الجيل الجديد  
نسخ الرابط
 
   
   
 
  A A A A A
X
dot4line

أكدوا أنها متنفس للابتعاد عن «الزحمة»

الشباب عن البر: «بقيات وسياكل» و«يمعات وسوالف» ووناسة مالها آخر

2012/01/08   06:50 م

شكرا لتصويت

التقيم التقيم الحالي 5/0
الشباب عن البر: «بقيات وسياكل» و«يمعات وسوالف» ووناسة مالها آخر



راكان العتيبي: إبداعات وتصاميم عجيبة للمخيمات

عمر الكندري: اختلاف شاسع بين التخييم قبل والآن

عبد الوهاب دشتي: البعض يتجه إلى المخيمات للهروب من الازدحامات في «الديرة»

لولوه الملا: أفضل الذهاب إلى الشاليه بدلاً من البر

محمد البطي: وسائل ترفيهية متنوعة ومتطورة في «الكشتة»


اجرى التحقيق محمد الربيع:
@alhndyq8

آراء شبابية مختلفة حول التخييم لهذا الموسم حيث ان الاغلبية اكدوا ان البر «وناسه» وتغيير «جو» وابتعاد عن الازدحامات المرورية في كل عطلة وكسر للروتين.. وبينوا ان التخييم في هذه السنوات يختلف اختلافا كبيرا عن السنوات السابقة منوهين ان جميع الامور الترفيهية المتطورة موجودة في الخيمة.. واضافوا ان كل شخص يستطيع تصميم مخيمه بالشكل والطريقة التي يراها مناسبة له..واكدوا ان البر له موسمه الخاص وجوه الخاص ايضا حيث انه يجسد عبق الماضي مع اختلاف الاجيال والادوات المستخدمة.. الا انه يجمع الاهل والاصدقاء في خيمة «لليمعة» و«السوالف» وكسر للروتين.. «الوطن» التقت مجموهة من الشباب وطرحت عليهم بعض الاسئلة حول التخييم والمخيمات هذا العام وخططهم التي ينوون قضاءها لعطلة الربيع وفي مايلي نص اللقاءات:
في البداية قال راكان العتيبي ان المخيمات تزداد جمالا كل سنة وان الشباب يبدعون في تصميم المخيمات منهم من يصرف مبالغ ضخمة عليها، مضيفا ان الشباب يتجهون الى المخيمات للهرب من كلمة «الوقت متأخر» وان في المخيم يجد الشاب كل ما يحتاجه من وقت وحرية، مبينا ان المستلزمات الترفيهية كثيرة منها كرة الطائرة والبليستيشن.
ومن جانبه بين عمر الكندري ان هذه السنة المخيمات تختلف كثيرا عن السنة التي قبلها من نواحي عديدة منها تصاميم المخيمات والابداعات الشبابيه، مشيرا الى ان الربيع هو هدف الشباب ليظهروا ابداعاتهم في المخيمات وان الشباب يتجهون الى المخيمات للهرب من الاهل وسيطرتهم على وقت فراغهم، مضيفا ان المخيمات بها وسائل ترفيهية كثيرة منها تنس الطاولة و«الجنجفة».
وفي نفس السياق اضاف عبدالوهاب دشتي ان هدف الشباب الرئيسي لاتجاههم الى المخيمات هو الهرب من زحمة «المجمعات والشوارع»، مبديا ان المخيمات تحمي الشباب من المشاكل وتحتويهم وان الشباب يفرغون كل طاقاتهم الابداعية فيها، مضيفا ان الشباب يقضون اغلب الوقت في المخيم في لعب «السوني» ولعب كرة القدم وكرة الطائرة.
أما لولوة الملا فذكرت ان هناك فرقاً بين المخيمات الآن وقبل 10 سنوات مبينة انه في السابق الأشياء بسيطة ومحدودة ولا يوجد هناك «وناسة» أما الآن فكل ما تحتاج اليه موجود والحمد الله من الستلايت «والبلي ستيشن»، مضيفة أنها تفضل الشاليه على المخيمات لأنها تحب الصيف والحر والشمس، مشرا الى انه اذا كان الجو مناسبا ومريحا تستطيع الدراسة في هذه الأجواء الجميلة.
ومن جهته بين محمد البطي ان الشباب في فصل الربيع يتجهون الى المخيمات للهروب من الاهل وازدحام المجمعات وضغط الدوامات، مشيرا الى ان المخيمات بها وسائل ترفيهية عديدة وتختلف عن المخيمات القديمة حاليا دخلت الوسائل التكنولوجية والرفاهية وان البر قديما كان يتميز بنباتاته الجميلة والعطرية ابرزها «الحنبزان الخبيز والقلمان»، مستعرضا ان ركوب الخيل هو اجمل ما في المخيمات وان جو الربيع يساعد الخيل على العدو والاستمتاع مع الفارس.


أخبار ذات صلة dot4line
التعليقات الأخيرة
dot4line
 

!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
94.9988
 
 
 
إعلن معنا
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
 
Top