الثلاثاء
14/04/1447 هـ
الموافق
07/10/2025 م
الساعة
08:03
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الفجر 4:26
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
خارجيات
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=163052&yearquarter=20121&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
قيادي في «الإخوان» السورية: إيران حاولت «استمالتنا» إلى جانب الأسد
2012/01/04
07:34 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
«الجامعة»: حماية المدنيين تمثل التحدي الأكبر لوفد المراقبين
- طهران تدعو لإطلاق 7 مهندسين مختطفين في حمص
دمشق – وكالات – عواصم: أكد السفير عدنان الخضير، رئيس بعثة مراقبي جامعة الدول العربية الى سورية، ان مهمة البعثة واضحة ومحددة سلفاً وفقاً للبروتوكول الذي وافق عليه مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، والموقع بين الجامعة والحكومة السورية، مشيراً الى ان تنفيذ كافة بنود البروتوكول هي «التحدي الأكبر» الذي يواجه بعثة المراقبين وخصوصاً فيما يتعلق بحماية المدنيين.
وأشار الخضير الى أن بعثة المراقبين تبذل جهدا كبيرا لتوثيق ما يجري مبدئيا حيث من المقرر أن يناقش اجتماع اللجنة الوزارية العربية المعنية بمتابعة الأوضاع في سورية يوم الأحد المقبل التقرير الذي سوف يقدمه رئيس بعثة المراقبين الفريق أول ركن محمد الدابي.
وقال الخضير إنه بنهاية الأسبوع الجاري سوف يصل أكثر من 50 مراقباً اضافياً للانضمام لبعثة المراقبين الموجودة في سورية بما يسهم في توسيع نطاق عمل بعثة المراقبين في المدن والمحافظات السورية المختلفة.
الإخوان
من جهة أخرى قال قيادي في جماعة (الإخوان المسلمين) في سورية إن إيران حاولت «استمالة» الحركة الى جانب الرئيس السوري بشار الأسد مقابل حصولها على 4 مناصب رفيعة المستوى في الحكومة السورية.
ونقلت صحيفة (واشنطن تايمز) أمس الأربعاء، عن القيادي في (الإخوان المسلمين) في سورية محمد فاروق طيفور، ان المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي، أرسل 3 مبعوثين الى اسطنبول في أكتوبر بهدف التوصل الى اتفاق.
وقال طيفور، عضو المجلس الوطني السوري المعارض، إن إيران حاولت «استمالة» (الإخوان المسلمين) الى جانب الرئيس الأسد، مقابل 4 مناصب رفيعة المستوى في الحكومة السورية المقبلة.
وأضاف «رفضنا الالتقاء بهم»، وأضاف «أخبرناهم (من خلال وسيط تركي) ان إيران تأخذ طرفاً ضد الشعب السوري».
وتابع «حين تقف إيران الى جانب الشعب السوري سنكون حينها على استعداد للقاء المبعوثين ونجري محادثات معهم»، وقال «وإلا لا يمكن أن نلتقي مع الإيرانيين حين يساعدون على قتل شعبنا».
وأوضح ان الوسيط التركي لم يكن مسؤولاً حكومياً، وأشار الى أنه لا يعلم ما اذا كانت أنقرة على دراية بالموضوع.
ولفت الى ان الوسيط اتصل به 3 مرات في أسبوع واحد في مسعى لترتيب لقاء وجهاً لوجه مع المبعوثين الذين نزلوا في فندق بإسطنبول.
يذكر أن حركة الإخوان المسلمين المحظورة في سورية، تعتبر من أكبر المجموعات المشاركة في الأحداث الجارية في سورية.
إطلاق إيرانيين
إلى ذلك طالبت إيران بإطلاق سراح سبعة مهندسين إيرانيين خطفوا في ديسمبر في مدينة حمص بوسط سورية، على ما أوردت وسائل الإعلام الإيرانية الاربعاء.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية رامين مهمانبرست في تصريحات نقلتها الصحف إنه «بحسب آخر المعلومات التي بحوزتنا، انهم بصحة جيدة ونحاول الحصول على اطلاق سراحهم».
وخطف خمسة مهندسين في 20 ديسمبر في منطقة حمص بايدي مجهولين، على ما أعلنت السفارة الإيرانية في دمشق في اليوم التالي.
وافادت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية عن خطف مهندسين آخرين توجها في 21 ديسمبر الى المكان في محاولة للعثور على زملائهما.
وقال بهنام حقيقي مدير العلاقات العامة في شركة مابنا التي كانت توظف المهندسين إن «وضع هؤلاء الاشخاص يثير قلق عائلاتهم وزملائهم».
والشركة الإيرانية لادارة مشاريع محطات الطاقة (مابنا) هي شركة إيرانية كبرى متخصصة في بناء المحطات الكهربائية والتجهيزات المستخدمة في قطاع الكهرباء.
وطلب حقيقي من «الهيئات الدولية» المساعدة على اطلاق سراح المهندسين، بحسب الوكالة.
وأوضحت الوكالة ان المهندسين كانوا يعملون في مشروع بناء محطة كهرباء بقوة 484 ميغاواط في جندر قرب حمص من المفترض ان تنتهي في صيف 2012 بحسب الاتفاق الموقع بين البلدين عام 2009.
==============
إيكونوميست
سورية بين نظام يدافع عن بقائه ومتظاهرين مصممين على النضال
تواجه مهمة مراقبي الجامعة العربية في سورية انتقادات متزايدة مع استمرار نظام بشار الأسد في قمع المتظاهرين والمحتجين حتى أثناء وجود هؤلاء المراقبين في شوارع المدن.
لقد كان يتعين على نظام الأسد، وفقاً للخطة التي وضعتها الجامعة، سحب قواته من المدن، وإطلاق سراح السجناء السياسيين وفتح حوار مع المعارضة السياسية.
غير أن القلائل من المراقبين فقط أعربوا آنذاك عن اعتقادهم بأن النظام، الذي يقاتل من أجل بقائه، سوف – أو حتى يستطيع – تنفيذ كل تلك المطالب.
وعلى الرغم من هذا، أعلن كثير منهم عن الأمل بأن تنجح المهمة في وقف حمام الدم ولو مؤقتاً، على الأقل.
إلا أن حتى هذا لم يحدث. إذ تقول مجموعات حقوق الإنسان، التي تحصي عدد الإصابات في سورية، أن ما لا يقل عن 300 شخص فقدوا حياتهم نتيجة لأعمال القمع منذ وصول وفد هؤلاء المراقبين قبل حوالي أسبوع.
وفي هذا السياق، يقول الناشطون السوريون إن أمين الجامعة العربية نبيل العربي يتعرض للخداع بعد أن أعلن خلال مؤتمر صحافي في القاهرة أن النظام سحب دباباته من المناطق السكنية، وأطلق سراح حوالي 3500 من المحتجزين.
فقد رد المحتجون في حمص، معقل الثورة الشعبية، على ذلك فوراً من خلال تصوير دبابات النظام في شوارع المدينة، وبث هذه الصور الفيديوية عبر الإنترنت.
كما ذكرت مجموعات حقوق الإنسان أن آلاف السجناء لايزالون في المعتقلات وان على العربي ألا يصدق المعلومات التي يقدمها له النظام دون أن يتحقق منها على الأرض.
وأكد المحتجون اليائسون أن مهمة المراقبين مستمرة فقط لكي تمنح النظام المزيد من الوقت للقضاء على الثورة.
ومن الواضح ان غضب هؤلاء المحتجين يتركز على رئيس الوفد مصطفى دابي اللواء السوداني الذي عمل سابقاً رئيساً للاستخبارات في السودان، والذي تتهمه منظمة العفو الدولية «إيمنستي انترناشيونال» بالإشراف على عمليات انتهاك حقوق الإنسان في عقد التسعينيات بالسودان.
جدير بالذكر أن الدابي هذا كان قد قال بعد زيارته حمص: ليس هناك ما يخيف. ويلاحظ المحتجون أيضاً ان 70 فقط من أصل 150 مراقباً (اقترحت الجامعة في البداية أن يكون العدد 500) وصلوا بالفعل الى سورية – تزايد العدد فيما بعد -.
ويبدو أن انتقاد مهمة المراقبين هذه لم يقتصر على المحتجين فقط إذ جاء أيضاً من البرلمان العربي الذي يقوم بدور استشاري للجامعة. فقد طالب رئيسه علي الدقباسي سحب هؤلاء المراقبين لأن العنف وأعمال القتل في سورية لم تتوقف.
الحقيقة أن القلائل فقط كانوا قد اعتقدوا أن بمقدور الجامعة العربية تغيير ديناميكية الأحداث على الأرض على نحو دائم في سورية، على الرغم من أن وجود هؤلاء المراقبين شجع في الواقع المحتجين، ولفت الانتباه لحجم ومدى نشاط المعارضة.
كما يمكن أن تساعد مهمة المراقبين بالنهاية في حال إعلان فشلها بإحالة الأزمة بكل معطياتها لمجلس الأمن الدولي الذي لم يتمكن حتى الآن من القيام بأي دور في حلها بسبب روسيا التي لاتزال واحدة مما تبقى للأسد من حلفاء.
لكن ثمة مؤشرات تبيّن ان روسيا بدأت تفقد صبرها. فقد سلمت للمجلس مسودة قرار خاص بها حول الأزمة السورية في الخامس عشر من ديسمبر الماضي. بيد أن ذلك القرار كان ضعيفاً، وأدان ما وصفه بعنف الحكومة والمعارضة معاً، ولم يتضمن أي تهديد بفرض عقوبات على النظام، ولذا تم رفضه.
فرص قاتمة
والآن على الرغم من كل الجهود الدبلوماسية التي تبذلها مختلف الأطراف المعنية بالأزمة، تبدو فرص إنهاء الصراع على نحو سلمي بعيدة وقاتمة. ففي الشهر الماضي لم يتم الأخذ باقتراح المجلس الوطني السوري – يمثل كتلة المعارضة السياسية الرئيسية – الذي دعا فيه المجتمع الدولي لإنشاء مناطق آمنة في سورية من أجل حماية المواطنين والمنشقين عن الجيش.
وبعد أن ذكر أن قواته سوف تكف عن مهاجمة مراكز النظام احتراماً لمهمة المراقبين، هدد رياض الأسعد، قائد الجيش السوري الحر، المؤلف من ضباط وجنود منشقين، بتصعيد هجماته على النظام.
من الواضح أن سورية سوف تشهد المزيد من إراقة الدماء في ظل نظام يائس يدافع عن بقائه ومتظاهرين مصممين على تحقيق مطالبهم مهما بلغت التضحيات.
وهذا ما يدفع المحللين السياسيين على ما يبدو لوصف مهمة المراقبين في سورية بـ: المستحيلة.
تعريب نبيل زلف
============
آفاق
أردوغان و«النورسيون»
كشف التقرير السنوي الأخير للاتحاد الأوروبي عن اوضاع حقوق الإنسان في العالم، ان الدولة الثانية التي تقدم ضدها شكاوى الى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان هي تركيا حيث بلغ عدد هذه الشكاوى في العام الماضي 16 ألف و800 شكوى، مشيراً الى «ان %90 من هذه الشكاوى التي درستها تحقيقية خاصة صحيحة».
جريدة «كريستيان ساينس مونيتور» تحدثت في تقريرنشرته في 30 ديسمبر الماضي عما سمته «مخاوف من استغلال الحكومة التركية المحاكم والسلطات القانونية لسحق المعارضين السياسيين ما يشكل دليلاً على انزالقها نحو الحكم السلطوي».
جريدة «ميلليت» التركية سخرت في مقالة كتبها المحلل سميح ايديز من رسالة لأردوغان لمناسبة الذكرى الـ63 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقوله فيها «إن تركيا اصبحت في وضع النموذج في المنطقة والعالم في ارتباطها بالديموقراطية وحقوق الإنسان»، معقباً انه (لأمر مأساوي ان يتكلم عن هذا الأمر اردوغان الذي تلقى «جائزة القذافي» لحقوق الإنسان، ولم يعدها في ذروة الأزمة الليبية).
لا يكاد يمر يوم من دون ان تكشف وسائل الإعلام التي بقيت خارج سيطرة السلطة والمقربون منها في انقرة، عن فضائح تعذيب معتقلين او حبس آخرين احتياطياً لفترات مبالغ فيها، وتعتبر المعارضة (ان جماعة «النورسيين الإسلامية» سيطرت على القضاء بالكامل، لدرجة دفعت زعيم حزب الشعب الديموقراطي كليتشيدار اوغلو يدعو مجلس القضاء الأعلى الى الاعتذار من الشعب بسبب هذه الفضائح المتكررة».
والمثير للانتباه قيام جريدة «وطن» بنشر صور لاعتداء وتعذيب تعرضت له شابة تدعى فوزية جنكيز في قسم الشرطة بمدينة ازمير باقتيادها الى المخفر بحجة الاشتباه بها، ثم تعريضها لضرب مبرح بسبب احتجاجها على طريقة التحقيق معها وهي مقيدة اليدين.
وكانت السلطات الامنية اعتقلت الشهر الماضي العشرات بينهم 26 صحافياً لمجرد الاشتباه بعلاقات وروابط مع «اتحاد الجمعيات الكردستانية» وهي منظمة مقربة من حزب العمال الكردستاني وفق ما ذكرته وكالة المراقبة الإعلامية (بيانات).
يقول الكاتب اورال شاليشلار «إن الدعم الذي تحصل عليه اجهزة الأمن من الحكومة ووجود نوع من الانسجام ما بين الاخيرة ومجلس القضاء الأعلى يعودان بتركيا الى تسعينيات القرن الماضي حينما كان الأمن يحكم الشارع من دون حسيب أو رقيب».
صوفيا – محمد خلف
أخبار ذات صلة
واشنطن: على طالبان نبذ العنف قبل الانضمام إلى عملية السلام
شيرمان تشدد على عدم التهاون مع أي تهديد للملاحة في الخليج
أوغلو يبحث في طهران الملف النووي
الصين تعارض فرض عقوبات «أحادية» أمريكية على إيران
رومني يفوز بانتخابات الجمهوريين التمهيدية في «ايوا»
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
«التمييز» ترفض وقف تنفيذ إغلاق «الوطن»
فيديو - العصفور: التزمنا بالقرار الإداري لـ«الإعلام» وأدعو الجميع لمشاهدة افتتاحية قناة «المجلس»
أماني بورسلي: كنا نريد دعماً حكومياً لـ«قناة الوطن»
المحامي حسين العصفور: أيادٍ خفية تعمل من أجل إغلاق «الوطن» !
الاستئناف تلغي حكماً لمرزوق الغانم ضد قناة «الوطن»
إحنا مضربين نبي حقوقنا
المكافحة: ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية
عدسات لاصقة تُفقد فتاة بصرها.. والأطباء يحذرون من كارثة صامتة
الكويت تبحث مع الأمم المتحدة جهود حماية المرأة وتعزيز التشريعات ضد العنف
إسكان المرأة تدعو المواطنات ممن لديهن طلب مسكن مؤجر من سنة 2010 وما قبل لتحديث بياناتهن
Tweets by WatanNews
!function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0], p = /^http:/.test(d.location) ? 'http' : 'https'; if (!d.getElementById(id)) { js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = p + "://platform.twitter.com/widgets.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); } } (document, "script", "twitter-wjs");
81.0006
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top