الثلاثاء
14/04/1447 هـ
الموافق
07/10/2025 م
الساعة
05:50
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الظهر 11:36
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
فنون
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=167652&yearquarter=20121&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
ضمن 62 قطعة فاخرة ونادرة جمعتها بعناية من مختلف دول العالم احتواها معرضها في «غاليري تلال»
ميرزا تُزِّين سجادها اليدوي بعراقة وجمال «صيرفيان» الفارسي
2012/01/26
10:23 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
كتبت زهراء الزنكوي:
«السجاد «زينة وخزينة» ويعتبر موروثاً ذا قيمة فنية وجمالية لعاشقيه وبالأخص السجاد الفارسي» تلك كانت كلمات الهاوية وعاشقة فن السجاد الفارسي عايدة ميرزا في افتتاح معرضها السادس الذي اقامته اخيرا في «غاليري تلال» وضم 62 قطعة فاخرة ونادرة من السجاد، وجمعتها من مختلف بلدان العالم كأمريكا وهنوفر بألمانيا، ولندن، وتركيا، ولبنان، واوزبكستان، واذربيجان، وجورجيا، وايران.
وقالت ميرزا خلال المعرض: «ان الحضارة الفارسية هي مهد وعاصمة صناعة السجاد اليدوي ومن أشهرها صيتا التي تصنع بأصفهان اذ تكثر فيها معالم الحضارة الاسلامية وتقتبس منها هذه المعالم، ويمتاز السجاد الفارسي بالزخارف ذات الرموز النباتية والحيوانية والنقوش الاسلامية والتي تحمل دواوين أشعار رباعيات الخيام الشهيرة والشاعر حافظ الشيرازي».
وأضافت ميرزا انها تختار القطع بعناية منها المميز النادر، فالنوعية والجودة هما ما تبحث عنه في رحلاتها لتنتقي النخبة وأفضلها جودة وأقدمها لمحمد صيرفيان من أصفهان أغلى وأعرق اسم في عالم السجاد الفارسي، مشيرة الى انه من أهمية السجاد سابقا انه كان يحتفظ في خزينة البنوك لأهميته وموروثه المادي والجمالي.
«صيرفيان» العالمي
وتابعت: «ان صيرفيان يتردد اسمه في أكبر المزادات العالمية الخاصة بالسجاد، ويذكر في جميع الكتب والمجلات المختصة بهذه الصناعة الفنية الراقية،. ويتصدر سجاد صيرفيان أشهر المزادات العالمية مثل «سوثبيز» و«كرسيتي» ويحتل أبرز المواقع فيها، وكذلك تقتني المتاحف روائعه، وذلك يعود الى تاريخه العريق في هذه الصناعة، فعلى مدى مائة عام تصدر اسم صيرفيان عرش صناعة السجاد، وكل سجادة تحمل اسمه تكون موثقة بشهادة رسمية تبين جميع مواصفات السجاد وتاريخ نشأته ومعتمدة من محمد صيرفيان شخصيا».
واستطردت: «وتوارثت أجيال أسرة صيرفيان صناعة السجاد العريقة، لتثري هذا الفن الرائع في التاريخ الفارسي خاصة، والحضارة الانسانية عامة، ولانني هاوية للسجاد الفاخر، وأجوب العالم شرقا وغربا بحثا عن السجاد المميز، وأحضر المعارض والمزادات العالمية الخاصة بالسجاد وألتقي مع أكبر وأشهر التجار في العالم، كان لابد ان اتعرف على صيرفيان، الذي طلب مني لاحقا ان أكون وكيله المعتمد في الكويت».
أجمل التصاميم
ثم سردت حكايتها مع تلك العلامة الفارسية المشهورة في عالم السجاد قائلة: «في البداية عرفت أسرة صيرفيان عن طريق معرض للسجاد أقيم في اصفهان في نهاية سنة 2006، فقد لفتت نظري في المعرض سجادة صغيرة مفروشة على الأرض، جذبتني نقوشها، وعندما اقتربت منها ودققت فيها، رأيت اسم صيرفيان منقوشا على أسفلها، فتذكرت انني كنت اسمع وأقرأ عن هذا الاسم كثيرا في بدايتي في مشوار عالم السجاد، وكان يتردد بطريقة مثيرة في المزادات»، وكان منصور سليماني، اشهر تاجر للسجاد في انجلترا، يذكر هذا الاسم كثيرا عندما كنت أتردد عليه لشراء بعض القطع منه، من هنا أدركت أهمية هذا الاسم، ودفعني الفضول الى ان أبحث عن سبب شهرته وعراقته في صنع السجاد.
وأضافت: «ان سبب شهرة تلك النوعية من السجاد ترجع الى حفاظه على ألوانه باستخدام الالوان الطبيعية الثابتة وغرز العقد الصغيرة واختيار أجمل التصاميم».
==========
ندوة «الرواية النسوية» طالبت بمشروع نقدي في السرد والتحرر من التصنيف
أدب نساء الخليج.. مجرد خواطر أم تحدٍّ للمكونات الاجتماعية والأعراف؟
فوزية شويش: الروائي لا يفسر نصه بل يأخذ قارئه من مكان لآخر لتوصيل فكرته
كتبت فضة المعيلي:
ضمن فعاليات مهرجان القرين الثقافي الثامن عشر، وبحضور الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المهندس علي اليوحة، وعدد كبير من المثقفين والاعلاميين وضيوف المهرجان، أقيمت مساء الثلاثاء على مسرح مكتبة الكويت الوطنية، أمسية سردية حول «الرواية النسوية في المشهد الثقافي الخليجي»، شارك فيها الناقد فهد حسين من البحرين، والروائيتان زينب حفني من السعودية، وفوزية شويش السالم من الكويت.
البداية كانت مع الناقد فهد حسين الذي قدم ورقة مطولة تحت عنوان «الرواية النسوية الخليجية في المشهد الثقافي الخليجي.. مرجعية واقعية أم مرجعية ثقافية» مشيرا الى ان الكتابات السردية في الخليج كان السبق فيها للرجل، وأن المرأة اسهمت في الابداعات القصصية والروائية، وكانت القضايا الاجتماعية هي البارزة في الكتابات النسوية الخليجية بشكل عام.
وأكد فهد حسين ان الكتابات النسائية الخليجية استقت من التاريخ، مستدلا ببعض الروايات لكاتبات خليجيات، ومشيرا في الوقت نفسه الى ان الكتابات النسوية أخذت في الانتشار وبشكل ملحوظ في مطلع التسعينيات.
واختتم فهد حسين حديثه بتوجيه النظر الى ان النقد النسوي القليل جدا قياسا بنقد الرجال أو بالأديبات النساء، مطالبا بتوحيد الجهود لانشاء مشروع نقدي في السرد، وقال: «ولكي نصل الى ما وصل اليه النقد العربي فاننا نحتاج الى عدم الوقوف عند مسألة صدق أو كذب تلك الأحداث في الأعمال الروائية، وعدم الاهتمام بتلك الأسماء والأفراد اذا كانت مرتبطة بأسماء في الواقع المعاش بل علينا ان نركز جل عملنا النقدي والتحليلي والتأويلي نحو العمل ضمن أسئلتنا التي تكشف قيمة العمل فنيا وتقنيا كما أننا في حاجة الى وقت ودعم وطاقات ونتاج يستحق الدراسة البحثية أو الأكاديمية».
جلد الرقيب!
ومن جانبها تحدثت الروائية السعودية زينب حفني عن تجربتها الروائية وبدأت منذ ان كانت بنت التاسعة عندما كانت تذهب مع والدها الى أسواق جدة القديمة والى القاهرة وتقتني كتبا وقصصا أكبر من عمرها، لترسم بدايتها من خلال رواية «رسالة الى رجل» وتبعتها بـ «الرقص على الدفوف» وتقول عنها أنها أول رواية سعودية تتناول الغزو العراقي للكويت، وتبعتها برواية «انسان خط الاستواء»، تلك الاخيرة التي قالت انها فتحت عليها أبواب النار وأثارت زوبعة وبسببها عوقبت عقابا شديدا من المجتمع والحكومة السعودية، اذ منعت من السفر ومن الكتابة عقب صدور هذه الرواية، واضطرت للهجرة والعيش في لندن 6 سنوات، وكانت تجربتها في المهجر ثرية فأصدرت خلال هذه الفترة روايتين الأولى «ملامح «والثانية «لم أعد أبكي».
وقالت حفني: «موت أبي المفاجئ دون ان أودعه جعلني أكره الغربة فبقدر ما اعطتني أخذت مني، فعدت وخوفا من ان تموت امي دون ان اراها، وكنت اسافر الى القاهرة أو الى بيروت عندما اريد ان اكتب»، مؤكدة ان الرواية حررتها من عقدة الموروث الاجتماعي وسيطرة الذكورية، مدللة بان المرأة سبقت حتى الرجل في الكثير من القضايا، مشيرة الى غادة السمان ونازك الملائكة، غير ان الأديبة السعودية تهرب الى لندن لتحكي قصة الحب لأنها تشعر بأن الرقيب السعودي سيجلدها ويرفض مثل هذه العلاقات في الداخل.
دور التقنية
وبدورها تحدثت الروائية الكويتية فوزية شويش عن تجربتها مع الرواية، مؤكدة ان الروائي ليس مسؤولا عن تفسير نصه وانما هو يحاول ايصال فكرة معينة للقارئ ويأخذه من مكان الى آخر لكي يوصل اليه فكرته، وأخذت ترد على بعض الأسئلة والاستسفارات التي جاءت من قارئات وكاتبات حول روايتها «سلالم النهار» والتي تتحدث فيها عن صراع الطبقات الاجتماعية، مشيرة الى ان التقنية لها دور كبير وأن الرواية هي التي تملي على الكاتب.
وعن الروائية شويش قال الناقد فهد حسين انها توظف شخصية المرأة وبناءها وترفض انتهاك الزوج زوجته رغم ان المرأة لا تقوى على مقاومة سلطة الرجل الجسدية أو الاجتماعية، مشيرا الى ان أعمالها حفلت بالمغامرة والتحدي من قبل المرأة تجاه المكونات الاجتماعية والأعراف.
واضاف: «واذا ركزت الكاتبة في أعمالها السابقة على قضايا المرأة بصورة بارزة جميلة، فان روايتها الأخيرة «سلالم النهار» ابرزت ما يثير الجدل والنقاش لأنها وقفت على المسكوت عنه اجتماعيا وثقافيا وانسانيا واقتصاديا، كما احتضنت الرواية عالما متنوعا ومليئا بالثقافة والفكر والادب والفنون».
وعقب انتهاء المنصة من الحديث فتح باب النقاش والمداخلات التي طالبت بالتحرر من التصنيف الذكوري والنسوي للادب.
==========
ناصر عراق الفائز بجائزة الرواية العربية
«العاطل» عن شاب مصري يتهم بجريمة قتل عاهرة روسية في دبي
إعداد ليلى احمد:
تدور أحداث رواية «العاطل» حول شاب مصري متعلم من أسرة متوسطة الحال توصد أبواب العمل أمام وجه في بلده مصر، مثله مثل غيره من الملايين العاطلين في مصر فيغادرها مقهورا الى دبي لينفتح أمامه عالم مدهش من الأحداث والشخصيات والجنسيات المتباينة.حيث يواجه في دبي العديد من المواقف النبيلة والخسيسة من قبل أصدقاء وأقارب ومعارف حتى ينتهي به الحال الى دخوله السجن متهما في جريمة قتل عاهرة روسية٬ في اللحظة التي ينبض قلبه بحب فتاة مصرية تعمل في دبي!
ناصر عبد الفتاح ابراهيم عراق، مصري تخرج في كلية الفنون الجميلة بالقاهرة 1984 ٬عمل بالصحافة الثقافية في مصر٬ شارك في تأسيس مجلة دبي الثقافية وعمل مديرا تحريرا لها منذ 2004.
أصدر ناصر عراق العديد من الكتب:وهم «تاريخ الرسم الصحافي في مصر» (2002) التي فاز بالجائزة الأولى في الدورة الأولى لجائزة أحمد بهاء الدين٬ «أزمنة من غبار» (رواية 2006)٬ «من فرط الغرام» (رواية 2008)٬ «الأخضر والمعطوب» (مقالات 2009)٬ «العاطل» (رواية 2011)٬ يعمل حاليا منسقا ثقافيا واعلاميا لمؤسسة ندوة الثقافة والعلوم بدبي.
==========
مجموعة قصصية لنبيلة الجندي
«يوسف والفسيخة» طفولة امراة تبحث في الذاكرة
تقول الناقدة الكبيرة أمينة رشيد عن قصص هذه المجموعة: هذه قصص من زمن آخر، في مكان آخر ، كتبتها أمراة أخرى. الزمن يتأرجح بين زمنين، زمن طفولة فيما قبل 1952، وزمن امرأة تبحث في الذاكرة عن نكهة أشياء انقرضت وثبات أشياء صغيرة تعيد معني الحياة.
==========
حركات نص كم
كتبت غادة عبد المنعم:
أثناء حضور «الوطن» مساء أمس الأول حيث من المقرر انعقاد مؤتمر صحافي في تمام السابعة مساء لفريق عمل مسرحية «عنبر و11 سبتمبر» والذي ستكون مسك ختام مهرجان القرين الثقافي الا أننا نتفاجأ بوجود الرقابة لحضور «البروفة الجينرال»، حتى الثامنة لم تنته البروفة بعد، ولم يبدأ المؤتمر أيضاً حتى الثامنة والنصف، وحينما تساءلنا عن أسباب التأخير تفاجأنا برد المسؤول الاعلامي عن المسرحية بأن السبب يقع على عاتق الرقابة، ومن المفترض ان يكون لديه علم مسبق بوجود الرقابة، ويتم الاتفاق مع الصحافة لتأخير موعد المؤتمر، وبكلمة «تبين تروحين روحي» والتي قالها بصوت عال ومحرج جداً أمام الزملاء وكان بمثابة «طردة» من جنة فريق «عنبر و11 سبتمبر»، وهو أمر معيب جداً ان يعامل به أي صحافي أثناء تأدية عمله وتمثيله لجريدته.
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
81.001
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top