قاعدة اندروز الجوية في ماريلاند (شرق) قرب العاصمة الفيدرالية الأمريكية بحضور الرئيس باراك اوباما، على ما أوضح البيت الأبيض.
وافادت الرئاسة الأمريكية ان ممثلي حكومات الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وتركيا وألمانيا واستراليا وبلجيكا وكندا والدنمارك واسبانيا وايطاليا ونيوزيلندا وهولندا والسعودية والبحرين ومصر والإمارات العربية المتحدة والعراق والأردن والكويت ولبنان وقطر «سيبحثون جهود الائتلاف في الحملة الجارية حالياً ضد (تنظيم) الدولة الإسلامية»، على ما أوضحت الرئاسة الأمريكية بدون أن تحدد المواضيع التي سيتم بحثها ولا القرارات التي قد تصدر عن الاجتماع.
وهذا الاجتماغ غير مسبوق منذ تشكيل تحالف دولي ضد الجهاديين في سبتمبر وسيتولى قيادته رئيس هيئة اركان الجيوش الأمريكية الجنرال مارتن دمبسي ورئيس القيادة الأمريكية الوسطى للشرق الأوسط واسيا الوسطى الجنرال لويد اوستن.
وحذر دبلوماسي في وزارة الخارجية الأمريكية بانه ينبغي عدم توقع صدور «اعلانات» في ختام هذا الاجتماع.
من جهته، قال المتحدث باسم هيئة اركان الجيوش الفرنسية الكولونيل جيل جارون إن باريس تعتزم «المساهمة في وضع خطة عمل مشتركة ذات أبعاد اقليمية» و«الاتفاق على الاوجه الاستراتيجية الكبرى» في الحملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
وشدد البيت الأبيض على أن اللقاء سيوفر فرصة لأعضاء الائتلاف «لاستعراض الوضع الراهن» على صعيد العمليات العسكرية الجارية ودرس خيارات استراتيجية اخرى.
وقال متحدث باسم مجلس الأمن القومي إن الرئيس اوباما يعتزم «بحث تدابير اضافية يمكن للائتلاف اتخاذها لإضعاف تنظيم الدولة الإسلامية وفي نهاية المطاف تدميره»، لكنه لم يتطرق الى نقاط الخلاف بين الشركاء في الائتلاف.
ومن نقاط الخلاف هذه مسالة اقامة منطقة عازلة على الحدود بين سورية وتركيا، وهو ما تطالب به انقرة بدعم من باريس غير أن واشنطن تعتبر انه «غير مطروح على جدول الأعمال» حالياً.
لكن وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان دعا الأحد الى تنفيذ ذلك «بشكل عاجل»، مؤكداً انه يعول على «خطة عمل وتنسيق سيضعها الائتلاف خلال اجتماع رؤساء الأركان».


أمريكا تقترب من كشف اسم العملية العسكرية ضد «داعش»

القاهرة – د ب أ: كشفت مصادر عسكرية أمريكية لشبكة «سي.إن.إن» الإخبارية الأمريكية ان وزارة الدفاع قررت اطلاق اسم على العملية العسكرية التي تخوضها على رأس تحالف دولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، مضيفة ان واشنطن حريصة على ان يكون الاسم «مقبولاً» في سائر اللغات وألا يتسبب بمشاكل عند ترجمته.
ونقلت الشبكة عن المصادر التي طلبت عدم كشف اسمها القول إن وزارة الدفاع «البنتاغون» ستعلن عن الاسم قبل نهاية الأسبوع الجاري، وذلك بعد صدور «أمر تنفيذي» بنشره بمقتضى قرار من قيادة الأركان الأمريكية.



مقتل مفتي «داعش» واثنين من مساعديه

صلاح الدين - د ب أ: ذكرت مصادر أمنية ان مروحيات الجيش العراقي قتلت مفتي تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) واثنين من مساعديه في غارة جوية على أحد الأقضية شمالي صلاح الدين.
وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية إن طيران الجيش العراقي تمكن من قتل «أبوالخطاب» المفتي الشرعي لتنظيم الدولة الإسلامية في قضاء بيجي واثنين من مساعديه وسط القضاء.



«داعش» يجبر 180 ألف شخص على النزوح من «هيت»

بغداد – رويترز: قالت الأمم المتحدة إن نحو 180 ألف شخص نزحوا بسبب القتال الدائر داخل وحول مدينة هيت بمحافظة الأنبار غرب العراق منذ أن سقطت المدينة في يد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في وقت سابق هذا الشهر.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن نحو 30 ألف أسرة او 180 ألف شخص فروا من هيت نتيجة القتال والضربات الجوية التي شنتها القوات العراقية والتحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة.



تركيا تحول دون تسليم أكراد العراق أسلحة لكوباني

بيروت – رويترز: قال مسؤول كردي سوري إن أكراد سورية تلقوا مساعدة عسكرية «رمزية» من حكومة اقليم كردستان العراق من أجل مدينة كوباني لكن يتعذر نقلها في شمال شرق سورية لأن تركيا لم تفتح ممراً للمساعدات. وقال آلان عثمان المسؤول الإعلامي في المجلس العسكري الكردي بشمال شرق سورية إن المساعدات تهدف الى مساعدة الأكراد في قتال تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في مدينة كوباني وتتضمن ذخيرة للأسلحة الخفيفة وقذائف مورتر.



الطيران التركي يقصف أهدافاً لـ«الكردستاني»

اسطنبول – رويترز: قال موقع (حريت) الإخباري على الانترنت الثلاثاء إن الطيران الحربي التركي هاجم أهدافاً لحزب العمال الكردستاني في جنوب شرق تركيا يوم الأحد في أول عملية جوية كبيرة منذ بدء عملية سلام قبل عامين.
وقال الموقع إن الضربات الجوية ألحقت «ضرراً كبيراً» بحزب العمال الكردستاني. وأضاف انها جاءت بعد قيام حزب العمال بقصف موقع عسكري في اقليم هكاري قرب الحدود العراقية على مدى ثلاثة أيام.
وقال موقع (حريت) إن الضربات نفذت بعلم رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو.



الأمم المتحدة بدأت بتقليص مساعداتها الغذائية لسورية

الكويت – أ ف ب : أعلنت المديرة المساعدة لبرنامج الأغذية العالمي لوكالة «فرانس برس» ان الأمم المتحدة بدأت بتقليص مساعداتها الغذائية في سورية بنسبة %40 بسبب مشاكل مالية.
وقالت اليزابيث راسموسن «لقد بدأنا (بتقليص المساعدة الغذائية) هذا الشهر».
وتوزع الأمم المتحدة مساعدات غذائية على 4.2 ملايين شخص في سورية التي تشهد منذ اكثر من ثلاثة أعوام نزاعاً خلف نحو مئتي ألف قتيل.
وأوضحت راسموسن ان برنامج الأغذية العالمي سيواصل توزيع المساعدات الغذائية على العدد نفسه من الأشخاص لكن الكمية ستخفض بنسبة %40 بسبب التمويل غير الكافي.


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
83.0128
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top