الخميس
16/04/1447 هـ
الموافق
09/10/2025 م
الساعة
05:26
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
شروق 5:45
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
مجلس الأمة
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=163187&yearquarter=20121&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
في ندوة عقدت بديوان الجطيلي في خيطان
أحمد السعدون: المرحلة خطيرة وسنتابع التحويلات ونحترم القضاء
2012/01/04
10:56 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
المتحدثون في الندوة
عبدالله المعيوف: فتح ملف الإيداعات.. والرقابة الشعبية وقانون للوحدة الوطنية
فيصل اليحيى: اختيار الكفاءات ورفض الطائفية والعبرة من الماضي
كتب يوسف يعقوب:
قال مرشح الدائرة الثالثة أحمد السعدون اننا نمر بمرحلة من أهم مراحل الحياة السياسية في الكويت فلقد حاول المجلس بكل ما لديه من صلاحيات دستورية لممارسة حقه بالرقابة لكنه كان عاجزا ولم نتردد بأن نقول هذا الكلام بشكل صريح وواضح،، ، مضيفا ان أهمية هذه الانتخابات أنها تأتي في أعقاب مجموعة من الاجراءات التي اتخذها سمو الأمير واعتقد أنه نزع بها فتيل أزمة عندما قبل استقالة الحكومة وحل مجلس الأمة وكلها جاءت بعد تحرك شعبي شبابي ونحن أيدنا التحرك الشبابي، جاء ذلك خلال الندوة التي عقدت في ديوان الجطيلي بمنطقة خيطان.
وأضاف أنه يمكن الذي جعل هذا التحرك يزداد قوة وتأثيراً ويكون له هذا الزخم بعض الاجراءات التي اتخذت داخل مجلس الأمة وعلى وجه التحديد رفع الاستجواب، موضحا ان هذا الاجراء ترتب عليه بأن منصب رئيس الوزراء أصبح محصناً فصار لا يمكن ان يطرح أي استجواب الا لما يعرض للتصويت عليه اذا كان مقبولاً أو لا وبالتالي يحتاج الى أغلبية (33) حتى يصعد أي رئيس وزراء الى المنصة.
وقال ان قضية التحويلات والايداعات المليونية هي قضية مخالفة قانون وهي الآن بالنيابة العامة ونحن نحترم ما سيتم التوصل له بالقضاء ولكننا سنتابعها لاظهار الحقيقة.
بدوره قال المرشح عبدالله المعيوف ان القضية الرئيسية التي يراها هي عدم ثقة الشارع الكويتي في مؤسسته التشريعية للأسباب التي حل من أجلها المجلس كقضية الرشاوى والايداعات المليونية.
وتابع لاعادة الثقة لهذه المؤسسة بنظر الشارع الكويتي فيجب ان تكون النقطة الأولى هي فتح ملف الايداعات المليونية ومعرفة الحقيقة من قبل الشارع الكويتي ومحاسبة من اتهم في هذه القضية سياسيا وقضائيا.
وأوضح المعيوف أنه للقضاء على هذه الآفة مستقبلا يجب ان نضع مشاريع قوانين تحد من هذا الفساد وتحد من هذه الرشاوى والتي هي قانون الذمة المالية وقانون من أين لك هذا وتأسيس أو انشاء هيئة عليا لمكافحة الفساد.
وقال المعيوف انه يجب ان تنطبق هذه القوانين على كل المؤسسات التابعة للحكومة مثل المؤسسات الخاصة والاستثمارية حتى في الجمعيات التعاونية والأندية، وبين ان هناك قضية أخرى مهمة وهي عدم قدرة المواطنين على محاسبة أعضاء مجلس الأمة، مشيرا الى ان الآلية لذلك هي باقرار قانون «الرقابة الشعبية».
وأشار المعيوف الى ان على الناخب ان يمارس دوره بالرقابة أكثر فيجب على المواطن ألا يعتقد ان دوره ينتهي حين يضع الورقة في صندوق الانتخابات.
وطالب المعيوف بوجود قانون للوحدة الوطنية حيث ان سقف الحريات مرتفع جدا ووسائل الاعلام كثيرة فيجب ان يوجد هذا القانون وتكون له محكمة خاصة مثل المحكمة دستورية لها درجة واحدة من التقاضي.
وطالب المعيوف بتنظيم العمل السياسي بالكويت.
وحول موضوع الرياضة في الكويت بين المعيوف ان مشكلة الرياضة هي مشكلة أشخاص وليست مشكلة قوانين أو مادة فحتى ننتشل الرياضة من الصراعات السياسية سواء داخل مجلس الأمة أو خارج المجلس، فيجب ان تكون هيئة الشباب والرياضة هيئة مستقلة تابعة لرئيس الوزراء أو تابعة لولي العهد حتى ننأى عن الصراعات السياسية.
من جانبه قال المحامي فيصل اليحيى ان فترة الانتخابات هي فرصة لمراجعة المرحلة السابقة وما تم فيها وما هي أبرز سلبياتها.
وأشار الى ان جميع ما نعانيه من مشاكل بقطاعات الصحة والتعليم والأمن هي آثار لهذه المرحلة، وان محاولة معالجتها لن تحقق نتيجة اذا تغاضينا عن أصل المشكلة.
وأوضح ان من يقود البلد هي الحكومة وليس مجلس الأمة في الكويت وفي جميع دول العالم مؤكدا أنه إذا صلحت الحكومات صلح المجتمع.
وأكد اليحيى ان مشكلتنا الرئيسة التي نعاني منها هي قائمة بشكل أساسي في القيادات التي تتولى المسؤولية العامة في البلد (من رئيس الوزراء وأنت نازل) اذا لم تصلح هذه القيادات فسنستمر في نفس المربع.
وقال اليحيى ان مسؤولية مجلس الأمة هي تشريع القوانين لكن القضية ليست في القوانين ولكن في القائمين على تطبيق القوانين، مشيرا الى ان الخطورة تكمن في تعامل السلطة معنا بناء على خلفياتنا الطائفية أو القبلية أو العائلية أو المناطقية.
وأضاف اليحيى ان هذا ما أدى بكثير من الناس للجوء لقبيلته أو طائفته لكي يستطيع الحصول على حقه عن طريق الواسطة، موضحا ان الخطورة تكمن في ان هذه الانتماءات ستنمو على حساب الانتماء للوطن.
وأضاف ان صاحب الكفاءة القوي الأمين لا يحتاج لمعاملة الناس بهذه الطريقة لأنه يعلم ان كرسيه ليس مكسبا شخصيا ولكنه لخدمة الأمة ورعايتها ويكسب مشروعية بقائه في المنصب من رضاء الناس، وأضاف اننا نريد تنمية ومحاربة الفساد ونريد رئيس وزراء وحكومة قادرة على ان تكسب ثقة الناس وتنافس المعارضة في شعبيتها في الشارع.
وتحدث عن دور المواطن في بناء البلد واصفا اياه بأنه صاحب أهم منصب في الديموقراطيات لأن الأمة هي صاحبة اليد العليا وكل من لديه منصب في الحكومة يفترض ان يخدم الأمة وأن يسهر على رعايتها.
وأكد اليحيى ان التجربة السابقة قد كشفت عن الكثير من المثالب، وقال اننا نقول تجاوزا ان لدينا ديموقراطية ولكن بناءنا الديموقراطي غير مكتمل وفاقد لحجر الزاوية والأساس فيه، موضحا ان الديموقراطية تقوم على مبدأ أساسي وهو التداول السلمي للسلطة.
ووجه نداء للأسرة الحاكمة قائلا نحن أبناؤكم ولسنا خصوماً ولا أعداء ونحن أبناؤكم في وقت الرخاء وحزامكم وعزوتكم في وقت الشدة ولنا عليكم حق وهو ان تسندوا الأمر في قيادة البلد خاصة بمنصب رئيس مجلس الوزراء والوزراء وكل القيادات التنفيذية والادارية في البلد الى أصحاب الكفاءة لأن استقرار الحكم واستمراره هو برشاد الحكم.
وعن التهديدات الخارجية على الكويت وكيفية مواجهتها قال اليحيى ان الحل بسيط لمواجهة مثل تلك التهديدات وهو جبهة وطنية موحدة وقيادة رشيدة لا تقدم المنصب على حساب البلد.
واختتم حديثه قائلا ان منصب رئاسة الوزراء ليست حكرا على طرف من الأطراف سواء كان قبيلة أو طائفة أو عائلة ومن المفترض ان يسند لأكفأ الناس وأكثرهم أمانة.
بدوره قال بدر الجطيلي كما عودناكم دائما في هذه الديوانية استضافة مرشحي الدائرة الثالثة لمحاورتهم والاستماع لآرائهم بعد ان منَّ الله علينا وخرجنا من ظلمة الفساد والعقوق لأمنا الكويت من بعض أبنائها العاقين فقد تم ابتزازها وسرقتها وتقطيع أوصالها اربا اربا حتى تم اختطافها ولكن بفضل الله وبفضل الرجال المخلصين الشرفاء تم انقاذها ونحن نعيش اليوم نتنفس الهواء النقي، وعلينا ان نكون يدا واحدة لاختيار الأبناء الأبرار ممن سيضعون الكويت فوق رؤوسهم وليس في جيوبهم وممن سيعملون لرفعة اسم الكويت عاليا.
المزيد من الصور
المتحدثون في الندوة
جانب من الحضور
أخبار ذات صلة
جمال العمر: نتمنى أن تسود الحكمة المرحلة المقبلة حتى تتحقق آمال الناخبين
الحميدي السبيعي: سأتبنى إقرار قانون مخاصمة القضاء والتعويض عن أعمال السلطة القضائية
د.محمد هادي الحويلة: دعم التنمية وصياغة رؤية وطنية وفق تحديات المرحلة الراهنة
الحربش: التزام توجيهات صاحب السمو والتعاون شعار المرحلة
صالح عاشور لـ الوطن: لست متفائلاً والمرحلة المقبلة دقيقة
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
111.9891
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top