الثلاثاء
05/06/1442 هـ
الموافق
19/01/2021 م
الساعة
08:46
إجعل kuwait.tt صفحتك الرئيسية
توقيت الصلاة
الظهر 11:59
الصفحة الرئيسية
إغـلاق الوطـن
محــليــات
مجلس الأمة
الجيل الجديد
أخبار مصر
أمن ومحاكم
الاقتصاد
خارجيات
الرياضة
مقالات
فنون
المرأة
منوعات
الوفيات
اتصل بنا
المرأة
A
A
A
A
A
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=628219&yearquarter=20204&utm_source=website_desktop&utm_medium=copy&utm_campaign=articleshare
X
كاميلا هاريس.. أول سيدة سمراء تصبح نائبة للرئيس الأمريكي
2020/11/10
08:56 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
أصبحت كاميلا هاريس (55 عاماً)، أول امرأة سوداء، تفوز بمنصب رئاسي كبير في تاريخ الولايات المتحدة، وهو نائب الرئيس، وذلك مع فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالسباق الانتخابي، وفق ما أعلنه وأكدته وسائل الإعلام الأمريكية اليوم السبت.
وهاريس ابنة لأم هندية ووالد من جامايكا، وزوجها دوغلاس إيمهوف، يهودي من مدينة سان فرانسيسكو.
وأعربت عن موالاتها الشديدة لإسرائيل مرات عدة، وهي معارضة لحركة مقاطعة إسرائيل "BDS".
وقبل عام من الآن، اندفعت عضوة مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية كاليفورنيا، كامالا هاريس إلى مقدمة مجال مكتظ بالمتنافسين الطامحين لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة، عبر أداء قوي في سلسلة من المناظرات، وانتقادات لاذعة لمنافسها جو بايدن في قضايا تتعلق بالعرق في الولايات المتحدة، ولكن بحلول نهاية عام 2019، كانت حملتها قد انتهت وخرجت من سباق التنافس على الترشح.
وبعد أن أصبح بايدن المرشح الديمقراطي المفترض للرئاسة، اختارها لتكون نائبة الرئيس.
وهكذا دخلت كامالا هاريس الى سباق الوصول إلى البيت الأبيض من جديد، ولكن تحت تصنيف ثان.
وهذه نبذة عن هاريس وفق ما نقل موقع (عربي 21):
نشأتها
نشأت هاريس بشكل أساسي في كنف والدتها الهندوسية العازبة، شيامالا غوبالان هاريس، وهي باحثة في مجال بحوث علاج السرطان وناشطة مدنية، بعد انفصالها عن زوجها.
وكانت كامالا على ارتباط وثيق بتراثها الهندي، وقد رافقت والدتها لزيارة الهند عدة مرات. لكنها تقول إن والدتها تبنت ثقافة السود في أوكلاند، وغمرت ابنتيها؛ كامالا وأختها الصغرى مايا، بتلك الثقافة.
وكتبت في سيرتها الذاتية: "الحقيقة هي أن والدتي أدركت جيداً أنها كانت تربي ابنتين سوداوين".
وعاشت كامالا في سنواتها الأولى فترة قصيرة في كندا أيضا، عندما عندما عملت والدتها في التدريس في جامعة ماكجيل، فسافرت وشقيقتها الصغرى معها، ودرستا في مدرسة في مونتريال لمدة خمس سنوات.
ثم التحقت بكلية في الولايات المتحدة، وأمضت أربع سنوات في جامعة هَوارد، إحدى الكليات والجامعات البارزة التي يدرس فيها السود تاريخياً في البلاد، والتي وصفتها بأنها من بين أكثر الخبرات التي حصلت عليها في حياتها وساهمت في بنائها وتكوينها.
وتقول هاريس إنها دائماً كانت منسجمة مع هويتها العرقية وتصف نفسها ببساطة بأنها "أمريكية".
مجلس الشيوخ والادعاء العام
وبعد قضائها أربع سنوات في هوارد، انتقلت هاريس للحصول على شهادة عليا في القانون من جامعة كاليفورنيا، وبدأت حياتها المهنية لاحقا في دائرة الادعاء العام في مقاطعة ألاميدا.
وتولت هاريس منصب المدعي العام في المقاطعة، وفي عام 2003، أصبحت المدعي العام الأعلى لسان فرانسيسكو، قبل أن يتم انتخابها كأول امرأة وأول شخص أسود يعمل كمدعي عام لولاية كاليفورنيا، وأكبر محام ومسؤول عن إنفاذ القانون في أكثر الولايات الأمريكية كثافة.
وخلال فترتي توليها منصب المدعي العام، اكتسبت هاريس سمعة جيدة باعتبارها واحدة من النجوم الصاعدة في الحزب الديمقراطي، واستخدمت ذلك الزخم لانتخابها في مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا عام 2017.
ومنذ انتخابها لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي، حظيت المدعية العامة السابقة بتأييد وسط أوساط التقدميين لاستجوابها اللاذع لمرشح المحكمة العليا آنذاك بريت كافانو، والمدعي العام ويليام بار، في جلسات الاستماع الرئيسية في مجلس الشيوخ.
أثناء وجودها في مجلس الشيوخ الأمريكي ، نالت هاريس الثناء على استجوابها لمرشح المحكمة العليا آنذاك بريت كافانو، والمدعي العام ويليام بار، تطلعات إلى البيت الأبيض، عندما أطلقت هاريس حملة ترشحها لمنصب الرئيس في بداية العام الماضي بحضور حشد زاد عدده عن 20 ألف شخص في أوكلاند، كاليفورنيا، وقوبل عرضها لعام 2020 بحماس أولي.
لكن السيناتورة أخفقت في توضيح سبب منطقي لحملتها، وقدمت إجابات مشوشة على أسئلة في مجالات السياسة الرئيسية مثل الرعاية الصحية.
وظلت عبارة "إن كامالا شرطية" تترد على مدار الحملة الانتخابية، ما أفسد محاولاتها لكسب القاعدة الديمقراطية الأكثر ليبرالية خلال الانتخابات التمهيدية.
وفي البرامج الحوارية، دعت إلى إجراء تغييرات في ممارسات الشرطة في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وحضت عبر حسابها في تويتر على اعتقال الضباط الذين قتلوا بريونا تايلور، وهي ناشطة أمريكية من أصل أفريقي، كانت تبلغ من العمر 26 عاما من ولاية كنتاكي، تحدثت كثيرا عن الحاجة إلى تفكيك العنصرية الممنهجة في البلاد.
أخبار ذات صلة
سرّان تعرفهما كل من تخلّصت من حبّ الشباب نهائياً... أولهما غطاء الوسادة
أمريكا تنفذ أول حكم بإعدام امرأة منذ 7 عقود
المرأة خط الدفاع الأول للأسرة ضد فيروس كورونا
التعليقات الأخيرة
All Comments
Please enable JavaScript to view the
comments powered by Disqus.
comments powered by
Disqus
أكثر المواضيع مشاهدة
التربية تبدأ الفصل الثاني بحملة تطعيم شاملة
وفيات اليوم الاثنين 18-1-2021
خسارة تاريخية للأزرق أمام فلسطين
كندا تعتزم رفع الحظر عن الطائرة المشؤومة
«FBI» يحقق في نية امرأة بيع كمبيوتر نانسي بيلوسي لروسيا
«القطرية» تستأنف رحلاتها إلى القاهرة.. للمرة الأولى منذ 2017
إيقاف الظفيري 13 مباراة والاستئناف قد تخفض العقوبة
تكلفة استقدام العمالة المنزلية 990 دينارًا
كامالا هاريس تستقيل من «الشيوخ» تمهيدًا لتولي منصب نائب الرئيس
أبو الغيط يحذر من خطورة التدخلات الإقليمية التي تعاني منها المنطقة العربية
Tweets by @WatanNews
93.7531
موقع الوطن الإلكترونية – حقوق الطبع والنشر محفوظة
Top