خارجيات  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

ذهبنا إلى «إيران الشعبية» كي نطالبها بوقف القتل في بلادنا

2012/01/19   07:25 م
شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 0/5
الناشط السوري حسن عبدالعظيم
  الناشط السوري حسن عبدالعظيم



حسن عبدالعظيم المنسق العام لهيئة التنسيق السورية المعارضة لـ الوطن:

لن نشارك في أي «حكومة وطنية» ونطالب بقوات ردع عربية

مهمة المراقبين العرب لم تفشل وما قاله «أنور مالك» صحيح إلى حد كبير

طالبنا روسيا والصين بأن تنحازا إلى الشعب لا إلى السلطة في سورية


كتب حسن عبدالله:
قال المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية السورية حسن عبدالعظيم إن الهيئة توافق على نشر قوات ردع عربية في سورية مثلما حدث في لبنان وأدى إلى وقف الحرب الأهلية هناك.
وأضاف عبدالعظيم في لقاء له مع «الوطن» عبر الهاتف من العاصمة السورية دمشق أن هيئة التنسيق أرسلت وفدا إلى طهران كي يخاطب «إيران الشعبية» ويطالبها بالضغط على حلفائها في سورية لكي يوقفوا القتل والاعتقال والقمع.
ونفى حسن عبدالعظيم أي نية للمشاركة في حكومة وحدة وطنية، مؤكدا أن هيئة التنسيق لن تشارك في أي حكومة إلا في إطار الحوار الوطني الذي سيعقد بالجامعة العربية كجزء من خطة الجامعة لمعالجة الأزمة السورية وفيما يلي نص الحوار:
< ما الهدف من تحركات هيئة التنسيق الوطنية السورية الأخيرة إلى دول عدة منها إيران وروسيا والصين؟
- الهيئة منفتحة على كل الدول العربية والإسلامية والإقليمية والدولية ما عدا إسرائيل، فالكل مهتم بالأزمة السورية، ونحن نسعى لأن يكون لنا علاقات مع كل الدول من أجل خدمة الثورة السورية السلمية كي تصل إلى أهدافها وأن ينحازوا إلى جانب مطالب الشعب السوري لا إلى جانب النظام والسلطة.
< إيران شريك أساسي للنظام السوري فلماذا ذهبتم إليها؟
- كل من يهتم بالأزمة فنحن مستعدون أن نسمعه رأينا ونحن نسعى إلى التخفيف عن الشعب السوري ما يعانيه من قتل وتعذيب وقمع، وهم في إيران وافقوا على المبادرة العربية ولذا ذهبنا إليهم كي نطالبهم بأن يضغطوا على النظام السوري كي يفعّل هذه المبادرة.
< ماذا قلتم للإيرانيين وماذا قالوا لكم؟
- لم نلتق جهات رسمية في إيران على مستوى السلطة ولكن التقينا جهات شعبية ومنظمات حقوقية كي نحثهم على الوقوف إلى جانب الشعب السوري، قلنا لهم إن هناك ربيعا يتحقق في المنطقة، في مصر، وتونس، وليبيا، واليمن، ويتحقق في سورية، وليس هناك أي مؤامرة من أحد، وطالبناهم بالضغط على حكومتهم كي لا تدعم السلطة في سورية على حساب الشعب، والأهم أننا أسمعناهم وجهة نظرنا في القضية وقد تفهموا الكثير من مطالبنا وأهدافنا.
< هل نسقتم مع النظام في سورية للقيام بهذه الرحلات؟
- نحن لا ننسق مع السلطة في أي شيء وقرارنا ينبع من قناعاتنا ومواقفنا ومن إرادتنا نحن معارضة وطنية ولا نعمل لصالح النظام في سورية، وقد التقينا سفراء غربيين وتحدثنا مع الروس والصينيين والاتحاد الأوروبي بدون تنسيق مع أحد ومن أجل خدمة قضيتنا.
< هناك اقتراح بإرسال قوات عسكرية عربية إلى سورية فما رأيكم فيه؟
- نحن معنيون بأن يتوقف العنف والقتل في سورية وأن تسحب المظاهر المسلحة من المدن والمناطق وأن يطلق سراح المعتقلين، وأن يتمكن المتظاهرون وقوى الثورة الشعبية والشباب من التظاهر السلمي بدون تعرضهم للقتل، وهذا بالنسبة لنا أولوية وطنية وأساسية، وكل ما يخدم هذا الهدف نوافق عليه، بداية من زيادة أعداد المراقبين العرب وتزويدهم بخبرات وتقنية دولية، ودخول الوفود الإعلامية العربية والأجنبية لحماية المتظاهرين وشباب سورية، أما عن تدخل قوات ردع عربية فنحن نوافق عليه ومن الممكن أن يكون جزءاً من حل عربي للأزمة في سورية بدلا من التدخل الأجنبي، ورأيي الشخصي أنه سبق وأن وافقت الجامعة العربية على دخول قوات ردع عربية إلى لبنان، وأدى ذلك- رغم تحول هذه القوات إلى قوات سورية- إلى إيقاف الحرب الأهلية في لبنان، فلماذا نستبعد هذا الحل في سورية، الذي ربما يكون الأفضل ويحمي سورية من التدخلات الأجنبية.
< ما رأيك في الدعوات التي تطالب بسحب المراقبين العرب من سورية لفشلهم في مهمتهم؟
- مهمة المراقبين العرب لم تنته بعد، ونطالب بزيادة اعدادهم وخبراتهم ويتم تزويدهم بالتقنيات اللازمة، وبعد ذلك سنحكم على مهمة المراقبين بالفشل او النجاح. فهناك عقبات ومصاعب تقف امام عمل المراقبين واهمها عدم التزام السلطة بالمبادرة العربية، ويمكن تذليل تلك المصاعب ثم يتم تقييم تجربة المراقبين.
< تحدث البعض عن انكم ستشاركون في حكومة انقاذ وطني في سورية فما مدى صحة ذلك؟
- لن نشارك في اي حكومة انقاذ وطني او وحدة وطنية مع النظام او المعارضة. ولكن نحن معنيون بنجاح خطة العمل العربية وتوقف العنف والقتل، بعد ذلك لابد ان يعقد مؤتمر وطني تحت اشراف الجامعة العربية تحضره قوى المعارضة في الداخل والخارج، بما في ذلك ممثلون عن قوى الثورة الحقيقية الموجودين في الساحات والمحافظات، عند ذلك فان ما يقرره هذا المؤتمر الوطني الشامل لكافة اطياف المعارضة هو الحل الذي يمكن الاعتماد عليه. ولا يمكن ان تنفرد هيئة التنسيق الوطنية ولا غيرها بأي حل.
< الى اي حد تتواصلون مع المعارضة في الخارج؟
- الى حد كبير جدا. فنحن حريصون على توحيد جهود المعارضة كي تشكل قطبا معارضا قويا ويعزز قوى الثورة والانتفاضة التي هي جزء اساسي من المعارضة الوطنية في الداخل والخارج.
< من يقوم بالتفجيرات والعمليات الارهابية في سورية الان؟
- عندما تلتزم السلطة بخطة العمل العربية وتسحب الجيش والامن وتوقف القتل والاعتقال وتمكن المراقبين العرب من زيارة المحافظات، عندئذ سينكشف مصدر العنف الحقيقي. وسيظهر ان مصدر العنف هو السلطة وقوى الامن وليس المعارضة والثورة السلمية.
< هل تواصلتم مع المراقبين العرب في سورية؟
- نعم. تواصلنا معهم في كل المحافظات السورية. وأطلعناهم على الصورة بشكل كامل، وأعطيناهم أسماء المعتقلين في كل المحافظات.
< تقارير المراقبين العرب وخصوصا الفريق الدابي تتحدث عن اوضاع شبه هادئة وعنف من الجانبين؟
- ما جاء على لسان الفريق الدابي وما تحدث به د. نبيل العربي ينفي كل التقارير المنسوبة الى المراقبين من داخل سورية. هم مازالوا في بداية مهمتهم.
< ما رأيك فيما قاله المراقب الجزائري انور مالك الذي يدين المراقبين ويتهم النظام باللعب بهم؟
- ما قاله انور مالك جزء كبير منه صحيح جدا، فهو تحدث عما رآه كمراقب، وبالتالي لا يمكن تجاهل ما قاله بسهولة او نفيه حتى يثبت عكسه.



==============




واشنطن بوست

الإخوان المسلمون أول المستفيدين

تردد المجتمع الدولي يحوّل الصراع في سورية إلى ثورة مسلحة

بقلم – ليز سلاي:

يعزز انقسام المجتمع الدولي غير القادر على ما يبدو أو غير الراغب في التدخل لوقف العنف السائد في سورية، يعزز احتمال تحول الصراع الدائر فيها الى ثورة مسلحة تهدد بدفع هذا البلد بل وربما المنطقة بأكملها الى حرب أوسع مدى.
والحقيقة أن الانزلاق الى مثل هذه الثورة المسلحة بدا واضحاً قبل أيام قليلة عقب إعلان المعارضة ان قوات الحكومة اضطرت لقبول اتفاق متفاوض عليه مع جنود منشقين في بلدة الزبداني القريبة من الحدود اللبنانية.
فقد ذكر الجنود الثائرون، الذين قالوا إنهم ينتمون للجيش السوري الحر، ان الجنود الموالين للحكومة تراجعوا يوم الأربعاء الماضي بعد هجوم استمر خمسة أيام لقمع الثوار في الزبداني. ويبدو أن هذه البلدة، التي هي منتجع جبلي يقع على بعد 20 ميلاً شمالي مدينة دمشق، باتت واحدة من أماكن عدة في سورية أصبحت خارج سيطرة الحكومة، وفقاً لما يقوله نشطاء المعارضة على الأرض.
ويقول شهود عيان إن قوات الحكومة اتجهت على الأرجح بعد انسحابها من الزبداني الى بلدات أخرى ثائرة في محيط العاصمة. لكن الثوار يعترفون أن هذه القوات ربما انسحبت من أجل إعادة ترتيب صفوفها حتى تعود من جديد بتعزيزات إضافية.
لكن على الرغم من هذا، رحب الناشطون بما حدث باعتباره نقطة انعطاف رمزية تبشّر بإمكان أن تدفع الثورة المسلحة حكومة بشار الأسد للبحث عن حل سلمي ما.
يقول كمال اللبواني المنشق، الذي أطلقت السلطات السورية سراحه في نوفمبر بعد أن أمضى 10 سنوات تقريباً في السجن، وهو الآن في الأردن: لاشك أن إرغام النظام على التفاوض مع الشعب ثم سحب جنوده تحت الضغط هو انتصار سياسي. وهذا يبيّن أن بمقدورنا نيل حريتنا بأنفسنا ودون مساعدة قوات تأتي من الخارج. إن هذا يعني أننا إذا حملنا السلاح نستطيع عندئذ الدفاع عن أنفسنا وتحرير بلدنا من الطغيان.

تحوّل

الواقع أن هناك دلائل متزايدة ظهرت خلال الأشهر القليلة الماضية تشير الى أن المعارضة السورية التي كانت سلمية أخذت تلجأ لحمل السلاح بعد فقدانها الأمل بالحصول على المساعدة من الخارج مما عزز بالتالي الاعتقاد بأن العنف هو الأسلوب الوحيد الذي سيمكنها من التخلص من النظام.
يقول عمر شاكر الناشط في حي باب عمرو بمدينة حمص التي برزت كمركز للثورة المسلحة: ليس هناك حرب أهلية حتى الآن، لكن إذا استمر المجتمع الدولي في موقفه الراهن يراقب ولا يفعل شيئاً ستكون هناك حرب أهلية عندئذ.
هذا الاحتمال يبدو وارداً جداً الآن بعد فشل مهمة مراقبي الجامعة العربية في وقف أعمال القتل، وفشل القيادة السياسية السورية في المنفى في توحيد صفوفها لتقدم بديلاً لحكومة الأسد في وقت يستمر فيه نزيف دم السوريين بل ويزداد بثبات.
يقول رامي جراح، وهو ناشط سوري يعيش في القاهرة، اضطر لمغادرة دمشق في أكتوبر الماضي بعد أن كشفت سلطات الأمن نشاطه: إن ما يجري في سورية الآن لن يتوقف بل وسيتحول الى ثورة مسلحة، وسيكون هناك فوضى عارمة ولا أدري لماذا لا يفهم العالم هذا.

اتجاه للتطرف

ويُعرب جراح، ومعه مراقبون آخرون، عن خشيتهم من أن يؤدي مثل هذا الموقف الدولي السلبي، ليس فقط لتشجيع المعارضة على القتال، بل وتشجيع الاتجاه نحو الايديولوجيات المتطرفة. وحول هذه النقطة يقول: من الواضح أن مشاعر الغضب تتزايد لدى الناس وذلك ليأسهم من الحصول على المساعدة وهذا ما يولّد لديهم كراهية للغرب تدفعهم بالتالي لتأييد التطرف.
وفي هذا السياق، يقول وسام طريف وهو من ناشطي حقوق الإنسان في مجموعة «أفاز» إن المعارضين كانوا يأملون بإنشاء منطقة حظر جوي مماثلة لتلك التي فرضها حلف شمال الأطلسي في ليبيا، لكنهم بدأوا يدركون الآن أن هذا الاحتمال غير مرجح مما دفعهم لتأييد المجموعات الإسلامية التي هي الآن الأكثر تنظيماً ومصداقية على الساحة السورية.
ويضيف طريف قائلاً: وهذا أمر خطير فلم يعد هناك تقريباً من يؤمن بالنضال السلمي إنهم يريدون السلاح للدفاع عن أنفسهم.
من الملاحظ في هذا الإطار أن الناشطين المناهضين للنظام لا يمتلكون برنامجاً محدداً ولا ايديولوجية معينة، لكنهم يتفقون على شيء واحد هو إسقاط الأسد، ويعترفون أن الإسلاميين السنّة يحققون مكاسب على الأرض في معركتهم لإسقاط النظام الذي تهيمن عليه أسرة الأسد.
يقول شاكر: قبل شهر لم يكن هناك من يؤيد الإخوان المسلمين، لكننا اليوم سنؤيد أي إنسان أو وجهة تساعدنا في التخلص من هذا النظام وأركانه.

تعريب نبيل زلف


==============




علويون ينبذون ربط الطائفة بالنظام والمعارضة

ألمانيا: مجلس الأمن لم يتحمل مسؤولياته إزاء سورية بسبب روسيا

دمشق – واشنطن – ا ف ب: اتهمت ألمانيا روسيا بمنع مجلس الأمن الدولي من التصرف بشكل حاسم ضد القمع الدامي للاحتجاجات في سورية.
وقال السفير الالماني في الأمم المتحدة بيتر ويتيغ خلال كلمة في مركز وودرو ويلسون في واشنطن إن المجلس «لم يتحمل مسؤولياته» بسبب المعارضة الروسية لمشروع قرار أعده الاوروبيون وتضمن تهديدا لدمشق بـ«تدابير محددة الأهداف».
واضاف «أعتقد ان ذلك قرار اتخذته موسكو وهو قرار متعمد» بدعم نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وانتقد السفير أيضاً موسكو لاقامتها رابطا بين الملف السوري وتدخل الحلف الأطلسي في ليبيا. وتؤكد موسكو ان الحلف الأطلسي تجاوز الصلاحيات الممنوحة بموجب قرار الأمم المتحدة الذي يسمح باستخدام القوة لحماية المدنيين في ليبيا وأبدت قلقها من تكرار هذه التجربة في سورية.
وتابع السفير الالماني «لدي أحياناً الشعور بأنها حجة لعدم الالتزام بطريقة بناءة أكثر» في الملف السوري، مضيفاً «لا أظن ان الحالتين يمكن مقارنتهما».
وقامت روسيا، الحليف التقليدي لدمشق، حتى الآن بإعاقة كل مشاريع القرارات في الأمم المتحدة ضد القمع الذي يمارسه نظام بشار الأسد ضد المحتجين في سورية.

علويون

من جهة أخرى استنكرت مجموعة من السوريين العلويين في بيان محاولات النظام السوري ربط الطائفة العلوية به وسلوك أطراف من المعارضة الذي يضفي صفة طائفية على الحركة الاحتجاجية التي تعصف بالبلاد منذ منتصف مارس، مؤكدين وحدة الشعب السوري.
واستنكر الموقعون على البيان وبينهم صحافيون وكتاب «محاولة النظام من خلال ألاعيبه الأمنية والإعلامية ربط الطائفة العلوية خصوصاً والأقليات الدينية عموماً به».
كما دانوا بالسوية نفسها «سلوك وتصريحات أطراف معارضة تحاول إضفاء صفة طائفية على انتفاضتنا التي كانت ومازالت انتفاضة كرامة بمطالب مدنية»، معتبرين هذه الأطراف «الوجه الآخر للنظام القمعي».
وأكد الموقعون الذين اجبرتهم «الظروف والمسؤولية الوطنية الى الإشارة مكرهين الى خلفياتنا الاجتماعية» دعمهم لكافة مطالب «انتفاضة الحرية مروراً بإسقاط النظام بكافة رموزه وانتهاء ببناء دولة مدنية ديموقراطية تحترم جميع مواطنيها».
ودعوا «المواطنين السوريين العلويين وأبناء الأقليات الدينية والقومية المتخوفين مما سيلي انهيار النظام الى المشاركة في إسقاط النظام القمعي والمساهمة في بناء الجمهورية السورية الجديدة، دولة القانون والمواطنة».
كما أكدوا «وحدة الشعب السوري بكافه أطيافه الدينية والقومية والعمل على بناء دولة حرة ديموقراطية تحفظ حقوق مواطنيها بالتساوي وهذا يتم بداية بإسقاط النظام الاستبدادي الحالي».
وطالب الموقعون الجيش السوري «بالتوقف عن تنفيذ أوامر القتل ضد المتظاهرين السلميين»، مدينين «أعمال القمع الوحشية التي يقوم بها أزلام النظام ايا كانوا ولأي جماعة دينية أو قومية انتموا».
ومن الموقعين على البيان ربا حسن ورشا عمران ورولا أسد وروزا ياسين حسن وفراس سعد ولويز عبدالكريم علي وحسان الخطيب وخولة دنيا وسمر يزبك ويامن حسين.


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
133.0019 		 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top