أهم الأخبار  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

قال إنه ألعوبة لجهات تسعى لتمزيق الأمة ومرتبط بمخابرات قوى الاستكبار

حسين المعتوق: جميع المراجع يستنكرون أفعال ياسر الحبيب

2013/11/05   07:22 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 0/5
حسين المعتوق: جميع المراجع يستنكرون أفعال ياسر الحبيب



وصفه بـ«شخصية نكرة» و«صحافي خبيث مرتبط بدوائر مخابرات قوى الاستكبار العالمي»

حسين المعتوق: ياسر الحبيب ليس إلا ألعوبة في يد من يعمل على تمزيق الأمة

بدأ صحافياً خبيثاً وانتهى أمره إلى ارتداء لباس الدين والادعاء زوراً بأنه عالم من علماء الشيعة

لم نجد أحداً من فقهائنا العظام ومراجعنا إلا وهم يستنكرون أفعاله الشنيعة وتصرفاته القبيحة وهتكه لقيم الدين


قال الشيخ حسين المعتوق ان ياسر الحبيب ليس الا ألعوبة تستخدمها الجهات التي تعمل على تمزيق الأمة وتسعى للحد من تأثير الانجازات والانتصارات.
وأضاف المعتوق في بيان صحافي ان أخطر ما تواجهه الأمة واهتم القرآن ببيانه هو خطر المنافقين ودورهم البارز داخل الأمة الاسلامية، وقال ان خطر هذه الأفاعي الرقطاء الخبيثة التي تعمل على تشويه الحقائق من أعظم ما نواجهه في هذه المرحلة التي نعيش فيها تحولات كبرى ونشهد فيها تنامي الصحوة الاسلامية، على حد قول البيان.
وشدد المعتوق في بيانه على ان «أكثر الأمور ايلاماً للقلب ان نجد شخصا بدأ عمله صحافياً «خبيثاً» مرتبطاً بدوائر المخابرات التابعة لقوى الاستكبار العالمي، وبدأ بمشاريع نشر الفتنة وترويج ما ينشر الفتن ويبث الفرقة ويمزق الأمة وانتهى أمره الى ارتداء لباس الدين والادعاء زوراً بأنه عالم من علماء الشيعة يتحدث على مراجع الدين وأركان الشريعة المقدسة ويسخر من جهادهم ويتهم شخصية من أعظم مراجع الدين وأبرز العلماء المجاهدين وهو السيد الشهيد السعيد آية الله العظمى محمد باقر الصدر بتهم باطلة».
واسترسل المعتوق في بيانه بالقول «ان هذا (الـ..) الخبيث صاحب الدعاوى الباطلة والذي يطرح نفسه وكأنه المتحدث باسم مدرسة أهل البيت عليهم السلام ليس الا ألعوبة تستخدمها الجهات التي تعمل على تمزيق الأمة وتسعى للحد من تأثير الانجازات والانتصارات، مضيفاً أنه «من الناس الذين لم يعهد منه الخير والصلاح في يوم من الأيام، منذ ان بدأ أدواره كان صاحب فتن وأكاذيب وادعاءات»، على حد قول المعتوق.
وزاد المعتوق «لم نجد أحداً من فقهائنا العظام ومراجعنا الا وهم يستنكرون أفعاله الشنيعة وتصرفاته القبيحة وهتكه لقيم الدين، ولكنهم يرون أنه نكرة وليس له قيمة ليستحق ان يتحدثوا عنه.وان مثل هذا الشخص لم يصل الى ما وصل اليه بدعم من أحد الفقهاء أو من داخل مدرسة التشيع وان بلغ ذلك من خلال حماية أعداء الدين وتوفير سائر السبل له ليتمكن من محاربة الدين باسم الدين وهو الآن موجود في موقع البلدان التي عملت على ابرازه وتقويته، والا فلو كان في البلاد التي يعيش فيها شيعة أهل البيت لألجم ولم يتمكن من الحديث بأي أمر من أطروحات النفاق ومشاريع الفتن».


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
77.9946
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top